ضرووووووووووري للثقافه الاسلاميه

[طالبة مختلفة]

28 حُكْم مرتكب الكبيرة أنه: (أ)كافر خارج من الملة (ب)خالد مخلد في النار (ج)مؤمن بإيمانه فاسق بكبيرته (د)أ+ب، فقط (هـ)لا شيء مما سبق.


29 الحُكْم بغير ما أنزل الله مُداهَنةً للناس أو خوفًا منهم، مع الاعتقاد بعدم جواز تحكيم شرعٍ غير شرع الله: (أ)كُفْر اعتقادي أكْبَر مُخْرِج مِن الِمّلة (ب)كفر عملي لا يُخْرِج مِن المِلّة (ج)يَدْخل في عموم وصف الفسوق والظلم (د)ب+ج، فقط (هـ)لا شيء مما سبق.


30 صواب أم خطأ: (الاستهزاء بشيء من الدين هَزْلا ولَعِبًا يُعَدّ مِن كبائر الذنوب ولا يُعَدّ كُفْرا مُخْرِجا مِن الدين)؟ (أ)صواب (ب)خطأ.

31 دَلّت النّصوص الشرعية على وجوب الولاء للمؤمنين والبراءة مِن الكافرين، ومِن ذلك: (أ)قوله :  والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض (ب)قوله : ((أَوْثَق عُرَى الإيمان المُوَالاة في الله والمُعاداة في الله)) (ج)قوله : ((هَلَكَ المُتَنَطِّعون)) (د)قوله : يا أيها الذين آمنوا لا تقولوا راعِنا وقولوا انْظُرْنا واسمعوا وللكافرين عذاب أليم (هـ)أ+ب، فقط.

32 مِن الصُّوَر التي لا تُعَدّ مِن مُقْتَضَيات البراءة مِن الكافرين: (أ)البراءة مِن الكفر وعقائده الفاسدة، وما يشتمل عليه في أصول الدين والاعتقاد(ب)عدم الرّكون إلى الكافرين (ج)الزواج مِن نساء أهل الكتاب (د)عدم اتخاذ الكافرين بِطانَة (هـ)ترك التّشَبّه بالكافرين.


33 يَحْرُم إنْكار المُنْكَر: (أ)إذا زال المنكر وخَلَفَه المعروف (ب)إذا قلَّ المنكر ولم يَزُل كُلّه (ج)إذا زال المنكر وخَلَفَه منكر مِثْله (د)إذا زال المنكر وخَلَفَه منْكَر أعْظَم مِنْه (هـ)لا شيء مما سبق.


34 الانقطاع وعدم الاستمرار في العبادة مِن مخاطر: (أ)الاستهزاء بالدين (ب)موالاة الكافرين
(ج)الغلو والتشدد في العبادة (د)البراءة من المؤمنين (هـ)التكفير.


35 طُرُق المَعْرِفة في الإسلام: (أ)الخَبَر الصادِق عن الله ، الذي بَلَغَنا عن طريق النبوّة والأنبياء (ب)النّظَر والتّفَكّر والتّجْربة (ج)الحِسّ والعقْل (د)الوَحْي (هـ)جميع ما سبق.



العبادة التي أمر الله تعالى عباده بها هي: (أ)تشمل الأعمال والأقوال الظاهرة والباطنة (ب)يجب أن تكون جميع الأقوال والأعمال ممّا يُحِبّه الله ويثيب عليه (ج)يجب أن تكون جميع تلك الأقوال والأعمال صادرة عن حُبّ تامّ وخضوع كامل لله تعالى (د)جميع ما سبق (هـ)أ+ب، فقط.



قال : ((ما أكل أحَد طعاما قطّ خيرًا مِن أن يأكل مِن عَمَل يده، وإنّ نبي الله داود كان يأكل مِن عمل يده))، استشهد المُقَرّر بهذا الحديث للدلالة على أحد الأمور التي تشملها العبادة بالنسبة للحياة كُلّها، وهذا الأمر هو: (أ)طلب المسلم للعِلْم النافع (ب)قيام المسلم بالوظيفة على أكمل وجه (ج)زواج المسلم إذا نوى من زواجه النيّة الصالحة (د)تربية المسلم لأبنائه تربية صالحة (هـ)لَعِب المسلم بالأمور المباحَة للتّرْويح عن نفسه.



أثنى الله على الذين يخشعون في صلاتهم، وتسمو بها أرواحهم، ووصفهم بالإيمان، وأخبر عن فلاحهم بقوله: قد أفلح المؤمنون الذين هم في صلاتهم خاشعون، وهذا يدل كما ورد في المُقَرّر على أحد عناصر العبادة، وهو: (أ)الخضوع الجسدي (ب)كمال المحبّة (ج)كمال الخضوع لله تعالى (د)التّعلّق القلبي (هـ)الزّهد في الدنيا.

من دوافع العبادة دافع الشّعور الفطري، وهو: (أ)يَعْني أنّ كُلّ إنسان يَجِد بِفِطْرَتِه السليمة شعورًا فطْريّا بالرّغْبَة في عبادة الله تعالى (ب)يَعُمّ النّاس جميعا وحتّى الملاحِدة الذين يرفضون جميع الدّيانات (ج)يدلّ عليه قول الله تعالى: وإذْ أخذ ربّك مِن بني آدم مِن ظُهورهم ذُرّيّتهم وأشهدهم على أنفسهم أَلَسْت بِرَبّكم قالوا بلى شهدنا... (د)جميع ما سبق (هـ)أ+ج، فقط.

حلوووها انتوا خخخخخ معرف الجواب