انــــــــــــا حــــــربــــــــــــــــي سعــــــودي مســـــــــلم

[مهبول في عالم مسطول]

رب العالمين يقول في محكم كتابه (( وجعلناكم شعوب وقبائل لتعارفوا ان اكرمكم عند الله اتقاكم )). صدق الله العظيم

المعيار الرباني تقوى وطاعة رب العالمين وليس التعصب القبلي

واللهـ خلق القبائل للتتعارف وتتآلف وتتكاتف وليس للتتفرق

عندما تتمسك بدينك ...انت ارهابي ( متطرف )
عندما تتمسك بوطنك انت قومي ( البعث )
عندما تتمسك بالقبيله انت تثير فتنه ( متخلف )
عندما تتمسك بالعلم يجب ان تهاجر ( القرين كارد )


هذي كلها افكار دول مهيمنه اعداء الاستقلال والحريه والكرامه تخشى من كل شي يهدد انظمتها واتباعها في المنطقه

ولكن اقول انا مسلم وطني قبيلي متعلم واعرف ماذا تعني القبليه من المنظور الثقافي الانساني ودورها الوطني والاجتماعي
الاعداء يريدو ان نخاف من كل شي ونكون ومشتتين في كل شي وبدون هويه ..

الكل يجب ان يتمسك بقبيلته ويفتخر بها ويقدرها ويحشمها بتقدير القبائل الاخرى

نعم انا حربي ولن اكون حربي حقيقي ومن قبيله افتخر بها قبل ان احترم جميع القبائل والحضر


القبيله هي اكثر من يتمسك بعادات تخدم الفرد والمجتمع ( الانسانيه )

القبيله الاصيله هي من توفي بالعهد
القبيله الاصيله هي القبيله الكريمه
القبيله الاصيله هي الشجاعه
القبيله الاصيله هي من لديها النخوه ومساعده الغير
القبيله الاصيله هي من تحمي من يلجا لها
القبيله الاصيله تحفظ محارمها وتخشى العار
القبيله الاصيله هي من تتمسك بالعفه ولا تقبل التطفل

هناك من الصحابه من كانو معروفين بالقبليه وفرح الرسول صلى لله عليه وسلم بدخولهم الاسلام بسبب انهم مصدر قوه
حيث ان لديهم من الثقافه والعادات القبليه العربيه ماسوف يعز به رسالته الخالده


نحن لا نخشى من القبليه ولكن نخشى من الجهل الذي يدمر الامم والحضارات وهاهم اعداء الاسلام والعرب تبث الجهل الحقيقي في قنوات السفور والفسق والرقص .... اقسم بالله يابناء القبائل والحضر انكم مصدر قوه للمسلمين والعرب هناك انظمه مستفيده من تذويب الدين والقبيله والثقافه والعلم والعادت والتقاليد خوف على مصالحها هناك دول تريد ان نكون بلا هوبه حتى نكون ضعفاء .....













انا اصحابي من الحضر واحبهم ولااحب العصبيه القبليه لكن احب اهلي واحب قبيلتي وابناء بلدي وديني

و كلنا عيال آدم وحواء


والإنسان يشرف القبيلة مو القبيلة تشرف الانسان ( هذي فلسفتي الخاصة أحتفظ بها )

[د-فوفه]

نعم انا حربي ولن اكون حربي حقيقي ومن قبيله افتخر بها قبل ان احترم جميع القبائل والحضر

والإنسان يشرف القبيلة مو القبيلة تشرف الانسان ( هذي فلسفتي الخاصة أحتفظ بها )

بجد كلام رااائع الله يديك الف عافيه ع دا الكلام ...

(( لا فرق بين عربي أو أعجمي إلا بالتقوى ))

[قاهر المتكبرين]

أحجز لي مقعد .. لي عودة

[المسلم العربي]

بارك الله فيك .. وجلعناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا لا لتفاخروا .. والحمد لله لا أفخر بشئ من هذه الدنيا إلا بأنني مسلم .. أما العروبة فهي للتعريف فقط لا غير..

وقد قال صلى الله عليه وسلم من أبطأ به عمله لم يسرع به نسبه..

فلن ينفعني نسبي العربي وسكناي الحجاز بجوار الحرمين الشريفين إن لم أكن من الصالحين المصلحين..

الكل يجب ان يتمسك بقبيلته ويفتخر بها ويقدرها ويحشمها بتقدير القبائل الاخرى

جميل أنك لا تفاضل بين القبائل ولكن الأجمل أن يشمل ذلك الشعوب على حد سواء..
وهذا لا يعني أن نهمل الأنساب ونضيعها بالتأكيد..

أخي الفاضل, أنت لم تبين لنا كيف يكون التمسلك بالقبيلة لكي نعرف كيف نوجه هذا الموضوع,

كما أننا لم نؤمر بالتمسك بالقبلية أبداً لا في الكتاب ولا في السنة ولا في أقوال السلف, حتى أن الأمور المختصة

بالقبائل والأنساب شئ هامشي لا يعطى بالأ, كما أن علم الأنساب علم ظني وليس قطعي فيما أعلم,

أما ما قد أمرنا بالتمسك به صراحة من سيد الخلق عليه الصلاة والسلام هو قوله "تركت فيكم أمرين لن تضلوا ما تمسكتم بهما : كتاب الله وسنة رسوله"

وهذه رواية أخرى لأبي داود رحمه الله فيها معاني رائعة..
قال العرباض : صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم ، ثم أقبل علينا ، فوعظنا موعظة بليغة ، ذرفت منها العيون ، ووجلت منها القلوب . فقال قائل : يا رسول الله ! كأن هذه موعظة مودع ، فما تعهد إليها ؟ فقال : أوصيكم بتقوى الله والسمع والطاعة وإن عبدا حبشيا ، فإنه من يعش منكم بعدي فسيرى اختلافا كثيرا ، فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء المهديين الراشدين تمسكوا بها ، وعضوا عليها بالنواجذ ، وإياكم ومحدثات الأمور فإن كل محدثة بدعة ، وكل بدعة ضلالة

هذا ما يدل عليه صريح الكتاب والسنة ولم نجد شئ في التمسك بالقبلية على سبيل التفاخر.. والله أعلم

[جوزائيه]

جاء في صحيح البخاري
رجلان من المهاجرين والأنصار تشاجرا
فَقَالَ الأَنْصَارِىُّيَا لَلأَنْصَارِ. وَقَالَ الْمُهَاجِرِىُّيَا لَلْمُهَاجِرِينَ
فَسَمِعَ ذَاكَ رَسُولُ اللَّه صلى الله عليه وسلم فَقَالَ
مَابَالُ دَعْوَى جَاهِلِيَّةٍ
قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ كَسَعَ رَجُلٌ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ رَجُلاً مِنَ الأَنْصَارِ .
فَقَالَ
دَعُوهَا فَإِنَّهَا مُنْتِنَةٌ
فذكر النسب أو الوطن
على سبيل الإفتخار والتكبر على الآخر
من دعاوى الجاهلية التي أبطلها الإسلام


قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
لا فضل لعربي على أعجمي ولا لعجمي على عربي
ولا أبيض على أسود ولا أسود على أبيض
إلا بالتقوى الناس من آدم وآدم من تراب

وقال الله تعالى
إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ
( الحجرات : 13 )
فالأكثر تقوى هو الأكرم عند الله ولو كان عبداحبشيا
والأنساب لا تغني شيء عن العبد..
ولا ننكر دور القبيله في الحياه الاجتماعيه من خلال مساعدة ابناء القبيله ونحوه
فهذا شي تشكر عليه ..
وانا افتخر باني مسلمه سنيه موحده لله تعالى
وافتخر باي مسلم سني موحد لله تعالى لوكان في ايران
الافتخار بالدين افضل من الافتخار بالقبيله او العروبه ....
وعلى فكره انا بنت قبيله وحربيه لكن لا افتخر الا بديني والحمدلله ...

[بحر الحرية]

أهلن يا سيدي الكريم:
بانسبة للتفاخر بالأنساب، (وإن كنت لا أؤيد الكاتب كتابته بهذه الطريقة) هذا ما أتى الشارع ليدحضه ويجعله قاعا صفصفا، ولهذا كان التساوي بينهم فقط في التقوى، ولكن العرب سابقا في جهلها كانت تفخر بذلك وتجعل له أهمية كبرى، ولذلك عندما جاء القرآن لم يهمش اهتماماتهم، ولكنه مع ذلك قال: " إن أكرمكم عند الله أتقاكم " ليجعل التفاخر بها على الأجناس الأخرى لا قيمة له.
لي تعليق على كلام أخي المسلم العربي، فقد ذكر في رده السابق:

" كما أننا لم نؤمر بالتمسك بالقبلية أبداً لا في الكتاب ولا في السنة ولا في أقوال السلف, حتى أن الأمور المختصة بالقبائل والأنساب شئ هامشي لا يعطى بالأ, كما أن علم الأنساب علم ظني وليس قطعي فيما أعلم "

أختلف معك أخي الكريم في هذه العبارة، فقد اهتمت العرب بأنسابها، ولم تجعلها أبدا في الهامشية التي ذكرت، فقد شهد النبي عليه الصلاة والسلام لأبي بكر بتمكنه من هذا العلم.
وذكره الله عز وجل بقوله: " وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا "

ومن حديث أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:" تعلموا من أنسابكم ما تصلون به أرحامكم "

وعن ابن عباس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:" أحبوا العرب لثلاث : لأنني عربي ، والقرآن عربي ، وكلام أهل الجنة عربي "

وقد ذكر ابن عبد ربه أن سبب اهتمام العرب بأنسابها: أنها سبب من أسباب التواصل والتعاطف والتعارف فيما بينهم .

ولا أبين من اهتمامهم به، من جعل الفقهاء النسب شرط للزوم في النكاح، وبه تنشأ الفرقة بين الزوجين بالفسخ.

ولكن ما يحدث الآن من تفاخر وتعاظم، هو الأمر الممقوت الذي دحضه الإسلام وساوى فيه بين العربي والعجمي، وهو ما يجب أن نكون عليه، وأن يكون تفاخرنا بما نحمل من علم نفيد به ونطوره ونطور الأجيال، فنكون أمة متقدمة لا عالة على غيرها.
وكل ما جاءت به النصوص لم يات على سبيل التفاخر ولا التكبر، وإنما كان للتواد والتراحم والتعاطف الذي تنشأه قوة الجماعة والانتماء.

تقبلوا تحياتي واحترامي؛؛

[بحر الحرية]

السلام عليكم:
أرجو تعديل الآية أخي الكريم:

رب العالمين يقول في محكم كتابه (( وخلقناكم شعوب وقبائل لتعارفوا ان اكرمكم عند الله اتقاكم )). صدق الله العظيم

الآية رقم 13، سورة الحجرات، " يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير "

شكرا

[المسلم العربي]

بارك الله فيك أخي بحر الحرية على الإضافة المتميزة.. تقبل تحياتي وتقديري

[أحـمـد ظـافـر]

كلامك جميل وفي محله

فلا تعصب اعمى , ولا انسلاخ وانكار ..

احترم جميع القبائل .. قبل احترامي للقبيلتي ..

نعم فالألقاب لا تكسب الناس المجد , بل الناس من يكسب الألقاب مجدا ..

وكلنا شباب مسلم نسعى للفوز برضى الله وجنته .

تقبل مروري .

[JuStice]

.

لا أفتخر بأني سعودي ,

وأكره العرب لولا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام منهم ,

بالنسبة لحديث "أحبوا العرب لثلاث ..." فقد حكم عليه بعض العلماء بالوضع وحكم عليه الألباني بالضعف ,

والمسلم يجب أن يشّرف الإسلام العظيم الذي ينتمي له .. لا قبيلته ,

فكلما رأيت مسلمًا ينجزُ إنجازًا لا أنظر لقبيلته أو لاسم عائلته بل أنظر له هو وأفتخر بما قدمه ,

وهنا أقول : ماذا جنينا بعروبتنا أو قبائلنا يا سادة ؟!

صارت كلمة "العرب" عند الكثيرين -وأنا منهم- مرادفًا مُلازِمًا "للجهل والتخلف"

وأيضًا كلما مرّت بي لفظة "قبيلة" ترتسم في مخيلتي صورة لقرية صغيرة متهالكة وأحيانًا أتذكر حروب القبائل المقيتة

والتي ما زالت منتشرة حتى الآن ولكنها حاليًا باللسان !

يفخر البعض بقبيلته بشدة ويُلبِس فخره هذا رداء الاعتدال كما قرأت في هذا الموضوع ,

ولكن .. هل الفخر يحلّ كل شيء ؟

هل بالفخر سنتقدم ونجتاز الصفوف إلى الصف الأول ؟

فلنحاول تغطية النقص الكبير الذي لم ولن يمنحنا إياه الفخر بقبائل أو بعرب لا يرغبون بعمل شيء سوى تذكّر أمجاد الماضي !!

.