InstagramTwitterSnapChat


 
وصف

العودة   منتديات سكاو > الأقسام الخاصة > الأقسام العامة > الساحة العامة
التسجيل مشاركات اليوم البحث
   
   


الساحة العامة قسم مخصص لـ الفعاليات والنقاش و المواضيع التي لا تندرج تحت الأقسام الآخرى .

مقال رائع اعتقد يهمكم هذا الكلام ايها الجامعيين والجامعيات :

الساحة العامة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
  #1  
قديم 19-09-2010, 09:09 AM
الصورة الرمزية علي العسيري

علي العسيري علي العسيري غير متواجد حالياً

مجرد رأي ,,

 
تاريخ التسجيل: Oct 2008
التخصص: اداره عامه /تنظيم وتطوير اداري
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: متخرج
الجنس: ذكر
المشاركات: 2,418
افتراضي مقال رائع اعتقد يهمكم هذا الكلام ايها الجامعيين والجامعيات :


http://www.alwatan.com.sa/Articles/D...ArticleID=2275

نحن والرموز: ثلاثة يهود وخمسة عرب

هل يمكن أن تكون الجملة التالية ما بعد النقطتين صارخة ومستفزة: على أكتاف ثلاثة من اليهود قامت أساسات حضارة وتقدم إنسان القرن العشرين. ومن دون هؤلاء الثلاثة ربما كانت، أو لم تكن دورة العجلة بهذا التسارع. والثلاثة هم إسحق نيوتن، وسيجموند فرويد وألبرت إنشتاين. وإذ لا يمكن لأي نقاش سفسطي أن يجادل حول مساهمة نيوتن وإنشتاين في الإرث الإنساني الحديث، فسيبقى سيجموند فرويد بالنسبة لثقافتنا موضع خلاف واختلاف، ذاك أننا لا نعرف من تراثه الضخم إلا نظريته التصادمية حول النشوء والارتقاء وهي بالضبط ما أخفت خلفها سطوته الهائلة المذهلة في بقية مشارب علم النفس وأخفت أيضاً أثره وكل إرثه المنهجي الذي قامت عليه مدارس التحليل المعاصرة، لا في علم النفس فحسب، بل كل تيارات العمل النقدي في بقية التخصصات الأكاديمية الإنسانية. ثم إن الأهم أن الثلاثة لم يكونوا في المطلق من أركان الحركة الهرتزلية الصهيونية، والوحيد منهم الذي عاصرها كان ألبرت إنشتاين الذي رفض الدعوة المفتوحة ليكون أول رئيس إسرائيلي، ومن الثابت أنه رفضها لاختلافه المطلق مع البنية والفكرة الصهيونية. وكل هذه المقدمة لا تشفع للفكرة. الفكرة هي كيف تحيي الثقافات الأخرى من حولنا رموزها وكيف نحن في المقابل نقتل رموزنا وحتى وإن كانت بذرة في مستوى أقل إلا أن نهاياتهم كانت بالضبط لا مجرد عبرة فحسب، بل صرع للمثال والقدوة. على موقع – ويكيبديا – التثقيفي التعريفي هناك ما يشير إلى أكثر من ثلاثمئة مكتبة جامعية في الغرب تحمل اسم ألبرت إنشتاين. تشير الإحصاءات إلى حملة سنوية للتبرعات للأبحاث التي تجرى في معامل ومختبرات باسم إنشتاين تقارب الخمسة ملايين دولار ناهيك عن أن اسمه الضخم أصبح لزمة جوهرية في مناهج التعليم الأساسي من باب زرع المثال والقدوة. وعلى ذات الموقع الإلكتروني يذكر الإحصاء أن أكثر من عشرة آلاف رسالة علمية حتى اللحظة في ثنايا الدراسات العليا قد تعرضت لإرث سيجموند فرويد بالتحليل والنقد سواء في صلب هذه الأطروحات أو عناوينها المتباينة في عشرات التخصصات الإنسانية المختلفة.
ما الذي يدفعني للكتابة حول تباين الاستقبال والاحتفاء برموز العلم التطبيقي أو الفكري ما بيننا وبين الآخر؟ خلال الأيام الثلاثة الأخيرة اشتغلت بكل ما كان متاحاً، ورقياً أو إلكترونياً، بتوديع ثقافتنا لرمز عالمي مثل الراحل الأخير محمد أركون. ودعك من قول شارد لأحدهم بأنه كان المجدد الإسلامي في منتصف القرن الماضي وحتى رحيله فإن المؤسف بمكان ليس إلا بواعث الهجوم المخيف التي طالت لا إرثه الفكري فحسب، بل حتى الشخصاني من حياته. وقبل محمد أركون رحل ذات العام بمحمد عابد الجابري ونصر حامد أبوزيد وكلنا يعرف قصص الاحتساب التي اضطرت الأول أن يحاضر ذات يوم في عاصمة عربية تحت حراسة الأمن وقصة التهجير المؤلمة التي أنهت الأخير في منفاه البارد بعد معركة قضائية دامية. وأنا هنا لا أنفي أن يقع أو كان، أي من هؤلاء الثلاثة الرموز في الخطأ المنهجي الذي يتصادم مع ثوابت الثقافة السائدة ولكن هذا لن ينفي أيضاً أن المنهجية الحقة من حولهم أو من بعدهم تستلزم البناء بالجرح والتعديل حول كل ما سبقوا إليه أو بنوه. وفي أي ثقافة تحترم نفسها فإن مثل هؤلاء يجب أن يكونوا موضعاً للاتفاق والاختلاف البناءين وأن يكونوا قصة نقاش وجدال مثمرين من أجل الوصول إلى الحقائق المنشودة المثلى، ومرة أخرى عبر البحث والاستقصاء وعبر جدلية المدرسة. بعيد فرويد بزغت نظريات مايكل يونج التصحيحية وبعد الاثنين ارتفعت قواعد البناء وشواهده. لا أحد اليوم في مدارس النقد الحديث يشبه فرويد ولا يحاكي ذات مايكل يونج فهما مجرد بذرة تطورت من حولهما حديقة علم مختلفة وباسقة شاهقة. تأثرت بهما نعم، ولكن هذه الثقافة المعرفية في ذلك العالم تسارعت بشكل مطرد حتى لم يعد شكل البناء الحديث يشبه القاعدة ولكن القاعدة في الأصل مازالت هي القاعدة.
هذه ثقافة تحارب الرموز لأنها تحاول مباشرة أن تقبرها لمجرد الاختلاف دون أن تحاول معها الجرح والتعديل والمساءلة. دون أن تستطيع ثقافتنا أن تقبل الحقيقة في أن أية محاولة فردية لا يمكن لها أن تكون تجربة مكتملة ودون أن تدرك أن الاكتمال يحتاج إلى نسق تراكمي لا يلغي أوسطه أوله ولا يصادر آخره أوسطه. خذ مثلاً أن ابن سينا بكل إسهاماته المذهلة في العلم التطبيقي تحاكمه ذات الثقافة لما تتصوره من بعض هناته الأيديولوجية وأن اسمه قد أزيل حتى ولو من باب لوحة مدرسة كانت تحمل اسمه إلى زمن قريب وأن تراثه الطبي قد حذف من مقرر دراسي جامعي حول إسهامات علماء العرب والمسلمين في الحضارة الإنسانية الحديثة. وفي أثناء دراستي العليا، وفي مطلع التسعينات بالتحديد، كنت أدرس مادة على يد الأستاذ الزائر لجامعتي في علم اللسانيات، ذلك العربي المهاجر الضخم جاك دريدا وقد كان للمفارقة لا يغادر درساً دون الإشارة إلى – أفيروس- ويومها كنت أستغرب من دريدا نفسه ربط هذا الاسم الذي يبدو لاتينياً صرفاً بالحضارتين العربية والإسلامية. وأتذكر أنه من المفارقة المخجلة المدهشة في آن أن جواب دريدا لهذا الربط ليس إلا لأن (أفيروس) هذا نفسه ليس إلا عربياً ذائعاً اسمه ابن رشد. ومن المخجل بمكان أن طلابنا وأبناء حضارتنا لا يقرؤونه إلا عند الذين تلقفوه مدرسة مذهلة في جامعات الغرب، بينما تبقى هذه الحقيقة في الخاتمة: صار (أفيروس) أشهر من الاسم الحقيقي (ابن رشد) بل أصبح اسمه المحرف على محركات البحث باللغة الإنجليزية يعطيك عشرات أضعاف الأضعاف عما يعطيك إياه اسمه الأصلي على ذات المحرك ولكن باللغة العربية. ولكم أخيراً أن تنظروا لهذه المفارقة: حين مات ابن رشد اجتمع القوم على وسيلة تخفي أثره كي لا يغسل بها الأجيال والعقول التي نخاف عليها، أو خافوا منها إن بقي إرثه. وبجوار قبره فتحوا حفرة أخرى، كما يقول التاريخ، بضعف عمق القبر وقبروا ما كان متاحاً من كتبه بجوار قبره. قصة ابن رشد وحدها تختصر كل قصة ثقافتنا مع رموزها المختلفة.
رد مع اقتباس

 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 19-09-2010, 11:56 AM   #2

мέmό0ό

ฝє ǻŗế ṕṙơǜđẻ Ǿḟ Чơц↓ ▒ •

الصورة الرمزية мέmό0ό

 
تاريخ التسجيل: Feb 2010
التخصص: عدنـآ بـآآيوكيـــم -.- "
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: الرابع
الجنس: أنثى
المشاركات: 585
افتراضي رد: مقال رائع اعتقد يهمكم هذا الكلام ايها الجامعيين والجامعيات :

والله مقـــــــــــــــال رـآئع ..
أنا قد خجلت من نفسي بقرـآءته
حقيقة في هذا العام ومع برنامج الأستاذ أحمد الشقيري
علمت كم أننا تخلفنا عن العالم
ليتنا تخلفنا وحسب
بل رضينا أيضا أن ينسب الآخرون مجهوداتنا لأنفسهم
والأدهى والأمــــــــــــر أؤلئك
قناديل العلم والإخترـآع
قد طوت أسمائهم بين رمال النسيـــــــــآآن
ليت أن مناهجنا احتوت ذكر ربع جهودهمـ
من اول سنــة دراسيه يعلموننا من هم نيوتن .. آينشتاين .. مندل .. إلخ
حتى نصل للدراسات العليا لندرس نظريه داروين المضله المناقضة لشريعتنا !!!!
ولا تحتوي المناهج إلا على بضع سطور عن أحد العلمــآء المسلمين !
أو إسهاماتهم في مجال تطور العلم والعلوم
أمرٌ نطرق الرأس منه خجلاً ..
أسأل الله بأن يعيدلنا المجد الضـــــآئع
ويوقظ شباب الأمـــــــــــة ورجالاتها

بارك الله فيكـ أخي علي على هذهـ المنسوجــه الرـآئعه
ولاحرمك أجر وضعها هاهنا
كن بخيــــــــــــر ..

 

توقيع мέmό0ό  

 

ĢǾ ǻ ђέǎď Ǻḃḑưℓℓǎĥ
ǻήđ ŗέ₥έ₥ḇẻŗ
ฝє ǻŗế ṕṙơǜđẻ Ǿḟ Чơц

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 


التعديل الأخير تم بواسطة мέmό0ό ; 19-09-2010 الساعة 11:58 AM.
мέmό0ό غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 19-09-2010, 01:28 PM   #3

عَـبْدالعَزِيز الهَاشِمي ™

BARBAROUSSA

الصورة الرمزية عَـبْدالعَزِيز الهَاشِمي ™

 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: متخرج
الجنس: ذكر
المشاركات: 2,376
افتراضي رد: مقال رائع اعتقد يهمكم هذا الكلام ايها الجامعيين والجامعيات :

هل يمكن أن تكون الجملة التالية ما بعد النقطتين صارخة ومستفزة: على أكتاف ثلاثة من اليهود قامت أساسات حضارة وتقدم إنسان القرن العشرين. ومن دون هؤلاء الثلاثة ربما كانت، أو لم تكن دورة العجلة بهذا التسارع. والثلاثة هم إسحق نيوتن، وسيجموند فرويد وألبرت إنشتاين.
نعم أعتقد أن الجملة صارخه ومستفزه , وذلك لأن كل مآ أتو به من علم .. بني على ما أتى به علماء العرب والمسلمين وغيرهم.... إكتشاف الصفر أصغر مثال ... ربما هم طورو مستوى العلم , واجادو فيه وابدعو ... لكن الفضل ينسب إلى من أوصل العلم الى ما كان عليه وقت دراستهم للعلم..ولا ننسى أنهم أبدعو تفوقو وهذه حقيقه لا ينكرها عاقل .


"وخربت بغداد الخراب العظيم،
وأُحرِقت كتب العلم التي كانت بها من سائر العلوم والفنون التي ما كانت في الدنيا؛
قيل: إنّهم بنوا بها جسراً من الطين والماء عوضاً عن الآجُر،
وقيل غير ذلك".

( ابن تغري بردي، النجوم الزاهرة 7/84 )

"وأُلقيت كتب العلم التي كانت بخزائنهم جميعاً في دجلة،
وكانت شيئاً لا يعبّر عنه،
مقابلة في زعمهم بما فعله المسلمون الأوائل في كتب الفرس وعلومهم".

( ابن خلدون، العِبر وديوان المبتدأ والخبر في أيام العرب والعجم والبربر ومن عاصرهم من ذوي السلطان الأكبر 7/48 )

"يُقال أنّ أعظم خزائن الكتب في الإسلام ثلاث خزائن،
إحداها خزانة الخلفاء العباسيين ببغداد،
كان فيها من الكتب ما لا يُحصى كثرة ولا يقوم عليها نفاسة،
ولم تزل على ذلك إلى أن دهمت التتار بغداد،
وقتل ملكهم هولاكو المستعصم آخر خلفائهم ببغداد،
فذهبت خزانة الكتب فيما ذهب،
وذهبت معالمها وأعفيت آثارها".

( القلقشندي، صبح الأعشى في صناعة الإنشا 1/466 )


أستاذ علي , انا بقولك كلام لطالما أشكل علي ... علماء المسلمون الأوائل عندما أخذو العلم من الإغريق وغيرهم ... لم يدرسوه باللغة الإغريقية...إنما ترجموه اللى اللغة العربية(بل وأبدعو في التراجم) وهذا مما ساهم بقوة في فهمهم للعلم وساعدهم على إبداعهم... طيب نأتي لشبابنا والجيل الصاعد: يدرس الإنجليزية من الإبتدائي والمتوسط والثانوي (مواد لغة انجليزية فقط )وفي الجامعة يدرس أغلب المواد العلمية والكتب أيظا باللغة الإنجليزية (السنة التحضيرية مثال).(لو كان كتاب الأحياء مثلا باللغه العربية هل سيجد الطلاب صعوبة في فهمه ؟؟)... هل هناك أمة إرتقت بالعلم بغير لغتها الأم ؟ .... أقرب مثال ...( أفيروس) إبن رشد زي ما تفضلت مع انه عربي ومسلم .. لكنك استغربت من دكتورك.. الحقيقه هي انهم حتى إسم العالم حولوه الى لغتهم.... أما عن نقطة أن نتعلم لغتهم لنأمن شرهم ... أعتقد أن قسم اللغة الإنجليزية بكلية الآداب يستطيع ان يقوم بالمهمة وأكثر....
مثال آخر : واذا صحيح نريد ان نطبقها عمليا ... عليهم أن يدرسونا العبرية لأنها لغت أعدائنا أيظا..





تحياتي

 


التعديل الأخير تم بواسطة عَـبْدالعَزِيز الهَاشِمي ™ ; 19-09-2010 الساعة 01:31 PM.
عَـبْدالعَزِيز الهَاشِمي ™ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 19-09-2010, 07:06 PM   #4

أحـمـد ظـافـر

مشرف مُتألق سابق

الصورة الرمزية أحـمـد ظـافـر

 
تاريخ التسجيل: Oct 2008
كلية: كلية الهندسة
التخصص: مدنيّة
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: الرابع
البلد: الدول العربية
الجنس: ذكر
المشاركات: 2,472
افتراضي رد: مقال رائع اعتقد يهمكم هذا الكلام ايها الجامعيين والجامعيات :

قصة ابن رشد وحدها تختصر كل قصة ثقافتنا مع رموزها المختلفة .

شكرا

 

 

لا تنس #أذكار_الصباح
لا تنس #أذكار_المساء
استغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه.
اللهم صل على محمد وعلى آله وأصحابه والتابعين.
اللهُمَّ إرحم موتَانآ وموتـــــَى المُسلِمينْ والمُسلِمآتْ
اللهُمَّ قِهمْ عذَابَ القـــَبْر وفِتنَته.

اللهُمَّ إٍنَّا نسألُكَ حُسنَ الخَاتِمة .

 

أحـمـد ظـافـر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 19-09-2010, 08:55 PM   #5

MEMA2009

.

الصورة الرمزية MEMA2009

 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
التخصص: لغات -انجليزي
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: السادس
الجنس: أنثى
المشاركات: 267
افتراضي رد: مقال رائع اعتقد يهمكم هذا الكلام ايها الجامعيين والجامعيات :

..." حين مات ابن رشد اجتمع القوم على وسيلة تخفي أثره كي لا يغسل بها الأجيال والعقول التي نخاف عليها، أو خافوا منها إن بقي إرثه. وبجوار قبره فتحوا حفرة أخرى، كما يقول التاريخ، بضعف عمق القبر وقبروا ما كان متاحاً من كتبه بجوار قبره. "



"هذه ثقافة تحارب الرموز لأنها تحاول مباشرة أن تقبرها لمجرد الاختلاف دون أن تحاول معها الجرح والتعديل والمساءلة"



للأسف....



شكرا

 

MEMA2009 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 10:16 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

أن كل ما ينشر في المنتدى لا يمثل رأي الإدارة وانما يمثل رأي أصحابها

جميع الحقوق محفوظة لشبكة سكاو

2003-2023