«--[\ ꜞꜝꜜӎ ..ۺـَξـَوذاتْ تَتَرـآقَصْ ξـلى ضِفَـآفْ ـآيامَـِـِـِـے •●

[мαѕooяy]

متعبَةْ اجوآء ْ هذه ْ المدينةْ [بدونكْ ]
كل ْ ليل ْ ..!
وأنآ حآئرة ْ ، بين شوآرعهَـآ .،
تعزف ْ || نجومْ السمـآء|| ْ وجع ٍ وغربة ْ روحْ ْ ]
وزآويآ ً المباني ْ تنشد ْ .. أبجدية ْ فرآقك ْ
جمود يتخلل أطراف ْ جسدي ْ ../
حيث ُ لا روح ٍ ولا نبض ٍ |/
والقلب ْ ينآجي ِ صوتك ْ المسكون ْ دآخلي ْ -(
الرحمةْ .. بمآ بصمه ْ رحيلك ْ بقلبي من أوجاع !
الرحمة ْ .. بمن تكللت ْبإحشآئه سمومْ أوهام ٍ قاتلة ْ )-
رحمـآكـ يآ ربآه ،
قد ضآقت ْ .. إتسآع سمَـآئك ْ
وزهورك ْ اليآنعة ْ ذبلت ْ
كيف لزمان ٍ كآن نجوم ْ مسـآئه تتمايل رقصا ً وفرحا ُ ، بأن يعود ؟!
فقد أغشيت عينآي ْ من رؤية ْ ضياء ْ الراحة ْ ،
فلا آ رى ْ سوى ، قلوب ٍ مغموسة ْ بأكواز ِ دماْء متعفنة ْ
دمــآء ٍ رحيل ٍ ، و خيانة ٍ و ... غدرا آ
كيف ْ :\ لقآتلي ْ بأن يشعر بحنيني .. ،
بحرقتي ْ ... وانيني ... ~
لقد ْ أقسمت ْ له يومـآ َ ... ببقائي !
وعاهدته زمنا ً بوفائي !
يآ آ آ لإحلامي ْ كم ذبلت .! و عادت ْ أسيرة الحزن بعد ْ أن تحررت ْ
يآ آلك ِ من أحلام ٍ تبجلتي ْ بقماش ٍ أسود ٍ قاتم ْ
و رآئحة الألم أصبحت عطرك ..!
موشومة ٍ بالحزن ِ فوق ْ طموحاتك ِ . ،
مآ آآآ قسآه من سقوط ٍ بين مخدات ْ السواد ْ
!
مآ آقسسآهـ من ذكريات ٍ ما ضيةْ آليمة !

:/

حروفي ْ ~
لن آكمل ْ ذلك الأالم لعل ْ القلم ْ يرتاح ْ قليلا ً
ويعاود ْ بهدوووـوء ..