تكاليف وانشطة الدبلوم التربوي العام

[زجاجة عطر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اليوم ان شاء الله راح انزل كل تكاليف وانشطه الدبلوم التربوي للفائده واتمنى ماينحذف الموضوع لاني ابغى الاجر منه
وسامحوني ياطالبات الدبلوم التربوي لهذا العام اني مانزلتها لكم لاني كنت مشغوله طول السنه واليوم سويت جرد لمكتبتي و لقيت السي دي الي حافظه فيه جميع واجباتي وتكاليفي وقلت بدل ماارميه انسخ كل الي موجود واعطيه خواتي

واكيد في بنات ماسلمو التكاليف الى الان ممكن يستفيدو
والفائده الاكبر بتكون لطالبات الدبلوم التربوي الدفعه الي بعدكم

وبالتوفيق للكل


بسم الله نبدأ

[زجاجة عطر]

تكاليف مادة اداره مدرسيه :

س1:دراسة حالة إدارية في المدرسة من حيث المهام و الواجبات و الصفات....

الحالة الإدارية : أمين المكتبة
أمين المكتبة:
أن يكون مؤهله تخصص وثائق ومكتبات ولديه القدرة على استخدام الحاسب الآلي المبرمج لنظام المكتبات .
وهو مسؤول عن فهرسة الكتب حسب تقسيم ( ديوي ) العشري وإعداد السجلات والفهارس وتنظيم عمليات الاستعارة
مهام و مسؤوليات أمين المكتبة:
1. إعداد بيان بالمواد التعليمية التي تخدم المنهج و تلبي الاحتياجات التربوية و التعليمية في المدرسة و اتخاذ الإجراءات اللازمة لتأمينها و متابعة وصولها للمدرسة
2. التعريف بما يصل للمكتبة من مصادر تعلم جديدة و مساعدة المعلمين و الطلاب في الوصول لمصادر المعلومات المتاحة
3. معاونة المعلمين و الطلاب على اختيار واستخدام الوسائل التعليمية المناسبة
4. تشغيل أجهزة المكتبة و تهيئتها للمستفيدين منها
5. تنظيم محتويات المكتبة من كتب و مواد تعليمية و وعمل بطاقات التصنيف والفهرسة و ترتيبها بما يسهل تناولها و إعادتها إلى أماكنها
6. تدريب الطلاب على أساليب البحث و كتابة المقالات و تلخيص الكتب و الموضوعات بما يناسب قدراتهم و مستوياتهم
7. ملاحظة ما يرد المكتبة من الكتب و الدوريات و المواد التعليمية
8. تنظيم جدول حركة المواد و الأجهزة و إعارتها داخل المدرسة
9. القيام بتدريس ما يسند إليه من الحصص و مراقبة الطلاب و شغل حصص الانتظار
10. القيام بما يسند إليه مدير المدرسة مما تقتضيه طبيعة العمل التعليمي
11. تيسير نظام الإعارة داخل وخارج المكتبة ومتابعة الكتب المتأخرة والمطالبة بها .
إعداد مكتبات الفصول وإرشاد الطلاب إلى تنظيمها وإدارتها
12. التعاون مع لجنة المكتبة بإعداد المقترحات والخطة العامة التي من شأنها تزويد المكتبة بكل متطلباتها
13. التعاون مع مدرسي المواد في وضع برنامج يربط بين المناهج الدراسية عن طريق حصص المكتبة لتكون المكتبة أحد أساليب التعليم
14. التعاون مع مشرفي النشاط والرواد بالمدارس بوضع البرامج الثقافية التي تشمل على المسابقات والندوات والعمل على تنفيذها
15. القيام بالجرد السنوي لمحتويات المكتبة .
16. تقديم التقارير الشهرية والسنوية بما يلزم المكتبة من الجديد من الكتب .


واجبات أمين المكتبة:
- يتولى أمين المكتبة المحافظة على عهدتها وصيانتها.
2 – تسجيل الكتب وختمها بخاتم المكتبة.
3 – تصنف الكتب على الأرفف حسب الرقم الخاص.
4 – تزويد المكتبة بالكتب الجديدة عن طريق شرائها من المبالغ المخصصة للمكتبة في الميزانية.
5 – تسجيل كل كتاب يخرج من المكتبة.
6- التخلص من الكتب والمجلات غير الصالحة والزائدة عن الحاجة.
7 – أن يعط دروساً في كيفية استعمال المكتبة بالتعاون مع أساتذة المواد.
8 – تجليد الكتب وترميمها.
9 – وضع النظم الداخلية التي تسير عليها المكتبة مثل مواعيد فتح المكتبة وإغلاقها.
10 – القيام بعملية الجرد سنوياً وتحديد مواعيدها.
11 – إعداد التقرير السنوي الذي يشمل الصعوبات المختلفة التي تواجه العمل، المقترحات، إحصاءات عن عدد الكتب المفقودة والمعارة يومياً، اتجاهات المطالعة، ميول القراء.
12 - فتح وتنظيم سجلات للمكتبة على النحو التالي:
• سجل المكتبة و يسجل فيه جميع الكتب الموجودة في المكتبة
• سجل المجلات و الدوريات
• سجل الإعارة و بطاقة الإعارة
• فهرسة الكتب في بطاقات و حفظها في صندوق

صفات أمين المكتبة:
1. طريقة تفكيره وتعامله مع الغير ومظهره العام
2. ذكاؤه ومقدرته الفكرية ونظرته للأمور . ويمكن التعرف على الذكاء من مدى تحصيله العلمي وإنجازه المهني واهتماماته الخاصة وقدرته على المناقشة الموضوعية
3. المقدرة الاجتماعية, أي قدرته على التعاملرؤسائه.رين وقيادتهم وإقناعهم.
4. موقفه من السلطة واستطاعته من التعامل مع رؤسائه .
5. الثبات والاستقرار العاطفي, أي عدم فقد أعصابه أمام المواقف الصعبة ومقدرته على استمرار التفكير الموضوعي الواضح والوصول إلى الأحكام المتوازنة بعد مراجعته لجميع الأدلة.. فضلا عن منطقيته مع نفسه ووعده الآخرين بما يستطيع إنجازه
6. قدرته على الرقابة والإشراف العام على سير الأعمال
7.
قدرته على إعداد الموازنة
8.
القابلية في إعداد التقارير الشهرية والفصلية
9.
أن يكون ذا شخصية تؤثر في الآخرين بشكل فعال
10.
الإبداع والابتكار: فهو يمتلك خيالا واسعا وتفكيرا حكيما ويسعى إلى تطوير المكتبة باستمرار
القدرة على اختيار المواد المكتبية والاعتناء بها لتتسلمها الأجيال القادمة
11.
الإيمان والخبرة الفنية والاستعداد للخدمة مع معرفة بكيفية القيام بالإعمال الفنية المكتبية
12. حب القراءة، والاتجاه الإيجابي نحوها. لأن الهدف الأسمى من مكتبة المدرسة تنمية الاتجاه الإيجابي نحو القراءة كان لابد من أن يكون أمين المكتبة قارئاً ومحباً للقراءة، وإلا فإن فاقد الشيء لا يعطيه.

13. الثقافة العامة وسعة الإطلاع. خصوصاً فيما يتعلق بعناوين الكتب وموضوعاتها، وأسماء مؤلفيها، والعصور التي كتبت فيها، والقديم منها والحديث، وهكذا.

14. الاستعداد للخدمة العامة، والروح التعاونية، وحب المساعدة، والمبادرة للتوجيه والنصح وإبداء الرأي عند الحاجة إلى ذلك.
15. البشاشة واللباقة في التعامل مع رواد المكتبة خصوصاً الأطفال.

16. الوعي بأهمية الدور الذي يؤديه أمين المكتبة ومعلمها تجاه الآخرين.

17. معرفة كافية بمراحل نمو الأطفال واحتياجاتهم.

18. ومعرفة كافية بمراحل تعلم وتعليم القراءة.

الخدمات و الأنشطة التي يقوم بها أمين المكتبة:
1- توفير مصادر المعلومات المطبوعة مثل الكتب وا.ريات والنشرات والمراجع المتخصصة، وإبراز الجديد منها في مكان يسهل الوصول إليه.
2- تطبيق أنشطة قرائية مثل "ساعة القصة" وفيها يتم سرد القصص بأسلوب درامي جميل ومشوق.
3- تنظيم نوادي القراءة، مثل النوادي لذوي الميول الأدبية، والنوادي لذوي الميول العلمية، والنوادي لذوي الميول التاريخية.
4- تنظيم معارض الكتب المختلفة: معرض القصص والروايات، معرض الكتب العلمية، معرض المجلات العامة، ...
5- تنظيم مسابقات القراءة، مثل مسابقة القراءة الحرة، والقراءة الناقدة، والقراءة الشعرية، مسابقة أفضل قارئ، ومسابقة أكثر الطلاب استعارة للكتب.
6- تنظيم الدورات العلمية المتخصصة، مثل دورة في كيفية التأليف والنشر، ودورة في تنظيم المكتبة المنزلية، ودورة في استخدام المعاجم والموسوعات، ودورة في التصنيف، ودورة في كيفية البحث في المصادر المختلفة.
7- تنظيم المحاضرات والندوات التي تسهم في تعريف الطلاب بأهمية القراءة، ودورها في حياتهم، والتي تنمي معلوماتهم، وتدربهم على المناقشة وإبداء الآراء.
8- استضافة بعض المؤلفين، وكتاب القصص، ومخرجي الكتب والرسامين وغيرهم للتعريف بكتبهم وتجاربهم في التأليف.
9- حث الطلاب على التجاوب مع ما يقرؤونه من كتب وموضوعات من خلال النقد الهادف لما قرؤوه، أو الإضافة إلى ماقرؤوه، أو تلخيص ماقرؤوه، أو مخاطبة المؤلف للسؤال والاستفسار عن شيء لم يألفوه أو يفهموه.
10- حث الطلاب على الكتابة العامة، وتأليف الكتب الخاصة، ونشر إبداعاتهم الكتابية في المجلات العامة والخاصة.
11- تنظيم الزيارات والرحلات القصيرة إلى المكتبات المشهورة في البلد.
12- الإرشاد القرائي، مثل إرشاد ذوي الحاجات الخاصة والموهوبين إلى ما يناسبهم من مواد مقروءة، أو ما ينفعهم في حياتهم، وكذلك إرشاد ذوي الميول المختلفة إلى ما يعزز ميولهم، ويدعم توجههم.

المراجع:

• http://www.nawiseh.com/fatemah/schoo...s/maktabeh.htm
• http://www.ksa-teachers.com/forums/f5/t-17534-2.html
• http://www.alyaseer.net/vb/showthread.php?t=548
• http://www.jamilrawassschool.com/new_page_109.htm
• سعد سعيد الرفاعي(2001م) إجراءات الإدارة المدرسية في المملكة العربية و السعودية, فهرسة مكتبة الملك فهد الوطنية للنشر
• جودت عزت عطوي (2004م)الإدارة المدرسية الحديثة مفاهيمها النظرية و تطبيقاتها العملية,عمان:دار الثقافة للنشر و التوزيع


س2:اقتراح خطة لتفعيل الاتصال الإداري في زيادة الإنتاجية المدرسية..

إن مدير المدرسة يتعامل مع مجموعة متنوعة يصل عددها على الأقل ست: رؤساؤه – الموظفون – الإداريون – المعلمون – التلاميذ – أولياء الأمور – الجمهور العام
و هذه العلاقات على جانب كبير من الأهمية فهي تعكس مدى النشاط و إمكانياته في المدرسة و سير العمل فيها
وتنعكس على نفوس المدرسين و الإداريين و التلاميذ و أولياء الأمور و أهالي المجتمع
إن نجاح مدير المدرسة في توثيق العلاقات الإنسانية بين المعلمين يعتمد على احترامهم وتقدير جهودهم ، لذلك تتوطد العلاقات الطيبة بين المدير والمعلمين عن طريق ما يلي :
1. تقدير جميع المعلمين واحترام آرائهم ومقترحاتهم .
2. أن يثني ويشجع العمل الجيد الذي يصدر من المعلم مع الابتعاد عن لوم المعلم ونقده .
3. الرفع من معنويات المعلمين مع الإيمان بالفروق الفردية بين المعلمين .
4. أن يعمل مدير المدرسة على الاستفادة من جوانب القوة لدى المعلمين وتصحيح نقاط الضعف عند البعض .
5. إشراك المعلمين في القرارات التي تتخذ داخل المدرسة.
6. أن يبتعد المدير عن تتبع أخطاء المعلمين .
7. معاملة المعلمين بالعدل والمساواة .
8. حل مشكلاتهم بالأساليب التربوية ودون استخدام النظام .
9. المعاملة الحسنة للمعلمين دون تفريق بينهم .
10. توجيه المعلمين توجيهاً تربوي لرفع كفاءتهم .
11. التقويم العادل لأعمال المعلمين .
12. إشراك المعلمين في اتخاذ القرار .
13. إشراك المعلمين في المجالس واللجان المدرسية .
14. مراعاة ظروف المعلمين عند توزيع الجدول الدراسي .
15. الثناء والتقدير وخطابات الشكر لمن يستحقها .
16. يضمن للعاملين والتربويين الرضا الوظيفي .
17. إثارة دوافعهم للعمل,والأداء .
18. يجدد من الأساليب الروتينية ,التي تضفي على العمل الملل .
19. يمنح فرصاً لبذل الجهد ، والإنجاز المتميز، والابتكار .
20. يرفع من الروح المعنوية , التى تثير دوافعهم للعمل والإنتاج .
21. يبعد الاضطرابات النفسية ,أو التشاحن ,أو الحقد , أو الحسد ,فالكل متساو في الحقوق والواجبات .
22. الشعور بالانتماء للعمل التربوي من قبل الجميع .
23. الجو العام للعمل ملئ بالمودة, والألفة, والمحبة, والتعاون, والصدق, والأمانة..إلخ .
24. يمنع التسيب , أو المجاملة داخل بيئة العمل .
25. يشبع الحاجات المختلفة سواء كانت أولية أو ثانوية فعندما تتحقق الحاجات الأولية ,تتحقق الثانوية مثل التعبير عن الذات ,أو النجاح , والتقدير , والأمن , والطمأنينة والمكانة الاجتماعية
علاقة المدير بالموجه التربوي:
تعتبر وظيفة المدير و الموجه وظيفتين متكاملتين تهدفان إلى تحقيق أهداف المدرسة. ولذا فإن العلاقة السليمة بين المدير و الموجه و التي تستند على التعاون و التفاهم و التنسيق بينهما تُعد عاملاً هاماً يؤثر إيجابياً في المناخ الاجتماعي و العلمي في المدرسة بما يساعد على تحقيق أهداف الإشراف التربوي الفعال بالمدرسة.

علاقة المدير بالتلاميذ:
من المعلوم أن التلاميذ هم جوهر العملية التعليمية و من أجلهم تكون الإدارة الناجحة و الإشراف الناجح و التقويم الجيد و مدير المدرسة يجب أن تستند علاقاته مع التلاميذ من منطلق الحرص عليهم بالارتفاع بمستواهم العلمي و الصحي و الاجتماعي بتنمية خبراتهم و نواحي شخصياتهم فكرياً و ثقافياً , و متابعة دراستهم و أنشطتهم و تشجيع المتفوقين و علاج المتخلفين بعد دراسة أسباب التخلف و ضرورة فهم المدير خصائص و حاجات التلاميذ و استناد العلاقة على أسس سليمة يمكن أن تسهم في تحسين مناخ المدرسة و تحقيق أهداف المدرسة.
على كل مربٍ واع ٍ ألا يهمل دور الطلاب في تكوين العلاقات الإنسانية داخل المدرسة أو خارجها حيث يتجلى في وجوب أن يسود جو المحبة والمودة بين الطلاب بعضهم البعض وبينهم وبين منسوبي المدرسة لابد من إشباع حاجات الطلاب من خلال :-
1- تكوين المجتمع المدرسي وتدريبهم على الحياة الديمقراطية عند تكوين الجماعات و الأسر في مختلف الأنشطة الصفية واللاصفية .
2-يجب ألا يقتصر ذلك على الطلاب فقط بل لابد أن يشمل كافة منسوبي المدرسة .
3-لابد أن تقوم العلاقات على الاحترام المتبادل وعطف الكبار على الصغار .
4-إقامة المعسكرات والأنشطة التي تبرز العمل الجماعي للطلاب .
5- الإكثار من أوجه النشاط المتنوعة لإشباع حاجات الطلاب ؛مما يجعل المدرسة مكانا مرغوبا فيه من قبل الطلاب جميعا .
6- مراعاة الفروق الفردية لتوطيد العلاقات بين الطلاب وتلبية ما يحتاجونه وفق قدراتهم وتوظيفها بشكل جيد .
7- وضع بعض اللوائح الداخلية والأنظمة داخل المدرسة بمشورة الطلاب دون المساس بالدور القيادي لإدارة المدرسة .
علاقة المدير مع السلطات التعليمية الأعلى:
تحكم هذه العلاقات نظام الإدارة المتبع, فقد يكون مركزياً أو لا مركزياً وفي كلا الحالتين ينبغي أن يسود علاقة المدير بالسلطات التعليمية الأعلى الود و التفاهم و الاحترام المتبادل و العمل على رفع شأن التعليم باعتبار الجميع أسرة واحدة
وتحرص السلطات العليا على التوجيه السليم وتذليل الصعوبات التي يتعذر على المدير التغلب عليها, بينما يحرص المدير على الاسترشاد و التزود بالنصائح و الخبرات التي تنقلها تلك السلطات إليه.
علاقة مدير المدرسة بمشرف الإدارة المختص:
إن تطوير علاقات تربوية بناءة وإيجابية بين مدير المدرسة ومشرف الإدارة المدرسية مسؤولية مشتركة بينهما ، ولعل الأساليب التطويرية التالية هي من أبرز مهام مدير المدرسة في حقل العلاقات الإنسانية :
? أن يتعرف مدير المدرسة على أبعاد شخصية مشرف الإدارة المدرسية ، من حيث :
1. الأهداف الأساسية التي يسعى إلى تحقيقها سنوياً .
2. حجم المسؤوليات المكلف بها خلال العام الدراسي .
3. الأسلوب الذي يفضله في إشعاره بتحقيق مدير المدرسة مهامه .
? أن يُقوّم مدير المدرسة نفسه ذاتياً في ضوء :
1. نظرته حول قبول السلطة النظامية أو الاستقلالية في الإشراف التربوي .
2. الجهد المبذول لأداء المهام المقرر القيام بها خلال العام الدراسي .
3. مصادر القوة والضعف في شخصيته .
? أن يواصل مدير المدرسة تحسين التالي :
1. تزويد مشرف الإدارة المدرسية بالمعلومات والفعاليات التي تساعده على أداء دوره التربوي .
2. أداء الفعاليات التطويرية التي تم الاتفاق عليها مع مشرف الإدارة المدرسية إثر زياراته المدرسة .
3. ثقة مشرف الإدارة المدرسية في أمانة ونزاهة مدير المدرسة .
علاقات مدير المدرسة بالمجتمع المحلي:
لقد ظهر في السنوات الأخيرة مفهوم جديد لوظيفة المدرسة و هو ضرورة عنايتها بدراسة المجتمع و تحقيق أهدافه ونتيجة هذا المفهوم زيادة التقارب و الاتصال و المشاركة بين المدرسة و المجتمع, و من أهم واجبات مدير المدرسة وضع برنامج فعال لتحسين العلاقات بين المدرسة و المجتمع أساسه ربط المواطنين بالمدرسة و توثيق علاقاتهم بها
و هناك نوعين من العلاقة بين المدير و العاملين بالمدرسة:
أولاً: المدير و المساعدة:
على المدير أن يغير من نظرته لذاته و عمله بالنسبة لما يحتاجه المعلم في العملية التدريسية و هذا الأسلوب مهنة (مساعدة) و المساعدة بين المدير و المعلم قوة تؤثر في المعلم لتغيير سلوكه و توفر الثقة والانفتاح و الرغبة في التصرف السليم
ثانياً: مدير المدرسة و العلاقات الإنسانية:
بحيث يندمج الأفراد العاملين في المدرسة بطريقة تدفعهم للتعاون و الحصول على الإنجاز و يتم ذلك عن طريق:
• تحقيق التآلف بين العاملين و الإدارة وبين العاملين أنفسهم
• تفهم المدير لمشاعرهم و تحسس مشاكلهم و العمل على حلها
• تلبية احتياجاتهم الاقتصادية و النفسية و الاجتماعية للوصول إلى الرضا و التكيف

ومن التطبيقات العملية لتحسين العلاقات الإنسانية :
1. اجتماع شهري أو أسبوعي بعد العمل المدرسي كدورية يجتمع الجميع في جلسة أخويه توثق العلاقات بينهم .
2. الوقوف مع المعلم فيما يواجهه من مشكلات مع التلاميذ أو أولياء أمورهم
3. الاشتراك مع المعلمين في دراسة بعض الظواهر السلوكية في المدرسة .
4. زيارة المعلم المريض للاطمئنان على صحته .
5. مساعدة المعلم الجديد وتهيئة كافة الظروف المناسبة .
6. مساعدة المعلم المحتاج مالياً .
7. مشاركة المعلم في أفراحه.
8. العدل والمساواة بين جميع المعلمين عند توزيع الجدول المدرسي .
الخطة اليومية لمديرة المدرسة:
عندما نريد أن نخطط ونضع أية خطة يومية أو أسبوعية أو شهرية أو فصلية ، فإن أول شيء يجب أن نفكر فيه هو الوقت المتاح للمؤسسة أو للمديرة أو للموظفة ، ثم نضع الأهداف التي نريد تحقيقها ، ونرتبها حسب الأولويات وحسب أهميتها وضرورة إلحاحها ، ثم نترجم كل هدف إلى هدف إجرائي ثم إلى نشاط أو مهمة ، وتحديد بداية ونهاية الفترة اللازمة لإنجاز كل مهمة أو نشاط ، وفيما يأتي الخطوات والإجراءات التي تسهم في التخطيط المتميز في إعداد للخطط اليومية :
الخطوات والإجراءات التي يجب مراعاتها عند وضع الخطة اليومية:
1_ يجب على المديره أن تخصص قبل نهاية دوام كل يوم، ما بين ربع الساعة وثلث الساعة من أجل التخطيط لليوم التالي .
2_ يجب على المديره أن يحدد المهمات والأعمال التي لم يتمكن من تنفيذها في اليوم الحالي ، لكي ينقلها إلى الخطة اليومية لليوم التالي .
3_ يجب أن تراعي المديرة النشاطات المبرمجة والمجدولة في خطط النشاطات المتنوعة والخطة السنوية المحدد تنفيذها في هذا اليوم ، مثل الزيارات الصفية والاجتماعات وإنجاز آية نشاطات، ويضعها في الخطة اليومية ليوم غد الذي يريد أن يخطط له .
4_ يجب على المديرة أن يرتب المهمات والأعمال والنشاطات التي يزيد تنفيذها في الخطة اليومية في أولويات حسب أهمية كل مهمة والحاجة لها .
5_ يجب على المديرة أن يحدد الأهداف أو المهمات والإعمال التي يريد تنفيذها في الخطة اليومية ليوم الغد.
6_ يجب على المديرة أن لا يضع المهمات الروتينية والعادية البسيطة الكثيرة في البداية ، وتؤجل المهمات الرئيسة في نهاية الخطة اليومية ، الذي يؤدي إلى الانشغال في الأعمال الروتينية البسيطة التي يمكن أن يفوضها أو يؤجلها ، وعدم تمكنها من إنجاز المهمات الرئيسة المهمة .
7_ يجب على المديرة إذا أرادت أن تنجح وتتميز في قيادة مؤسستها أو قسمها وتنجز خطتها اليومية بكفاءة وفاعلية ، أن تفوض جزءاً من مهماتها وواجباتها البسيطة والروتينية لمرؤوساتها ، وتتفرغ للمهمات الرئيسة والمهمة والصعبة .
8_ يجب على المديرة الاطلاع على البريد اليومي لإدخال المهمات المستعجلة في الخطة اليومية الحالية أو ليوم غد إذا تطلب ذلك أو وضعها في مكانها المناسب بعد أسبوع أو أسبوعين في الخطة اليومية الملائمة .
9_ يجب أن تحدد مديرة المدرسة البداية والنهاية الزمنية لكل هدف أو مهمة تريد إنجازها .
المراجع:
• http://www.mhaedu.gov.sa/vb/archive/index.php/t-123html
• http://www.khayma.com/eshraf/355.htm
• http://www.mhaedu.gov.sa/vb/showthread.php?t=123
• http://www.manhal.net/articles.php?action=show&id=1054
• صلاح عبد الحميد مصطفى(2002 م) الإدارة المدرسية في ضوء الفكر الإداري المعاصر,الرياض :دار المريخ للنشر.




س 3 :نقد الأوضاع الراهنة لإدارة الصف في الواقع السعودي..

لكي ينجح المعلم في تيسير تعلم الطلبة ونموهم وفق الأهداف التعليمية والتعلمية المرسومة فإن عليه تعرّف مشكلات النظام وانضباط التلاميذ في غرفة الصف من حيث مصادرها وأسبابها وأنواعها وطرائق الوقاية منها ومعالجتها. وعلى المعلم أن يتذكر أن نجاحه في مهمته التعليمية والتعلمية لا يتم على وجه أكمل بمجرد امتلاكه المعلومات والمعرفة الخاصة بموضوع الدرس بل عليه أن يفهم ديناميات الجماعة (جماعة الصف) وأن يتقن مهارات إدارة الصف كتوفير المناخ النفسي والاجتماعي الملائم لعملية التعلم واستخدام أساليب وطرائق التعلم والتعليم التي تقوم على المشاركة والتعاون والحوار التشاوري للوصول إلى الأهداف المشتركة من عمليتي التعليم والتعلم .
هناك سلبيات مرتبطة بالمعلم والطالب:
أ‌) عدم مراعاة المعلم مستوى القدرة العقلية للطالب :
هناك اختلافات واسعة المدى بين الطلبة في القدرة العقلية قد لا تناسبها نوعية المادة التعليمية التي يقدمها المعلم، فإذا كان مستوى المادة التعليمية منخفضا أدى ذلك إلى سأم المتفوقين وضجرهم، وإذا كان مرتفعاً أدى إلى شرود ذهن الطالب المنخفض الذكاء، وفي كلتا الحالتين يكون ذلك مبرراً قوياً ودافعا حاسما للطلاب في إحداث مشكلات صفية تؤدي إلى عدم الانضباط كما أن مستوى القدرة العقلية يؤثر في مدى انتباه التلميذ للتعلم في غرفة الصف، فالطالب ذي القدرة العقلية المرتفعة أكثر انتباهاً وصبراً ومثابرة في إنجاز مهمات التعلم، بعكس ذلك نجد أن التلميذ ذي القدرة العقلية المتدنية أقل انتباه ومثابرة في مواقف التعلم الصفي، وغالباً ما يؤدي عجزه عن إتمام المهمات المطلوبة للتعلم إلى تشتيت انتباهه وقيامه بنشاطات زائدة، لا صلة لها بمهمات التعلم وهذا ما يضع المعلم أمام صعوبات حقيقية لجعل مثل هؤلاء التلاميذ يحافظون على الانضباط والنظام في غرفة الصف.
ب) العوامل الصحية:
من العوامل الصحية التي يمكن أن تؤثر في سلوك الطلاب ضعف السمع والبصر وضيق التنفس، فقد تحول هذه العوامل دون قدرة الطالب على القيام بواجباته الصفية مما يدفع إلى الاعتقاد بأنه مهمل، وخاصة إذا كان المعلم ليس له دراية بهذه العوامل الصحية المعيقة.
ج) شخصية الطالب:
كأن لا يكون الطالب قد بلغ المستوى المناسب من النضج الشخصي، بحيث لا تكون له القدرة على إصدار الأحكام الصحيحة على الأمور، أو أن تكون ثقته بنفسه منخفضة، أو أنه لا يستطيع تحمل المسؤولية.
د)الجو العائلي للطالب :
يتقمص الأبناء اتجاهات والديهم نحو المدرسة، فالأهل الذين يقدرون المدرسة ويحترمون جهود المعلمين إنما يشجعون تبني اتجاهات إيجابية نحو المدرسة وأنظمتها لدى أولادهم، وعلى العكس من ذلك الأهل الذين يقللون من أهمية المعلم والتعليم. ولا يمكننا تجاهل الأثر الذي يتركه الأقرباء وغيرهم من مناصري التعليم المدرسي، مما يساعد في تكوين نظرة إيجابية تجاه المدرسة، ويخلق في نفس الطالب دافعاً قوياً في الرغبة في التعلم والالتزام بالنظام المدرسي، والقوانين الموضوعة فيها، كما أن الجو العائلي للطالب من حيث المباح والمحظور داخل هذه الأسرة وطريقة معيشتها والتعامل فيما بين أفرادها، كل ذلك يترك أثاراً محددة في سلوك الطالب في المدرسة وقد يؤدي إلى قيام الطفل ببعض الأنماط السلوكية غير المقبولة في المدرسة، فمثلاً الأسرة التي تكثر فيها المشاجرات والخلافات بين الوالدين أو بين أفراد الأسرة الأكبر سناً تسهم في أن يتعود الأطفال على هذا النمط من العلاقة مع الآخرين، مما يزيد من احتمال قيام الطالب بأنماط سلوكية غير مقبولة في الصف.

سلبيات مرتبطة بالمعلم:
المعلم الجيد والناجح هو المربي ذو التدريب والكفاءة الجيدة، والديمقراطي المتسامح، ويتسم سلوكه بالعدل والرأفة والاتزان، أن معلما بهذه المواصفات غالباً ما يكون محبوباً مما يجعل العملية التربوية ذات طبيعة تفاعلية تؤدي إلى نتائج باهرة لدى المتعلم. ومن ناحية ثانية فإن إصرار المعلم على صف يسوده الهدوء التام وعدم النشاط، يؤدي إلى كبت دوافع العمل والنشاط عند الطلبة مما يدفعهم إلى محاولة البحث عن مخارج أخرى لطاقاتهم المكبوتة، كما أن انحراف المعلم عن خط سير الدرس وعدم التزامه بخطة درسه وانشغاله بالأحاديث الجانبية غير المفيدة من شأنه أن يزيد احتمالات حدوث مشكلات عدم الانضباط الصفي مثل:
1. الفجوة بين النظرية والتطبيق
2. انصراف الطلاب عن الدرس:
ينشغلون في قراءات أخرى، أو يعمدون إلي أحاديث جانبية عن المباريات والأندية واللاعبين .....الخ.وهذا ناتج عن عدم خبرة المعلم
3. عدم تدريب المعلم على مهارات الإثارة، واستخدام المواد والأجهزة التعليمية
4. عدم التخلي عن التفكر التقليدي واستبدال فكر جديد به فإن ذلك يجعل الطالب محور العملية، ويحرر فكره، ويشغل طاقاته في عملية التعليم.
5. الاعتقاد السائد بأن المعلم مرجع شامل للمعرفة
6. التدريس في وجود زائر:
مشكلة التدريس في وجود زائر مشكلة عامة منتشرة بين المعلمين المبتدئين والمخضرمين على السواء إلا أنها تكون أكثر حدة في حالة المعلم حديث العهد بالتدريس.

7. شعورالمعلم بالغربة و خصوصاً في الأسابيع الأولى من الدوام

8. المواجهة الأولى مع الطلاب
9. عدم قدرته على معالجة النظم اليومية (روتينيات التدريس )
10. عدم توفير المواد والأجهزة التعليمية


سلبيات مرتبطة بالطالب:
1. مضايقة الزملاء .
2. مضايقة المدرسين .
3. الكلام مع الزملاء أثناء الدرس .
4. ردود غير مناسبة على أسئلة المدرس أو توجيه انتقادات له .
5. كثرة الحركة .
6. الانشغال عن الدرس بقراءة كتب أخرى مثل القصص .
7. النوم أثناء الدرس .
8. السرحان وعدم الانتباه للشرح .
9. إهمال الواجبات .

المراجع:

• http://www.mdge.gov.sa/
• http://vb1.alwazer.com/t51920.html
• http://vb.arabseyes.com/t16351.html
• http://www.almdares.net/modules.php?...rticle&sid=155




س4: تخيلي نفسك موجهة تربوية, تتجولين في إحدى المدارس بهدف تقييم بيئتها المادية ..ضعي المعايير و الأبعاد التي ستعتمدينها في التقييم ثم صفي افتراضا حال المدرسة وفقاً لعملية التقييم التي قمت بها...

يتم تصميم البيئة الصفية عادة لخدمة الوظيفة الأساسية للطلبة و هي التعلم, و غرفة الصف ليست مكاناً للتعلم فقط بل للتفاعل الاجتماعي و إقامة العلاقات و للنمو في الجوانب المختلفة و ليس في الجانب العقلي – المعرفي فقط و عند قيامي بتقييم بيئة الصف لابد لي من مراعاة مايلي:
• تنظيم البيئة المادية للتعليم والتعلم :
ونعني بذلك غرفة الصف وما تشتمل عليه من أدوات ومعدات وقطع أثاث ووسائل تعليمية ومستلزمات التدريس المختلفة . وبقدر إيلاء المعلم هذه البيئة جل اهتمامه ورعايته لجعلها بيئة ممتعة له ومريحة لطلابه ومحفزاً للتعلم والتعليم بقدر ما ينجح في إبعاد السأم والملل ، ويدخل في تحسين البيئة المادية تنظيم الصف والمقاعد حسب ما تتطلبه المهمات التعليمية ، والاهتمام بالإنارة ، والتهوية ، وطلاء الجدران ، والترتيب، والنظافة ، ووفرة مستلزمات التدريس فيها وسعتها . فالاهتمام بالبيئة المادية لغرفة الصف يجعل جوها العام مبعث راحة وطمأنينة ومبعث تعلم ذاتي ومبادرة
• المناخ النفسي والاجتماعي :
تعتبر الممارسات التي تتم في غرفة الصف بين المعلم والمتعلم من أفضل الممارسات التي تمر من خلال الجانب النفسي والاجتماعي وهذا يبين أهمية المناخ النفسي والاجتماعي على تماسك أفراد الصف وتعاونهم وإقبالهم على النشاط والتعلم برغبة وممارسة.
أما كيفية توفير المناخ النفسي والاجتماعي في غرفة الصف ،فيمكن ذلك عن طريق قيام المعلم بإشباع حاجات الطلاب النفسية والاجتماعية وتلبيتها ، وتنمية الحس الاجتماعي عندهم ، وتقبلهم واحترام مشاعرهم وتقديرهم ومعاملتهم بنزاهة وعدالة ، ومراعاة التفاعل الصفي الديمقراطي القائم على الثقة والمودة وأن يوفر مناخاً إيجابياً ودياً دافئاً في غرفة الصف ، والعمل على غياب مظاهر العنف والإرهاب و تحديد الهوية و تيسير أداء المهمات للطالب والشعور بالمتعة و السعادة و تحفيز الطلاب على الملاحظة و التجربة مع الحرص على تعزيزهم وتشجيعهم في جو من الأمن والآمان والطمأنينة .
و يتم تحقيق الأمن عن طريق:
أ‌) توفير شروط الأمن و السلامة و إشباع الحاجات الأساسية (عدم التواجد في غرفة صفية باردة جداً شتاءً أو حارة جداً صيفاً – أو تطل الغرفة الصفية على شوارع رئيسة مزعجة أو على مناطق صناعية أو تجارية تعج بالناس)
ب‌) حمايتهم من التعرض للأذى الجسدي أثناء طريقهم من و إلى المدرسة أو هم فيها
ت‌) توفير الأمن النفسي في الصف باحتوائها على النعومة( عناصر ناعمة تستجيب لهم عند ملامستها أو الجلوس عليها : أريكة وثيرة أو كراسي بيدين – ألوان طلاء و أبواب و مقاعد مريحة و هادئة و دافئة )
التواصل الاجتماعي:
1. التواصل بين الطلبة:
يحتاج المعلم أثناء ترتيبه للمقاعد إلى التفكير في مستوى التفاعل و التواصل الذي يريده أن يسود الطلبة داخل الصف(ترتيب المقاعد على شكل تجمعات لتحقيق التعلم التعاوني – ترتيب المقاعد على شكل خطوط ليطور مهارته في أداء سلوك الطلبة في التعلم المتمركز حول المعلم- ترتيبهم على طريقة حذوة الفرس بشكل هلالي أو قوسي في التعلم كمجموعة واحدة)
2. التواصل بين المعلم و الطلبة:
يتواصل المعلم مع كل الطلبة و يوجه الأسئلة و يعطي فرص النقاش و الحديث لأكبر عدد منهم

تحديد الهوية:
يقصد به قدرة المكان على التعبير عن هوية الأفراد الذين يعيشون أو يعملون فيه
مثل الشخصنة :القيام بشجرة أسرة الصف كشجرة العائلة أو يقدم المعلم نفسه كمعلم و انسان و يعرض صور عائلته
تيسير أداء المهمات:( وضع الأدوات و التسهيلات التي تستخدم بكثرة في أماكن يسهل الوصول إليها-تنظيم الخزائن و الرفوف – تنظيم المساحات الفارغة في الصف أو أماكن مرور الطلبة لتقلل من الاحتكاك و التشويش- ترتيب المقاعد بطريقة تتيح للجميع رؤية و سماع كل مايتعلق بعملية التعلم- وضع طاولة للمعلم لقضاء وقته)
المتعة:
تحقيق مشاعر الفرح و السرور إذا كانت الغرفة جذابة و مرتبة أنيقة مما ينعكس على تحصيل الطلبة ومشاركتهم الفعالة
النمو:
يكون الصف بيئة مثيرة و غنية تحفز الطلبة على الملاحظة و التجربة و الاكتشاف بتوفير جميع الإمكانات اللازمة
وصف افتراضي لإحدى المدارس لتقييم البيئة المادية:
في يوم من الأيام توجهت لإحدى المدارس الابتدائية و عند دخولي المدرسة أول ما لفت انتباهي في الساحة المدرسية شبه وقوع لسقف الساحة المدرسية (إنه آيل للسقوط) مما سبب لي انزعاج و ذعر كبير و توجهت فوراً لمديرة المدرسة و أخبرتها بأن تحضر المختصين لإصلاحه و أثناء تجولي شاهدت إحدى (بالوعات)المدرسة مكشوفة و أخبرتها بأن تقوم بتغطيتها على الفور
ثم صعدت إلى إحدى الفصول و دخلت الفصل ووجدت إحدى المصابيح معطلة و أحد المكيفات لا يعمل و كان الفصل غير منظم وعدم توفر سلة مهملات والفصل يبدو عليه كأنه سجن (لون طلاء أخضر ومقشر – مقاعد شبه مكسورة – ماصات مبعثرة و قديمة – نوافذ الفصل بعضها مكسور – عدم توفر طفاية الحريق ) ثم توجهت إلى دورات المياه و كانت في حالة يرثى لها ( عدم نظافة – روائح كريهة – أبواب مخلعة – مياه تغمر الأرض – عدم توفر مناديل طقم حمام مكسور) – عدم تأمين المدرسة طفايات الحريق أو إعدادهم خطة إخلاء عند حدوث حريق
و كتبت تقرير يصف حال المدرسة و تقابلت مع المديرة و طلبت منها البدء في التغيير و الاصلاح

المراجع:
• http://www.alyaseer.net/vb/showthread.php?t=14796
• رمزي فتحي هارون(2003)الإدارة الصفية,عمان:دار وائل للطباعة والنشر





س 5- اكتبي من إحدى الجامعات السعودية الحكومية :
الرؤية – الرسالة – الأهداف – التخصصات
و أهم المشكلات التي تواجه الجامعة الحكومية..
الجامعة: الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة– المدينة المنورة
الموقع الاليكتروني : http://iu.edu.sa
الرؤية: أن تكون منارة معرفية إسلامية عالمية رائدة متميزة في العلوم الشرعية والعربية وسائر مجالات المعرفة.
الرسالة: مؤسسة تعليمية سعودية عالمية الرسالة ، تعنى بالتعليم والبحث العلمي وخدمة المجتمع في العلوم الشرعية والعربية وسائر العلوم ، بمعايير وتقنيات عالمية ومخرجات عالية الجودة ، وتسهم في نشر رسالة الإسلام الخالدة من مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم ؛ لخدمة المجتمع المحلي والعالمي .
الأهداف:
• تخريج أجيال من علماء المسلمين المتفقهين في الدين والدارسين لأحكامه وشرائعه والداعين إلى الله
• تحظى الجامعة الإسلامية برعاية خاصة لتكون مركز الإشعاع في العالم الإسلامي وغيره ويكون لها شخصية مستقلة ترتبط مباشرة بعاهل المملكة العربية السعودية
• تعنى الجامعة بالبحوث الإسلامية وتقوم بترجمتها ونشرها وتنظيم العلاقة بينها وبين جامعات العالم لسد فراغ الدراسات الإسلامية والعربية
• تعنى كلية الشريعة في هذه الجامعة بالدراسات الحقوقية لتخريج متخصصين شرعيين حقوقيين لسد حاجة البلاد
• تجميع التراث الإسلامي والعناية بحفظه وتحقيقه ونشره
• تثقيف من يلتحق بها من طلاب العلم المسلمين من شتى أنحاء العالم ، وتكوين علماء متخصصين في العلوم الإسلامية والعربية وفقهاء في الدين مزودين بالعلوم والمعارف التي تؤهلهم للدعوة إلى الإسلام وحل ما يعرض للمسلمين من مشكلات في شؤون دينهم ودنياهم على هدي الكتاب والسنة وعمل السلف الصالح
• إقامة الروابط العلمية والثقافية بالجامعات والهيئات والمؤسسات العلمية في العالم لخدمة الإسلام وتحقيق أهدافه
• تفتح الجامعة أبوابها لعدد مناسب من طلاب البلاد الإسلامية كي يعودوا إلى بلادهم بعد تخرجهم لنشر الإسلام و للقيام بواجب الدعوة إليه
• تبليغ رسالة الإسلام الخالدة إلى العالم عن طريق الدعوة والتعليم معا



التخصصات:
1. كلية الشريعة و بها عدد من التخصصات:
قسم أصول الفقه
قسم الفقه
قسم القضاء والسياسة الشرعية
2. كلية الدعوة و أصول الدين:
في الكلية أربعة أقسام علميه تشرف على تدريس المواد التخصصية في كليات الجامعة وهي:

قسم العقيدة ويدخل في اختصاصه المواد التالية :
التوحيد
الأديان
الفرق

قسم الدعوة ويدخل في اختصاصه المواد التالية :
أصول الدعوة.
وسائل الدعوة.
الحسبة.
التدريب الدعوي.
الدعوة في المملكة.
مذاهب فكرية .
التنصير والإستشراق.

قسم التاريخ الإسلامي ويدخل في اختصاصه المواد التالية :
السيرة النبوية
التاريخ الإسلامي
حاضر العالم الإسلامي
تاريخ المملكةالعربية السعودية
الوثائق.

قسم التربية ويدخل في اختصاصه المواد التالية :
التربية الإسلامية
مناهج البحث
طرق التدريس
مناهج تعليمية
وسائل تعليمية
3. كلية القرآن الكريم و الدراسات الإسلامية:
أولاً : قسم القراءات :
و يدخل في اختصاصه المواد التالية : القرآن الكريم ، دراسة القراءات العشر الصغرى (الشاطبية والدرة) والقراءات العشر الكبرى (طيبة النشر) ،دراسة القراءات الشاذة، عرض القرآن الكريم بالقراءات ، رسم و ضبط القرآن الكريم ، عد الآي ، التجويد ، الوقف والإبتداء .

ثانياً : قسم التفسير :
و يدخل في اختصاصه المواد التالية : التفسير ، مناهج المفسرين ، علوم القرآن الكريم ، التفسير الموضوعي ، إعجاز القرآن الكريم ، قواعد التفسير .

4. كلية الحديث الشريف و الدراسات الإسلامية:
أولا: قسم فقه السنة ومصارها:
المقررات التي يختص بها القسم:
الحديث، كتب السنة، تدوين السنة، مكانة السنة.
ثانيا: قسم علوم الحديث:
المقررات التي يختص بها القسم:
مصطلح الحديث، رواة الحديث، الجرح والتعديل، الوضع والوضاعون، التخريج، قاعة البحث.
5. كلية اللغة العربية:
1 . قسم اللغويات ويدخل في اختصاصه المقرّرات التالية :
( النحو - الصرف - فقه اللغة - المعاجم العربية – علم اللغة - اللهجات و الأصوات - دراسات في كتب اللغة – العروض والقافية – علم الدلالة – قاعة البحث )
2 . قسم البلاغة والأدب ويدخل في اختصاصه المقرّرات التالية :

( علم المعاني – علم البيان – علم البديع – دراسات بلاغية – إعجاز القرآن - الأدب الجاهلي – أدب صدر الإسلام وبني أمية - الأدب العباسي - الأدب الأندلسي – الأدب المملوكي والعثماني – الأدب الحديث – الأدب السعودي - النقد الأدبي - التحرير العربي )
6. معهد تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها:
تتكون من قسمين:
قسم إعداد المعلمين – قسم الإعداد اللغوي
7. المعهد الثانوي – المعهد المتوسط – دار الحديث المكية – دار الحديث المدنية




أهم المشكلات التي تواجه الجامعة الحكومية:
1. القلق من الاختبارات
2. الاغتراب و السكن الجامعي (إذا كانوا من خارج المدينة)
3. غلاء الرسوم ( الانتساب)
4. غلاء تكاليف التصوير و بحوث التخرج
5. المشاكل مع التسجيل و تنظيم الجداول و مواعيد المحاضرات (الحذف و الإضافة)
6. سوء الإدارات
7. انعدام التخطيط الناجح
8. تباعد المباني في حضور المحاضرات
9. ظلم الدكاترة و الأستاذات
10. عدم مراعاة الفروق الفردية
11. ممارسة أمور غير مشروعة
12. مشاهدة مناظر مخلة بالأدب
13. خروج الطالبات من الجامعة في أي وقت مع الأولاد بدون رقابة
14. ظاهرة الرسوب المتعدد مما يؤخر موعد التخرج
15. افتقار الطرق المتبعة في تدريس المقررات لعنصر التشويق
16. صعوبة التعامل مع بعض أعضاء هيئة التدريس
17. قصور الإرشاد الأكاديمي في حل مشكلات الطلاب الاجتماعية والنفسية
18. عدم تحقيق رغبة الطالب في اختيار الكلية التي يريدها
19. قصور الإرشاد الأكاديمي في حل مشكلات الطلاب الدراسية
20. تأخر المكافأة أو انقطاعها.
21. غياب التوجيه و الإرشاد النفسي

ومن المشكلات التي ذكرت في كتاب تطور نظام التعليم في المملكة العربية السعودية:
• ضعف العلاقة بين التعليم العالي والتنمية
• النمطية في مؤسسات التعليم العالي
• تعدد جهات الإشراف على التعليم العالي
• سياسة القبول لا تخدم الكفاءة الداخلية للكليات ولا تحقق حاجات التنمية
• عدم وضوح السياسة التعليمية في المرحلة الجامعية للبنات
• المناهج الجامعية لا تخدم سوق العمل
• غياب التوجيه و الإرشاد النفسي
• ظاهرة الرسوب المتعدد مما يؤخر موعد التخرج
• عدم مراعاة الفروق الفردية
• المشاكل التسجيل و تنظيم الجداول (الحذف و الإضافة)
• سوء الإدارات

المراجع:

• http://kingsaud.net/ara/tarekh_almlk...ahdaf_aljamaah
• http://www.islamonline.net/servlet/S...el%2FCCALayout
• http://iu.edu.sa
• حمدان الغامدي ،نورالدين عبد الجواد ، (1423هـ ) ،تطور نظام التعليم في المملكة العربية السعودية

[زجاجة عطر]

التكليف النهائي لمادة مهارات اتصال مع الدكتورة خديجه خوجه

تقرير تحليلي
لبرنامج بعنوان ( بدون إحراج "حلقة الضغوط النفسية" )
لاستكمال متطلبات مادة مهارات الاتصال ged459
للحصول على درجة الدبلوم العام في التربية

قائمة المحتويات

يحتوي التقرير على المحاور الآتية :

• المقدمة
• نبذه عن البرنامج
• وصف شخصيات الحلقة
• وصف الحلقة
• تحليل مهارات الاتصال في الحلقة
• النتائج : أ- الايجابيات
ب- السلبيات
• التوصيات
• الخلاصة
• الملاحق
• قائمة المراجع

المقدمة
يعتبر التلفاز أحد أهم القوى المؤثرة في العصر الحالي حيث يلعب دوراً حيوياً في مجالات الإعلام والاتصال الجماهيري ، وأكثرها تأثيراً في حياة الشعوب، فهي وسيلة اتصال جماهيرية تقدم من خلالها برامج متنوعة إما للتسلية وتمضية وقت الفراغ أو للحصول على المعلومات ومشاهدة آخر الأخبار.
وسوف نتناول في هذا التقرير تحليل مهارات التواصل في برنامج (بدون إحراج) لحلقة (الضغوط النفسية ) ويتضمن هذا التقرير تحليل المحاور الآتية في البرنامج :
- عناصر الاتصال
- أنواع الاتصال
- نماذج الاتصال
- الاتصال الكلامي والاتصال غير الكلامي
- الاستماع والإنصات

وتبرز أهمية إعداد هذا التقرير للتعرف على مدى تأثير البرامج التوعوية على سلوك افراد المجتمع ونشاطاتهم وردود افعالهم بشكل ايجابي او سلبي وكذلك كيفية التعامل مع الضغوطات النفسية .
ومن الأهداف المرجو تحقيقها بعد كتابة هذا التقرير
- إكتساب مهارة كتابة وإعداد التقارير وإتقانها
- إكتساب مهارة العمل ضمن فريق والمشاركة في اتخاذ القرارات وحل المشكلات وتوزيع الأدوار
- اكتشاف محاسن ومساوئ البرنامج وتقديم المقترحات والتوصيات في هذا الجانب .
- التعرف على مهارات التواصل الكلامية وغير الكلامية, وطريقة توظيف المذيع والضيوف لهذه المهارة اثناء تواصلهم .
- استكمال متطلبات مادة مهارات الاتصال للحصول على درجة الدبلوم العام في التربية


سائلين المولى أن ينال هذا التقرير التحليلي على رضاء واستحسان سعادتكم


نبذه عن البرنامج

• اسم البرنامج :

• يُعرض في قناة :

• نوع البرنامج : برنامج حواري أسبوعي مباشر .
• وقت عرض البرنامج
يوم الثلاثاء الساعة 9.30 مساءً بتوقيت مكة المكرمة
ويعاد بثه :مساء : الأربعاء 13:00, الخميس 16:00 ,السبت 10:30, الأحد 01:30

• فكرة البرنامج
جاءت فكرة البرنامج من خلال ما يشاهد ويسمع كل يوم من قضايا اجتماعية و إحصاءات مفزعة ويتم طرح هذه القضية الاجتماعية و تتم مناقشتها بكل جرأة و شفافية مع نخبه من المختصين و المهتمين بحثاً عن الحل بدون إثارة مفتعله أو تهييج و بكاء على الواقع.

• الجديد في البرنامج
برنامج "بدون إحراج" يتطرق للقضايا الاجتماعية التي يعتبر البعض مناقشتها من الممنوعات كحالات انحراف الشباب، والانتحار، وزيادة حالات الإصابة بالإيدز، وتعاطي النساء للتدخين وغيرها من القضايا الحساسة التي تحولت من حالات فردية إلى ظواهر اجتماعية لا تخفى على أحد.
برنامج "بدون إحراج" يأتي كخط جديد من البرامج الإنسانية التي تلامس حياة الناس وتناقش مشاكلهم وقضاياهم وتكشف الحقيقة وان كانت مؤلمة، وتحمل في نفس الوقت الشفافية والجرأة في الطرح بعيداً عن الإثارة الإعلامية الممزوجة والمبالغة المبتذلة لتعرض المشكلة بحيثياتها بأسلوب إعلامي مهني، ومن خلال استضافة متخصصين وخبراء معروفين وعرض حالات حقيقية قاست وعانت في المجتمعات العربية.
ومن أبرز ما يميز البرنامج أنه يسعى إلى إحياء روح الأمل والتفاؤل بإمكانية الحل من خلال عرض التجارب الناجحة، واستكشاف حالات عاشت المشكلة بكل صعوباتها وتمكنت من التغلب على تلك الصعوبات، كما يقدم الاستشارات والحلول لتساؤلات المجتمع ومشكلاته ، كما يسعى البرنامج لتحفيز المجتمع وبث روح الايجابية والتفاؤل بين أفراده.

• الشريحة المستهدفة : الأســرة

وفي هذه الحلقة يكشف برنامج "بدون إحراج" الستار عن موضوع "الضغوط النفسية" والتي باتت تنتشر بين الأفراد في المجتمعات ، وتتطرق الحلقة إلى الأسباب والعوامل المؤدية إلى الضغوط النفسية، في محاولة جادة لسير أغوارها وإعطاء بعض الحلول للتغلب على بعض هذه الحالات من الضغط النفسي.
وأستضاف البرنامج الخبير والاستشاري النفسي والأسري الدكتور ميسره طاهر لمناقشة هذا الموضوع وتقديم استشارات ونصائح لاستفسارات المتصلين.
وقد عرض البرنامج نموذج ايجابي في نهاية الحلقة لبث روح الأمل في الناس ولعرض تجربته في كيفية مواجهته للضغوطات النفسية

وصف الشخصيات
1- المذيع / خالد العتيبي
- يتميز بأنه طويل الجسم، معتدل البينة، قمحي البشرة، أسود الشعر، ملتحي اللحية،
يرتدي نظارة طبية، و الزي السعودي التقليدي المتمثل بالغترة والثوب،
صوته معتدل وواضح ومفهوم ونطقه للحروف سليمة.

- إعلامي سعودي، مذيع برنامج بدون إحراج في دورته الأولى والثانية
في العقد الثالث من العمر،يقيم علاقات ودية مع ضيوفه ومع المشاهدين.

- متزن في انفعالاته وتعبيرات وجهه، صوته معتدل وواضح ومفهوم يتميز بالهدوء والاعتدال في جلوسه وحديثه،متبسم الوجه وبشوش، يتميز بوضوح أسئلته واستفساراته وتعليقاته.

2- د/ ميسره طاهر
- يتميز بأنه متوسط القامة، معتدل البينة, ابيض البشرة، أبيض الشعر , ملتحي , يرتدي نظارة طبية ,و الزي السعودي التقليدي المتمثل بالغترة والثوب, صوته جهور وواضح ومفهوم ونطقه للحروف سليمة
- دكتور استشاري نفسي واجتماعي , يعمل في جامعة الملك عبد العزيز.في العقد الخامس من العمر , شخصيته معروفة على المستوى المحلي والإقليمي , لديه العديد من المقالات والكتب والمحاضرات.
- متزن في انفعالاته وتعبيرات وجهه , يتميز بالهدوء والرزانة والاعتدال في جلوسه وحديثه , كما يتميز بوضوح إجاباته وتشبيهاته.

3- أ/ عماد غزاوي
- متوسط الطول، ممتلئ في بنيته الجسمية , قمحي البشرة، أسود الشعر،
يرتدي نظارة طبية , الزي السعودي التقليدي المتمثل بالغترة والثوب.
يتميز ببحة في صوته لكنه معتدل وواضح ومفهوم ونطقه للحروف سليمة.
- نموذج ايجابي سعودي، ضيف في برنامج بدون إحراج , متزوج، في العقد الثالث من العمر.
- كان يعاني من عدة مشكلات" تحمله للمسؤولية منذ الصغر/مرض زوجته/وفاة والده/فقدانه لعمله" سببت له ضغوط نفسية إلا انه استطاع التعامل معها ومواجهتها , تعامل مع الضغوط النفسية بايجابية, متفائل يتميز بالهدوء والاتزان في حديثه , متبسم الوجه وبشوش.

وصف الحلقة
(الضغوط النفسية)

تكونت الحلقة من ثلاثة أجزاء وفيما يلي وصف لكل جزء :
الجزء الأول :
ويتناول ترحيب المذيع بالمشاهدين، واستعادة ذكريات البرنامج ، والترحيب بالضيف(د/ميسره طاهر)، وطرح موضوع البرنامج ( الضغوط النفسية) ومحاورة الضيف عن أسباب الضغوط وعرض تقارير تتعلق بهذا الموضوع، ويتضح ذلك من خلال الوصف التالي:
- عند بدأ موعد عرض البرنامج تم عرض أنشودة البرنامج وبها مجوعة من الصور وعبارات مكتوبة أثناء العرض (أحوال السجناء/زنا المحارم/الفقر) حتى تنتهي بعبارة (بدون إحراج ) لتعلن عن بداية عرض البرنامج.
- كانت كلمات أنشودة البرنامج (الناس في الدنيا..شاكي ومتألم..البعض يجتاز الألم..والبعض يستسلم..تقبل علينا أمواج..ودايماً نحتاس..وقفة بدون إحراج..بدون إحراج.. بدون إحراج..نعلمها ونعلم)..
- ثم ظهر المذيع وهو يقوم بالبسملة والصلاة على رسول الله وقام بالترحيب بالمشاهدين متبسماً الوجه.
- تحدث إلى المشاهدين عن البرنامج وما الجديد فيه، وعن مشاعره ومشاعر فريق العمل والشركة المنتجة لهذا البرنامج، وتطرقه لرسائلهم واتصالاتهم واسألتهم..
- تحدث إلى المشاهدين بشكل سريع عن ضيف البرنامج رافضاً الإفصاح عن هويته، وتحدث عن ذكريات البرنامج متمنياً من المشاهدين أن يقضوا لحظات ممتعة أثناء عرض التقرير.
- عرض التقرير عن الذكريات واللحظات التي حدثت في الدورة الأولى بشكل سريع يتضمن بعض مواضيع البرنامج ،واتصالات المشاهدين ،وتعليق الضيوف.
- ثم طلب المذيع من المشاهدين أن يرحبوا بضيف البرنامج.
- رحب المذيع بالضيف وتفاعل الضيف معه بالرد على ترحيبه.
- ثم انتقل المذيع بالحديث إلى المشاهدين عن موضوع البرنامج بعلامات وجه حزينة ومتأثرة.
- بدأ المذيع بعرض قصة أليمة لشاب عانى من الضغوط النفسية وتصرفه نتيجة لهذه الضغوط، طالباَ من المشاهدين متابعة عرض التقرير المصور المتعلق بقصة الشاب.
- ثم انتقل المذيع للحديث إلى المشاهدين عن مشكلة الانتحار وإشارته إلى التقرير التي عرض بها قصة الشاب.
- عرض المذيع على المشاهدين الوقوف على محاولة أخرى للانتحار باستقبال اتصال (المتصل أحمد).
- تحدث وحوار كلاً من المذيع والمتصل(أحمد) عن قصة محاولة انتحاره.
- عند انتهاء المذيع حواره مع المتصل ( أحمد) تمنى له حياة سعيدة وشكره في نهاية الاتصال.
- أنتقل المذيع للحديث مع الضيف (د/ميسرة طاهر) بعد انتهاء حواره مع المتصل أحمد.
- عند حديث المذيع مع الضيف كيف أن كثير من الصحف ووسائل الإعلام تتحدث عن محاولات الانتحار طالباً من الضيف التعليق على حديثه وطرح سؤال عليه لماذا وصل الأشخاص لهذه المرحلة.
- تعليق الضيف(د/ميسرة ) وحواره مع المذيع عن هذه المشكلة.
- ضرب الضيف (د/ميسرة) عدة قصص حتى تتوضح الرؤية للمذيع والمشاهدين.
- تفاعل كلاً من المذيع والضيف (د/ميسره) أثناء الحوار.
- استأذن المذيع من الضيف (د/ ميسره) أن يقرأ بعض الإحصائيات عن الانتحار في البلاد العربية ثم طرح سؤال على الضيف تتعلق بأرقام هذه الإحصائيات.
- إجابة الضيف (د/ميسره) على سؤال المذيع، وتفاعلهما مع بعضهما البعض في الحوار.
- أشار الضيف (د/ميسره) إلى ملحوظة أراد أن يلفت النظر إليها تتعلق بالأرقام الرسمية للانتحار بأنها ليست معبرة عن الواقع بشكل صحيح.
- ذكر الضيف (د/ ميسرة ) لقصة المتصل أحمد وطريقته في الانتحار ليدل على أن مثل هذه الحالة قد لا تسجل في الإحصاءات الرسمية لأنه لم يبلغ عنها.
- ذكر الضيف (د/ ميسرة ) أن هناك أسباب متعددة للانتحار لكنها تشترك في أن هناك أشخاص يفقدون الأمل في الحياة سواء بسبب الفقر أو البطالة أو أزمة عاطفية وغيرها من الأسباب .
- طرح المذيع على الضيف (د/ ميسرة ) عن معنى الضغوط النفسية وما الفرق بينها وبين الأمراض النفسية الأخرى.
- جواب الضيف (د/ ميسرة ) على سؤال المذيع وضرب مثال ليسهل فهمها للمشاهدين.
- تحدث الضيف (د/ ميسرة ) عن طريقة التربية الشائعة في العالم العربي والإسلامي، وتوضيحه للفرق بين التهديد والتحدي بضرب مثال حتى يسهل فهمها.
- قيام الضيف (د/ ميسرة ) بعمل حركات محاكاة عند ضربه لمثال في كيفية مواجهة الضغوط والصعوبات بالطريقة الفطرية التي خلقها الله سبحانه وتعالى في الإنسان.
- تحاور وتفاعل كلاً من المذيع والضيف (د/ ميسرة ) مع بعضهما البعض.
- توضيح الضيف أن الضغوط النفسية ليست جميعها سلبية بل أنها قد تكون ايجابية، وضرب مثال على ذلك للتوضيح.
- تحدث المذيع مع الضيف ( ميسرة) انه قبل الفاصل كانوا يتحدثوا عن الضغوط النفسية،وأنه لا يكاد يسلم منها أحد، ثم طرح سؤال على الضيف في كيفية التفريق أن كانت الضغوط في إطارها المعتاد والطبيعي أو خرجت عن الإطار الطبيعي.
- جواب الضيف على سؤال المذيع وحوارهما معاً.
- ضرب الضيف أمثلة للتوضيح في كيفية التكيف والتوافق مع الضغوط.
- توضيح الضيف(د/ميسرة) للمشاهدين كيف أن الضغوط هي ملح الحياة، لا يمكن أن تنتهي.
- وجه الضيف (د/ميسرة) على ضرورة تعلم كيف نواجه الصعوبات، وذكر قصة مقابلة عن إحدى القنوات المصرية لوزيرة الثقافة اليابانية في كيفية تعامل اليابانيين مع المشكلة.
- تفاعل المذيع مع حديث الضيف(د/ميسرة).
- وجه الضيف(د/ميسرة) حديثه للمشاهدين والمشاهدات أن الفرد أمام صعوبات الحياة لا يستطيع إلغائها بل كيف ننظر إلى هذه الصعوبات والتعامل معها.
- ضرب مثال عن إنكار بعض الأشخاص للصعوبات وتعاملهم مع المشاكل بالإنكار.
- طلب الضيف (د/ميسرة) من المذيع أن يقدم نصيحة للآباء والأمهات عند تقديم مساعدتهم لأبنائهم في مواجهتهم للمشاكل والصعوبات.
- وجه المذيع إلى الضيف (د/ميسرة) وجهة النظر التي تتهم المهتمين بالصحة النفسية بالتهويل والمبالغة في التنبؤ بأن شخص ما مريض نفسياً.
- استمع الضيف (د/ميسره) لحديث المذيع، ثم جوابه على وجهة النظر المطروحة.
- تفاعل كلاً من المذيع والضيف في الحديث والحوار مع بعضهما البعض.
- ثم استأذن المذيع من الضيف أن يستقبل اتصالات المشاهدين للإجابة على مداخلاتهم واستفساراتهم.

[زجاجة عطر]

الجزء الثاني :
هذا الجزء عبارة عن استقبال اتصالات هاتفية واستفسارات المشاهدين والرد عليها وتقديم حلول ونصائح من قبل الدكتور وفيما يلي وصف مبسط للاتصالات وقد بلغ عددها تسع اتصالات وهي كالاتي :
الاتصال الأول : من أبو عبد الله من الإمارات، وألقى المتصل التحية على المذيع والضيف(د/ميسره) وقاموا بالرد على تحيته.
- طرح سؤال على الضيف عن مشكلة ابنه الذي يبلغ من العمر 9 سنوات ويعاني من ضغوط في المدرسة حيث يعتدي عليه احد الطلاب بالضرب والشتم.
- أخبر المتصل الأول الضيف أنه أراد أن يحل ابنه المشكلة بنفسه، وطلب نصيحة من الضيف يوجهها له.
الاتصال الثاني : من ياسر القحطاني من الرياض.
- ألقى السلام والتحية على المذيع، ورد المذيع عليه.
- ثم ألقى المتصل التحية على الضيف ورد الضيف على تحيته.
- مزح المذيع مع المتصل ياسر على اسمه الذي يشبه اسم لاعب الكرة السعودي ياسر القحطاني، وتفاعلهم في الضحك.
- طرح المتصل سؤاله للضيف عن الضغوط الذي تواجه أهل الرياض من زحمة المرور وكيفية معايشتها حيث طلب نصيحة من الضيف.
الاتصال الثالث : استقبل المذيع الاتصال الثالث من الامارات.
- أخطأ المذيع في نطق اسم المتصلة حيث قال( علياء) ثم مالبث أن قام بنطق اسمها (عالية)
- قامت بتحية المذيع والضيف وقاموا بالرد على التحية.
- كان صوت المتصلة غير واضح وقام المذيع بتوجيهها برفع صوتها وخفض صوت التلفاز.
- طرحت على الضيف مشكلة المرأة المطلقة وما تمر به من ضغوط نفسية تنعكس على جسدها فتشعر بالآم جسدية ، طالبة من الضيف نصيحة في كيفية التعامل مع هذه المشكلة.

الاتصال الرابع : كان اتصال من أم مهره من السعودية وكانت تريد معرفة طريقة تنصح بها قريبتها لانها حاولت الانتحار, وكان هناك استماع جيد من المذيع والدكتور وتفاعل .
الاتصال الخامس : كان من المتصل حسام الدين من مصر بدأ اتصاله بمدح القناة والمواضيع التي طرحت في البرنامج وأخذ يتحدث عن تجربته بشكل سريع ومروره بضغوط وتفاعل كلا من المذيع والضيف معه ، وفي نهاية حديث المتصل شكره المذيع لتفضله بذكر تجربته التي وصفها بأنها مثالاَ لتحدي الضغوط .
الاتصال السادس: كان من أبو مجاهد ولكن حدث انقطاع في الاتصال واعتذر المذيع منه وطلب المحاولة منه في إعادة الاتصال .
الاتصال السابع : اتصال من أبو محمد من السعودية وبدأ اتصاله بالسلام ووصف مشاعره اتجاه الدكتور ميسره بأنه يحبه في الله و يشعر بارتياح شديد ولا يصبح لديه مشاكل عند رؤيته تبسم الدكتور ضاحكاً من حديث المتصل .
الاتصال الثامن : اتصال من أبو محمد من العراق بدا بالسلام وسؤالهم عن أحوالهم وكان حديثه غير مفهوم ومتقطع ويغلب على الاتصال صوت التلفاز مما جعل المذيع أن يطلب منه أن يخفض صوت التلفاز , وكان يتمتم بقول والدي يصلي في غير القبلة وكذلك زوجتي صلاتها متقطعة وتتابع المسلسلات وبقية حديثه لم يكن مفهوم .
الاتصال التاسع : اتصال من احمد من العراق وطلب فقط أرقام الدكتور وأجابه المذيع بأنه بعد إذن الدكتور سوف يعطيه الأرقام .
الجزء الثالث :
- في هذا الجزء الأخير من الحلقة تم استضافة الأستاذ عماد الغزاوي أحد النماذج التي تعاملت مع الضغوط النفسية بإيجابية وحولتها من محنه إلى منحه .
- فرحب به المذيع واشار بأنه قد يكون هناك خلف الشاشات نماذج تغلبت على الضغوط وما هذا إلا واحد منها .
- فقد وصف أنواع الضغوط التي مرت به وكيفية مواجهته لها وكان هناك تفاعل بينه وبين المذيع والدكتور.
- وكذلك تم إجراء تقرير لمعرفه أسباب الضغوط كما يراها عامة الناس و كيف يواجهونها , وتضمن هذا الجزء العديد من مهارات الاتصال الفعال سوف نتطرق لها في التحليل الخاص بهذا الجزء .



تحليل مهارات الاتصال في الحلقة
وفيما يلي سوف يتم تحليل البرنامج من خلال المحاور التالية لتوضيح مهارات الاتصال التي تضمنها البرنامج :
الجزء الأول:-
• عناصر الاتصال وتتضمن
- المرسل :
- عند بدأ عرض البرنامج كان المرسل مقدمة عرض البرنامج ( وكان عبارة عن مقطع لفيديو خاص بالبرنامج يعرض في بدايته بها كلمات أنشودة وصور وعبارات مكتوبة)
- وكذلك كان المرسل في بداية الحلقة (المذيع)عند حديثه مع المشاهدين.
- المذيع عند حديثه وحواره مع الضيف(د/ميسره).
- الضيف(د/ميسرة طاهر) عند توجيه حديثه للمذيع والمشاهدين.
- تقارير البرنامج (قصة الشاب الذي حاول الانتحار).
- المذيع عند حواره مع المتصل أحمد الذي قام بمحاولة الانتحار.
- المتصل أحمد عند حواره مع المذيع.
- المستقبل :
- المشاهدين.
- الضيف (د/ميسرة طاهر) عند حديث المذيع معه.
- المذيع عند حديث الضيف(د/ميسرة) معه.
- المتصل أحمد عند حديث المذيع له، والمذيع عند حديث المتصل أحمد معه.
- الرسالة:
- في بداية عرض البرنامج كانت عبارة عن مجموعة من الكلمات والأصوات والصور التي تعبر عن مضمون البرنامج.
- حديث المذيع مع المشاهدين ( حيث رمز رسالته بكلمات وأصوات وتعبيرات جسدية) تؤلف جميعها الرسالة التي يريد إرسالها إلى المشاهدين.
- حديث وحوار كلاً من المذيع والضيف (د/ميسرة طاهر) والتي كانت تدور حول موضع الحلقة( الضغوط النفسية).
- مضمون التقرير الذي وجه إلى المشاهدين.
- حديث وحوار المذيع مع المتصل أحمد عن محاولته للانتحار.


- قنوات الاتصال :
- استخدم وسيلة (البث التلفازي) لإرسال الرسالة .
- استخدم وسيلة موجات الضوء والصوت التي تمكن من رؤية الآخرين وسماعهم.
- استخدم وسيلة الصور وعرض شريط مصور للتقارير.
- استخدم وسيلة الاتصال الهاتفي عند استقبال اتصال أحمد واتصالات المشاهدين للاستفسار.
- التغذية الراجعة:
- لم يتوفر تغذية راجعة في بداية البرنامج، وأثناء حديث المذيع مع المشاهدين، وأثناء عرض التقارير.
- توفر تفاعل وتغذية راجعة عند تحاور كلاً من المذيع والضيف(د/ميسرة طاهر)، حيث كلاً منهما يستجيب للرسالة التي يرسلانها لبعضهما.
- توفر تغذية راجعة عند تحاور كلاً من المذيع والمتصل (أحمد)، حيث كلاً منهما يستجيب للرسالة التي يرسلانها لبعضهما، فقد كان المتصل أحمد يصمت في بعض المواقف، والمذيع يحاوره ويستفسر منه عن بعض الأمور المتعلقة به.وكذلك بتوجيه المذيع عدة أسئلة و استفسار للمتصل وجواب المتصل عليه.
- التشويش:
- لم يكن هناك أي تشويش يمكن أن يؤثر على المعنى المراد عند إيصال مقدمة عرض البرنامج والتقارير لهدف ومضمون البرنامج للمشاهدين.
- وكذلك عند حديث المذيع مع المشاهدين حيث خلت من التشويش المادي والنفسي والدلالي ( لأنه كان يتحدث بلغة عربية واضحة وسهلة ومفهومة مبتعداً عن التنمق والتكلف والسجع) كما خلت من التشويش التكنولوجي حيث كانت رؤيته واضحة وحديثه مسموع .
- لم يكن هناك تشويش في الموقف الاتصالي بين المذيع والضيف( د/ميسرة طاهر) نظراً لمعرفة كل طرف منهما بظروف الاتصال ولديه الفرصة للتأكد من وصول الرسالة وفهمها كما هي.
- كان هناك تشويش أثر بدرجة بسيطة على العملية الاتصالية التي كانت بين المذيع والمتصل أحمد حيث احتوى على تشويش دلالي فقد تختلف معنى الكلمة من شخص لآخر ويتضح ذلك عند حديث المتصل أحمد مع المذيع بلهجة مصرية
- ككلمة كويس عندما قالها للمذيع بعد أن سأله عن حاله " الحمد لله حضرتك كويس" بمعنى انه في أحسن حال .
- وكلمة حضرتك يقصد بها للاحترام
- وكلمة جامدة "أدى لضغوط نفسية جامدة ليا" يقصد به انه بمر بضغوط نفسية شديدة،
- وكلمته " أسلم وسيلة" قصد بها أفضل وسيلة.
- كلمة بألوا " والدي حضرتك مسجون بألوا 12 سنة" أي استمر مسجون طوال 12 سنة.
- كلمة آه " آه حضرتك هو الكبير" أي يقصد به نعم هو أخي الكبير
- كلمة سيبت " أول حاجة إني سيبت تعليمي" بمعنى تركت تعليمي أو لم استمر في التعليم.
- وكلمة مابأليش " مابأليش دخل ليا..ومابأليش إن أنا أصرف على أمي وأخواتي" يقصد انه لم يعد أو يتوفر لديه دخل ومصدر رزق يصرف به على أسرته.
- كلمة إزازة " جبت إزازة حضرتك" يقصد به انه احضر زجاجة .
- وكلمة على دماغي يقصد به انه اسكب البنزين على رأسه، وكلمة جوم " جوم ولاد الحلال جابوا بطاطين حضرتك وطفوني" أي انه جاء بعض الأشخاص الطيبين وقاموا بإطفاء النار الذي أشعلها في نفسه.
- كما يتضح وجود تشويش أثناء عملية الاتصال حيث كان التشويش تكنولوجي متمثل في تشويش شبكة الهاتف، فقد كان صوت المتصل أحمد غير واضح نوعاً ما حيث أن هناك بعض العبارات أثناء حديثه لم تفهم.
- بيئة الاتصال: الاستديو.
• أنواع الاتصال ويتضمن
- الاتصال الشخصي:
- يتضح هذا الاتصال بين المذيع والضيف ( د/ ميسره طاهر) حيث كلاهما كان يرسل ويستقبل رسائل من خلال اللغة الكلامية وغير الكلامية لتبادل المعلومات ولحل المشكلات ومناقشة القضية المطروحة والإجابة على الاستفسارات.
- حينما قام المذيع بالترحيب بالضيف، وعندما قام الضيف بالرد على التحية.
- أي يتضح أن هناك اتصال شخصي ثنائي بين المذيع والضيف ( د/ميسره) حيث أن كلاهما مرسل ومستقبل في نفس الوقت.
- عندما قام المذيع بالتحدث عبر اتصال هاتفي مع المتصل ( أحمد) الذي حاول الانتحار ودار حديث بينهم، حيث كان كلاهما يرسل ويستقبل الرسائل من خلال اللغة الكلامية وغير كلامية لتبادل الحديث ومناقشة محاولة انتحار المتصل وإجابة المتصل على استفسارات المذيع.
- الاتصال الجماهيري:
- يندرج عرض مقدمة البرنامج تحت نوع الاتصال الجماهيري ( عن طريق التلفاز وعرض الفيديو) حيث قصد بالرسالة أن تصل إلى عدد غير محدود من الناس.
- كذلك ظهر هذا النوع من الاتصال عند حديث المذيع (المرسل) مع المشاهدين(المستقبلين) من خلال الوسيلة الالكترونية( التلفاز)، حيث كان البرنامج يهدف إلى إيصال رسالته إلى عدد غير محدود من الناس.
- عندما طلب المذيع من المشاهدين أن يرحبوا بضيف البرنامج.
- حديث المذيع إلى المشاهدين عن مضمون البرنامج، وطلبه منهم متابعة التقارير.
- عند عرض التقارير على المشاهدين.
- عند ما وجه الضيف (د/ميسره) حديثه إلى المشاهدين عن كيفية تعامل اليابانيين مع المشاكل( هذا اللي أنا عايز أوصلوا لإخواني المشاهدين والمشاهدات) إشارة إلى أن الفرد أمام صعوبات الحياة لا يستطيع إلغائها بل كيف ينظر إلى هذه الصعوبات والتعامل معها بالاستفادة من ذكر قصة الشعب الياباني في التعامل مع المشاكل.
- كذلك عندما قام الضيف(د/ميسره) بعمل حركة بيده يستأذن به المذيع( هنا أنا عايز بس اعلق تعليق بسيط يمكن ينفع الآباء والأمهات) حيث وجه نصيحة للمشاهدين في الإستراتيجية التي يتبعوها عند مساعدة أبنائهم في التعامل مع المشاكل والصعوبات التي تواجههم..
الاتصال الثقافي:
• نماذج الاتصال
- النموذج الخطي أو أحادي الاتجاه :
- ويتضح ذلك عند عرض أنشودة مقدمة البرنامج ، حيث ( تم وضع أفكار وأغراض وهدف البرنامج في هذه الأنشودة والصور) من خلال وسيلة عرض الفيديو وإرسالها إلى المشاهدين حيث يقع عليهم تفسير رموزها بطريقة تشبه ما أراده منهم القائمون على البرنامج.
- وكذلك ظهر هذا النموذج عند بداية تقديم المذيع للبرنامج وحديثه مع المشاهدين حيث اختار رموزاً معينة أثناء حديثه مع المشاهدين/ معهم.
- كذلك عند عرض التقارير حيث احتوى على كلام الشاب وصور وموسيقى حزينة وإرسالها إلى المشاهدين حيث يقع عليهم تفسير رموزها.
- يتضح هذا النموذج كذلك عند قراءة المذيع للإحصائيات على الضيف(د/ميسره) (حيث كان الضيف مستمعاً) .
- النموذج التبادلي أو ثنائي الاتجاه:
- ويتضح ذلك في الموقف الاتصالي بين المذيع والضيف(د/ميسره طاهر)، فالاتصال كان يسير في اتجاهين، حيث كان المذيع( المستقبل) يقوم بإرسال رسائل، وكان الضيف يستقبلها ثم لا يلبث أن يتحول من مستقبل إلى مرسل ثم إلى مستقبل في وقت قصير جداً بل في الوقت نفسه. ((ونموذج تبادلي أو ثنائي الاتجاه ( عند حديث كل من المذيع والضيف مع بعضهما البعض) حيث تحول كلاً منهما من مرسل ومستقبل ( عندما قاموا بالرد على الترحيب)).
- وفي الموقف الاتصالي بين المذيع والمتصل( أحمد)، حيث كان المرسل والمستقبل كلاً من( المذيع والمتصل أحمد)أثناء حوارهما مع قصة المتصل في محاولته للانتحار.
- ويتضح هذا الاتصال عندما كان الضيف يجيب على استفسارات وأسئلة المذيع، والمذيع يعلق على إجابات الضيف.
الاتصال الكلامي
- يتضح لنا من مقدمة عرض البرنامج أنها احتوت على نوعا الاتصال اتصال كلامي غير لفظي( حيث عرض على المشاهدين مجموعة من الصور وعبارات)
واتصال لفظي ( أنشودة البرنامج) حيث كانت معبرة عن الصور وعن مضمون البرنامج.
- عند بدأ تقديم المذيع للبرنامج توفر في هذا الموقف اتصال كلامي( عند الترحيب بالمشاهدين وعند حديثه عن ذكريات البرنامج في دورته الأولى.....)
- عند عرض التقرير على المشاهدين احتوى على نوعا الاتصال اتصال كلامي لفظي( حيث عرض على المشاهدين مجموعة من لقطات البرنامج في دورته الأولى)
واتصال غير لفظي ( بعض الصور
عند تحدث المذيع مع المشاهدين عن موضوع الحلقة ومتابعة التقرير توفر في هذا الموقف اتصال كلامي( حديث المذيع إلى المشاهدين عن موضوع الحلقة البرنامج وتجربة الشاب الذي حاول الانتحار نتيجة للضغوط الذي مر به، وطلبه من المشاهدين متابعة التقرير.
عند عرض تجربة الشاب مع الضغوط على المشاهدين احتوى على نوعا الاتصال اتصال كلامي لفظي( حيث عرض على المشاهدين حديث الشاب عن قصته)

احتوى الموقف الاتصالي الذي دار بين المذيع والمتصل ( أحمد) على اتصال كلامي لفظي كقول المذيع (طيب أحمد لحظة الانتحار ايش اللي كان بيدور في بالك.. ما فكرت يا أحمد أن اللي ينتحر بيخسر الدنيا وبيخسر الآخرة) وغير لفظي ( ظهور اسم المتصل أحمد على الشاشة).

عند حديث وتحاور المذيع مع الضيف(د/ميسره) توفر في هذا الموقف نوعا الاتصال اتصال كلامي لفظي ( حديث وحوار كلاً من المذيع والضيف) وغير لفظي( ظهور اسم الضيف على الشاشة)

عند استئذان المذيع من الضيف( د/ميسره) وقراءته للإحصائيات توفر في هذا الموقف الاتصالي نوعا الاتصال الكلامي كقراءة المذيع لإحصائيات الانتحار، واستئذانه من الضيف، وأسئلته التي يطرحها على الضيف وحواره معه/ إجابة الضيف بعبارة تفضل عندما استأذن منه المذيع لكي يقرأ الإحصائيات وتعليق الضيف على هذه الإحصائيات) وكذلك ( الاتصال غير الكلامي المذيع أثناء حديثه يحرك يديه والتعبيرات التي يظهرها في وجهه أثناء الحديث.
ظهور رسائل مكتوبة على شاشة التلفاز( اسم الحلقة، اسم الضيوف، وأرقام الاتصال من داخل وخارج السعودية)
عند تحدث المذيع مع الضيف(د/ميسره) عن الضغوط النفسية وأنه لا يكاد يسلم منها أحد، احتوى الموقف الاتصالي على اتصال كلامي لفظي ( حديث وحوار كلاً من المذيع والضيف) وغير لفظي( ظهور اسم الضيف على الشاشة/موضوع البرنامج/أرقام الاتصال من داخل وخارج المملكة)

الاتصال غير الكلامي :
- يتضح لنا من مقدمة عرض البرنامج أنها احتوت على اتصال غير كلامي لفظي( متمثل في نبرة ومستوى صوت المنشد).

عند بدأ تقديم المذيع للبرنامج توفر في هذا الموقف اتصال غير كلامي لفظي ( عند تنوعيه في نبرات الصوت أثناء الحديث) وغير لفظي (ابتسامة الوجه/الإشارة باليد/تعبيرات الوجه والإيماءات).

عند عرض التقرير على المشاهدين احتوى على اتصال غير كلامي لفظي( متمثل في نبرة ومستوى صوت المذيع وبعض اتصالات المشاهدين وبعض تعليق الضيوف).


عند تحدث المذيع مع المشاهدين عن موضوع الحلقة ومتابعة التقرير توفر في هذا الموقف اتصال غير كلامي لفظي ( عند تنوعيه في نبرات الصوت أثناء الحديث) وغير لفظي (الإشارة باليد/تعبيرات وجهه الحزينة والإيماءات).

عند عرض تجربة الشاب مع الضغوط على المشاهدين احتوى على اتصال غير كلامي لفظي (موسيقى مرافقة للتقرير).


وعند حديث المذيع إلى المشاهدين عن مشكلة الانتحار احتوى الموقف الاتصالي على اتصال غير كلامي لفظي(نبرات ومستوى الصوت أثناء حديثه) وغير لفظي ( علامات الوجه ونظرات العينين والإشارة بيده) حيث عندما بدأ حديثه كانت ملامح وجهه حزينة وتغير في نبرات صوته أثناء حديثه للمشاهدين تأكيداً على كلامه.

احتوى الموقف الاتصالي الذي دار بين المذيع والمتصل ( أحمد) على اتصال غير كلامي لفظي( نبرة صوت المتصل)، وغير لفظي( تعبيرات وجه المذيع)، فقد كان المذيع وهو يتحدث إلى المتصل أحمد يتفاعل معه أثناء الحوار بنبرة صوته وحركات يديه وتعبيرات وجهه الحزينة وإيماءات رأسه التي تعبر عن الأسى كقوله للمتصل( طيب أحمد لحظة الانتحار ايش اللي كان بيدور في بالك.. ما فكرت يا أحمد أن اللي ينتحر بيخسر الدنيا وبيخسر الآخرة).

عند حديث المذيع مع المتصل أحمد صدر من الضيف(د/ ميسرة) اتصال غير كلامي وتمثل ذلك في تنهيدته ورفع حواجبه عندما سأل المذيع المتصل أحمد أين كانت أسرته عند قيامه بمحاولة الانتحار وعند جوابه كان الضيف يستمع لحديثه وعندما قال المتصل جملته( أولاد الحلال طفوني ودوني المستشفى برضوا على حساب على نفأة الدولة حضرتك.. بس لسه لحتى وقتنا هدا أنا بعاني من اثر الجروح) ظهر الاتصال غير الكلامي على الضيف.


عند حديث وتحاور المذيع مع الضيف(د/ميسره) توفر في هذا الموقف اتصال غير كلامي ( نبرات أصواتهما ولغة الجسد من حركات اليدين وتعبيرات الوجه والتواصل البصري).

عند استئذان المذيع من الضيف( د/ميسره) وقراءته للإحصائيات توفر في هذا الموقف الاتصالي الاتصال غير الكلامي المذيع أثناء حديثه يحرك يديه والتعبيرات التي يظهرها في وجهه أثناء الحديث،
تغير في نبرات صوت الضيف وتأكيده على بعض الكلمات باستخدام حركات يديه وتعبيرات وجهه،كقيام الضيف بعمل حركات كمحاكاة أثناء حديثه عندما ذكر ( حبيبي.. عيوني.. تلموا .. تضموا..تخوموا) إشارة إلى مصطلحات الضم والحضن.

التواصل البصري بين كلاً من المذيع والضيف (د/ميسره )، ويتضح ذلك عندما تحدث الضيف( ميسرة) عن طريقة التربية ( الأصل في تربيتنا ليس قائماً على فكرة التحدي..الأصل في التربية الشائعة في العالم العربي والإسلامي قائمة على فكرة التهديد) ثم صمت وهو ينظر إلى المذيع، ثم ما لبث أن قال ( ايش الفرق بين التهديد والتحدي) وهنا قاطعه المذيع مؤكداً انه يقف مندهشاً على معرفة الفرق، بالإضافة إلى إيماءات الرأس والابتسامة عند حوارهما مع بعضهما البعض).


عند تحدث المذيع مع الضيف(د/ميسره) عن الضغوط النفسية وأنه لا يكاد يسلم منها أحد، احتوى الموقف الاتصالي على اتصال غير كلامي ( نبرات أصواتهما ولغة الجسد من حركات اليدين وتعبيرات الوجه والتواصل البصري) ويتضح ذلك عند تحديث المذيع مع الضيف عن الضغوط النفسية كان الضيف يومئ برأسه تأكيداً على كلام المذيع،قيام المذيع بحركات في يديه وتعبيرات ظهرت على ملامح وجهه أثناء حديثه ( أحياناً بتكون الضغوط في إطارها المعتاد والطبيعي..وأحياناً بتخرج عن إطارها الطبيعي
عند ضرب الضيف للأمثلة يتفاعل معها بنبرات صوته وحركات يده.
عند حديث الضيف عن كيفية تعامل اليابنيين مع المشكلة تفاعل المذيع معه وقام بالمداخلة مع قيامه بحركة بيده تعبر عن كلامه(شوف النظرة الأخرى) وهنا أكد الضيف على كلام المذيع بعمل حركه أخرى بيده( نعم بالعكس..أنت بتتكلم على وجهين)..

عند استئذان المذيع من الضيف( د/ميسره) أن يستقبل اتصال المشاهدين توفر في هذا الموقف الاتصالي الاتصال غير الكلامي المذيع أثناء حديثه يحرك يديه ويبتسم أثناء الاستئذان، وحركة إيماءة رأس الضيف وحركة عينيه بقبول استئذان المذيع للاستماع للاتصالات).

• الإنصات (الاستماع) :
- أثناء حوار وحديث المذيع مع المتصل (أحمد)كان المذيع مستمع نشط وجيد حيث كان يهتم برسالة المتصل أحمد ويتفاعل أثناء الاستماع له بحركات جسده وإيماءاته وتعليقاته، ويستمع كذلك إلى كامل الرسالة.
- أما الضيف( د/ميسرة) فقد كان مستمع نشط أثناء حوار كلاً من المذيع والمتصل (أحمد) فقد كان يستمع إلى حديث المذيع والمتصل أحمد، ولكنه لم يقم بمداخلات إلا بعد انتهاء الموقف الاتصالي بين المذيع مع المتصل أحمد.
- كان هناك استماع وإنصات وتفاعل بين المذيع والضيف(د/ميسره)، ( حيث كان كلاهما مستمع نشط يهتما بالرسالة ويتفاعلا معها ويتحملا مسؤولية التواصل وفهم الرسالة اللفظية وغير اللفظية، ويتفاعلا أثناء حديثهما ).



الجزء الثاني :
• في هذا الجزء تم استقبال اتصالات هاتفية.
• مناقشة وطرح الحلول للمشكلات المعروضة من قبل المتصلين والتي يمكن اعتبارها من نوع الاتصال الشخصي في مجموعات صغيره وكذلك اتصال جماهيري لانه كان يبث عبر شبكات التلفاز.
• ينطبق على هذا النوع من الاتصالات نموذج الاتصال التبادلي في اتجاهين حيث كان يتحول المرسل إلى مستقبل والعكس.
وفيما يلي سوف نستعرض تحليل شامل للاتصالات الهاتفية في الحلقة
عناصر الاتصال
المرسل :
- وهو الشخص المتصل في جميع الاتصالات الهاتفية والذي يحمل رسالة يريد إيصالها للمستقبل ويتضح لنا ذلك في اتصال (أبو عبدالله , عالية, ياسر القحطاني , أم مهره , أبو محمد , حسام ) فجميعهم كانو مرسلين في العملية الاتصالية .
- المذيع عند حديثه وحواره مع الضيف(د/ميسره) , وكذلك عند مناقشته للمتصلين


المستقبل :
- وهم الأشخاص الذين قامو باستقبال وتحليل الرسالة وتفسيرها :
المذيع ( خالد العتيبي) والضيف ( الدكتور ميسرة طاهر) )
- المتصلين عند ردهم لاستفسار المذيع

الرسالة : وهي المعنى الذي كونه المرسل وتكونت من عدة كلمات وعبارات توصف المشكلة المطروحة والتي كان يبحث لها عن حل ويتضح لنا ذلك في:
- الرسالة التي وجهها المتصل أبو عبدالله (والذي كان يسأل عن كيفية التعامل مع المشكلة التي يعاني منها ولده وهي الاعتداء علية في المدرسة من قبل أصدقائه)-
- وطرح المتصل ياسر القحطاني عن مشكلة أزمة المرور وما تسببه من ضغوط وكيفية التعامل معها.
- كذلك المتصلة عالية عن مشكلة المطلقة وما تمر به من ضغوط تنعكس آلام جسدية وكيفية التخلص من هذه المشكلة.
- وكذلك اتصال أم مهره عندما قالت ( أنا وحده من قريباتي انتحرت وابغى اعرف كيف أتقرب منها وانصحها) .
- وكذلك اتصال احمد من العراق وكانت نص رسالته ( ممكن اطلب طلب فأجابه المذيع يارب نقدر تفضل فقال ممكن ابغى رقم التلفون الخاص بالدكتور )

قنوات الاتصال : توفرت قنوات الاتصال عبر شبكة الاتصالات الهاتفية والمعروضة من خلال البث التلفزيوني . وكذلك استخدم وسيلة موجات الضوء والصوت التي تمكن من رؤية الآخرين وسماعهم.
- التغذية الراجعة : تمثل رجع الصدى في استجابة المستقبل ( المذيع – الدكتور ) لرسالة المرسل ( المتصلين ) ومحاولة مناقشة المشكلة المطروحة ولكن كانت التغذية الراجعه غير فورية فور انتهاء الاتصال , ولكن بعد انتهاء عدة اتصالات يتم مناقشتها وعرض الحلول .
- التشويش :
لم يكن هناك أي تشويش يمكن أن يؤثر على المعنى المراد عند اتصال المتصل الأول( أبو عبد الله) والمتصل الثاني ( ياسر القحطاني) حيث كان صوتهما واضح ومسموع.
ولكن هناك بعض الموقف الاتصاليه دخلت عليها عدة عوامل أحدثت تغيير في وصول الرسالة ويظهر ذلك في :
التشويش التكنولوجي
وتمثل في عدم وضوح الصوت وكذلك في انقطاع الاتصال عند :
- اتصال ( عالية) المتمثل في تشويش شبكة الهاتف، فقد كان صوت المتصلة غير واضح ثم مالبث ان قدم لها المذيع توجيه لحل هذه المشكلة بخفض صوت التلفاز فحلت المشكلة وأصبح صوتها واضح ومسموع.
- كما حدث في اتصال أبو محمد من العراق عن عدم وضوح صوته بسب ارتفاع صوت التلفاز ,
- وتعثر اتصال ابو مجاهد بسب عدم وجود شبكة ارسال جيده لديه .

التشويش الخارجي يتضح من خلال عدم وضوح الفكرة التي يرغب المتصل بإصالها وذلك قد يعود الى عدم ترتيب الأفكار قبل الاتصال او الى تعثر كلماته اثناء الاتصال .
- كما في اتصال ام مهره عندما عرضت المشكلة قائلة (انا وحدة من قريباتي توها انتحرت وانا أحاول اتقرب منها لكي انصحها ولكن كيف اتقرب منها ) ومن ثم قالت ( حاولت الانتحار ) فهنا حدث تشويش في إرسال الرسالة حيث قام المذيع بسؤالها للتأكد من إذ أن صديقتها انتحرت أو حاولت الانتحار فأجابته بأنها حاولت الانتحار وسألها عن أسباب محاولة الانتحار فاعتذرت المتصلة عن الإفصاح عن الأسباب



بيئة الاتصال : كان يتضح بأن بيئة الاتصال ( الاستديو ) مناسبة للمواقف الاتصالية من حيث المظاهر المادية فقد كان المكان مرتب ولائق لعرض البرنامج




الاتصال الكلامي:
احتوى الموقف الاتصالي الذي دار بين المذيع والمتصلين على اتصال كلامي لفظي أثناء طرح استفساراتهم وحوارهم ومثال ذلك قول المذيع للدكتور ميسره ( هذه نماذج من الضغوط التي واجهت الناس في الحياه نذهب اليها اذا اذنت بشكل سريع ثم نعود لمحاورنا )
كذلك عندما بدا الدكتور بتقديم النصائح لكل المتصلين كقوله لام مهره :(
ومشكلات المتصلين اثناء عرضهم لها .

الاتصال غير الكلامي: يتمثل الاتصال غير الكلامي في النقاط التالية :

اتصال غيرالكلامي لفظي ( نبرة صوت المتصلين)، وغير لفظي( تعبيرات وجه المذيع)، فقد كان المذيع وهو يتحدث إلى المتصلين يتفاعل معهم أثناء الحوار بنبرة صوته وحركات يديه وتعبيرات وجهه وإيماءات رأسه , كما هو موضح بالصور .


كذلك تمثل الاتصال غير الكلامي عندما طلب المذيع من الدكتور الإجابة على اتصال أبو عبدالله (استجاب الدكتور بعد الوقوف برهه من الزمن وكان يظهر علية التفكير الدقيق حينما بدأ بوضع يده على مؤخرة رأسه (كما هو موضح بالصورة المقابلة) وبدأ بطرح حلول وبدائل مرتبة وفق خطوات والتدرج في حلول المشكلة فكان يشير بأصبعه على اولى الخطوات التي يتبعها والد الطفل الذي يعاني من الاعتداء عليه في المدرسة وذلك ليبين مدى أهمية هذه الخطوة وهي التثبت من صدق المشكلة ومن ثم عرضها على المرشد في المدرسة, وبعد ذلك بدأ بسرد الحلول.

كذلك يتضح لنا من خلال اتصال أبو محمد عندما كان يقول للدكتور ( أنا لما بتصل ما يصير عندي أي مشكلة أنا بحبك كثير يا دكتور ) اتضح لنا اتصال غير كلامي عندما بادر الدكتور بالابتسامة.



وايضاً عند الاتصال الأخير من أحمد من العراق كان الصوت غير واضح وغير مفهموم وذلك لارتفاع صوت التلفاز على صوت المتصل فطلب المذيع من المتصل ان يستمع اليه من الهاتف واشار بحركة بيده تدل على الاستماع من الهاتف .

الاستماع :
توفر استماع جيد وانصات من قبل المذيع والدكتور في جميع الاتصالات الهاتفية
ومن الملاحظ في جميع الاتصالات الهاتفية كان المستقبلون ( المذيع , الدكتور ميسره ) يحاولون فهم الرسالة والإنصات والاستماع الجيد لها ويعيد المذيع الرسالة حتى يتأكد من وصولها كما يرغب المتصل ( المرسل)

أنواع الاتصال :
- الاتصال الشخصي:
- يتضح هذا الاتصال بين المذيع والضيف ( د/ ميسره طاهر) حيث كلاهما كان يرسل ويستقبل رسائل من خلال اللغة الكلامية وغير الكلامية لتبادل المعلومات ولحل المشكلات ومناقشة القضية المطروحة والإجابة على الاستفسارات.
- حينما قام المتصلين بإلقاء التحية على المذيع والضيف وعند ردهم على التحية.
عندما قام المذيع بالتحدث عبر اتصال هاتفي مع ودار حديث بينهم، حيث كان كلاهما يرسل ويستقبل الرسائل من خلال اللغة الكلامية وغير كلامية لتبادل الحديث وإجابة المتصلين على استفسارات المذيع


نماذج الاتصال :
- النموذج الخطي أو أحادي الاتجاه :
وظهر هذا النوع عند طرح المتصلين لاستفساراتهم على الضيف (د/ميسرة) حيث انه فقط كان مستمعاً لأسئلتهم واستفساراتهم دون ان يقوم بمداخلة من أي نوع.
- النموذج التبادلي أو ثنائي الاتجاه:
كان في أثناء الاتصالات الهاتفية يتحول أحد المستقبلين إلى مرسل حتى يتمكن من فهم الرسالة من المرسل ( المتصل
- ويتضح ذلك في الموقف الاتصالي بين المذيع والمتصلين ، فالاتصال كان يسير في اتجاهين.
- كذلك عند رد كلاً من المذيع والضيف على تحية المتصلين، حيث تحول كلاً منهما من مرسل ومستقبل ( عندما قاموا بالرد على الترحيب)).

[زجاجة عطر]

الجزء الثالث :
في هذا الجزء تم استقبال نموذج إيجابي
عناصر الاتصال

النتـــــــــــــــــــــــــــــــائج

الايجابيات:-
• تمكن المذيع من توظيف مهارات الاتصال اللفظي وغير اللفظي عند حديثه إلى المشاهدين والضيوف.
• تعبيرات وملامح وجه المذيع كانت مناسبة للموقف وغير متكلفة او مبالغة او لا تظهر عليه أي علامات، ويتضح ذلك عند ذكره للمعاناة والألم تتغير ملامح وجه إلى الحزن، وعند الأمل يكون وجهه بشوش.
• ذكر المذيع لأسماء المتصلين عند حديثه معهم، مما يشعرهم بالتقدير والاحترام.
• عند ذكر المذيع لموضوع البرنامج كانت ملامح وجهه معبرة عن الموضوع، حيث ظهرت عليه ملامح الحزن والأسى وتغير في نبرات صوته تأكيداً على كلامه.
• تنويع المذيع في نبرات الصوت أثناء حديثه، مما لا يشعر المشاهد بالملل، كما انه يتعرف على النقاط المهمة من خلال نبرات الصوت.
• تنويع المذيع في نبرات صوته أثناء حديثه، فيرخي صوته في بعض المواضع ويرفع من نبرة صوته تأكيداً لبعض الكلمات.
• لدى المذيع مهارة توظيف اللغة اللفظية مع اللغة غير اللفظية، فعند حديثه يستخدم يده وتعبيرات وجهه للتوضيح أو للتأكيد أو للاستفسار.
• ألوان ديكور الاستديو مريح للعين وبه تناسق وألوانه هادئة.
• تنوع أماكن جلوس كلاً من المذيع والضيف مما يبعد المشاهد عن التقليدية والروتين في بقية البرامج.
• هناك علاقة ودية بين المذيع والضيف ويظهر ذلك في مزاحهما مع بعضهما البعض.
• يتميز المذيع باللباقة في الحديث وبشاشة الوجه.
• تفاعل المذيع مع اتصالات المشاهدين بالكلام والحركات الجسدية.
• حرص المذيع على سؤال المتصلين عن حالهم وممازحتهم مما يشعرهم بالألفة والمودة.
• لباقة المذيع مع الضيوف حيث يقوم بالاعتذار والاستئذان منهم عند استقبال اتصال أو عرض تقرير.
• حرص المذيع على التواصل الفعال بينه وبين الضيوف والمتصلين.
• لغة المذيع سهلة وواضحة ومفهومة .
• توظيف الضيف لمهارات الاتصال اللفظية وغير اللفظية عند توضيحه لنقطة معينة أو إجابته لاستفسارات المشاهدين.
• ضرب الضيف لأمثلة وقصص وتشبيهات عند توضيحه للمغزى من حديثه ، وليسهل الفهم على المشاهدين.
• ينوع كلاً من المضيع والضيف في نبرات أصواتهما فلا يشعر المشاهد بالملل.
• حرص كلاً من المذيع والضيف على ان الآخر قد فهم حديثه.
• تفاعل المذيع مع اتصالات المشاهدين بتعبيرات جسده وإيماءاته وكلامه مما يشعر المتصل بالاحترام والتقدير.
• استخدام المذيع لأسلوب التشويق والجذب عند حديثه للمشاهدين.
• وجود نموذج ايجابي في نهاية البرنامج يحكي عن تجربته في كيفية مواجهته للمشكلة.
• تمكن المذيع من التدرج في تقديم الحلقة والانتهاء في الوقت المحدد للبرنامج.
• تسجيل كلاً من المذيع والضيف لأسماء المتصلين واستفساراتهم وملاحظاتهم.
• ملاحظة أن جميع أنواع ونماذج وعناصر الاتصال وكفاءته قد توفرت لدى كلاً من المذيع وضيوف البرنامج
• توجيه المذيع تحية لإخواننا في فلسطين وكيفية تعاملهم مع الضغوط النفسية.
• تذكير المذيع للمشاهدين أن غزة تكمل 1000 يوم من الحصار.
• لباقة المذيع في حديثه مع عماد غزاوي عن علاقته مع زوجته الخاصة، فلم يصرح بعبارة انه مرض زوجتك أثر على علاقتكم الجنسية، بل وجه إليه سؤال غير مباشر أن مرض زوجتك أثر في العلاقة الخاصة بينهما.
• احترام المذيع لرغبة المتصلة أم مهرة في عدم إفصاحها لسبب انتحار قريبتها.



السلبيات:-
• يلاحظ أن أرقام الاتصال على البرنامج سواء أكان من داخل أو خارج السعودية تظهر سريعاً على الشاشة وتختفي.
• عدم وجود اتفاق وإعداد مسبق بين المذيع والمتصل أحمد، حيث نشعر أن الأسئلة كانت تلقائية، ويتضح ذلك عند صمت أحمد في بعض الإجابات أو تكراره لنفس جملته في إجابات أخرى .
• ذكر المتصل أحمد لكيفية محاولته للانتحار بأنه ذهب لمحطة لبيع الغاز وقام بشرائه وسكبه على نفسه ثم أشعل النار، هذه الطريقة في الشرح يمكن أن يتأثر بها من لديه ميول أو نية أو رغبة للإقدام على الانتحار.
• تحدث المذيع بلهجة المتصل أحمد( بالمصري)، ففي البداية كان المذيع يتحدث معه باللغة العربية فما لبث أن سأل المتصل أحمد باللهجة المصرية ولكنه عاد مره أخرى للحديث معه باللغة العربية.

التوصيات
- نوصي بزيادة إنتاج هذه النوعية من البرامج التوعوية والتي تتناول قضايا المجتمع بعيداً عن المبالغة أو الألفاظ غير المقبولة.
- نوصي بزيادة حلقات البرنامج، أي أن تكون حلقتين في الأسبوع بحيث تغطي جانب القضية أو المشكلة التي يتم تناولها.
- أن تكون نوعية البرامج التوعوية والتثقيفية مثل نوعية برنامج بدون إحراج، حيث تستطيع جميع أفراد الأسرة من صغيرها وكبيرها متابعتها دون الشعور بالحرج من بعض الألفاظ أو المصطلحات أو طرح للمشكلة بطريقة استفزازية أو محرجة.


الخلاصة
بهذا نكون قد أتممنا كتابة التقرير التحليلي لبرنامج بدون احراج حلقة الضغوط النفسية
ومن ذلك نستنتج مدى تأثيرالاتصال الجماهيري في نشر التوعيه ...زز

الملاحق

قرص مدمج يحتوي على
- مقاطع الفيديو الخاصه بالحلقه.
- عرض بور بوينت .

قائمة المراجع

• منتديات بدون إحراج (http://www.xe7raaj.com)
• المسعودي، سعد بن بركي حمدي(2007) مهارات الاتصال،جدة: مطابع جامعة الملك عبد العزيز.

[زجاجة عطر]

هذي احدى واجبات اداره مدرسيه بس موفاكره السؤال

1- اللدخول إلى غرفة الصف دون إعداد جيد مما يقود إلى الإرباك والفوضى .
2- عدم الثبات في سلوك المعلم وإجراءاته كأن يتغاضى عن سلوكيات مثل عدم إحضار الكتب أو التأخر عن الحصة ثم يقوم فجأة بالمحاسبة لفترة ثم يعود وينقطع .
-3 التهديد باتخاذ إجراءات عقابية لا ينفذها أو هي أصلا ليست من صلاحياته .
-4 محاولة المعلم فرض السيطرة عن طريق الصراخ والصوت المزعج .
-5 عدم تنويع المعلم لأساليبه وأنشطته خلال الحصص .
-6 عدم العدالة في تعامل المعلمين مع الطلبة .
-7 عدم إظهار المعلم الحماس الكافي للعمل وعدم الاهتمام بالمظهر اللائق .
-8 استهتار المعلم بالقوانين السلوكية داخل الصف مثل تناول الشاي , الحضور متأخرا
-9 استخدام عبارات التهديد والوعيد .
-10 إهمال أسئلة التلاميذ واستفساراتهم وعدم سمعها .
-11 فرض المعلم آراءه ومشاعره الخاصة على التلاميذ.
-12 الاستهزاء أو السخرية من أي رأي لا يتفق مع رأيه الشخصي .
-13 التشجيع والإثابة في غير مواضعها ودونما استحقاق.
-14 استخدام الأسئلة الضيقة .
-15 إهمال أسئلة التلاميذ دون الإجابة عليها .
-16 احتكار الموقف التعليمي من قبل المعلم دون إتاحة الفرصة للتلاميذ للكلام .
-17 النقد الجارح للتلاميذ سواء بالنسبة لسلوكهم أم لآرائهم.
-18 التسلط بفرض الآراء أو استخدام أساليب الإرهاب الفكري
-19 يصدر أي حركة أو إشارة من شأنها أن تشعر التلميذ بالاستهزاء أو السخرية أو الخوف
20-عدم التمكن من المادة وأساليب التدريس
21- ترك الكثير من الفراغ في الحصة له دور إدارة الصف
-23 عدم اهتمام المعلم بعملية التحضير للدروس
24- عدم الإخلاص في العمل، والنية الصادقة في العطاء
25- عدم تحقيق التلاؤم الجسمي للطلاب، من خلال حسن جلوسهم بالطريقة التي تجعلهم قادرين على التركيز، فيمنع الاتكاء – ومضغ اللبان - والأكل والشرب- والنوم على الطاولة.... الخ.
26- لا يهيئ البيئة المدرسية الصفية للطالب: كترتيب المقاعد، ونظافة الفصل والسبورة، ومنع الأصوات الداخلة والخارجة،
27- عدم تقليل العوامل المشتتة لذهن الطالب.
28- لا يحرص على أن يعلم الطلاب بشكل منتظم ومتتابع

[زجاجة عطر]

سلبيات المعلم :
الطلاب في الفصل أين التركيز
يعد استخدام المعلم جوالة في فترات عديدة أثناء الحصة احد الاسباب الرئيسية لعدم اهتمام الطالب بالدروس لانه يحس بعدم مبالاة المعلم بالحصة وما يدور فيها من شرح حتى ولو عاد المعلم الى درسه الا ان هذا الطالب المغلوب على امره لا يرغب هذا الدرس ولا هذا النوع من الدراسة.
وعندما يبدو التفاعل بين المعلم والطالب اثناء الشرح وداخل الحصة وفجأة يصدر رنين الجوال الذي يقطع على المعلم درسه ويشتت تركيز وهدوء الطلاب واستيعابهم لما كان يقوله معلمهم، وربما طال وقت المكالمة مما يضطر المعلم للخروج من فصله لمتابعة مكالمته وبالتالي فهي تأخذ من وقت الحصة المحدد، ونجد هذا المعلم يحث طلابه ان يكفوا عن طلب الراحة وان يكافحوا ويجتهدوا ليصبحوا عظماء، في الوقت الذي يخالف فيه تلك المعاني الفضفاضة من خلال عدم التزامه بوقتهم المحدد للحصة ويزرع استخدام معلم المرحلة الابتدائية الجوال داخل المدرسة في نفوس طلابه سلوكيات سيئة تنبت بذورها في تلك المرحلة.
ويختلف الامر نهائيا في المرحلتين المتوسطة والثانوية حيث يفرز ذلك خللا واضحا في سلوكياتهم وربما يصل الى سرعة انفعال وعدم طمأنينة وتصل في بعض الاحيان الى التصادم ببعض المعلمين لوجود اجهزة الجوال في متناول الكثير من الطلاب في تلك المرحلتين.
اذن فلوجود المعلم في المدرسة وخصوصا في الفصل طوال اليوم الدراسي الاثر في تصحيح مسارات الطلاب وحل مشكلاتهم فهو القدوة لهم والقائد لتلك المركبة والتي يتم من خلالها تقييم وتقويم سلوك الطلاب.
والحق اذا بدأت الحصة هل من الاولى ان يثيرها الجوال برنينه وصوته.. اوكيفما يشاء المعلم؟!
اسئلة كثيرة لكن الجواب الوحيد القاطع ازاء هذه التساؤلات عند المعلم الذي يعد ركيزة من ركائز المنهج الاساسية.
مؤيدون ومعارضون
ومن جانب آخر نرى المعلمين متأرجحين في مواقفهم فمنهم من يؤيد ذلك ومنهم من يعارض استخدام الجوال البتة داخل اسوار المدرسة وخاصة مع بداية الحصة ومع هذا كان لنا جولات متتابعة ومقابلات مع العديد من المدرسين كانت بدايتها مع فيصل الزهراني معلم باحدى مدارس الدمام حيث قال: ان للهاتف الجوال سلبيات كثيرة في استخدامه اثناء العمل وخاصة من قبل المعلمين داخل الصف واثناء الحصص حيث ان وقت الحصة ملك للطالب وان المعلم مؤتمن على ذلك، وبنظرة الطلاب لمعلمهم القدوة الحسنة نظرة مخالفة لانه يهدر الكثير من الوقت في مكالمات ليس لها ضرورة ماسة.
واضاف لقد تلقينا العديد من الشكاوى من قبل اولياء امور الطلاب وحضورهم للمدرسة ومخاطبة الادارة عن مدى استهتار هذا المعلم وعدم مبالاته.
ومن هذا المنطلق اوجه رسالة بانه مؤتمن على رسالة يجب ان يؤديها على اكمل وجه وان الله سبحانه ذكرهم بالامانة المناطة بهم وهي مراعاة الله وانفسهم في ابنائهم الطلاب.
وأملي ان يضع كل معلم جواله على كاتم الصوت اثناء دخوله الصف وبعد ذلك يستقبل مكالماته بعد خروجه والرد عليها اثناء فراغه باعتبار انه المثل الأعلى الذي يجب ان يحتذى به الجميع.
فيما ذكر خالد الغامدي ان للجوال فوائد عظيمة كذلك فلة اضرار وسلبيات كثيرة فينبغي علينا عدم استخدام الجوال في اوقات الدوام الرسمي واثناء الحصص وعدم استخدامه الا في الضرورة القصوى وعند الحاجة لان الحصة ملك للطالب.
اذن لابد من استخدام الجوال بطريقة صحيحة وسليمة لكي نحافظ على صحتنا واموالنا.
واضاف خالد المقاطي: لابد من مرعاة عدة امور في استخدام الجوال داخل المدرسة ومنها:
عدم استخدام الجوال داخل الفصل نهائيا لانه يعرقل العملية التعليمية والتربوية ويؤدي إلى اشغال المعلم عن اداء عمله بامانة.
وارى ان يوضع الجوال في مكتب المعلم وبعد نهاية الحصة يتابع ما قد وصل اليه من اتصالات.
وفي الحقيقة أحيي بعض المعلمين الذين يرفضون البتة استخدام الجوال داخل الفصل او في الممرات وانما يستخدمونه في أماكنهم الخاصة.
واشار سعيد جمعان الى ان استخدام الهاتف الجوال داخل المدرسة يتنافى مع العملية التربوية وفيه اضاعة لوقت الطالب وهدر لزمن الحصة ولا يختلف استخدام الجوال في وقت الدوام الرسمي عن الزيارة في وقت العمل.
ولكن قد يكون استخدام الجوال ضرورة لبعض الحالات الخاصة كمتابعة امور خاصة بالمعلم وربما يعتبر بعض المعلمين استخدام الجوال كنوع من الانطلاق في اجواء الحرية فلابد من مراعاة ظروف المعلم وماله من ارتباطات اسرية واجتماعية وما يكفل له حق استخدام الجوال.
اسباب المشكلات السلوكية :التي تؤدي لضعف ادارة الصف
هناك عدة اسباب منها :- المعلم & الطالب & المدرسة ...
ونذكر لكم هنا دور المعلم ............
المعلم :
يسهم المعلم في حدوث المشكلات وذلك عن طريق الأمور الآتية :
1- الدخول إلى غرفة الصف دون إعداد جيد مما يقود إلى الإرباك والفوضى .
2- عدم الثبات في سلوك المعلم وإجراءاته كأن يتغاضى عن سلوكيات مثل عدم إحضار الكتب أو التأخر عن الحصة ثم يقوم فجأة بالمحاسبة لفترة ثم يعود وينقطع .
3- التهديد باتخاذ إجراءات عقابية لا ينفذها أو هي أصلا ليست من صلاحياته .
4- محاولة المعلم فرض السيطرة عن طريق الصراخ والصوت المزعج .
5- عدم تنويع المعلم لأساليبه وأنشطته خلال الحصص .
6- عدم العدالة في تعامل المعلمين مع الطلبة .
7- عدم إظهار المعلم الحماس الكافي للعمل وعدم الاهتمام بالمظهر اللائق .
8- استهتار المعلم بالقوانين السلوكية داخل الصف مثل تناول الشاي , الحضور متأخرا
( خاص بالمعلم نفسه .....داخل الصف)

* الحقيقة ان المعلم غالبا ما يكون هو السبب الرئيس في ما يحصل
داخل غرفة الصف ... لانه يفترض انه القائد داخل غرفة الصف وهو من
يدير الصف بطريقته التي تناسب طلابه ..... فطلابنا في الفترة الاخيرة هم
من يختبر المعلم وقدرته على ادارة الصف ...ومن ثم يتحكمون في ادارة الصف
كلما اخفق هو في طريقة ادارته ......
بعضا من المعلمين يدير الصف دون ان يحمل العصا ...والبعض بالعصا ......
والبعض لا يستطيع حتى بالعصا .....لان الطلاب درسوا اسلوبه جيدا ويتناوبون
على اثارة الفوضى
فقدرة المعلم على التحكم بادارة الصف لها بعض الضوابط ...اولها ان يعرف
المعلم الطلاب الذين يتعامل معهم ......وكيفية ادارتهم وقدرته على جذبهم
وتحفيزهم ..ومعرفة الطلاب بان المعلم يعاقب المخطىء في وقته وبطريقته
وباسلوبه ......يجعلهم يحاسبون انفسهم وبعضهم ...
والتمكن من المادة ايضا من اساليب ادارة الصف .....وعدم ترك الكثير من الفراغ
في الحصة له دور ...........
ميول بعض المعلمين نحو التدريس .....مشكلة تواجه معلمينا كما ذكرت
ولكن يبقى جانب الوازع والضمير والعمل بامانة .......... وتكسير جوانب الاحباط
لدى معلمينا ....والاكثرية الضعف وعدم التمكن من المادة واساليب التدريس
هي المشكلة الحقيقية لديهم مما يسبب لهم المشكلات ويختلقونها لتبرير
ضعفهم وعدم قدرتهم على اضافة شيء لطلابهم ........

أعداد الطلاب !!!

حقيقة هي مشكلة واقعة ، ، وفعلاً نحصل الصفوف زحمة كثير . . حتى المعلم ما يقدر ياخذ راحته في التنقل بين الطلاب . . وأنت كمعلم إذا خطرت في بالك فكرة عشان تطبقها معهم أثناء الشرح . . سرعان ما تتناساها لأنك لا تستطيع تنفيذها مع هذا العدد الهائل أمامك. . لذا الأغلبية إن لم يكن الأكثرية يلجئون إلى أسلوب المحاضرة والتلقين لعرض المادة العلمية . .

ناهيك إلى أن هناك اختلافات وفروقات فردية بين الطلاب . . وأنت كمعلم لابد أن تتحقق من وصول المعلومة إلى كل طالب . .
لكن يصير العكس . . اكيد المعلم يركز ع الطلبة اللي توصلهم المعلومة بسرعة لأنه هو بعد مطالب بالسير على خطة . .

والطلبة البقية ذوي التحصيل المتوسط أو الضعيف تحصلهم في دوامة أخرى . .
إزدحام الطلبة مشكلة كبيرة في مدارسنا وقد لا نلحظ ذلك في مدارس المنطقة الوسطى الإ في خمس إلى سبع مدارس تقريبا للعدد الكبير بالمدرسة
وفي الحقيقة قد يكون من الأسباب لتزاحم الطلبة في بعض الفصول بحكم وجود مثلا ( 4 ) شعب بالمدرسة من نفس الصف وبكل صف حوالي ( 35 ) طالب وطالبة
والوزارة عند وضع التشكيلات لهذه المدرسة فإنها تأخذ بعدد الشعب فلو افترضنا إن ( 4 ) شعب تحولت إلى ( 8 ) شعب بعد قسم الطلبة بالنصف فهذا يتطلب أمور كثيرة
أولاها زيادة عدد القاعات الصفية ولو أفترضنا كذلك إننا وضعنا ( 8 ) شعب لكل صف في مدرسة بها من الصف التاسع وحتى الثاني عشر فمعنا هذا سنحتاج لحوالي ( 32 ) غرفة صفية
بالإضافة إلى نصف المعلمين المعتمدين للمدرسة بدل ( 20 ) معلم بيصيروا ( 40 ) معلم ... ونحن لا نقول بإن هذا لا يحدث ولكن في أحيان قليلة فقط
نقاش جميل حول قضية أو مشكلة هامة ... الأعداد الكبيرة داخل الصف الواحد له الكثير من السلبيات التي تواجه المعلم وأيضا الطالب بالنسبة للمعلم لا يعطيه الحرية داخل الصف كذلك يصعب عليه خلال كل درس أن يدرك بأن كل طالب قد فهم فهما تاما للدرس .
أما بالنسبة للطالب قد لا يستطيع التركيز التام للدرس وعدم قدرته على إبداء رأيه في كل قضية يطرحها المعلم أثناء شرح الدرس وبالتالي سوء يؤدي ذلك إلى التقليل من فهمه واستيعابه للدرس ...إلخ
هنا لابد من النظر والاهتمام بهذا الجانب سواء من قبل إدارات المدارس أولا أو من قبل وزارة التربية والتعليم نفسها ...ولكن يبقى التأقلم مع هذا الحال بمحاولة المعلم جاهدا بمساعدة طلابه بالتفاعل والتعاون داخل الحصص وأن لا يحط في ذهنه أن هذه المشكلة عائقا في طريقه ويقدم ما يستطيع ...
شكرا أستاذ على الموضوع ...
هالقضية تمثل مشكله كبيرة يواجهها المعلم اثناء توصيل اهدافه الى الطالب .. فالزيادة الكبيرة تعيق حركة المعلم بين الطلاب .. كما تعيق وصول الاهداف الى الطلبة
حتى ان بعض المعلمين يجد صعوبه في السيطرة على العدد الكبير .. وهل يستوعب جميع الطلاب الدرس خلال وجود هالزيادة الكبيرة في الفصل .؟
وكيف يكون وضعه الطلاب داخل مركز مصادر التعلم او غرفة الحاسب الالي ؟ طبعا صعوبات كثيرة تواجه المعلم
وبعض المعلمين في ظل هالزياة الكبيرة داخل الفصل الواحد يتمنى ان ينتهي الدرس بسرعه ... والشخص اللي يتمنى ان ينتهي الدرس بسرعه اكيد من المتوقع ان اهدافه ما راح يوصلها للطالب بالشكل المطلوب .
الإدارة يكون لها وقفه مع بعض من هذه السلبيات .

1- أعتقد زادت الدروس الخصوصية وبشكل رهيب وخاصة مع بعض المدرسين الذين يتظاهرون بالتشدد في المدرسة ولكن ينكشف أثناء الدروس الخصوصية .

2- الضغط النفسي الذي يولده بعض المدرسين للطلبة وإذلالهم في الدرجات .

3- تهديد وترهيب كثير من المعلمين للطلبة بالدرجات .

4- إنفضاح أمر كثير من المدرسين وظهور نفسياتهم ونظرة الطلبة تغيرت من بعضهم عن طريق الدروس الخصوصية . وأعتقد لو نخصص موضوع نكشف هؤلاء الذين نفسياتهم تكون سيئة في الدروس الخصوصية وبعض الأمور التي يرتكبونها في البيوت . ومردودها على الصف وأثناء شرح المعلم خاصة.

5- التعب في إعداد المشاريع والتقارير بدون أي فائدة لأن المدرسين ماعندهم وقت يقرءونه بإستثناء واحد أو إثنين .

6- مشكلة السيبا التي لانعرف كوعنا من بوعنا منها ..!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! كيف درجاتها كيف وكيف وكيف
وماتولده من ضغط نفسي شديد علينا والله .

7- المكتبات مبروك لهم زادت أرباحهم 100% وخاصة للبحوث والتقارير والمشاريع . يابخت من عنده مكتبه .
وأخيرا هذا مالدي وأرجو من المدرسين أن يرحمونا وخاصة أصحاب الدرووووس الخصووووصية مصيتم جيوبنا
النظام الجديد مجرد تغطية على فشل المدارس في إعداد الطلاب للجامعة ..... مثل السيبا اللي يعاقب فيه الطلاب على فشل النظام التعليمي في تعليمهم اللغة الإنجليزية في 12 سنة.

أولا: المناهج كبيرة جداً وفيها حشو زايد عن اللزوم وهذا لا يتوافق مع العقل ومع التقارير والمشاريع، وأصلا يوم تكون الكمية كبيرة كل ما نساها الطالب أسرع......... مجموعة من المدرسين راحوا المدرسة اليابانية في أبوظبي قالوا مناهجهم صغيرة وسهلة ، يعني بنسير أحسن من اليابانيين يوم نكبر المناهج ؟
ثانياً:المفروض المدرس يطلب من الطلاب عدة تقارير قصيرة على مدار العام عن أشياء معينة مب كل واحد على كيفه .. ومب كل المواد لازم لها تقارير.
ثالثاً: أغبى شي في النظام الجديد نظام التقارير.... لازم صفحة مقدمة وصفحة خاتمة تكتب في كل وحدة قصة حياتك والتقرير بس صفحتين مب كتاب عشان نكتب مقدمات وخواتم؟!!!
رابعاً: لازم يكون مطلوب مشروع واحد بس عشان يكون مشروع مفيد صدق ..... مب كل المواد... مثلاً مشروع الجيلوجيا ... شو استفدت يوم سويت مجسم ؟؟؟؟ ولا مشروع الأحياء ... شو استفدت يوم شريت مجسم وعطيته الأستاذ ولا كتبت مسألة وراثية على لوحة ؟
خاساً: أسلوب الشرح ما زال بدائي من العصر الجوراسي وهو أساس فشل الطلاب في الجامعات ... لأنه يعلم الطالب على الاتكالية وأنه المدرس يعطيه كل شي .... ملخص وأوراق وووووو ... المفروض المدرس يشرح المفاهيم الأساسية ويحل مسألة ولا مسألتين وبس ... والطالب يعتمد على نفسه.
سادساً: خمس ساعات دراسة في اليوم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ شو الطلاب مب بشر ؟؟
سابعا: مع الأسف الشديد بعض المواد لا تزال مناهجها متخلفة تخلف شديد مثل اللغة العربية والتربية الإسلامية .... واللي يريد يضحك يشوف امتحان التربية الإسلامية ... هل هذا إعدادكم الديني لشباب المستقبل ؟؟؟ يدرسوا متى ولد عبدالسلام ومتى انعقد المؤتمر الصهيوني و 99.99% من الطلاب ما يعرف شو هو التوحيد وأحكام الصلاة ومازالت هذه المواد تعتمد على الحفظ العقيم ... وياليت نحفظ شي مفيد ... نحفظ عاطفة الشاعر ولماذا تتغير وتتبدل النفس كل لحظة حسب رأي الكاتب(من كتاب العربي) و100% من الطلاب لا يعرف شيئاً في بحور الشعر والنحو والصرف والإملاء إلا القليل. وأكثر شي يقهرني أنه ندرس مقال في اللغة العربي ونحفظه ... لييييييييييييييييييش نحفظه ..؟؟؟ أريد سبب مقنع .. ليش أحفظ اسم الكاتب وأعماله ومنجزاته التاريخية وأحفظ مضمون مقاله وعناصره وأعدد خواص أسلوب الكاتب وخواص الدرس وووووووووووووووووو.
ثامناً: أصلا التركيز على الثانوية هو أكبر فشل لأن التعليم الصدق يكون في المراحل الأولى مب الأخيرة؟!!
تاسعاً: تعبت وعلي امتحان بروح أدرس
• عطفاً على الرد على «طلبة تسقطهم الشمس»
ادعاء بأن العملية التعليمية قاصرة على الصف ومن الواجب عرض السلبيات
ليس من حق أحدنا أن يصف الآخرين بعدم الفهم أو بعدم الاطلاع على دقائق أمور مهنته، ففي ذلك تنقيص من حقنا قبل أن يكون للآخرين... فليس الجميع ناقصوا فهم ونحن المدركون فقط، ورداً على مقال الزميل سلمان سالم بخصوص موضوع «طلبة تسقطهم الشمس» أقول، ليست العملية التعليمية قاصرة على الصف فحسب، ومن يدعي ذلك فهو قد لازم القصور ولم تسعفه نظرته في السير نحو الكمال المنشود في التعليم.
فمن منا يجهل أهمية الطابور الصباحي في تنشيط المواهب الطلابية وفي إبراز الملكات الإيجابية للجميع، والتي قد تكون مدرسة المعالم وتتجلى عبر الطابور الصباحي، وفعالياته التي لا ينكر أحدنا فضلها وفضائلها من تسنين السلوكيات العامرة وتثبيط السلوكيات السلبية (لسنا بحاجة إلى كتابة مقال بشأن أهمية الطابور)... إذاً نحن لسنا ضد بل مع، وهذا ما لم يستوعبه الأستاذ الفاضل، فلسنا أبداً من مناهضي النشاط المدرسي بشقيه الإداري والطلابي، بل من المؤيدين وذوي النظرة الشمولية فيما يختص بذلك، على ألا تكون العملية على حساب صحة الطلبة ولا على حساب العملية التعليمية داخل الصف.
حال الإغماء لدى الطلبة تكررت أكثر من مرة، وليس فقط للطالب الذي سبق وأشرنا إليه، ولا حاجة إلى ضربة الشمس أن تكون في كبد السماء لحدوث الضربة كما أشار الأستاذ، فشمس البحرين، وكما يعلم الجميع، تأثيرها لا يقل ضراوة في الصباح الصيفي الملتهب عنه في منتصف النهار، وإن كانت أشد في الزمن الثاني، وعلى سبيل الافتراض أن الطالب المذكور قد مارس اللعب قبل طابور الصباح وجاء الطابور مجهدا بواقع مرضه ولعبه! فهل ينطبق ذلك على البقية الباقية من الطلاب الذين تعرضوا لحالات إغماء! أما عن عمل اللازم للطالب الآنف الذكر فهذا من واجب المدرسة ومن منطلق مسئوليتها المباشرة عن الطالب، والاتصال بذويه من التزامات المدرسة تجاه الطالب وولي الأمر.
الأستاذ الفاضل... إن القول في ما يخص إطالة الطابور «خارج عن إرادة القائمين على الإذاعة المدرسية» هو قول عار من الصحة فلو كان تأخيرا عابرا في يوم من الأيام الدراسية لأعددنا المسألة خارجة عن الإرادة ولكن هذه الإطالة مزمنة... فعدم معالجة وتدارك المزمن من الأمور السلبية يعد سلبية إضافية، والسؤال: إلى متى يستمر الأمر خارجاً عن إرادة القائمين على الإذاعة واللجنة الفنية؟
ليس فينا من لا يود أن يساعد زميلا له «كمساعد مربي فصل»، ولكن القضية ليست في المساعدة بقدر ما هي الوجل من إشعار الطالب بهذه الحال الاستنفارية... فهل فعلا طلابنا بحاجة إلى كل المدرسين من خلفهم ومن الأمام لعملية ضبطهم أثناء الطابور الصباحي؟ إذاً كما سبق وذكرت في رسالتي الأولى أننا لا نحيد عن جانب الانضباط بقدر ما ننفر من المبالغة فيه إذ بالمبالغة أحول إيجابي الأمور إلى سلبي!
الأستاذ الكريم لا حاجة إلى أن أنخرط في واقع المشروعات المدرسية ذات الأهداف التربوية السامية إذ إنني فعلا منخرط فيها ولي من خبرة التدريس والنشاط المدرسي سنوات طوال وإلا ما كان نقدي لهذه السلبيات التي تراكمت في ردهات الإدارات المدرسية.
وهل نكون مستائين إذا وصل الطلاب سالمين إلى منازلهم، بل العكس من ذلك فلنا أبناء مثلما للآخرين أبناء ولكن لا يعني ذلك أن يكون المدرس كما الشاخص أو العمود لا مهمة لديه سوى المراقبة التي لا طائل منها... إذا علمنا أن عملية انصراف الطلبة أسلس ما تكون فهل هذا النوع من المراقبات كنوع من الواجهة وإبراز التفتق الذهني لدى الإدارات أم هو ضرورة حتمية يفرضها الواقع؟
نعم، نحن مطلعون على الوصف الوظيفي لمهنة التدريس ومنذ بواكير هذا التوصيف وعند جميع مراحل تطوره، ولكن لا يعني ذلك اشتقاق مهن إضافية للمدرس واستغلال هذا التوصيف الذي عُمل لا من أجل إرهاق المدرس بقدر ما هو لصالحه وتنظيم مهنته خير تنظيم، ولكن بعض الإدارات المدرسية ولصالح أنَواتهم لا لصالح جميع العناصر المدرسية تقوم ببدع ما انزل الله بها من سلطان لا ترضي المدرس، وما لا يرضي المدرس لا يرضي الوزارة حتما ولا يكون بعلمها مطلقا.
الأستاذ الفاضل فعلاً إنني كتبت «لا أنوب عن زملائي» ولكني أحمل هموم واقعهم اليومي بحكم سنيني في المهنة ومعاناتهم التي بدأت جميع طبقات المجتمع تستشعر بها. بدأت الشرائح العمودية والأفقية منها تتفاعل ومعاناة المدرسين، وإن من واجبي أن اعرض السلبيات الواقعة من دون زيف أو تدليس، أوافقك الرأي إن كتابتي لـ «لا أنوب عن زملائي» تعد حسنة إذ كتبت ما كتبت بواقع حس المسئولية ولم اكتب تحت إيعاز وبتوجيه من إدارة ما، فهنا مكمن الفرق على أنني لم اشر إلى مدرسة بعينها في حين أن اللبيب بالإشارة يفهم .
في النهاية أقول لا طائل من أن اخفي شيئا وهو بيّن للناس كما بيان الشمس لعامة الناس، ولكن الطائل في أن نعالج من ذواتنا الإدارية بعيدا عن أية رغبة تخدم الأنا ولا تخدم الآخرين.

تعريف إدارة الصف

هو مجموعة الأنشطة التي يستخدمها المعلم لتنمية الأنماط السلوكية المناسبة لدى التلاميذ ، وحذف الأنماط غير المناسبة ، وتنمية العلاقات الإنسانية الجيدة ، وخلق جو اجتماعي إيجابي ، وتحقيق نظام اجتماعي فعال ومنتج داخل الصف والمحافظة على استمراريته .

أهمية إدارة الصف

إن الجو الهادئ داخل الصف يساعد على سرعة التعلم ، وتعد كفاية المعلم في إدارة الصف شرطاً ضرورياً لحدوث التدريس الفعال ولا يكون الطالب مجداً ومتفاعلاً إلى بالانضباط الذي هو أحد أبرز عناصر الإدارة الصفية .

المشكلات السلوكية التي تؤثر في الانضباط الصفي :
1- وصول الطالب إلى غرفة الصف متأخرا
2- عدم إحضار الكتب المقررة للحصة
3- نسيان أو تجاهل الواجب البيتي
4- تناول المأكولات داخل الصف أو مضغ العلكة
5- إصدار الطالب أصوات مزعجة
6- عدم انتباه الطالب أو انشغاله مثل العبث بالأشياء أو التحدث مع الزملاء
7- التحرك داخل غرفة الصف دون استثناء

أسباب المشكلات السلوكية :
أولا - المعلم :
يسهم المعلم في حدوث المشكلات وذلك عن طريق الأمور الآتية :
1- الدخول إلى غرفة الصف دون إعداد جيد مما يقود إلى الإرباك والفوضى .
2- عدم الثبات في سلوك المعلم وإجراءاته كأن يتغاضى عن سلوكيات مثل عدم إحضار الكتب أو التأخر عن الحصة ثم يقوم فجأة بالمحاسبة لفترة ثم يعود وينقطع .
3- التهديد باتخاذ إجراءات عقابية لا ينفذها أو هي أصلا ليست من صلاحياته .
4- محاولة المعلم فرض السيطرة عن طريق الصراخ والصوت المزعج .
5- عدم تنويع المعلم لأساليبه وأنشطته خلال الحصص .
6- عدم العدالة في تعامل المعلمين مع الطلبة .
7- عدم إظهار المعلم الحماس الكافي للعمل وعدم الاهتمام بالمظهر اللائق .
8- استهتار المعلم بالقوانين السلوكية داخل الصف مثل تناول الشاي , الحضور متأخرا

ثانيا - الطالب :
للأسباب الآتية :
1- أوقات الحصص : انضباط الطلاب في الحصص الأولى أكثر من انضباطهم في الحصص الأخيرة
2- اتجاهات الطالب نحو المادة أو المعلم أو الشعبة التي هو فيها
3- رغبة الطالب انتباه زملائه لتصرفاته
4- تقليد الطالب للزملاء في سلوكياتهم المزعجة

ثالثا - المؤسسة التعليمية : خاصة المدرسة فإن كثير من المشكلات السلوكية تعتمد على اتجاهاتها نحو مسألة النظام وسلوك الطلبة ووجود نظام للتعامل مع الطلبة المسيئين أو عدم وجوده

دور المعلم في تحقيق النظام داخل الفصل

الطلاب يعشقون الشجاعة ويحترمون المعلم الفعال وقالوا ( من كان سيد نفسه كان سيد صفه )
ويقوم المعلم بالأدوار الآتية لحفظ النظام داخل الصف :

1- إشغال الطلاب طوال مراحل الدرس و إشراكهم في كل خطوة من خطواته عن طريق أساليب التدريس المختلفة و إثارة الدافعية وأن لا يدع مجالاً لأي منهم أن ينصرف عن الدرس أو يعبث بالنظام
2- انتباهه لكل ما يجري بالصف والتفاته لجميع الطلاب و إشعاره لهم بأنهم جميعاً مراقبون وعدم ترك السلوك السلبي ينمو حتى يستفحل .
3- الاهتمام برغبات وميول الطلاب وتشويقهم و إعادة حفزهم كلما خفت اشتياقهم للتعلم
4- استخدام التعزيز والتشجيع
5- المحافظة على علاقات إيجابية مع جميع الطلاب وتنمية علاقات الاحترام بينهم

6- إتاحة الفرصة لهم بالتعبير عن أفكارهم ومشاعرهم حتى ينمو لديهم إحساس الانضباط الذاتي
7- اتصاف المعلم نفسه بالأخلاق النبيلة كالصبر والحلم والإيثار والتضحية وحب النظام
وأن يطبق على نفسه ما يقول وأن يكون قدوة أمام طلابه

العوامل التي تساعد على تحقيق النظام والانضباط

1- الاهتمام ببيئة الصف العامة من حيث توفير النظافة والإضاءة و التهوية والتدفئة
2- جلوس التلاميذ بشكل يمكنهم جميعاً أن يروا ما يفعله المعلم ويسمعون ما يقوله وأن يستطيع المعلم الحركة بينهم بسهولة
3- مراعاة عدد الطلاب في الصف
4- إسهام أولياء الأمور في حل مشكلات الطلاب
5- التعاون بين المعلم والمرشد في حل مشكلات بعض الطلاب
6- احترام المجتمع للمعلم

آراء للمناقشة
1- القوة الجسدية هي التي توفر الاحترام للمعلم
2- المحبة هي أساس الاحترام
3- غزارة علم المعلم وتنويع أساليبه يؤديان إلى الاحترام

أنواع السيطرة الإنضباطية (طرق معالجة الإخلال بالنظام ) :

1-السيطرة بالمناقشة :
استدعاء الطالب ومناقشة السلوك معه وجها لوجه , وتؤدي هذه الطريقة إلى احترام متبادل بين الطالب ومعلمه , وعلى المعلم أن يتجاوز عن بعض الأخطاء التافهة , وفي نفس الوقت لا يستصغر الكبير المهم .
وعلى المعلم أن يوقف السلوك الخاطئ بشكل فوري . مثال : يا طارق لقد سمعتك تتحدث مع زميلك حسن انتبه من فضلك . مثال آخر : خليل سأستدعي والدك للمدرسة بسبب شتمك لزميلك في الحصة .

2- السيطرة بالتعويض :
مثل تغيب الطلاب عن المدرسة وهروبهم منها نعالجه بتحسين محيط المدرسة , وتحبيبها إليهم , وإسعادهم بوجودهم فيها عن طريق الأنشطة والمشروعات التي يقومون بها .

3- السيطرة بتنظيم المحيط :
توجيه الطالب لاختيار الصديق الصالح , والحرص على الأخلاق الفاضلة , وعدم الانسياق وراء المغريات والشهوات .

4- طريقة للمناقشة : (السيطرة بالتعبير التام ) ومعناها ترك الحرية للطالب يعبر عن سلوكه غبر المرغوب دون ضغط أو إكراه ويرى دعاة هذا الأسلوب أن الطالب سيدرك خطأه فيطهر نفسه منه .

ما المقصود بالنظام في غرفة الصف
يقصد به انضباط سلوك المتعلمين في الموقف التعليمي / التعلمي حسب القواعد والأنظمة المرعية حتى نصل في النهاية إلى انضباط التلاميذ ذاتياً .


النقد البناء لا الانتقاد الساخر

التلميذ في غرفة الصف معرض للوقوع في الخطأ سواء أكان خطأه معرفياً أم سلوكياً ويشكل موقف المعلم من أخطاء التلاميذ عاملاً أساسياً من العوامل المؤثرة في النظام والانضباط الصفي ، فالمعلم الواعي هو الذي يتسع صدره لأخطاء التلاميذ السلوكية فيستوعبها ويعالجها بحنكة ودراية بعد أن يعرف أسبابها ودوافعها ، ويتخذ منها موقفاً ناقداً متعقلا ومتفهما دون أن يتسبب بأي إحراج للتلميذ .

مقترحات للمحافظة على الانضباط والنظام الصفي :

1- احرص على توزيع الأسئلة بين أكبر عدد ممكن من التلاميذ وبطريقة عشوائية .
2- لا تحدد اسم الطالب قبل طرح السؤال
3- في الحالات التي توجد فيها ( شلل ) صفية في أماكن معينة من الصف ، بإمكانك تغيير أماكن جلوسهم
4- أنت عزيزي المعلم تجنب الجلوس
5- لا تعتمد على صوتك فقط بل استعمل لفة الجسم
6- تجنب التهديد بأمور لا تستطيع تنفيذها
7- اجعل وقتك في الحصة ممتعاً ، شكلا ومضموناً فالمعلم المستمتع بالتعليم يفعل ذلك لتلاميذه فيستمتعون بالتعلم .

تعرف إلى ذاتك من خلال المقياس التالي

قرر أي الأشياء التي تفعلها بقدر مناسب وأيها تفعله بقدر أكبر وأيها تفعله بقدر أقل

السلوك

بقدر مناسب

بقدر أكبر

بقدر أقل

أشجع الطلبة على التحدث بشكل عشوائي
أتوقع من الطالب أن يستأذن إذا أراد الخروج من الصف
إذا حدثت مخالفة غالبا أهدد بالعقوبة
في الأنشطة الموجهة ذاتيا أشجع الطلبة على العمل باستقلالية
أسمح لطلابي اتخاذ قرارات بشان الإدارة الصفية
أسمح لطلبتي أن يختلفوا معي
أتجاهل مخالفة الطالب السلوكية
أدع الطلبة يستغلونني
أستخدم أسلوب السخرية من الطالب
أخصص بعض الوقت لأخبر طلابي بما أعجبني من أعمالهم
أطلب من طلابي أن يخبروني بما أعجبهم من عملي



العقاب الجسدي

تشير الدراسات التي أجريت في هذا المجال إلى :
نتائج العقاب الجسدي غير مضمونة وقد تحدث رد فعل عدواني من قبل الطالب تجاه المعلم وقد تكون سببا في التسرب من المدرسة .

shawamreh
خبير تربوي ومديرعام المنتديات

عدد المساهمات: 46
تاريخ التسجيل: 07/08/2009



•
•
•
•
•
•
•
رد: إدارة الصف وحفظ النظام
من طرف محمد في السبت 27 فبراير 2010, 10:45 am
تشير الدراسات التي أجريت في هذا المجال إلى :
نتائج العقاب الجسدي غير مضمونة وقد تحدث رد فعل عدواني من قبل الطالب تجاه المعلم وقد تكون سببا في التسرب من المدرسة

هذا مؤكد 100%
جميع الأخطاء التي يقع بها طلاب الصفوف الأوليه هنا


أ) الأخطاء الخاصة بالقراءة /

تعد أخطاء القراءة

من أكثر الموضوعات انتشاراً بين الطلبة ،

حيث تتمثل هذه الأخطاء فيما يلي

- حذف بعض الكلمات أو أجزاء من الكلمة المقروءة ،

فمثلاً عبارة

( سافرت بالطائرة )

قد يقرأها الطالب

( سافر بالطائرة ) .


- إضافة بعض الكلمات غير الموجودة في النص الأصلي إلى الجملة ، أو بعض المقاطع أو الأحرف إلى الكلمة المقروءة

فمثلاً كلمة

( سافرت بالطائرة )

قد يقرأها ( سافرت بالطائرة إلى )

- إبدال بعض الكلمات بأخرى قد تحمل بعضاً من معناها ،

فمثلاً قد يقرأ كلمة

( العالية )

بدلاً من

( المرتفعة )

أو

( الطلاب )

بدلاً من

( التلاميذ )

أو أن يقرأ



.
- إعادة بعض الكلمات أكثر من مرة بدون أي مبرر

فمثلاً قد يقرأ

( غسلت الأم الثياب

) فيقول

( غسلت الأم … غسلت الأم الثياب )

- قلب الأحرف وتبديلها ، وهي من أهم الأخطاء الشائعة في صعوبات القراءة ،

حيث يقرأ الطالب الكلمات أو المقاطع معكوسة ، وكأنه يراها في المرآة

فقد يقرأ كلمة

( برد )

فيقول

( درب )

ويقرأ كلمة

( رز )

فيقول

( زر )



وأحياناً يخطىء في ترتيب أحرف الكلمة ،

فقد يقرا كلمة

( الفت )

فيقول

( فتل )

وهكذا




- ضعف في التمييز بين الأحرف المتشابهة رسماً ، والمختلفة لفظاً

مثل

( ع و غ )

أو

( ج و ح و خ

) أو

( ب و ت و ث و ن )

أو ( س وش )

وهكذا


- ضعف في التمييز بين الأحرف المتشابهة لفظاً والمختلفة رسماً

مثل

( ك و ق )

أو

( ت و د و ظ ض )

أو ( س و ز )

وهكذا


وهذا الضعف في تميز الأحرف ينعكس بطبيعة الحال على قراءته للكلمات أو الجمل التي تتضمن مثل هذه الأحرف ،

فهو قد

يقرأ

( توت )

فيقول

( دود ) مثلاً وهكذا.




- ضعف في التمييز بين أحرف العلة فقد

يقرأ كلمة ( فول )

فيقول ( فيل )


- صعوبة في تتبع مكان الوصول في القراءة وازدياد حيرته ، وارتباكه عند الانتقال من نهاية السطر إلى بداية السطر الذي يليه أثناء القراءة .

- قراءة الجملة بطريقة سريعة وغير واضحة .

- قراءة الجملة بطريقة بطيئة كلمة كلمة .

ب) الأخطاء الخاصة بالكتابة/

* يعكس الحروف والأعداد بحيث تكون كما تبدو له في المرآة

فالحرف

( خ ) مثلاً

قد يكتبه بالمقلوب

والرقم ( 3 )

يكتبه بشكل معكوس وأحياناً قد يقوم بكتابة المقاطع والكلمات والجمل بأكملها بصورة معكوسة من اليسار إلى اليمين فتكون كما تكون في مرآة .

* يخلط في الاتجاهات ، فهو قد بدأ كتابة الكلمات والمقاطع من اليسار بدلاً من كتابتها كالمعتاد من اليمين ، والفرق هنا عما سبق أن الكلمات هنا تبدو صحيحة بعد كتابتها ، ولا تبدو معكوسة كالسابق .

* ترتيب أحرف الكلمات والمقاطع بصورة غير صحيحة ، عند الكتابة ،

فكلمة

( ربيع )

قد يكتبها

( ريبع )





وأحياناً قد يعكس ترتيب الأحرف

فكلمة

( دار )

قد يكتبها

( راد ) وهكذا .


* يخلط في الكتابة بين الأحرف المتشابهة فقد يرى

كلمة

( باب )

ولكنه يكتبها

( ناب ) وهكذا .


* يحذف بعض الحروف من الكلمة أو كلمة من الجملة أثناء الكتابة الإملائية .

* يضيف حرف إلى الكلمة غير ضرورية

أو

إضافة كلمة إلى الجملة غير ضرورية أثناء الكتابة الإملائية.

* يبدل حرف في الكلمة بحرف آخر

مثلاً

( غ ع )

أو

( ب ن) .


* قد يجد الطالب صعوبة الالتزام بالكتابة على نفس الخط من الورقة .

* وأخيراً فإن خط هذا الطالب عادةً ما يكون رديئاً بحيث تصعب قراءته .


ج) الأخطاء الخاصة بالحساب /

صعوبة في الربط بين الرقم ورمزه ، فقد تطلب منه أن يكتب

الرقم ثلاثة

فيكتب ( 4)


•صعوبة في تمييز الأرقام ذات الاتجاهات المتعاكسة

مثل

( 6 ـ 2 )

( 7 ـ 8 ) ،

حيث قد يقرأ أو يكتب

الرقم ( 6 )

عل أنه ( 2 )

وبالعكس وهكذا بالنسبة

للرقمين 7 و 8 وما شابه .

صعوبة في كتابة الأرقام التي تحتاج إلى اتجاه معين ، إذ يكتب

الرقم

(3)

مثلاً هكذا ( عكس الاتجاه )

وقد يكتب الرقم

( 4 )

هكذا (عكس الاتجاه )

وقد يكتب

( 9 ) هكذا

( عكس الاتجاه ) .

يعكس الأرقام الموجودة في الخانات المختلفة ،

فالرقم (25)

قد يقرأه أو يكتبه (52) وهكذا.

صعوبة في إتقان بعض المفاهيم الخاصة بالعمليات الحسابية الأساسية كالجمع، والطرح ، والضرب ، والقسمة . فالطالب هنا قد يكون متمكناً من عملية الجمع أو الضرب البسيط مثلاً ،

ولكنه

مع ذلك يقع في أخطاء تتعلق ببعض المفاهيم الأخرى المتعلقة بالقيمة المكانية للرقم (آحاد ـ عشرات) مثلاً وما شابه ذلك ، وعلى سبيل المثال ، فقد قام أحد الطلبة بجمع 25+12+=01 وعند الاستفسار منه تبين أنه قام بجمع الأرقام 5+2+2+1 فكان الجواب 10 ولكنه قام بكتابة هذا الرقم بالعكس فكتب 01 .
فالطالب هنا يقوم بالجمع بطريقة صحيحة ، لكنه يخلط بين منزلتي الآحاد و العشرات مثلاً.

ومن الأمثلة على الأخطاء الشائعة في العمليات الحسابية :

15
+
16
=21

مما سبق نستطيع أن ندرك أن الارتباك في تمييز الاتجاهات
هو إحدى الصعوبات الهامة ، التي يواجهها الطالب ، الذي
يعاني من صعوبات تعلم ، وقد يكون هذا الاضظراب وراء
معظم الاخطاء الشائعة والغريبة التي سبق الإشارة إليها .

ج) الأخطاء الخاصة بالقران /
مقرر التلاوه يحفظه يقرأ ولكن لايجد مكان الكلمة في الاية

[زجاجة عطر]

تابع



عزيزي المعلم
في حالة وجود هذه الأخطاء بين طلابك حاول :
-شرح هذه الأخطاء لأسرة الطالب ، لأن تعاون الأسرة وتجاوبها وتفهمها من النقاط الأساسية في نجاح البرامج العلاجية لهذا الطالب .

-تعرف على مختلف مظاهر المقدرة ، والعجز عند الطالب ، وفي هذا المجال ، فإن الأخطاء التي يقع بها الطالب، لها أهمية خاصة ، حيث أن تحليل هذه الأخطاء يفيدنا كثيراً في تبين جوانب الضعف ، وفي تعرف نمط الأخطاء التي يقع بها الطالب، وبالتالي تفيدنا في رسم البرنامج العلاجي .

-تجنب أي احتمال يؤدي إلى فشل الطالب ، وفي هذا المجال يمكننا العودة إلى المستوى الذي سبق إحساس الطالب بوجود صعوبة لديه ، أي حين كان التعلم ما يزال سهلاً بالنسبة له ، ومن ثم نبدأ ببطء ، مواصلين التشجيع ، والإطراء على الأشياء التي يفهمها جيداً ، والهدف هو إزالة التوتر عنه.

-أن يكون لديك _ كمعلم _ الإلمام الكافي بالمهارات الأساسية القبلية اللازمة لكل مهارة ؛فالانتباه ، ومعرفة الاتجاهات، ومعرفة المتشابه والمختلف من الأصوات والأشكال ، وما شابه ذلك ، كلها مهارات قبلية لازمة ، ينبغي أن يتقنها الطالب ، قبل أن نبدأ بتعليمه مهارات أخرى أكثر تعقيداً .

-استخدام طريقة التعليم الفردي ـ قدر الإمكان ـ مع الطالب .

-تزويد الطلاب ببرنامج يومي / أسبوعي شامل يوضح المهام والواجبات ، التي على الطالب إنجازها خلال ذلك الأسبوع ؛ لأن كثيراً من هؤلاء الطلبة يجدون صعوبة في تنظيم أوقاتهم .

-استغلال حصة النشاط في داخل الصف بإعطائه مسئوليات محدودة ، مثل عمل واجب معين ، أو إعطائه مهمة معينه ؛ تساعد على تنمية الاتجاهات ، تتضمن المطابقة ، ومعرفة أوجه التشابه والاختلاف ، ما شابه ذلك .

-تشجيعه ومدحه على الأشياء التي يعملها بصورة صحيحة ، ركز دائماً على النقاط الإيجابية في إنجازه ، وأشعره بتقديرك له الجهد الذي بذله .


-مساعدته بأن تضع إشارة مميزة على الجهة اليمني من الصفحة لإرشاده من أين يبدأ سواء في القراءة أو الكتابة : تذكر أن هذا الطالب يعاني من صعوبة في تميز الاتجاهات .


-اعتماد مبدأ المراجعة دائماً للدروس السابقة ، فهذا سيساعده على زيادة قدرته على التذكر ، وسيساعد كل طلاب الصف أيضاً . .


-تشجيعه على العمل ببطء ، وإعطاؤه وقتاً إضافياً في الاختبارات .


-تشجيعه على استعمال وسائل و مواد محسوسة ، في العمليات الحسابية ، كذلك المسجل في حالة إلقاء الدرس .


-تشجيعه على النظر للكلمات بالتفصيل ، لمساعدته على تمييز أشكال الأحرف ، التي تتكون منها هذه الكلمات .



-إعطاؤه قوانين محددة ، وثابتة تتعلق بطريقة الكتابة ، وهذا يساعده على الإملاء .

-قراءة ما يكتب على اللوح بصوت عالي
.
-تقليل المشتتات الصفية قدر الإمكان .

وأخيراً : جربوا كل شئ ما عدا الإزدراء والتوبيخ .

و احرص أخي المعلم على إبتكار وسائل علاجية مختلفة لتلاميذك وامدنا بها جزاك الله الف خير

إليك أخي المعلم الكريم بعض

(*_*) الصعوبات التي تعترض المعلم في تدريس الصفوف الأولية وطرق علاجها في القراءه والقران والرياضيات والفقه (*_*)

عدم تمييز بعض الطلاب بين الحروف المتشابهة شكلا ونطقا .

الحلول المقترحة

1/ التفريق بين الحروف المتشابهة أثناء التدريس

2 /ربط أحد الحروف المتشابهة بصورة تدل عليه

3/عرض لوحة الحروف أمام الطلاب ، ويطلب من الطالب الإشارة إلى كل حرف قبل كتابته

4/إجراء مقارنة بين الحروف المتشابهة بعد إتمام دراستها قراءة وكتابة .

5/حصر الطلاب الذين يعانون من المشكلة ، وإعطاؤهم حصصا إضافية

6/ربط الحروف بمسميات يعرفها الطالب

7/تغيير مكان الطالب أو مجموعته

8/تعليق لوحات دائمة للحروف المتشابهة داخل الفصل .

9/تكثيف التمارين على هذه الحروف ومراجعتها

10/الربط بين القراءة والكتابة أثناء التعلم .

11/ربط الحروف المتشابهة بقصة بسيطة

12/تمييز الحرفين المتشابهين بلونين مختلفين ، وجعل الطالب يكتب كلا منهما بلون مخالف

13/توزيع بطاقات الحروف على طلاب الفصل ؛ ليرتبط كل حرف منها بشخص يعرفونه ، واستخدام هؤلاء الطلاب مع بطاقاتهم في تركيب وتحليل الكلمات

14/يبين المعلم مخرج كل حرف ، ويطلب من الطالب محاكاته أثناء النظر إلى مرآة أمامه .



عدم إمساك القلم جيدا .


1/التركيز على ذلك من بداية العام مع الملاحظة المستمرة

2/و ضع صورة مكبرة أمام الطلاب توضح طريقة الإمساك بالقلم مع شرحها

3/تدريب كل طالب على حدة

4/الاعتناء بتدريبات التهيؤ والاستعداد

5/ملاحظة تناسب حجم القلم ويد الطالب .

6/التعاون مع مدرس التربية الفنية لحل المشكلة

7/عرض شريط فيديو يوضح طريقة مسك القلم .

عدم التمييز بين الحركات


1/كتابة الحركات في وسيلة أمام الطلاب مع صورة توضح شكل الشفة عند كل حركة ( مفتوحة ، أو مضمومة ، أو تميل إلى الأسفل ) .

2/ربط كل حركة بحركة مناسبة في اليد ( الفتح لأعلى ، والضم للأمام ، والكسر لأسفل ، والسكون بحركة مندفعة ، ثم وقف مفاجئ )

3/استخدام المرآة ليلاحظ الطالب شكل الشفة أثناء لفظ الحرف ؛ ليحدد حركته .

قيام بعض الطلاب بالكتابة بصورة غير صحيحة .

1/الإكثار من الكتابة على الحروف الباهتة ، أو المنقطة ، أو شف الحروف .

2/استخدام جهاز العرض فوق الرأس ؛ ليكتب الطالب فوق الحرف المكبر

3/تكثيف الواجبات الصفية

4/معالجة الخطأ مباشرة

5/الإكثار من إخراج الطلاب للكتابة على السبورة

6/استخدام السبورات الصغيرة الشخصية مع كل طالب

7/إعطاء الحوافز التشجيعية على الكتابة السليمة

8/ملاحظة الجلسة الصحيحة ، وإمساك القلم بشكل صحيح

9/مراعاة التناسق بين الحروف والكلمات على السطر ، والكتابة سطر دون سطر

10/تسطير السبورة ليعتاد الطالب الكتابة بشكل سليم على السطر

11/توجيه الطلاب إلى عدم الإسراع المخل في الكتابة ومطالبة من يفعل ذلك بالإعادة

12/تصحيح وضع اليد بالنسبة للكراسة أثناء الكتابة ، مع ملاحظة عدم الضغط على الطالب الأعسر في استخدام يده اليمنى ، ويعرف المعلم ذلك بإلقاء حلوى بشكل مفاجئ على الطالب ، ويلاحظ اليد التي يلتقطها بها

13/تكثيف التدريبات على رسم الحروف حسب موقعها من الكلمة ، وطريقة اتصال كل حرف

14/بيان حروف الانفصال للطلاب .

15/بيان الطريقة الصحيحة للكتابة من حيث بداية الحرف ونهايته وفق الأسهم .

الكتابة

1/الاهتمام بالكيف لا الكم

2/جعل الطالب يتهجى ما يكتبه بصوت عال ، ثم يقرأ ما كتبه كاملا

3/تخصيص كراسة إضافية للكتابة

4/عرض كتابات الطلاب الصحيحة أمام الآخرين ، والإشادة بهم ؛ لتحفيز الباقين

5/استخدام السبورات الشخصية الصغيرة مع الطلاب

6/إمساك يد الطالب أثناء الكتابة على السبورة ، ومحاكاة كتابة المعلم بعد تقطيع الحروف أثناء الكتابة

عدم حفظ السور المقررة ، أو بعضها .

1/تكرار سماع السور المقصودة

2/توزيع أشرطة على الطلاب بها تسجيل السور التي لم يحفظوها

3/تقسيم السور إلى مقاطع

4/التشجيع والتحفيز على الحفظ داخل الفصل بقدر الاستطاعة

5/عرض الآيات مكتوبة أمام الطلاب وشرحها بطريقة مبسطة تتناسب وإدراكهم

6/غرس فضل حفظ القرآن وتقديسه لدى الطلاب

7/تسجيل صوت الطلاب أثناء التسميع وتزويد من لم يحفظ منهم بصوته مسجلا .

8/مراعاة صعوبة السور في توزيع المنهج

9/استخدام الإشارة باليد والعد على الأصابع ( في سورة الكافرون )

10/تقسيم الآية إلى كلمات ، ومن ثم ربط الكلمات بعضها ببعض



عدم قراءة بعض الأعداد وكتابتها

1/وضع لوحة مكتوب عليها الأعداد مع تكرار قراءتها

2/استخدام العداد

3/توزيع أوراق تحتوي على بعض الأعداد ليكتبها الطالب

4/يطلب من الطالب تحديد وقراءة المتشابهين وتلوين كل منهما بلون مخالف

5/التوصيل بين العدد وما يمثله من رسومات

6/كتابة الأعداد على السبورة من قبل الطالب

7/كتابة الأعداد تصاعديا وتنازليا وقراءتها .

8/ربط العدد بحركة ، أو مسمى مصاحب مثل : ( 2 يمين ، 6 يسار ، 7 فوق ، 8 أسفل )

9/ترقيم سلم المدرسة إن وجد

10/الاستعانة بالأصابع والوسائل الملموسة .

عدم التمييز بين المد والحركة المشابهة .

1/كتابة كلمات ممدودة وأخرى مشابهة لها غير ممدودة ( قال ، قل )

2/بيان أن المد عبارة عن إشباع الحركة

3/تحديد حرف المد والحرف الممدود ، وشرح سبب تسمية كل منهما

4/الإكثار من الأمثلة والتدريبات

5/تثبيت وسيلة داخل الصف توضح حروف المد والحركة التي تسبق كل منها

6/استخراج حروف المد والحروف الممدودة من كل كلمة تمر على الطالب بها مد

7/استخدام مجسم كبير لحروف المد عند الشرح

8/عدم مد الحروف عند تعليمها مجردة من الحركات

9إيضاح نطق المد عند الإملاء

10/ربط المد بحركة اليدين إلى أعلى

11/جعل الطالب ينطق الكلمة بصوت عال مع المبالغة في المد ؛ ليتضح له وجود المد من عدمه عند استقامة النطق والمعنى ( يصوم ، صوم )


عدم تطبيق الصلاة عمليا من بعض الطلاب .


1/الإكثار من التدريب العملي ، وتطبيق الصلاة من قبل الطلاب أمام زملائهم

2/تشويقهم لأداء الصلاة في المسجد ، وترغيبهم في فضلها

3/استخدام فيلم مصور ، أو قرص مدمج لتعليم الصلاة

4/يذكر الطلاب كل حركة من حركات الصلاة أثناء تطبيقها أمامهم من أحد زملائهم ، ثم الحركة التي تليها


5/تقسيم الفصل إلى مجموعات مع تقديم أحدهم ليكون إماما لهم مع تشجيعهم

كيف يتصرف المعلم مع السلوكيات السيئة أو المشينة داخل الصف؟
الإجابة:
1- يجب على المعلم أن يهيئ نفسه قبل الدخول للصف بأنه ربما (يواجه سلوكيات سيئة وغير لائقة) الأمر الذي يجعله مستعدا للتعامل معها، فلا تحدث له ردة فعل سلبية، ولا تكبر في نفسه تلك السلوكيات.
2- سلوكيات الطالب في الصف تنقسم إلى قسمين :
أولا: أخطاء الطالب على نفسه أو على زملائه أو في حق الصف وممتلكاته.
ثانيا: أخطاء الطالب في حق المعلم. يعني (إذا غلط الطالب على المعلم بدون سبب ومباشرة بأن سبه أو أهانه أو آذاه بشكل مباشر) وهذه الحالة يحكمها نوع خطأ الطالب وشخصية المعلم وليست موضوع نقاشنا هنا. لأنها تعتبر من الحالات النادرة جدا.
* (أما أخطاء الطالب في حق نفسه أو زملائه أو الصف) فيجب أن يتعامل معها المعلم بحكمة، ورباطة جأش، وفق ظروف مراحل النمو العمرية لطلاب المرحلة الدراسية.
وأستميحكم عذرا أن أقتصر حديثي عن طلاب المرحلتين المتوسطة والثانوية.
* وهنا يجب على المعلم ألاّ يغضب إذا أخطأ الطالب في حق نفسه أو زملائه أو الصف.
السؤال: لماذا؟
الجواب ببساطة؛ لأن الطالب لم يخطئ في حق المعلم. فلماذا يغضب المعلم؟!!
فالطالب أخطأ في حق نفسه أو زملائه أو الصف...!
وهنا يجب على المعلم توجيه رسالة واضحة وبهدوء بصورة خاصة على انفراد للطالب مفادها( أن ما قام به يعتبر خطا - وهو يعلم ذلك- وأن هذا الخطأ يضايق المعلم، ويجب على الطالب عدم تكراره مرة أخرى)
* قد يقول قائل أن هذا الطالب في هذه الحالة لم يحترم المعلم!
الجواب ببساطة.. أن ما حدث هو انعكاس لثقافة الطالب وتربيته في البيت. والمسؤول هنا بالدرجة الأولى هي الأسرة. وهنا يبرز دود المعلم من الناحية التربوية في التعامل مع هذه السلوكيات.

* بعد ذلك يجب على المعلم أن يوضح للطالب أساليب التأديب التي ستتخذ في حقه لو كرر خطأه.
* كما يجب عليه أن يؤدب وفق آليات التأديب التربوية المحققة للغاية. (بعيدا عن الغضب أو العقاب البدني)
* وكلما استطاع المعلم أن يربط علاج الحالات السلوكية غير المرغوب فيها بموقف الرسول الكريم منها وأنه (عليه الصلاة والسلام كان على خلق قويم، وكان خلقه القرآن، وأنه لم يكن فاحشا ولا متفحشا ولا بذيئا)
* وكلما استطاع المعلم ربط معالجة تلك السلوكيات بقيم المجتمع النبيلة التي ترفض السلوكيات السلبية، كلما نجح في التعامل برقي مع طلابه، وجنب نفسه التعب النفسي والجسدي نتيجة غضبه مما لا يجب أن يغضب منه أصلا.

[great mother]

جزاكم الله خيرا
هل من مزيد

[zoohoo]

جزاك الله خير. رغم انو دكتورتي مختلفة بس اكيد بستفيد منك. حابة استفسر اذا كان عندك نماذج اختبارات سابقه لمواد التربوي ممكن تنزليها اكون ممنونه يعطيك العافيه