InstagramTwitterSnapChat


 
وصف

العودة   منتديات سكاو > الأقسام الخاصة > الأقسام العامة > الساحة العامة
التسجيل مشاركات اليوم البحث
   
   


الساحة العامة قسم مخصص لـ الفعاليات والنقاش و المواضيع التي لا تندرج تحت الأقسام الآخرى .

حقيقة علم العلاج بالطاقة وتجربتي في علاج الناس BacktoGod

الساحة العامة

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
  #1  
قديم 13-11-2011, 12:34 AM
الصورة الرمزية جوزائيه

جوزائيه جوزائيه غير متواجد حالياً

لكم الله ياأهل سوريا ):

 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: متخرج
الجنس: أنثى
المشاركات: 2,601
Unhappy حقيقة علم العلاج بالطاقة وتجربتي في علاج الناس BacktoGod


حياتي أثناء العلاج بالطاقة كانت حلما يصعب وصفه بالكلام، عشت فيها المشاعر والأحاسيس بعمق فعرفت السعادة والشقاء والحب والكره والأمل واليأس والصحة والمرض، عشتها وتفاعلت معها بعنف. كنت كالعاصفة التي لا تتوقف تعصف بما حولها ومن حولها لعلها تحدث بصمة في العالم وتعينني على خدمة الإسلام والمسلمين.

نظرت للعالم بمنظور جديد عرفت كيف يكون الصراع الدائم الأزلي بين الخير والشر. رأيت الكون يسير بنظام وحكمة فعرفت إنني بشر ضعيف مهما امتلكت - واهمة - من قدرات خارقة؛ كل درست واجتهدت محاولة معرفة أسرار الروح وحقيقة الكون فشعرت بالضياع الشديد وأدركت أن أمر الروح وحقيقة الكون وأسراره أمور تفوق العقل البشري. أدركت أن هناك حكمة إلهية من إخفاء وحجب هذه العلوم والعوالم عن بني البشر. استشعرت الحكمة الإلهية ورحمة الله سبحانه وتعالى.

لقد كرمنا الله بأن خلقنا بشرا وخلقنا مسلمين فنحن في نعمة ورحمة لا يعرفها أهل الطاقة ولا يعرفها عالم الأرواح ولا يعرفها الملحدون ولا يعرفها النصارى واليهود ولا يعرفها الهندوس والبوذيون ولا يعرفها أو يقدرها المسلمون الغافلون عن ربهم ممن أغرتهم الحضارة والتطور والتكنولوجيا الذين نسوا معجرة القرآن الكريم ولهثوا وراء جلسات العلاج بالطاقة، نسوا أن القران شفاء ورحمة للمؤمنين.

كانت تجربة قوية أصابتني بفتنة لكني أيقنت في نهاية المطاف أنها ليست الحياة التي أرادها الله للإنسان المسلم المؤمن لما فيها من مشقة وتكليف للنفس فوق طاقتها وتعريضها للخطر العقائدي والفلسفي والفكري ودسها السم في العسل لإفساد فطرة الإنسان فتركت متاهات الطاقة للأبد بلا حسرة ولا ندم ...

أيقنت فيما بعد أن حياتي مع الطاقة كانت وهما وتذكرت حكمة شهيرة تعلمتها أثناء دراستي للطاقة "الحياة حلم وما يوقظنا من الحلم هو الموت !". أهل الطاقة يعيشون حلما زائفا من تلبيس إبليس عليهم فالطاقة وعلومها أوهام أصولها فلسفات ملحدة بوذية الأصل.
تعلمت أن الدنيا دار ابتلاء ... أن الابتلاء هو اختبار فردي للإنسان من الله سبحانه وتعالى ليصلح نفسه ويعود لربه فإما أن ينجح في الامتحان أو يفشل.

تعلمت أن الله هو الشافي المعافى القادر على كل شي، أن الله رحمنا نحن المسلمين بالقرآن الكريم والسنة النبوية واجتهادات أهل العلم لنتخذها أسبابا حسية تعيننا على علاج أمراض قلوبنا وأمراض أرواحنا وتعيدنا إلى سبب وجودنا الأساسي في هذه الدنيا وهو: عبادة الله سبحانه وتعالى.

حياتي بعد الطاقة ونظرتي للحياة تغيرت بشكل جذري، شعرت بالهدوء واستشعرت رحمة الله سبحانه وتعالى وأشفقت على مرتادي الطاقة والراكضين خلفهم فحياتهم شقاء في الدنيا والآخرة، علمت أن الله كرمنى بأن جعلني مسلمة عارفة بالقرآن الكريم والسنة النبوية فعدت إلى الله واستودعته نفسي وأهلي من شرور الطاقة وأهلها وطلبت منه المغفرة والعون والتيسير، والحمد لله أن وفقني سبحانه لسرد تجربتي وتبيين حقيقة عالم الطاقة لأخواني وأخواتي المسلمين والمسلمات.

أسأل الله أن تكون إتماما لتوبتي وزيادة في حسناتي وتطهيرا لنفسي وأن تكون سببا في هداية الناس وتحذيرهم من خطر الانخراط والاتصال بجماعة الطاقة.

كلمة أخيرة لإخوتي المسلمين والمسلمات ممن يروجون ويتعاملون ويعلمون ويتعلمون ويتعالجون ويعالجون بعلوم الطاقة:

قال تعالى: (قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا * الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا)] الكهف: 103-104[

"اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا إتباعه، وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه"




قبل البدء: رأي أهل العلم في علم العلاج بالطاقة



الحمدلله أن هداني سبحانه وتعالى لمعرفة الحكم الشرعي عن طريق منتدى الخير للرقية الشرعية فقمت بإغلاق موقعي وتركت علم العلاج بالطاقة لذا أفردت قسما خاصا لوضع الأدلة الشرعية لعلم العلاج بالطاقة لمعرفة رأي أهل العلم في حكم العلاج بالطاقة والعلوم المتصلة به وقدت قمت بنسخ فتوى حكم العلاج بالطاقة من موقع الدكتورة فوز بنت عبد اللطيف كردي / أستاذة العقيدة والأديان والمذاهب المعاصرة بكلية التربية للبنات بجدة بالمملكة العربية السعودية.

الحكم الشرعي في التعامل بالطاقة وغيرها من علوم العصر الحديث:

موقع الدكتورة فوز:
http://www.alfowz.com/index.php?opti...id=16&Itemid= 2


حكم الشرع في علم الطاقةhttp://www.alfowz.com/index.php?opti...d=137&Itemid= 2

كتبه الشيخ محمد النجدي
16/02/2008
السؤال:
ما حكم الشرع بعلم الطاقة؟

الجواب:
الحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله ، وآله وصحبه ومن اهتدى بهداه ،،، وبعد :

فالعلم المسمى بعلم الطاقة ومثله : " الريكي " هو من العلوم الدخيلة على حياة المسلمين ، وهو داخل ضمن الغزو الفكري والعقدي الذي تتعرض له الأمة الإسلامية ، وقد حاول البعض من النفعيين ومن لا علم له أن يغلف هذا العلم الفاسد ، والدورات المقامة باسمه بغلاف الدين والاسلام !! حتى تلقى قبولا ورواجا بين المسلمين ، وما سمعناه عنهم وما سمعه من حضر تلك الدورات الباهضة الأثمان ! هو كلام لا يقنع العقلاء ! فضلا عن أن يكون مقبولا شرعاً !!
وقد كتب بعض الباحثين المعاصرين ما في هذا العلم المزعوم ! من المزالق الشركية والوثنية ، المتعلقة بالديانات السائدة قديماً ، كالبوذية والطاوية وغيرها ، والتي ينكر أصحابها وجود إله للكون !! بل الكون عندهم مرده إلى قوة الطاقة ! وهذه الطاقة موجودة أيضا في جسم الإنسان الأثيري!!! ويتعلقون بأشعة الشمس ويتبعونها ، ويؤمنون بتناسخ الأرواح ، وعقيدة الخلاص والاتحاد ( النرفانا ) وفلسفات أخرى كثيرة غريبة على معتقدات المسلمين وشريعتهم !!
بالإضافة لإنكارهم النبوات والرسالات !!
وأقام بعضهم دورات سماها " العلاج بطاقة الأسماء الحسنى "!!
ودورات " العلاج بأشعة لا إله إلا الله " !!
وقد حذر العلماء من هذا ومن أمثاله من العلوم الغريبة والضارة ، ونبهوا على وجوب مخالفة أصحاب الجحيم ، بل ومن قبلهم رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم أخبر بقوله : " إياكم ومحدثات الأمور ، فإن كل محدثة بدعة ، وكل بدعة ضلالة ، وكل ضلالة في النار " رواه أهل السنن .
وقوله : " لتتبعن سنن من كان قبلكم شبرا بشبر وذراعا بذراع ، حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه " قالوا : اليهود والنصارى ؟ قال :" فمن ؟ " رواه البخاري وغيره .
فمصدر معارف المسلم والمسلمة : كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، وما لا يخالفهما من المعارف والعلوم .
وقبله قد قال المولى الكريم : ( الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِيناً ) المائدة .
وقال : ( وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ ) آل عمران .
فأكمل الله تعالى الدين ، وتم بلاغ خاتم النبيين ، فما ترك خيرا إلا ودلنا عليه ، ولا شرا إلا وحذرنا منه ، كما قال صلى الله عليه وسلم .
والله سبحانه أعلم
وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم

الشيخ محمد النجدي



حكم العلاج بالطاقة
http://www.alfowz.com/index.php?opti...id=72&Itemid= 2

كتبه مركز الفتوى بالشبكة الإسلامية
29/08/2007

السؤال:
رجاء اطلعوا على ما أدناه حيث الموضوع حول العلاج بالطاقة

ما هو رأي الشرع في العلاج بهذا النوع من الطاقة؟

الجواب:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فالعلاج بالطاقة المذكور في الموقع الذي سألت عنه علاج محرم، لا يجوز لأحد أن يستعمله، وهو ضرب من الطقوس الوثنية الموجودة في بلاد شرق آسيا، وكما هو مذكور في الموقع أنها رياضة يابانية اسمها (ركيه دن كجوه)

وبالدخول إلى موقع العلاج بالطاقة أيضا اتضح أنه قائم على الدعاية لمذهب البوذية، وهو مذهب وثني قائم على عبادة: غير الله عز وجل.
وقد صرح القائمون على هذا العلاج بأن المتعالج لابد أن يكون بوذياً حتى يستفيد من هذا الأمر، وأن عليه أن يقسم على اتباع بوذا وتعاليمه إذا أراد الالتحاق بهم، وأن الأشياء الظاهرة تعطى لكل أحد وهي قليلة، أما حقيقة هذا الأمر، فلا تعطى إلا للبوذيين.
كما ذكروا أن هناك أعمالا يومية قائمة على أداء تمارين اليوغا، وقراءة كتب بوذا، وترديد القسم.
وهذا كفر بالله تعالى يجب إنكاره والبراءة منه، تحت أي مسمى كان، سواء سمي علاجاً بالطاقة، أو غير ذلك.
والعالم اليوم يشهد دعوة ونشراً وترويجاً للبوذية، لا سيما في مجال العلاج والرياضة، فيجب الحذر من ذلك.
والزعم بأن هذا العلاج معروف بالإسلام باسم الرُّقى، إفك وزور، فإن الرقية في الإسلام هي قراءة شيء من كتاب الله تعالى، أو الأدعية التي استعملها النبي صلى الله عليه وسلم، فهي قائمة على الإيمان بالله وتوحيده، لا على الإيمان ببوذا وأتباعه، فالفرق بين الأمرين هو الفرق بين التوحيد والشرك، والإيمان والكفر.
وإننا نحذر المسلمين من الاستماع إلى هذه البرامج المفسدة للعقيدة، الملوثة للفطرة، ومن الانخداع بهذه الدعايات الوثنية الجديدة. والله أعلم.

المفتي:
مركز الفتوى بموقع الشبكة الإسلامية بإشراف د. عبدالله الفقيه





ورقة عمل - الريكي: تحذير (مترجمة إلى اللغة العربية)



الموقع:
http://ratfactor.com/page/reikiWarning



تاريخ الريكي
The History of Reiki



تطور الريكي في الصين على يد المزارع السابق Woo Chung في عام 1836. وكان يمارس نظام الريكي مثل الآلاف من الناس. في عام 1845، أصبح الريكي يمارس من قبل 30% من الشعب الصيني.

Reiki was developed in the heart of mainland China by a peasant farmer named Woo Chung in 1836. Within just 4 years, Chung's Amazing Reiki System was being practiced by thousands of people. By 1845, Reiki had become known and practiced by nearly 30% of all Chinese and Chung's Amazing Reiki booths collected thousands of curious onlookers in all of China's circuses and bazaars.


القليل يعرف عن Woo Chung الذي ولد في 1803. يعتقد أنه في سن 21 استطاع العثور على معبد أثري مدفون تحت الأرض لكنه لم يفصح أبدا عن مكان المعبد لأتباعه. بعد اكتشافه للمعبد، كان "وو" يحمل معه دفترا صغيرا يسجل فيه "رموز سرية" هي ما تعرف اليوم برموز الريكي . ولا أحد يعرف كيف استطاع "وو" الحصول على رموز الريكي وتطويرها حتى في الصين كان أمره غامضا.

Others believe that Chung simply used the ancient ruins as a place of quiet meditation while formulating his system.
While its exact origin is obviously uncertain, it is clear that Reiki's system has its historical roots in No Chi Se a very old and very obscure Chinese medicinal practice. No Chi Se, much like Reiki was a four-tiered order with monk-like practitioners in the Fourth (top) Tier. It is entirely possible that Woo Chung's Hon-Sha-Ze-Sho-Nen Temple was, in fact a No Chi Se Healing Ground.


رموز الريكي

The Symbols of Reiki

الريكي ممارسة وضع اليد لنقل طاقة الحياة لجسد متعب أو مريض. الممارسة يحيطها الكثير من الغموض وهناك أربع رموز رئيسية وهي: الجسد والعقل والروح والسيد. الجميع يتفق أن الرموز الأربعة أساسية لممارسة الريكي. لكن الرمز الرابع هو الرمز المثير للقلق والسبب وراء ورقة العمل هذه، مع أن جميع معلمي الريكي لا يستطيعون تفسير وجود رمز رابع إضافي، لكنهم جميعا يقرون بأن الرمز أساسي لممارسة الريكي. الكثير من كتاب التاريخ بدأوا يكتشفون بأن رمز الماستر يرمز إلى طاقة Woo Chung !

On the surface, Reiki is a ritualized healing method involving the use of meditation and a 'laying of hands' technique to transfer the healing energy of Ki (or The Universal Life Force) into a tired or injured body. Reiki has a number of arcane qualities which give it the aura of Oriental Mysticism. Of these, the deeply imbedded property of symbolism is the most prominent.
The Four Symbols of Reiki are:
[……..]
It is this final symbol, Master, which is of the utmost concern and gives rise to the title of this paper. While none of the Reiki Master can satisfactorily explain the addition of the Fourth Symbol, they all agree that the it is absolutely necessary to the practice of Reiki. What many historians and occultists are beginning to find out is that the Master symbol was once refered to as Woo Chung's Energy Well.


ممارسة الريكي

The Practice of Reiki


الريكي بتعريفهم البسيط ليس سوى عملية مساج وأساليب استرخاء وتامل!!. يقال إن الريكي تجعل الشخص يشعر بالهدوء والسلام. كما يدعون أن جسد المريض يصبح خاليا من الأمراض ويُشفى من الجروح بشكل أسرع.

قام الدكتور اليك رمني في جامعة بريكلي بدراسة خصائص الريكي على 16 طالبا ممن يعانون من إصابات متفرقة. لاحظ الدكتور أن الإصابات شفيت بشكل أسرع عند استخدام تقنيات الريكي لدرجة أن أحد المتقدمين راكب دراجات شفي كسر رجله في يومين واستطاع الدخول في المارثون والفوز بالمركز الثالث!!! كما أن جميع الطلبة أكدوا شعورهم بالراحة والسعادة.

لكن الجانب السلبي للدراسة كان مخيفا !

- 10 من أصل 16 طالبا قالوا: "نشعر بأن شخصا ما يراقبنا طوال الوقت ... وكأنه يريد شيئا منا".
-الطلاب 6 الباقون أكدوا إصابتهم بـ مزاجيه عالية وشعور باليأس
شخص واحد من 6 الباقين قال: "أشعر بأن جزءا مني قد اختفى !"

In the simplest form, Reiki is nothing more than a gentle massaging technique combined with a meditative state on the part of both the practiced and the practitioner. It is claimed that a proper Reiki session will leave its participants feeling pleasantly calm and at peace. In addition, it is also claimed that the participant's body will gradually become more healthy, free of disease, and will mend more quickly.
Many of these properties were confirmed in a 1964 study at the University of Berkeley under the direction of Dr. Alec Rumney. 16 students with a wide variety of injuries were healed at an amazingly accelerated rate using Reiki techniques. In one case, an avid bicyclist saw his broken leg repair itself enough in two days after starting the treatments that he was able to ride in a marathon and claim third place. In addition, the students all reported increased feelings of euphoria and general contentment.
The down-sides of the study, however, were disturbing: ten out of the 16 students reported extreme anxiety several weeks after the Reiki treatments were over. "It's like someone is watching me all the time. I feel like somebody wants something from me," said one of the participants. The six students that did not indicate high anxiety did report feelings of moodiness or despair. One of these six remarked, "I feel totally drained, you know? It's like part of me is missing."


ا
لغريب في الأمر أن جميع الطلبة الـ 16 تمنوا مواصلة العلاج بالريكي بالرغم من الآثار الجانبية باستثناء شخصين توقفوا عن طلب جلسات العلاج.

الشخص الأول انتحر بعد 7 أشهر من الدراسة والشخص الثاني اختفى وتم تصنيفه على أنه ميت!!


Strangely, all 16 students asserted that they "definitely" wished to continue with the Reiki treatments. Of the 16, only two did not pursue further Reiki sessions in their own time. One of the two who did not continue with Reiki committed suicide seven months after the study had concluded. The other went missing later in the year and is now presumed dead.


في عام 1973، أجري استفتاء في معهد مولوهيد للدراسات الماوراء طبيعية. تم إحضار 993 ممارسا للريكي لدراسة عاداتهم وطباعهم في الحياة. معظم النتائج كانت قريبة لنتائج الشعب الطبيعي باستثناء أمرين مهمين:

الأول: عندما سئلوا: "هل تحس بأن شخصا ما يراقبك أو أن قوى خفية تراقبك؟" أجابوا: بـ نعم.

الثاني: عندما سئلوا: "هل تشعر بتعب غريب في أوقات غريبة من اليوم؟" أجابوا: بـ نعم ...

الريكي تظل ممارسة غامضة ... لديها قدرة على تسكين العقل وشفاء الجراح لكنها على المدى البعيد تمتص طاقة الإنسان الذي يمارسها.


In a 1973 survey conducted by the Molnhead Institute for the Study of the Occult (MISO), 993 Reiki practitioners were polled on a wide variety of subjects ranging from TV viewing habits to *ual performance. While most of the results contain statistically normal data for any segment of the populace, all of the respondents answered affirmatively to two questions: "Do you feel as though you are watched over by some unseen force?" and "Do you often feel tired at strange times during the day?"
Though much about Reiki remains a mystery, one thing is perfectly clear: though it has the ability to heal wounds and calm minds, its overall effect is that of a draining force on those who practice it.


"وو - مؤسس الريكي"

Woo Chung: The Immortal

بين عام 1836 و1927، اختفي مؤسس الريكي "وو" عن الأنظار. وعندما عاد، ادعي أتباعه بأنه لا ينام مطلقا وكتب عنه في الصحف أحد أتباعه: "دائم اليقظة ... في الليل كان يوقظني ويقول لي: لقد صرت أصغر سنا". مع أنه كان دائم السفر إلى الصين وآسيا الغربية ، لكن لم يوجد أي اثبات على بقائه في غرف الفنادق أو الموتيلات. معظم أتباع الريكي حاليا يؤمنون بأن "وو" حي إلى يومنا هذا بعمر الـ
عاما. لا أحد يعرف حقيقة علمه (الريكي) من أتباعه أو غيرهم!

Between the years 1836 and 1927 (the year in which Woo Chung disappeared from the popular eye), no one ever witnessed him sleeping. One of Chung's first Reiki Masters, Yun Ming once commented in a Beijing newspaper interview that, "Woo is always awake. Many is the night that he wakes me up with 'Yun! Yun! I feel younger again!'" Despite his many travels across China and Western Asia, there are no records of any hotel rooms or sleeping quarters ever having been secured by or for Chung by himself or any members of his traveling entourage.
It is now believed by most serious Reiki scholars that Woo Chung never did sleep and lives on to this day, at the age of , in a perpetual state of wakefulness. His power derives solely from the power stolen from the injured and weary subjects of the Reiki 'healing' craft. What percentage of his followers know of the true nature of his art, it is uncertain.

الريكي: تحذير

Reiki: A Solemn Warning


الريكي يمهد لك طريقا مغريا. يعدك بالسلام لمن يقوم بممارسة فنونه ولديه تاريخ مغري وغامض في نفس الوقت، ولديه قدرات على تحقيق استفادة جسدية (علاج الأوجاع) لم يستطع العلم تفسيرها

Reiki lays down a very tempting path. It promises peace and a light heart to any that would practice its art. It has a history that is both fascinating and mysterious. It even seems to have some as-yet-unexplained beneficial physical effects.

ليكن ذلك تحذيرا لمن يريد تجربة الريكي: عندما يسيطر عليك سحر الريكي فإنه لن يتركك بسهولة!! عندما تبدأ في تعريض جسدك للريكي فإما إنك ستواصل العودة إليه كعبد للطاقة التي بدأها زعيم جماعة غيبية منذ عاما أو أنك ستترك طريق الريكي لتعيش في يأس أو تموت!!

Let this be, however, a solemn warning to any who try Reiki: Once it has taken hold, the Reiki craft will not release you easily. Once you have begun the Reiki process upon your own body, you will either continue it as the energy-slave to a -year-old cult leader, or leave it on a path to despair or death.

الدكتور جوزيف ميهان
كمبريدج ، 1976
Dr. Joseph Mehan
Cambridge, Massachusetts, 1976



حقيقة علم العلاج بالطاقة وتجربتي في علاج الناس BacktoGod




نقلة الموضوع لأهميته ...

التعديل الأخير تم بواسطة جوزائيه ; 13-11-2011 الساعة 12:41 AM.
رد مع اقتباس

 

 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 05:26 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

أن كل ما ينشر في المنتدى لا يمثل رأي الإدارة وانما يمثل رأي أصحابها

جميع الحقوق محفوظة لشبكة سكاو

2003-2025