لنحاور حول محتويات القيادة الفعالة pad 462

[2622]

1- التعريف بمفهوم القيادة الإدارية والفرق بينها وبين القوة أو السلطة .
مفهوم القيادة الادارية :
ـ الادارة بمعناها العام تعني تنظيم النشاط الجماعي للافراد لتحقيق اهداف معينة
ـ القيادة بمعناها العام عملية التاثير في نشاطات الافراد وسلوكهم لتحقيق اهداف معينة
ـ مفهوم القيادة في جوهره اوسع من مفهوم الادارة
ـ القيادة غير الادارة
ـ القيادة بمفهومها العام غير القيادة الادارية والتي يكون محورها النشاط الاداري الذي يتم في اطار التنظيم الاداري .
الفرق بين الادارة والسلطة
ـ فالمدير هو الشخص الذي تكون إدارته للتنظيم مبنية على ما يتمتع بهمن سلطات
ـ القائد فهو الذي تكون قيادته للتنظيم بناء على ما يتمتع به من صفات قيادية

يمكن توضيح الفرق بين الإدارة والقيادة في التالي:

ـ تشير مصطلحات الإدارةعلى أنها تعني السياسات والإجراءات والبناء التنظيمي في حين أن القيادة تعنيبالعلاقات الشخصية بين الرؤساء والمرؤوسين.

ـ تختص الإدارة بالجوانبالفنية وتختص القيادة بالجوانب الإنسانية.

ـ تشير الإدارة إلى عملية توجيه الأشخاص واستخدام الإمكانات المتاحة لإنجاز أهداف المنظمة في حين أن القيادة تقتصرعلى عملية توجيه الناس من خلال أساليب معينة لتحقيق هذه الأهداف.

ـ المديرهو الشخص الذي يشغل مركزاً مرموقاً من مراكز المسئولية في التنظيم ويسعى إلى تحقيقالأهداف عن طريق مرؤوسيه، أما القائد فهو الشخص الذي يشغل أو لا يشغل مركزاً منمراكز المسئولية ولكنه تتوفر فيه المقدرة على التأثير في سلوك الغير وقيادتهم نحوالأهداف المشتركة.

ـ الإدارة هي تحديد الأهداف والسياسات العليا، أماالقيادة فهي لإشراف على من يقومون بتنفيذ هذه الأهداف والسياسات.

ـ يعتمدالمدير في عمله على العلم وتخطيط الإجراءات وتحديد الهدف ورسم السياسات التي يسيرعليها العاملون، أما القائد فيعتمد في عمله على قدرة التأثير على مرءوسيه وتحفيزهمعلى القيام بأعمالهم وهم راضون عنها فيقومون بتنفيذ أوامره بدون تردد.

ـ يستمد المدير سلطاته من اللوائح والقوانين المنظمة للعمل بينما يعتمد القائد في قوةتأثيره على المرؤوسين على قوة شخصيته واقتناعهم به وحبهم له.

ـ تنبعالقيادة من الجماعة ويشعر الأعضاء بالحاجة إليها، أما الإدارة فهي تستمد سلطاتها منخارج الجماعة لأنها تتم بواسطة التعيين.

ـ لا توجد مشاعر وأحاسيس بينالمدير والمرؤوسين في النمط الإداري حيث يؤدي المرؤوسون أعمالهم تحت سيف اللوائحوالقوانين الصارمة ولا يستطيعون المخالفة خوفاً من العقاب، بينما في النمط القيادييتبادل القادة والمرؤوسين مشاعر الحب والولاء ويؤدون أعمالهم دون خوف من عقاب بل عنقناعة ورضى.

ـ يهتم المدير بتحقيق أهداف المنظمة دون النظر إلى المصالحالشخصية لمرءوسيه حيث يتحكم فيهم حسب رغباته ومصلحته الشخصية، أما القائد فهو لايسعى إلى تحقيق رغباته الخاصة أو التحكم في مصالحهم بل يحثهم ويساعدهم على تحقيقأهدافهم المشتركة كما يلتزم القائد بالقيم والمعايير الإنسانية في تعاملهمعهم.

ـ في النمط القيادي يشترك المرؤوسين مع القائد في صنع القرار، أماالمدير فهو لا يشرك مرؤوسيه ويصدر أوامره وتعليماته بدون تفويض للسلطة فهو لا يثقبمرءوسيه دائم الشك فيهم.

ـ في النمط القيادي يشعر المرؤوسون بأهميتهملنجاح العمل وبالتالي تحقيق الأهداف أما في النمط الإداري لا يلقي المدير للمرؤوسينبالاً وكأنهم غير مهمين لمتطلبات العمل.

ـ في النمط القيادي يهتم القائدبتحقيق أهداف العمل والعاملين على حد سواء، أما في النمط الإداري فالمدير يهمهتحقيق أهداف العمل ولو على حساب أهداف العاملين التي تعتبر أهداف ثانوية بالنسبةلهم.

ـ في النمط القيادي يكون المرؤوسون مقتنعين بالأسلوب الذي ينتهجهالقائد، أما في النمط الإداري فقد لا يرضى المرؤوسون عن أسلوب إدارة المدير لهموإنما ينفذون أوامره خوفاً من سلطاته.

القيادة الادارية لها اكثر من معنى ومنها :
ـ عملية التأثير التي يقومبها القائد في مرؤوسيه لإقناعهم وحثهم على المساهمةالفعالة بجهودهمللقيام بنشاط متعاون(كونتز وادونيل)
ـ النشاط الذي يمارسه المدير ليجعل مرؤوسيه يقومون بعمل فعال (الن)
ـ عملية التأثير على أنشطة الأفراد والجماعات من أجلتحريكهم إراديا تجاه تحقيقهدف مشترك في إطار ظروف موقف معين
++++


القيادة الأبوية : هي (السياسة الإدارية في التعامل مع الموظفين ويهتم بسعادتهم ورفاهيتهم وتقدير مقدار الحرية للمرؤوسين) حرية القائد في تقرير ما هو خير المرؤوسين ومع وضعه لخطة تجعلهم يصدقون أن الخطوات اللازمة لتنفيذ ذلك قد اختارها بأنفسهم ودون تقييد حريتهم الأساسية .
(يكون القائد كالاب)

[الفالح]

الأخ الكريم

لم افهم ما هذه الأسئله والأجوبة للماده ؟

هل هي مهمه او تم وضعها كأساله سابقاً , او فقط من عندك بعد قرائتك للماده ؟


اتمنى التوضيع حتى عنوان موضوعك غير واضح

تحياتي

[2622]

مراحب اخوي الفالح

كل ما في الامر هذا ملخص للنقطة الاولى من المطلوب في محتوى المادى حسب نموذج توصيف المقرر

أمل منك
تلخيص النقطة الثانية والتي تتحدث عن

‌ب- القيادة في النظريات التقليدية (حركة الإدارة العلمية، نظرية التقسيم الإداري ونظرية التنظيم البيروقراطي).

[2622]

2 ـ القيادة في النظريات التقليدية (حركة الإدارة العلمية، نظرية التقسيم الإداري ونظرية التنظيم البيروقراطي)
اولاُ ـ نظرية الإدارة العلمية :
ـ رائدها فردريك تايلور
ـ ترى ان الإدارة علم حقيقي يقوم على قواعد ومبادئ محددة .
ـ اتبعت الاسلوب العلمي في تحليلها وفهمها للعملية الإدارية
ـ ترى ان العاملين يشاركون في العملية الإدارية بطريقة آلية لتحقيق اهداف التنظيم .
ـ يقتصر دور المدير على تحديد ما يجب ادلؤه وان على المرؤوسين اداء مايحدده المدير .
ـ اغفلت قدرات العاملين وتناست تقدير سلوكهم
ـ المأخذ
1 ـ اغفالها لبعض العوامل السلوكية والاجتماعية واثرها في النشاط الإداري
2 ـ نظرت للعاملين على انهم الآت يستخدمها المدير ويوثر بها كما يشاء
3 ـ اهمال الحوافزالمعنوية
4 ـ تجريد الإدارة من العواطف والمشاعر الانسانية
ـ قام تايلور من خلال دراساته بأسهامات وابحاث بعدد من المبادئ والتوجيهات بهدف تحديد وتطوير مفهوم القيادة الإدارية منها :
ـ استخدام المدير للمعايير العلمية في الحكم على مرؤوسيه بدل من الطرق المرتجلة .
ـ اختيار المدير لمرؤوسيه ليدربهم على اساس علمي ، والعمل عى تنمية قدراتهم والتعاون معهم .
ـ تحقيق اكبر قدر من العدالة من قبل المدير في تقسيم العمل
ـ يتولى المدير تخطيط العمل بينما يتولى المرؤوس التنفيذ
ـ ركز على الحوافز المادية والمعنوية (المغريات و المشجعات)
ـ وضع اكثر من صورة للمغريات ومنها زيادة الاجر ، الترقية السريعة ، تهيئة الظروف المواتية للعمل ، تخفيض ساعات العمل.
ـ احترام مشاعر المرؤوسين من قبل المدير
++++
ثانياً ـ نظرية التقسيم الإداري
ـ تهتم هذه النظرية للوصول للكفاءه الإدارية بـ
ـ التكوين الداخلي للتنظيم
ـ كيفية توزيع النشاطات بين الاقسام والذي يحقق بدوره التكامل
ـ تحديد الاعمال والانشطة اللازمه لتحقيق الاهداف
ـ مبادئ نظرية التقسيم الإداري
ـ الالتزام بخطوط السلطة الرسمية
ـ الالتزام بمبدأ وحدة الرئاسة (يعني ان يكون لكل موظف رئيس واحد يتلقى منه الاوامر ويرفع إليه التقارير)
ـ ابرز انصارها ( هنري فايول ـ لوثر جوليك ـ ليندول ارويك)
اولاً ـ هنري فايول
ـ يعتبر الرائد الاول لعلم ادارة الاعمال
ـ تقوم افكاره على تصنيف وظائف التنظيم الإداري الى ست مجموعات هي (وظائف فنية ، وتجارية ، ومالية ، وصيانة ، ومحاسبية، الإدارية )
ويرى ان الوظائف الإدارية يمكن اجمالها في (وضع الخطة ، التنظيم، التنسيق ، اصدار الاوامر ، الرقابة )
ـ النشاط الخاص باصدار الاوامر لا يعني مجرد الامر بل يتضمن ايضاً التوجيه والقيادة لضمان تطبيق الاوامر وتنفيذها على احسن وجه .
اسهامات فايول
1 ـ السمات القيادية
ـ صفات يرى فايول لابد من توفرها بالقائد وهي صفات جسدية وذهنية واخلاقية وسعة اطلاع المدير وثقافته العامة ومعرفته المتخصصة بالعمل والخبرة .
ـ اهمية هذه الصفات نسبية وان القدرات والمهارات الادارية تتزيد اهميتها كلما ارتفع المدير في السلم الاداري في حين تكون القدرات والمهارات الفنية هامة في المستويات الادارية الوسطى والدنيا
2 ـ التوجيهات
ـ على المدير التاكد من ان ان خطة العمل قد اعدت بحكمة وروية وانها ستنفذ بدقة
ـ مراعاة وجود تناسب بين امكانيات التنظيم المادية والبشرية والاهداف المطلوب تحقيقها .
ـ اقامة سلطة واحدة قادرة على التوجية بكفاءه وحزم
ـ التوفيق بين انشطة المرؤوسين وتنسيق جهودهم .
ـ مقاومة الافراط في استعمال اللوائح والانظمة في التطبيق العملي او ما يسمى بالتعقيدات البيروقراطية او الروتين الحكومي والرقابة الوثيقة في كل المعاملات الدائرة بين ادارات التنظيم
3 ـ المبادئ الادارية
ـ مبدأ تقسيم العمل
ـ مبدأ تكافؤ السلطة والمسئولية (مع التمييز بين سلطة المدير المستمدة من وظيفتة وسلطته الشخصية )
ـ مبدأ الانضباطية
ـ مبدأ وحدة المسئولية (اصدار الاوامر للموظف من رئيس واحد)
ـ مبدأ وحدة التوجية (وضع خطة واحدة تشتمل على مجموعة من الانشطة ذات الهدف الواحد .
ـ مبدأ التدرج الرئاسي (التزام الوحدة الادارية الدنيا بما يتخذه من قرارات عن الوحدة الادارية الاعلى منها)
ـ مبدأ ترتيب العمل (تنسيق الجهود وتحقيق الانسجام بين نشاطات الاقسام المختلفة في التنظيم )
ـ مبدأ المركزية الادارية (مباشرة السلطة دون اللجوء الى التفويض)
ـ مبدأ استقرار الموظف في مركزه الوظيفي
ـ مبدأ روح التعاون بين المدير وموظفيه وبين الموظفين بعضهم البعض .

ثانياً ـ لوثر جوليك
هو من قدم المصطلح "posdcorb" وهو عبارة عن كلمة مركبة من الحروف الأولى للمصطلحات الآتية:
-التخطيط "Planning" -التنظيم "Organization"
-تعيين الموظفين "Staffing" -الإدارة "Directing"
-التنسيق "Coordinating" -كتابة التقارير "Reporting"
-وضع الميزانية "Budgeting".

ثالثا ـ ليندول ارويك
ـ ابرز اهمية دور التفويض
ـ يعتبر مبدأ الاشراف اساساً لتقدير فاعلية تاثير المدير في مرؤوسيه
ـ القيادة الديمقراطية تعتتبر التفويض من المرتكزات التي تجعل القائد الاداري يتفرغ للمسائل الهامة والجوهرية ويحول دون تركيز السلطات في يده

++++++
النظرية البيروقراطية
حسب افادة الزملاء الذين حضرو الدورة التاهيلية افادو بأن المطلوب في القيادة في النظريات الكلاسيكة حتى صفحة 66 مما يعني ان هذه النظرية غير مطلوبة

[2622]

3 ـ القيادة في النظريات الحديثة(العلاقات الإنسانية ،التنظيم الاجتماعي،ونظرية التوازن التنظيمي ) والقيادة عند كل من علماء النفس والاجتماع
ـ القيادة في النظريات الحديثة
ـ ركزت اهتمامها على دراسة العنصر البشري الذي يعتبر عماد العملية الإدارية ونقطة انطلاقها
ـ نظرت للتنظيم الإداري باعتباره نظاماً مفتوحا حيث ينشأ بينه وبين البيئة المحيطة به علاقات تبادلية ينعكس أثرها على السلوك التنظيمي
ـ اعترفت بأهمية التنظيم غير الرسمي .
اولاً ـ نظرية العلاقات الإنسانية
ـ العلاقات الإنسانية بين العاملين بالتنظيم هي الأساس الذي تجب على المرؤوسين واتجاهاتهم النفسية كبشر وإدراكها لأهمية إشباع حاجاتهم النفسية والاجتماعية مما يحفزهم على تقديم إنتاجية عالية
ـ القائد يقوم بدور الميسر (الذي يسهل للمرؤوسين الوصول الى الهدف المنشود
ـ في هذه النظرية لا يبدو تعارضاً بين اشباع حاجات المرؤوسين وبين تحقيق اهداف التنظيم الذين يعملون فيه .
ـ ابرز الدراسات في هذا الجانب كانت دراسة التي اجريت في (هوثورن) بشركة جنرال اليكتريك تحت اشراف التون مايو ، والتي ركزت على ان نقص الانتاج يعزى الى عدم الاهتمام باحالة المعنوية للعاملين وعدم حل مشاكلهم الاجتماعية ، وتعتبر هذه التجربة نقطة الانطلاق لحركة العلاقات الانسانية ولها العديد من المبادئ منها :
1 ـ القيادة الادارية الفعالة هي التي تعمل على تحقيق درجة اكبر من التقارب والتعاون بين التنظيم الرسمي وغير الرسمي
2 ـ الحافز الاقتصادي ليس الدافع الوحيد الذي يستجيب اليه المرؤوسيين
3 ـ اسلوب القيادة الدميقراطي هو الاسلوب الافضل
ـ عيوب هذه النظرية
1 ـ اهتمامها بجانب واحد (العنصر البشري)
2 ـ اعطى التنظيم الغير رسمي اهمية زائدة
+++
ثانياً ـ نظرية التنظيم الاجتماعي
ـ التنظيم الاداري تنظيم اجتماعي فرعي داخل التنظيم الاجتماعي الاكبر
+++
ثالثاً ـ نظرية التوازن التنظيمي
ـ التنظيم الاداري باعتباره تنظيماً اجتماعياً يتركز نشاطه في اتخاذ القرارات .
ـ المشاركة في تحقيق اهداف المنضمه من خلال تلبية متطلبات الفرد وحاجاته

[2622]

4 ـ عناصر القيادة الإدارية ومعوقات فهمها وأهميتها
ـ عناصر القيادة
اولاً ـ وجود جماعة من الناس (شخص او اكثر)
ـ من الصعب اعتبار كل جماعة تنظيماً
ـ الجماعة المنظمة شرط اساسي لوجود القيادة
ثانياً ـ وجود شخص ضمن الجماعة قادر على التأثير الايجابي
ـ الاكراه والقهر لا يعتبر تأثيراً
ثالثاً ـ توجيه نشاط الجماعة وتعاونها لتحقيق الهدف المشترك

++++++
حسب افادة الزملاء الذين حضرو الدورة التاهيلية افادو بأن المطلوب في القيادة من صفحة 86 وحتى صفحة 96 يعني اسبعاد المعوقات والاهمية

[2622]

5 ـ المداخل الرئيسة لأنماط القيادة الإدارية (الشدة،اللين،التعديلي)
ـ مدخل الشدة (النظرة السلبية للادارة)
ـ تتمثل في المفاهيم التي سادت في الادارة في ظل النظريات الكلاسيكية .
ـ التنظيم الاداري تنظيم اقتصادي
ـ نظرت للعاملين فيه على انهم مصادر للانتاج فقط
ـ اغفلت الدوافع النفسية والعوامل الاجتماعية التي يعيشونها .
ـ اسهمت في توجيه اسلوب الادارة نحو الاتوقراطية
ـ الافتراضات في هذه النظرية كانت لـ ( ماكجريجور نظرية ( x )، سايمون ، ارجيرس)
ـ مدخل اللين (النظرة الحديثة للادارة)
ـ تتمثل في المفاهيم التي سادت في الادارة في ظل النظريات الحديثة .
ـ التنظيم الاداري تنظيم يضم مجموعة من الافراد تحركهم دوافع نفسية واجتماعية .
ـ وجهت الانتباه الى اهمية اشباع هذه الحاجات يحفزه الى العمل اكثر من الحوافز الاقتصادية
ـ الافتراضات في هذه النظرية كانت لـ ( التون مايو ، ارجيرس ، ماسلو ماكجريجور نظرية ( y ))
ـ الرقابه الذاتية ، تشجيع التفويض على السلطة الادارة بالاهداف هذا ما نادى به هذا المدخل
ـ النقد لمدخل اللين
ـ الاساليب الاتوقراطية قد تكون ملائمة وتحقق نتائج جيده في ظل بعض التتنظيمات وهذا يعنى ان اشراك العاملين ليس ناجحاً دوماً .

ـ مدخل التعديلي (الاسلوب الحازم)
ـ تتمثل في المفاهيم التي سادت في الادارة في فترة ما بعد الخمسينات (مزيج بين المدخلين السابقين من خلال البحث عن التوافق بينهما)

[الفالح]

الله لايهينك أخي الغالي

مجهود كبير منك والمعذره لم تتسنى لي الفرصه بالعودة والمشاركه معك

وللأسف لم أجد اي شي يخص الماده سوى ملخص أشتريته من مكتبه دار الهدى


لذلك أن حضر احد الزملاء الدورات التأهيليه او لديه شي مفيد للماده فنأمل أرفاقها لنا

الأختبار ان شاء الله الخميس القادم 18-6


تمنياتي للجميع بالتوفيق والنجاح

[2622]

الأساليب المختلفة للقيادة الإدارية الفعالة ، ويندرج تحتها كل من الأنماط القيادية ( الأوتوقراطية أو التسلطية ، الديموقراطية أو الشورية ، القيادة الحرة ) وسيتم تناول كل من هذه الأنماط وخصائصها ومرتكزاتها الأساسية ومزاياها والمآخذ التي تعتريها

ـ السلوك الاوتوقراطي المتطرف في استبداديته وقد اطلق عليه القيادة الاوتوقراطية المتسلطة او المتحكمة
ـ يحاول تركيز السلطة بيده ويحتفظ لنفسه بالقيام بكل صغيره وكبيره بمفرده ولا يفوض سلطته كما يحاول توسيع نطاق صلاحياته وسلطته ولا يسمح الا بمقدرا يسير جداً لمرؤوسيه في التصرف دون موافقته الخاصة .
ـ اسلوب الاشراف المحكم او الوثيق على مرؤوسيه لعدم ثقيه بهم
ـ قليل الثقة بمرؤوسيه
ـ حازم وصارم ومنعزل عن مرؤوسيه
ـ متردد في اتخاذ القرار كذلك الرجوع عن القرارات التي يأخذها كما ان تصرفاته تتسم بالتخبط في المواقف المحرجه
ـ ينسب كل نجاح له بينما الفشل يحاول الصاقه بالغير
ـ يعتبر السلطة اداة ضغط على مرؤوسيه
++++
ـ السلوك الاوتوقراطي غير المتطرف وقد اطلق عليه المتعاملة او اللبقة

ـ لباقه في التعامل مع مرؤوسيه واعتماده على اتصالاته الشخصيه معهم لانجاز العمل
ـ يعتبر مشاركة مرؤوسيه وسيله غير عملية وغير مجدية .
ـ يعتمد على (الموتمرات الاخبارية) وهي تزويده لمرؤوسيه بما يتوصل اليه من حلول ومحاولته الحصول على موافقتهم على ما ينوي اتخاذه من قرارات للحصول على طاعتهم وتاييدهم .
ـ يحاول خلق الاحساس لدى مرؤوسيه بانهم يشاركونه دون ان يشركهم فعلاً
ـ يعتبر اقرب الاساليب الاوتوقراطيه للدمقراطيه
+++++++++++++
ـ السلوك الاوتوقراطي الصالحة او الخيرة وسط في شدته بين النمطين السابقيين
ـ يثق بنقسه واهتمامه يتركز على تحقيق مستوى اداء مرتفع في الاجل القصير والطويل
ـ يحرص على رفع مستوى ولاء مرؤوسيه وطاعتهم له
ـ بالرغم من انه يتفق مع القائد الاتوقراطي المتسلط الا انه اقل قسوه منه في التعامل مع مرؤوسيه ... حيث ان يلجأ لاسلوب الاكره في اضيق الحدود ويرتد منه سريعاً
ـ يؤمن بالمشاركة في الادارة (الادارة النابعة من اسفل)
ـ شخص طموح يصل للمراكز العليا بالتدرج من اسفل إلى اعلى
ـ القائد الاتوقراطي الخير وان كان يبدو عادلا وطيبا احيانا في تعامله مع مرؤوسيه الا ان اتجاهاته وميوله استبدادية بشكل عام .
ـ والتقسيم اعلاه لا يعني ان كل نمط منها منفصل عن الاخر تماماً انما تتداخل بشكل يصعب معه ان نضع حدوداً فاصلة بينها
++++++++++
مزايا القيادة الاتوقراطية
الميزه الاولى
ـ نمط الاوتوقراطي المستبد يكون ناجحاُ في التطبيق العملي في ظل بعض المواقف التي تقتضي تطبيقة في مثل بعض الظروف (اشتعال حريق ـ حدوث فيضان)
الميزه الثانية
ـ نجاح النمط الاوتوقراطي ـ الخير في بعض المواقف الذي يكرس فيه القائد معظم وقته للعمل (القائد المتفاني) عندما تتوفر الاجواء الملائمة للممارسته
الميزه الثالثة
ـ نجاح الاسلوب الاوتوقراطي في التعامل مع بعض الموظفين
++++++++++
مآخذ القيادة الاتوقراطية
المأخذ الاول
ـ تركز السلطة بيده
المأخذ الثاني
ـ الشدة الزائدة وقل منح الحوافز
المأخذ الثالث
ـ ظهور التجمعات الغير رسمية داخل التنظيم الرسمي الذي انتجه رفض المرؤوسين للنمط الاتوقراطي .
المأخذ الرابع
ـ انخفاض الروح المعنوية للعاملين
+++++++
القيادة الديمقراطية
ـ تعتمد على العلاقات الانسانية السليمة بين القائد ومرؤوسيه التي تقوم على اشباع حاجاتهم وخلق التعاون فيما بينهم وحل مشكلاتهم واشراكهم في حل بعض المشكلات واتخاذ القرارات وتفويض السلطة .
مرتكزات القيادة الديمقراطية
ـ العلاقات الانسانية بين القائد ومرؤوسيه
ـ لاتعني تنازل القائد عن مسئولياته ولا تعني معاملة مرؤوسية برفق في كل المواقف .
ـ تحقيق التآلف والاندماج بين العاملين
ـ التوازن بيع مطالب الفرد ومطالب التنظيم
ـ عدم التحيز لاي من الموظفين
ـ تفهم القائد لمشاعر مرؤوسيه
ـ ادراك القائد لنفسه
ـ تفهم القائد لوجهة نظر مرؤوسيه (التقمص الوجداني)
ـ تفهم القائد لمشاكل المرؤوسين ومعالجتها
ـ اشباع الحاجات الانسانية للمرؤوسين
ـ الحاجات الاقتصادية والنفسية والاجتماعية هي اقسام الحاجات
ـ اشراكهم في بعض المهام القيادية
ـ وتفويض السلطة .

++++++++++++++
المشاركة
ـ في المجال الادراي هي دعوة القائد لمرؤوسيه والالتقاء بهم لمناقشة مشاكلهم الادارية التي تواجهه وتحليلها للوصول إلى افضل الحلول .
ـ التوفيق بين مصالح ورغبات العاملين ومصالح التنظيم من خلال توسيع الدور الذي يقوم به المرؤوسين (دور غير المديرين)
++
نطاق المشاركة
اولاً ـ الاتجاه التقليدي :
ـ ترتبط المشاركة بنوعية القرارات
ـ قرار استراتيجي يقتصر اتخاذه على قيادة التنظيم
ـ القرارات العادية او الروتينية تختص بها الستويات الاخرى
ـ يقوم على اساس تصنيف القرارات وتخصيصها
ـ يرى انصاره صعوبة تطبيقه من الجهه العملي وانه مقبول من الجهه النظرية
ـ يتطلب تطبيقه الوقت الكافي لدى القادة لدراسة القرارات واتخاذها
+++
ثانياً ـ الاتجاه الحديث
ـ يرى انصاره ان المشاركة الفعالة في اتخاذ القرارات تقتضي استخدام الاساليب الجماعية
ـ لتحقيق المشاركة الفعالة يتطلب تحقق العوامل التالية :
1 ـ لا يعني ان تصبح الوظائف القيادية مشاعاً بين جميع العاملين في التنظيم
2 ـ مواجهة واقعية للمشاكل
3 ـ الاتفاق والتفهم عند اتخاذ القرار من جميع المشاركين
4 ـ مشاركة كل الفئات التي يسمح لها بالمشاركة
ـ مسئولية المرؤوسين لاتتوقف عند حد اتخاذ القرار بمشاركتهم بل يمتد الى متابعة تنفيذه بفاعلية لتحقيق الاهداف المطلوبة .
+++++
مزايا المشاركة
ـ اتاحة المجال لإبداء الرأي والاسهام في صنع القرار يجعل المرؤوسين على علم بمشاكل التنظيم ويقوى الدافع لديهم لتجاوزها ويجعلهم اكثر احساساً بالمسئوليه .
الادارة الديمقراطية تنمو من القاعدة ولا تفرض من اعلى لذا فهي تتفوق على الادارة التحكمية علماً ان القائد في كلا الحالين يهتم بالانجاز بسرعة واقل تكلفه الا ان الفرق بينهما ان القيادة الديمقراطية تعتم بالكيفية التي تنجز بها الاعمال في المدى الطويل مع ارضاء جميع المشاركين فيها .
ـ خلق المناخ الصالح والملائم لتشجيع التغيير
ـ الثقة المتبادلة
ـ ترشيد عملية اتخاذ القرار

[alshomrani]

أخي العزيز 2622
جزاك الله ألف خير على هذا المجهود الرائع , لقد قمت بمتابعة الملخص ووجدته يغني بشكل معقول
عن الكتاب والذي يحتوي علي حوالي 500 صفحة آمل منك الإستمرار ولك جزيل الشكر والإمتنان
لأنني وبصراحة سوف أعتمد بعد الله على هذا الملخص .
وأتمنى أن يتم إنجازه قبل الإختبار بوقتٍ كافٍ لكي أتمكن من طباعته .
كما يجدر التذكير بأنه وحسب معلومات الدورة من الزملاء فأسماء العلماء غير مطلوبة .
وفق الله الجميع لما يحب ويرضى