{ أآإحـآسـيـسُ مـجـردهـ } ،،، mąÐ ŠĮłỆήΐ

[< جـنـون الـصـMـت >]

أحَلآمَنِآ آيّضآ - تنِتهيّۓ مُدَةةة صَلآحَيّتهآ , حَيّنِ يّطِۇل بَقآؤهَآ فيّ عُلبْ آلخيّآل |~

[< جـنـون الـصـMـت >]

يـ الله
بحاجة للتخلص من تفاصيل لازالت تتعلق بحدود ذاكرتي !

إمنحني النسيان ، .

* بالرغم من أنني واريتها بالكثير من التفاصيل الأخرى .,
إلا انها اكثر التفاصيل وضوحًا ؟

* مجرد فضفهـ :)

[< جـنـون الـصـMـت >]

فِي كل حآلآتِي أذكرِك مآتغيِب ,.
........................ حتى صآر لك بصمَة فِي ذكريآتِي

[< جـنـون الـصـMـت >]

قَدْ نَرغبُ في العُزلهـ آلمُؤقَّتَهـ .,
لآ يعنيَ ذلك إننآ مُكبلينَ بِ آلحزن !
آحيآنـا نحتآج آنّ نَتكور عَ آنفُسنآ بعيدا عنَ كل آحَد ،'
لِ تهذيبَ مشآعرنآ وتَرتيبهآ .,

[< جـنـون الـصـMـت >]

كأنما المكانُ يلوكُ رأسي ! ذاكرتي لا تفتأ تهتريء، وأكادُ أقيمُ في الشرود/ بُرود ! أمسيتُ أنسى كلّ شيء . كل شيء ، كدتُ أحرقُ المكان أكثر من مرّة ., أدورُ وأستجدي الفراغ ! أجثو قُبالة َ زاويةٍ مُغبرةٍ وأتوسّلُ شيئاً من مَزارِها أن يَعُود ! ....... ولا أصـْداء ٍ لـ النداء ! . أعودُ كسيراً مثل كل مرّة، لا إعصارٌ كإعصارِ شوقٍ يعتري اللحظةَ واليوم ! لا رفرفةُ أجنحةٍ كاصطفاقِ جنباتِ صدري الماثلَ إلى ذاكَ الـ حنين/ ونين ! لا رَوَاحٌ / غَـدُوٌ .... عدا مـنـها / إلـيـهـا ! كلّ شيءٍ "هنا" ، والله ِ لـ إنه هُنـا ! وأنا في إبتهال ٍ أن تضجّ الأمكنةُ بِـهُـتَافِهـا .. فيّ مواتٌ ونبضٌ لا يكادُ يعي إيقاعه ! تفرّ المشاعرُ صوبَها ، ثمَ تعودُ أسىً .... أو لا تعود .,

[< جـنـون الـصـMـت >]

مِلتُ إليه وقلتُ: أنا - والله - أحبُّك فقال: وأنا والله الذي لا إله إلا هو قلتُ: "وأشتهي أن أعانقك وأُقَبِّلَك قال: وأنا، والله قلتُ: فما يمنعك؟ فوالله، إنَّ الموضع لخالٍ قال: يمنعني قولُ الله - عزَّ وجل -{الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ} فـ أكره أن تُحوَّل مودتي لك عداوة يوم القيامة ؛ إني أرى بُرْهَانَ ربِّي، يا حبيبتي، وهو يمنعني أن أكون من سيئات ,,,,,

[< جـنـون الـصـMـت >]

بائِعةٌ الليْل
تلِفُ عجِين اليْأس علَى ناَر هادِئة
فـ/تحرِق أطرافُه لِيستَلِذ بِها أُولاَت الجحِيم
تُكثِر مِن العجِين .. مسَاء ستُفلِح
فموسِمُ الحصَاد قَد حَان
روادُها تجَاوزو تِسع وَعِشرُون .. مِنهُم الأسَى وَ البَأس الشّدِيد
وَ ذوَات الجْرح علَى فِلُول العْجِين
:
:
بائِعةٌ الليْل
رُوادُهَا صَانِعي إِحبَاط مُعتدِين .. طَاغِين علَى الرّب غير مُحسنيِن
كـَ/وخز الإِبر وَ لذغ الأفْاعِي مُفسدِين
كـَ/آفةِ إِرهاب طَغَت فِي العُصي|مُجرِمين
علَى جَرحِ ينزِِفُ دِماء .. نائمِين
هاوِين الضّغَائِن بِجرح عمِيق غير مُبين
كَانت لهُم بائِع وَ ناصِح أمِين ... وَ كَانوا لهَا سُحاقاً على كيدُ مَتين
:
:
بائِعةٌ الليْل
صَاح الخْدِيج لهَا .. تُنَادِي لِلعجِين .. فَـ/هلُم سبعِين
ظَلُوا مُعجزِين .. وَ مَاهُم بِمُعجزيِن ... فَأقبَل عِشرِين .. وَ فرِحَت كَـ/المُستبشِرِين
ضَحِكوا ساَخِرِين .. مِن البَائِعه وَالعَجِين
تِلك مُحَاوله فَاشِلَه لِبيع العَجِين فِـ/الشّرُوق
:
:
بائِعةٌ الليْل
تَحمِل عجِينها ليلاً .. لِتعُود لِزوايا كُوخِها الشّائِن مِن سُكَان الأسى
فَقد كَان ورِثُهَا الوحِيد مِن الأوجه الكَابِيه
تَغرِف بِالقَدح لِدفن العَجِين .. لِيئوِي فِي القَبر إلىَ أن يتعَفن
فـَ/رُب سُكَان القَبر .. يرُوق لَهُم فَيُنتَفع بِه بَدلاً مِن أُولاَت الجَحِيم
:
:
بائِعةٌ الليْل تُلقِي بِنفسِها عَلى عشتاً
لِتستيقِظ غَدا وَيدُور يَومهَا علَى كفي مِحجَرِها
وَ انقَلب وَجه الكأس .. وَ سَافر السّحَاب .. وَ اصطحَب مَعهُ الغَيث
وَ جفت الأرض .. وَ مَات الشّجَر .. وَ بَقِي ظِل سِيقانِها واقِفاً بِلا أَوراَق
وَ هَكَذا قَضت بائِعةٌ الليْل عُمرِها.

:
:
: