كلمة جامعة في المرأة

[مجبور اوادعها]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

من اروع المقالات التي قرأتها قبل فترهـ في احدى الجرائد،

وكنت ناوي انزله لكم لكي تستمتعوا ولكن كنت مشغول وماني فاضي لكم << صريح

بعدين وبعد فتره من الزمن بحثت عنه ولم اجده، فندمت اشد الندم

المهم دارت الأيام ، ومرت الأيام ، مابين دراسه ودوام ( وقابلته )

فقررت اني انزله مع اني كمان مو فاضي لكم

الموضوع عن النساء << يا كثر مواضيعهنَّ

لكن انتوا قيسوا عليه جميع امور الدول الاسلامية بشكل عام

وهذه الدولة الطيبة المباركة بشكل خاص

نترككم برعاية الله مع المقال الرائع، الي لقيته قبل فتره ومانزلته

ثم اني ندمت ...... الخ

::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::


د. لطف الله بن ملا عبد العظيم خوجه

لا أدري كيف أبدأ ؟!!! غير أني سأضرب مثلا، بنهري يجري.. يخترق بلدة.. يسقيها؛ يسقي: زروعها، ثمارها، أنعامها، أناسيها. فالجميع في كفاية، وبهجة، وعافية، بلدة طيبة، ورب غفور.

أراد بعض ذوي المصالح الخاصة ؟؟.. الاستيلاء على مياه النهر؛ لأغراض خاصة، تضر بالعامة، وقد عرفوا أن من العسير فعل ذلك جهارا نهارا، مرة واحدة؛ فأهل البلدة سيدركون، فيرفضون، ويقاومون، والغلبة لهم، فهم أكثر وأشد، وذووا المصالح شرذمة قليلون.

اهتدوا إلى فكرة، ضلوا بها: لا تستولوا على المياه كله دفعة واحدة، لكن خذوا منه قليلا قليلا، احفروا إليه شِعْبا صغيرا، يخرج به الماء إلى ناحية الهدف، ثم احفروا آخر، ثم ثالثا، وليكن بينها مدد وزمن، كيلا يفطن أهل البلدة إلى المقصد والهدف، وكلما حفرتم شِعبا قولوا: نريد إحسانا؛ نريد أن نسقي أرضا جديدة، تدر ثمارا كثيرة وعديدة، يأكل منها: الفقير، والمحتاج، والشيخ الكبير، والمرأة والصغير، وابن السبيل. بأرخص الأثمان، بل بلا حساب.. نريد أن نسهم في بناء الأمة.

وكلما حفروا شِعبا، قل من النهر مقدار، لكنه غير محسوس ولا منظور، ومع كثرة الحفر وزيادة الشِعاب، بدا النقص لأولي الخبرة بالماء؛ المحتاجين لكثير منه على الدوام، من مزراعين ورعاة ونحوهم. وغيرهم لم يفطنوا؛ إذ لم يدركوا، أولئك الذين كانت حاجتهم أقل؛ ولأجله كان من العسير على أولي الخبرة الإقناع بالخطر المحدق، فقد صاحوا وحذروا من تلك الشِعاب وما تصنع بمياه النهر، لكن الناس ما صدقوا..!!، ظنوها مبالغات وتهويلات، فما هي إلا شعاب، وها هو النهر يجري، والناس يسقون، والبهائم ترعى، والزروع متوفرة، فاتركوا عنكم اتهام أناس طيبين، لهم جهود في خدمة البلدة، وتخلصوا من نظريات المؤامرة، فإنها أوقعتكم في هواجس ووساوس لا تتجاوز عقولكم.

وهكذا انصرف القاصدون تغيير مسار النهر إلى مهمتهم، لا يعوقهم أحد، فقد اشتغل العارفون بغير العارفين، كلاهما انشغل بالآخر، هذا يريد أن يبين الحقيقة وينصح للآخر، والآخر يريد أن يهدئ من روع الأول، ويكبح جماحه، والمياه في تناقص مستمر لا يتوقف..!!.

زادت الشِعاب السارقة لمياه النهر، ودب النقص جليا باديا للعيان، فبادر أولوا الخبرة يكررون ما نصحوا به أولاً، ويدللون بما يرون على صدق ما تنبئوا به، لكن ظهر في الطريق من يقول: إن السبب قلة الأمطار، وكثرة الاستهلاك، وثمة عوائق وضعت في الطريق، عند النبع.

فصدقهم من صدق، ومضى الأمر على هذا الحال، من الخلاف والخصام، واستمرار خطة الاستيلاء، حتى جاء اليوم الذي تبخر فيه ماء النهر، فلم يعد يجري.. يخترق القرية، يسقيها، ويسقي من فيها.

أصبح الناس ممحلين ليس بأيديهم شيء، وبدلت جناتهم بجنات ذات أكل خمط، وأثل، وشيء من سدر قليل.. نجح ذووا المصالح الخاصة في خطتهم، فانحرفوا بماء النهر كله، وباجتماع تلك الشِعب الصغيرة، العديدة، صار النهر يجري إلى جهة أخرى، فأصبح أهل القرية يقلبون أكفهم على أنفقوا فيها، وهي خاوية على عروشها، ويقولون: يا ليتنا تنبهنا، وأدركنا قبل فوات الأوان.

* * *

لست أجد مثلا أحسن من هذا المثل، أضربه لقضية المرأة لدينا، فهناك من يريد تحويل طريقها بالكامل، من طريق: الأمومة، والقرار، والحجاب، والحشمة، والعفة، والتباعد عن الرجال، وقوامة محرمها، إلى طريق: العنوسة، والطلاق، وترك القرار، والسفور والتبرج، ومخالطة الرجال، والاستقلال عن القوامة، والتحلل، حتى تصل إلى الغاية من التعري، والفساد العريض.

وحصول ذلك دفعة واحدة، بمرة واحدة أمر عسير ومحال، فكل صدام معلن، يهدد بالفشل والتراجع، لكن مع تجزئة القضية إلى شعب وأجزاء تنجح العملية برمتها، وتحقق الأهداف بكل سهولة.

فلتكن إذن لكل قضية من قضايا المرأة شِعبا وجزءا، يطرح وحده منفردا:

- فشِعب لقيادة السيارة؛ ويقال فيه: "لا دليل يمنع من ذلك"..
- وشعب لكشف الوجه؛ بالقول: "مسألة خلافية، والجمهور على القول بالكشف".
- وشعب للعمل؛ والقول: "لا ينبغي تعطيل نصف المجتمع"..
- وشعب للاختلاط؛ "المحرم هو الخلوة، أما الاختلاط فهو سمة العهد النبوي".
- وشعب للرياضة؛ يقال: "كثر الترهل وهشاشة العظام في الفتيات، ولا حل إلا الرياضة في المدارس والجامعات، وهي ليست محرمة في الدين"..
- وشعب لطرح القوامة؛ ليقال: "المرأة ليست ناقصة، وقد تعلمت وعملت فلا تحتاج إلى وصاية"..
- وشعب للسفر والإقامة ونزول الفنادق بغير محرم؛ بالقول: "كيف يكون صبي لم يبلغ محرما لامرأة عاقلة متعلمة"..
- وشعب للهوية؛ يقال: "المرأة تملك قرارها بنفسها".
- وشعب للتمثيل، والغناء، وانضمامها لهيئة العلماء، وأن تعمل مأذونة، وأن تؤم وتخطب الجمعة، وأن تبيع في محلات عامة، وفي مكاتب الطيران، ومضيفة، وأخيرا خادمة.

هي شعب، لو أخذت شعبة منها وحدها، ربما لم تشكل مشكلة كبيرة، وقد لا ينبني عليها انحلال ولا تحرر، ولا تغيير طريق المجتمع وسنته، وكذا لو ضممت إليها شعبة أخرى، أو ثالثة، كما لا تتسبب تلك الشعب القليلة في نضوب مياه النهر، لكن اجتماعها كلها سيخرج بالمرأة من طريق كانت فيه مصونة، رسم لها من قبل الوحي المنزل من رب العالمين، إلى طريق آخر جديد رسمه لها الغربي الأوربي، الصهيوني اليهودي والنصراني، جربه على نفسه، وأغرى به، وحمل غيره عليه بالدهاء.

النظر في قضية المرأة مجزأة مشعبة هو المشكلة والخطأ والخطر، لن تُرى كما هي، وستختفي منها جوانب كثيرة مهمة، والفقيه من نظر إليها مجتمعة متكاملة، حينئذ تبدو له الصورة كاملة واضحة المعالم، لا يخفى منها شيء..

تناول جرعة واحدة من سيجارة، وربما سيجارة كاملة، قد لا تضر، لكنها مجتمعة تهلك وتدمر، فمن حرم السيجارة، ما حرمها بالنظر إلى واحدة منها، إنما بالنظر إليها مجتمعة كثيرة، وقد حرم الواحدة منها كذلك؛ كونها تجر إلى الثانية، والثالثة.. إلخ؛ أي هي ذرائع لبعضها بعضا.

كل الخبائث، والمضرات، والمفسدات، والسموم التي في الدنيا، التي تسبب المرض والتلف والموت، لا تبلغ أن تضر وهي أجزاء صغيرة ـ إلا ما ندر ـ فلو أخذت جزيئا منها، تحمل البدن فقاوم وتخلص، إنما الضرر يأتي من اجتماعها، ومن كميتها.
في الأطعمة المعلبة أجزاء سرطانية، من مواد حافظة، ونكهات، وألوان. في المنتج الواحد نسب بسيطة لا تحدث ثورة سرطانية في البدن، يحتملها ويقاومها ويتخلص منها، لكن مع كثرة تناولها، إذا صار طعام الناس من هذه المعلبات، التي يجدونها في كل مكان، وفي كل وجبة، تجتمع هذه الأجزاء؛ لتشكل قوة سرطانية، تفتك ببدن يعجز عن مقاومتها وهي مجتمعة، ولهذا كان السرطان مرض العصر.

وبالقياس نفسه ننظر إلى قضية المرأة؛ مجتمعة وكثيرة، وكون بعضها ذرائع لبعض تحقيقا، لا توهما وتوجسا، والتجربة شاهدة؟

إن هذا لهو القصص الحق، ومن كان في شك، فلينظر كيف كان تحرير المرأة في الغرب؟، وكيف كان تحرير المرأة في البلاد العربية؟
كان بتجزئة قضيتها وتشعيبها.. واستغراق الناس في هذه الشعب والأجزاء.
وتحريرها لم يأت بخير لها، ولا لأهلها، ولا للناس، ولا بتقدم اقتصادي كما زعموا، ولا بمساواة مطلقة كما تمنوا ونادوا، ولا بإعطاء المرأة حقوقها كاملة، بل جاء بكل ما يحزن ويؤلم؛ جاء بمهانة المرأة، وعذاب الرجل، جاء بفقرهما وعوزهما، واستغلال حاجتهما في تدمير أخلاقهما ودينهما.. جاء بسلب الفتاة أعز الأشياء عندها؛ حياءها، وعفتها.

ولئن طال الزمن بنا، ونحن نمشي في هذا السبيل، فلن نبرح نرى كل هذه المؤلمات، ولن نملك حينها إلا الحوقلة وأن نقول: إنا لله وإن إليه راجعون.


:::::::::::::::::::::::::


وفتكم بالعافيــــة

()

[مجبور اوادعها]

والله ان الموضوع مشخمط

ولكن اذا حضر الماء بطل التيمم

والعشا جاهز

يعني معليش اترك العشا وارتب لكم الموضوع

:::::::::

ملاحظة:

اذا احد يرتبه عني، فجزاه الله خيرا

او اذا رجعت - بمشيئة الله - رتبته لكم

وفتكم بالعافية

[عاشق الفهد]

والله الموضوع جميل بجمال راعيه
وبالعافية العشا ( طيب قول تفضلو )

[علي العسيري]

اسمح لي ................... لاجديد : حولها ندندن


مشكلتنا مع زيادة الجرعه الوقائيه حد الافراط والوسوسه بل البعض وصل به الحال حد التشنج ,,

مشكلتنا ايضا في عجن الدين مع العادات الباليه في اناء واحد حتى تقمصناها ابا عن جد ,, واجزم بل واراهن على ان البعض بلغ عنده شأن تقديس العادات الباليه اكثر من الدين نفسه ,,

تحياتي لك اخ مجبور ,, منوووووووووووووووووووووووووووور

[عاشق الفهد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي العسيري اسمح لي ................... لاجديد : حولها ندندن مشكلتنا مع زيادة الجرعه الوقائيه حد الافراط والوسوسه بل البعض وصل به الحال حد التشنج ,, مشكلتنا ايضا في عجن الدين مع العادات الباليه في اناء واحد حتى تقمصناها ابا عن جد ,, واجزم بل واراهن على ان البعض بلغ عنده شأن تقديس العادات الباليه اكثر من الدين نفسه ,, تحياتي لك اخ مجبور ,, منوووووووووووووووووووووووووووور

علي كيف حالك انت شايف ان الموضوع يتكلم عن العادات والتقاليد انا اشوف فيه امور مسلم بها كلاختلاط وسواقة المراة للسيارة والسفر بدون محرم وجميعها افتو فيها كبار العلماء يعني مادخل العادات والتقاليد

دمت بود ياعلي

[شوشو0]

انا معكم في ان تحرر المراه امر من عند اعداء الاسلام ونحن لانتقبله لكن اعترض على بعض الاشياء
اولا:- شعب للعمل؛ والقول: "لا ينبغي تعطيل نصف المجتمع"..
ليس من الخطاء عمل المرأه فإن لم تعمل فمن يعلم الجيل القادم من النساء (لا أوافق ان جميع الاعمال تنفع او تليق بالمرأه ولكن هناك اعمال لايمكن القياب بها إلا المرأه مثل تعليم او تمريض المرأه)
ثانيا: وشعب للرياضة؛ يقال: "كثر الترهل وهشاشة العظام في الفتيات، ولا حل إلا الرياضة في المدارس والجامعات، وهي ليست محرمة في الدين"..
لاأعلم لماذا يرفض الرياضه للمرأه إذا كان لايتجاوز حدود الاسلام؟
ثالثا:- وشعب للهوية؛ يقال: "المرأة تملك قرارها بنفسها".
ايضا لااعلم لماذا ترفض هواية المرأه ؟ماذا يقصد بالهوايه؟ فإذا كانت تستطيع ان ترسم او تكتب فلماذا لا ؟
وجزاكم الله خيرا لاهتمامكم بدينكم ومجتمعكم

[علي العسيري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق الفهد علي كيف حالك انت شايف ان الموضوع يتكلم عن العادات والتقاليد انا اشوف فيه امور مسلم بها كلاختلاط وسواقة المراة للسيارة والسفر بدون محرم وجميعها افتو فيها كبار العلماء يعني مادخل العادات والتقاليد دمت بود ياعلي

هلا فيك اخوي ابو فهد :
اعلم ان الموضوع لايتحدث عن العادات والتقاليد بالاساس , ولكن يصور المرأه في المجتمع بصورتها الحقيقيه كونها تقع تحت تاثيرتجاذبات تيارين متباينين ( وهو من حيث هذا موضوع منصف )

لكن المشكله هي في الامورالتي اقنعنا انفسنا انه من المسلم بها واحاول ان اخذها نقطه نقطه :

1- الاختلاط : لا اختلف معك على حرمته وعدم مشروعيته ,, لكن هل لك ان ترسم لي حدود هذا المحظور ( العادات والتقاليد اخي الكريم ضيقت الدائره بعيدا جدا عن مقاصد الشرع ) ولو كان الاختلاط محرم لسبب الاختلاط بين الرجال والنساء فقط لماشرع لهم الطواف والسعي في الحج والعمره جنبا الى جنب وفي موضع عباده ,,

2- قيادة المرأه للسياره : فتوى التحريم صدرت على اساس سد الذرائع ,, لكن هل تم النظر الى درء مفسدة السائق الاجنبي والخلوه وايهما اخطر ان تقود لنفسها بنفسها ام ليفرض عليها رجل غريب ,, وهنا العله في لابد من ضرورة وجود الرجل حتى ولوكان غير محرم ,,

3- السفر بدون محرم : بعض الناس قيدوه حتى على المعلمات الاتي يخرجن مع السواق الى المدرسه التي تقع في ضاحية المدينه يعني اقصى بعد 45 كم

ولك كل الود والتقدير والاحترام اخي ابو فهد ,,

وكما لصاحب الموضوع

تحياتي

[northstar]

مشكلتنا مع زيادة الجرعه الوقائيه حد الافراط والوسوسه بل البعض وصل به الحال حد التشنج ,, مشكلتنا ايضا في عجن الدين مع العادات الباليه في اناء واحد حتى تقمصناها ابا عن جد ,, واجزم بل واراهن على ان البعض بلغ عنده شأن تقديس العادات الباليه اكثر من الدين نفسه ,,

ايوه وربي
زي حركت عيب
اسمعها اتشنج
الي اعرفه حرام وحلال
عيب
مالها داعي
بصراحه

[بدرالبدر]

ممكن احد يتكرم ويختصر مافيني حيل اقرأ

:(

[عاشق الفهد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي العسيري هلا فيك اخوي ابو فهد : اعلم ان الموضوع لايتحدث عن العادات والتقاليد بالاساس , ولكن يصور المرأه في المجتمع بصورتها الحقيقيه كونها تقع تحت تاثيرتجاذبات تيارين متباينين ( وهو من حيث هذا موضوع منصف ) لكن المشكله هي في الامورالتي اقنعنا انفسنا انه من المسلم بها واحاول ان اخذها نقطه نقطه : 1- الاختلاط : لا اختلف معك على حرمته وعدم مشروعيته ,, لكن هل لك ان ترسم لي حدود هذا المحظور ( العادات والتقاليد اخي الكريم ضيقت الدائره بعيدا جدا عن مقاصد الشرع ) ولو كان الاختلاط محرم لسبب الاختلاط بين الرجال والنساء فقط لماشرع لهم الطواف والسعي في الحج والعمره جنبا الى جنب وفي موضع عباده ,, 2- قيادة المرأه للسياره : فتوى التحريم صدرت على اساس سد الذرائع ,, لكن هل تم النظر الى درء مفسدة السائق الاجنبي والخلوه وايهما اخطر ان تقود لنفسها بنفسها ام ليفرض عليها رجل غريب ,, وهنا العله في لابد من ضرورة وجود الرجل حتى ولوكان غير محرم ,, 3- السفر بدون محرم : بعض الناس قيدوه حتى على المعلمات الاتي يخرجن مع السواق الى المدرسه التي تقع في ضاحية المدينه يعني اقصى بعد 45 كم ولك كل الود والتقدير والاحترام اخي ابو فهد ,, وكما لصاحب الموضوع تحياتي

جزاك الله خير اخوي علي وانا لاانكر وجود العادات والتقاليد في اغلب امورنا ولكن في رأي الشخصي ان هذه المشكلة ليس لها علاج سوى بطلب العلم الشرعي
نسأل الله ان يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه
شكرا علي