قناة سكاو في الواتساب
 


حسابنا في السناب شاتحسابنا في منصة Xقناتنا في اليوتيوبحسابنا في التيك توكقناتنا في التيليجرامقناة سكاو في الواتساب
 
وصف

العودة   منتديات سكاو > الكليات الجامعية > منتدى كلية الآداب والعلوم الإنسانية > قسم علم النفس
التسجيل مشاركات اليوم البحث
   
   


مقهى طلاب و طالبات علم النفس ( لـ ملامسة النجوم بـ الفكر النقيّ ) ..

قسم علم النفس

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
  #1  
قديم 24-12-2009, 07:12 PM

شغف المعرفة شغف المعرفة غير متواجد حالياً

..

 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
الكلية: كلية الآداب والعلوم الانسانية
التخصص: علم نفس
نوع الدراسة: متخرج - انتساب
المستوى: متخرج
البلد: الطائف
الجنس: ذكر
المشاركات: 153
افتراضي رد: مقهى طلاب و طالبات علم النفس ( لـ ملامسة النجوم بـ الفكر النقيّ ) ..


يُسعدني أيضا ً أن أُشارككم بِـ (احدى الشطحات ) التي نشرتها في مدوّنتي و في عدد مِن المُنتديات .
و هِيَ هلوسة كتبتها في هامش احدى صفحات الكُتب .


كَانَ العنوان مُتذبذب تَعنوَنَ في : ( المعرفة الديالكتيكية , و خربشات فلسفية خفيفة ( قصة الإعجاب بين احدى الأفكار و بين عقلي ) !!



المعرفة الديالكتيكية . هذه التي أتعمّق فيها دائماً و أُصَاب بـ هلع , و هِي التي أرى أنّ أفلاطون قَد شَارفَ على اختصار لغز الكون و فكّه في المعرفة الديالكتيكية .
انقسامها عَلى جُزئين :
إستقراء , و قسمه .
الاستقراء الافلاطوني : معرفة الانسان للجزيئات التي ترتبط في بعضها البعض .
على الرغم أن أفلاطون تعمّق في هذا المجال , إلا أنّ أستاذه ( سقراط ) سبقه في هذا الشئ .
و ذلك في ( وجوب معرفة الأنسان بـ جميع الماهيات )
حتى يصل إلى حقائق الأشياء , و بذلك فــــــــ هو قد وصَل إلى : ماهية الصور , و نظرية الصور , و الصور الأفلاطونية .




..



ناقشني أحد الأصدقاء في المواد الفلسفية .. و كانت إحدى ردودي له :



يا أخي عندما أتحدّث عن فلسفة أفلاطون يُصيبني جنون حقيقي , أُقسِم لكَ .
عندما تطرّقت الآن إلى الإستقراء , تذكّرت أيضاً الاستقراء الأرسطي .
و تذكّرت التقسيم الفلسفي لدى الفيلسوف الانجليزيبيكون فرانسيس , الذي أيضاً قام بتصنيف العلوم .
لديه غاية هذا الفيلسوف و غايته ( السيطرة على الطبيعة ) .
صحيح فكرته جَميلة , و لو أنهُ وصل إلى غايته لـ خدَمَ المُفكّرين الذين مِن بعده من ( وجع الرأس )
لكنّ و بما أن حياته كانت حافلة بالأحداث و الإظطرابات , لم يَصل إلى غايته للأسف الشديد
المذهب الذي سَـــارَ عليهِ بيكون هُو ( التصوّر الجديد للعلم ) .
أي أنّ يكون هُناك منهج جديد للفلسفة و لـ طبيعة الطبيعة !
و الأهم من ذلك كله , أن الاستقراء عند بيكون هُوَ : احراز الفكرة العلمية و تجزيئها بالشكل الذي يستطيع العقل استيعابه .
بينما أرسطو , قال أن الاستقراء هُوَ : المولد لليقين في العلم !

..
و أتذكّـر الآن , مهاجمة أفلاطون لـ أرسطو بعد أن غضِبَ عليهِ .
لأنه ربّما لـ علاقة بيكون بـ أرسطو , و ذلك كانت علاقة مادية , التي من خلالها ساد اعجاب الفلاسفة الماديين اليونانيين بـ بيكون .

..



دعونا الآن من الفلسفة .. : )






لا أحتَاجُ فِي هَذا الصّباح , سِوَى صَفعة نَاعِمَة , تُوقِظ ما اندفَن فِي رَمضَاء قَلبِي .
أو مَا نام , أو ما غاب .
لا تَهُمّ التراكِيب و الألفاظ بِـ قَدرِ مَا يَهُمّ الإيقاظ , أو الإستِيقاظ !
فِي مَعمَعة الخصوبة التي شَرعَت فِيها خيَالات البَشر , تَنامُ طِفلَتي .
أُرَاوِدُ طَيفها عَن نفسِي , فـ يَقدُّ قَمِيصِي و تَنصَهِرُ الأحلام , و تَضِيق , تَضِيق / إلى أن تُصبِح بِـ حَجم المَيسَم .
طَاقَتي على الإستِيعاب تَضمَحِل , فِي صبَاحِ هَذا اليَوم , و تَنخمِد نِيرَان الجُنون , لِـ تُصبِح " رماد الجنون " .
هَكذا , أو على هَذا النّحو , أو مِثل هَذا الذي حَدث قُلتُ لَكم , لا تَهُم الألفاظ و التراكيب , بِـ قَدرِ مَا يَهُمّ البَعثرة ( و التخريب ) لأنّ ليسَ عَليّ أدنى " تثريب " .
هَكذا , أخذتني العزة بالاثم , لـ أبدَأ بِـ رَحِيلٍ مَع هَذهِ المَعزُوفَة الصّمّـــاء .
صفعة الحزن.mp3
http://www.4shared.com/file/11767526.../__online.html

تأخُذَني مِن دوّامةُ الصّمت إلى دوّامة الضّجيج .
صَخبٌ يَزدوِج مَع الصّمت و السّكون !
لِـ يُصبِح ( سُكوناً مليئاً بالضّجيج ) .
خُـرافة !
حِينمَا أكّد القَدر رَغبتي بالبقَاء .
أسطورة !
حِينمَا أدركَ الجَميعُ أنني أستَطيعُ العَيش بِـلا سَفر .
و لا أستَطيع الحَديث بِـ تثريب , أو بِـ شظايا مِن اندفاعات المشَاعِر .
هَكذا أنا وُلِدتُ , أقصُد على هَذا النّحوِ أنا خَرجتُ مِن صُلبِ أبي !
أقتَاتُ مَا يَعتَرِض فِي طَريقي مِن " وساوس الحُبّ " لِـ أقطَع عُنُق الشّكوك التي تُمارس فاحشة التمثيل .
و أتعارَكُ مَع نَفسي حِينما يتخثّر دَمعُها بِـ الكُحل الذي وَصل إلى مَا فوق جَمرتها .
لِـ أجِد نَفسِي صَريعاً ملقيّاً في الجب .
أعلَمُ أنّ لا تثريب عليّ , و أنا فِي نهايات الطّرق التي لا تعرِف مِن أين البدايات .
و كَـ أنني أخرُج مِن قوانينُ الكَون الإلهية .
لا , و أعثُر عَلى كَونٍ بهِ الجَمالُ فَسيح .
يَـا إلهِي , لِمَ أودَعتَني فِي جُسورٍ بَائَت بِـ فَشلِ الخُرافات !
و لَم تَجْعَلني أسقُط فِي غيَاهب الكَونِ الآخَر !
و أتِمُّ أُتَمْتِمُ بِـ تمَامِ الجُنونِ , مُناجاة مَع الله .
و لأنّي مَجنوناً تبقّى مِن عَقله مَا يَجعَل رأسه مُتّزناً , فـ إني لَجَأتُ إلى الله .
إلى أن يَحين قَطعَ رأسِ هَذهِ الأفكَار , أو الهَلوسات , أو الهذيان بَعد الحُمّى !
و لا تَهُمّ الألفاظ و الكَلِمات بِـ قَدرِ ما يَهمُّني عدد الصّفعات .








و لا تَهُمّ الألفاظ و التراكيب , أبداً لا تَهُمّ .
فِيما أنا فِيه , لا تَهُمّ التلاوات و لا التّعويذات , و لا تَهُم نبَضاتِ الإلهام .
لا يَهُمُّ أبداً إلا أن يَكونُ الـ ( جنون ) يَعيشُ عَلى نَارٍ و يَكونُ بَارداً بِـ سَلام .
لا أُرِيدَهُ أن يَبتعِد عَن النّيران التي أخذَت بهِ مَداركِ الأمور فِي جُمجمة الحَكيم .
و لو ألقت النّار , جَمرَةٌ تَلتَهِب عَلى شَكلِ عَصا مُوسَى , أجزِم أنّ مشَاعرِي سَـ تَبقى بِـ نَفسِ اللون التي هِيَ عَليه , و لا تُبهَت أبداً .
فـ حَالتي لا تَحتَاجُ إلى مُعجزات و كرامات , حَتى يَتم اعتدال التقاعس الذي أصابَ بِذرَةٍ نشَأت , و تهَــــــالكَت .
إنّي و رَبُّ مُوسَى , أحتاجُ إلى تِلك الصّفعة النّاعِمة , التي يَستَفِيقُ مِنها وَريدُ الحِكايات المَاضية , لـ تبدأ نبضَات الذكريات تتوارد عَلى ( النّار ) أقصد القلب , و لا أحتاجُ إلى التنفس ( أقصد البَرد ) , حَتى أعيشُ و أنا مَخمُور ( أقصُد بِـ سَلام ) .
بِـ قَدرِ ما تَستَطيع أن تَشرب , تَستَطيع أن تَمزِج مَاءً مَع الدّمِ الذي تَشربه .
إن كُنتَ دائِمُ الشّرب , فـ أرجو أن تَشرب دُون مَزجٍ , و إن كُنتَ ( مُستَجِد ) حَاوِل أن تَمزِج مَا يَغلُب عَلى الدّمِ مِنَ المَاء .
تصوّر , أو صَوّر هذا المَوقف , و ضَع نفسِكَ مَكان هَذا الذي يَحتاجُ إلى صَفعَة نَاعِمَة , تُخْرِجْهُ مِن وَاقعه و تتلاشَى مَعها آثار ( صَفعَة الحُزنِ ) .
و تخيّل لَو أنّك فِعلاً , ذَهبت إلى هَذا الكَون الآخر , و تخيّل الأشكَال التي سَـ تتخيّلها الآن .
و تخيّل نفسَك عِندما تَستِقر هُناك , و تتعَايش مَع هَذهِ المَخلوقات .
أغمض عيناك , و أبحِر فِي مُحيط الخيَال , و أخبــــرنِي بِـ ما سَ ترَاه .
لأنّ فِي هَذهِ الحَالة , لا تثريبَ عَليكَ .




زهرة واحدة مِنَ الممكن استخلاص عدة عطور منها , و بروائحٍ مُختَلفة دون إضافة أي محاليل كيميائية .
و خلية نحل من الممكن أيضاً استخلاص عدة أنواع من العسل الطبيعي و ذلك من العسل الذي يَملأها .
كذلك العقول ؛ نستطيع أن نستخلص منها عدة أنواع من الأفكار و ذلــــــك دون أي اضـافات فكرية أخرى .
اليوم خَرجتُ من العمل على غير عادةٍ مني , و توجّهتُ إلى البيت و أنا أشعُر بِـ قليــــلٍ مــنَ القلــــــق .
أيقنتُ أنني بـ حاجة لـ عمليّة استرخاء و بالفعل , أزحتُ جَميع الأفكار التي تسيطر على عقلي , و استلقيتُ
و أنا أدفع بالتعب و القلق بعد معركة من طرفٍ واحد . و بعد أن أنهيت عمليّة الاسترخاء , اذ بـ فكرة تصفَع
عقلي على حينِ غِرَّةٍ مني . و قمتُ قاعداً من استلقائي مشدوهاً و مظطرباً . أشعُـــــــــر بـ معركة !
أشعُرُ بِـ معركَةٍ شرسة , ( في رأسي ) . بين فكرةٍ دخيلة و بين عقلي . الدّخيل لهُ حُرُمَة , و يستقبلونه
البدو و يُكرِمونه و يُحسِنون مُعاملته , كذلك الضّيف . لكنّ هذه الفكرة آتية و لا أعرف ما هو الهدف الذي تُريدُ أن تصِل اليهِ .

الفكرة جديدة و لا أدري من أين هي آتية !
لكن حدّثني دماغي أن هذه الفكرة أقبلت و معها طعاماً يكفيها شَهر كامل ؛ فـ هي تنوي الإقامة , بل مخططة للاستيطان .
هل هو انتداب , أم بغرض الاستعمار , لا أعلم !
أقبَلت و هِي واثِقة الخُطى , و مِن طريقة سَيرها فـ هي فعلاً واثقة من دخولها ؛ نظراً لـ طريقة الحديث التي شعرتُ بها بينها و بين عقلي .
إنها واثقة من نفسها إلى درجة الغرور .
فكرة مغرورة و تريدُآأن تدخل عقلي , و العقلُ لم يسمَح لها بالدّخول إلا بـ تصريحٍ أو بـ وَرقة انتداب مُصدّقة مِن عقلٍ آخر موثوقاً بهِ .
و رَكِبَت هذه الفكرة رأسها , تُريد الدخول بـ أي طريقة !
و بدأت تُقاتل بـ ضراوة , و تدفع الأفكار المخوّلة بحراسة العقل .
كل هَذا يَدورُ في رأسي و أشعرُ بهِ , و أنا لا أزالُ في نفس مكاني , و قررتُ أن ألتَزِم الصّمت و استحمِل الصّداع جرّاء المعركَة التي بين هَذهِ الفكرة و بين العقلِ .

بعدَ قليلٍ خرجت احدى الأفكار التي بـ داخل عقلي , بعد أن سضمِعت الضجّة و ذلك باطلالتها عبر احدى نوافذ العقل .
الفكرة المغرورة تحمل صفات الرجال , بينما الفكرة التي تطلّ عبر النافذة فهي رقيقة و تحمل صفات الأنثى الرقيقة .
أساسا عقلي مُعجب بـ هذهِ الفكرة
أقصد الفكرة التي من أفكار عقلي ؛ و عقلي لا يَرفض لها طلباً مهما كان !
حيث أنها دائماً تتنقّل ما بين طبقات عقلي دون الاستئذان من المسؤولين المكلفين بمراقبة الأفكار التي تسير بالعقلِ .
الأهم من هذا , بعد اطلالة هذهِ الفكرة الرقيقة , و ذلك عبر النافذة رأت الفكرة المغرورة تقاتل و تفتك بـ جنود الأفكار , و ما إن رأَت هذا المشهد إلا و قالت ( هذا الفارس الذي كنتُ أبحث عنه ) !!
الفكرة الرقيقة مجنونة أيضاً
و بذلك وقعت الفكرة المغرورة في قلب الفكرة الرقيقة .
خرجَت الرقيقة من العقل تماماً , و أخذت تبتسم لـ المغرورة , و تتغنّج !
و أشارت لهُ بـ عينها , و ذلك لـ ينسحب من مكانه و يأتيها , و صَــــــــــــار ما تبتغيه الرقيقة .
سارَ إليها و صارحته بـ إعجابها ( ما عندها وقت ) !
قال لها : لئن أردنا اللقاء فـ نحنُ نحتاجُ إلى البقاء .
فـ أنا رسول عقلٍ آخر أوَدُّ أن أسكُن بـ هذا العقل ؛ و لو رجعت إلى العقل الذي أرسلني و كلفني بالمهمة , و قلتُ لهُ سفارتي فشلت , لـ قطــــــع عُنُقِي .
الرقيقة تريد أن تكسب بقاء هذه الفكرة في عقلي , و ذلك بـ استغلال مشاعر العقل تجاه هذه الرقيقة .
فـ مشاعر عقلي مفعمة بالحُبّ المُتأجِّجْ تجاه الرقيقة .
ذهبت _ الرقيقة _ إلى العقل , و تحدّثت بـ شَأنِ المغرورة !
فـ انساق إلى طلبها و فتح الباب على مصراعيه , و أمر جنود العقل بـ استقبال هذه الفكرة بـ ما يليق بها .
دخلت المغرورة رافعةً رأسها و تبتسم لـ انتصارها و تخاذل العقل و أيقَنَتَ المغرورة أنّ هُناك عدة فجوات بين العقل و الأفكار من السّهل الدخول بها لـ تنال هذه الفكرة منالها .
مرت دقائق معدودة و أنا لا أزال مَشدوهاً و أشعرُ بـ الأحداث و ذلك بـ تصوّرها أمامي .
و اقتَرحَت الفكرة المغرورة , بـ تدشين دستور للعقل !
يُسمّى ( دستور العقل لـ انتاج أفكار مميزة ) .
ينص دستور العقل على معايير لا تتخطاها الأفكار .
و بينما هذه المشاهد تدورُ بـ رأسي , و أنا أتصوّرها أمامي , أيقنتُ آنذاك أن العقل ليس إلا مملكة و الأفكار هي الشعب , و ( الملك مجهول ) .
و بهذا فـ انّ هذه الفكرة المغرورة , كان هدفها هو ( فرض زعامتها و ذلك بـ امتلاك ارادة سائر الأفكار ) .
و يتضح ذلِكَ من طريقة السيطرة التي تمارسها هذه الفكرة .
فـ الغاية هي / أن تُتَوَّج هذه الفكرة تاج المُلكِ , و هذا ما قد يحدث في ( الغصّات العقلية ) .
و سـ يكون الحديث مُكتَمِلاً في غصّاتٍ أخرى .
لكن سُؤالي لكم / هل عرفتوا ما هذه الفكرة التي غزت عقلي ؟

 


توقيع شغف المعرفة  

تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

القراءة, حياة أخرى ..

 

رد مع اقتباس

 

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 10:16 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

أن كل ما ينشر في المنتدى لا يمثل رأي الإدارة وانما يمثل رأي أصحابها

جميع الحقوق محفوظة لشبكة سكاو

2003-2025