InstagramTwitterSnapChat


 
وصف

العودة   منتديات سكاو > الأقسام الخاصة > الأقسام العامة > الساحة العامة
التسجيل مشاركات اليوم البحث
   
   


الساحة العامة قسم مخصص لـ الفعاليات والنقاش و المواضيع التي لا تندرج تحت الأقسام الآخرى .

الشثري ينصح من أراد التحدث عن "الموقوفين" بمخاطبة الجهات الرسمية مباشرة

الساحة العامة

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 19-07-2011, 03:25 PM   #29

تلميذ منتسب

تم إيقاف عضويته

 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
التخصص: تنظيم وتطوير إداري
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: الخامس
الجنس: ذكر
المشاركات: 3,545
افتراضي رد: الشثري ينصح من أراد التحدث عن "الموقوفين" بمخاطبة الجهات الرسمية مباشرة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عَـبْدالعَزِيز الهَاشِمي ™ مشاهدة المشاركة
قال صلى الله عليه وسلم :

أعظم الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر




قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله في شرحه على رياض الصالحين :


قال أفضل الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر فللسلطان بطانتان بطانة السوء وبطانة الخير بطانة السوء تنظر ماذا يريد السلطان ثم تزينه له وتقول هذا هو الحق هذا هو الطيب وأحسنت وأوفدت ولو كان والعياذ بالله من أجور ما يكون تفعل ذلك مداهنة للسلاطين وطلبا للدنيا أما بطانة الحق فإنها تنظر ما يرضى الله ورسوله وتدل الحاكم عليه هذه هي البطانة الحسنة كلمة الباطل عند سلطان جائر هذه والعياذ بالله ضد الجهاد وكلمة الباطل عند سلطان جائر تكن بأن ينظر المتكلم ماذا يريد السلطان فيتكلم به عنده ويزينه له وقول كلمة الحق عند سلطان جائر من أعظم الجهاد وقال عند سلطان جائر لأن السلطان العادل كلمة الحق عنده لا تضر قائلها لأنه يقبل أما الجائر فقد ينتقم من صاحبها ويؤذيه فالآن عندنا أربع أحوال

1 - كلمة حق عند سلطان عادل وهذه سهلة
2 - كلمة باطل عند سلطان عادل وهذه خطيرة لأنك قد تفتن السلطان العادل بكلمتك بما تزينه له من الزخارف
3 - كلمة الحق عند سلطان جائر وهذه أفضل الجهاد
4 - كلمة باطل عند سلطان جائر وهذه أقبح ما يكون فهذه أقسام أربعة لكن أفضلها كلمة الحق عند السلطان الجائر نسأل الله أن يجعلنا ممن يقول الحق ظاهرا وباطنا على نفسه وعلى غيره.







نسأل الله تعالى أن يفك أسر الشيخ الدكتور يوسف الأحمد , وأن يقي الشيخ الشثري شر المتربصين به والساعين إلى تشويه صورته والإنتقام منه .
8

حدثنا عمرو بن عثمان


حدثنا بقية


حدثنا صفوان بن عمرو


عن شريح بن عبيد قال


قال عياض بن غنم لهشام ابن حكيم


الم تسمع



بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم


(من أراد ان ينصح لذي سلطان فلا يبده علانية ولكن يأخذ بيده فيخلوا به فإن قبل منه فذاك وإلا كان قد أدى الذي عليه)


صححه الالباني
في فتاوى العالم الرباني شيخ مشايخنا الشيخ محمد بن إبراهيم رحمه الله أنه كتب إلى أحد القضاة رسالة يقول فيها بلغني أنك تنكر على أمير بلدتك جهرا فلا تفعل وإنما ناصحه سراً بينك وبينه في الليل وفي الصباح أظهر أمام العامة ما أ فترضه الله عليك من السمع والطاعة .


ويحسن هنا أن أنقل حوار دار بين طالب علم من طلاب الشيخ ابن باز رحمة الله تعالى وهو مسئول عن جماعة دعوية لأهل السنة في بلاد مجاور لنا وبين بعض المسئولين في بلاده حول راية في الصلح الذي عقد من قبل الحكومة لديهم مع جماعة غير مسلمة تحارب الدولة من سنين وهل لدى الجماعة المذكورة اعتراض فكان ملخص كلامه انه لو كان لديهم ملاحظة على الصلح فإنهم يكتبون لولي الأمر وسراً ولا يقولون ذلك من فوق المنابر وقد يرى الحاكم المصلحة في الصلح ولو كان فيه ضيم على المسلمين لأنة ربما يؤخذ منة في حال الحرب أكبر مما يؤخذ منة في السلم فهو أدرى بقوته وضعفه وربما أحيانا يرتكب مفسدة ظاهرة لكن دفع عن بلاده مفسدة أعظم والحالة الثانية التي يتدخلون في قضايا الصلح والمعاهدات إذا طلب منهم ولي الأمر رأيهم الشرعي في بنود الصلح فيبدون رأيهم الشرعي له سرا وهو غير ملزم بقبوله



وقال الشيخ محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله - : ( فالله الله في فهم منهج السلف الصالح في التعامل مع السلطان ، وأن لا يتخذ من أخطاء السلطان سبيلاً لإثارة الناس وإلى تنفير القلوب عن ولاة الأمور ؛ فهذا عين المفسدة ، وأحد الأسس التي تحصل بها الفتنة بين الناس ، كما أن ملء القلوب على ولاة الأمر يحدث الشر والفتنة والفوضى ، وكذا ملء القلوب على العلماء يحدث التقليل من شأن العلماء ، وبالتالي التقليل من الشريعة التي يحملونها ، فإذا حاول أحد أن يقلل من هيبة العلماء وهيبة ولاة الأمر؛ ضاع الشرع والأمن ؛ لأن الناس إن تكلم العلماء ؛ لم يثقوا بكلامهم ، وإن تكلم الأمراء ؛ تمردوا على كلامهم ، وحصل الشر والفساد فالواجب أن ننظر ماذا سلك السلف تجاه ذوي السلطان ، وأن يضبط الإنسان نفسه ، وأن يعرف العواقب ، وليعلم أن من يثور إنما يخدم أعداء الإسلام ؛ فليست العبرة بالثورة ولا بالانفعال ، بل العبرة بالحكمة


ويقول الشيخ العلامة محمد بن عثيمين ـ رحمه الله ـ : ليس بالضروري أن نخبر الناس ، بما نناصح به ولاة الأمور ؛ فإن في ذلك محذورين شرعيين هما :

1- أن هذا الفعل ينافي الإخلاص .

2- أن في ذلك تأليباً لقلوب العامة على ولاة أمور المسلمين . انتهى كلامه رحمه الله رحمةً واسعة .
،،،،

 

تلميذ منتسب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 10:52 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

أن كل ما ينشر في المنتدى لا يمثل رأي الإدارة وانما يمثل رأي أصحابها

جميع الحقوق محفوظة لشبكة سكاو

2003-2025