استفسار بخصوص نماذج اختبار قسم المكتبات و المعلومات

[ريفال]

السلام عليكم و رحمته الله و بركاته
اود ان تساعدوني في معرفة طريقة اختبار القسم
انا قسمي علوم مكتبات و معلومات
و ابغي احد ينزل نماذج اختبار القسم لطالبات الماجستر
و كيف تكون طريقة الاختبار ؟
ارجو الافاده ممن لديهم الخبره
جزاكم الله خير

[المايسترا]

اللي اعرفه انه وحدة من صديقاتي اختبرت وكان سهل ممتنع

اول شي 4اسئلة كل سؤال 3او4 فقرات
راح يسألوكي عن مناهج البحث
والتصنيف والميتاداتا والفهرسة وتقنية المعلومات تقريبا اسئلة محددة في المجال العميق للقسم
ولازم تكون اجابتك بطريقة الباحث العلمي
وحاولي قد ما تقدري تضيفي مصطلحات انجليزية في خلال الاجابة على الاسئلة
عشان يعرفو انك فاهمة وعارفة كل شي درستيه

بالتوفيق
ادعيلي انا مقدمة ماستر وربك يسهلها

[ريفال]

شكر جزيل لكي
واتمني المساعده اكثر من ذلك من الذين لذيهم الخبره و التجريب
جزاك الله خيررررر

[مشموشة]

انا كمان مقدمه ع الماستر في هذا القسم
بس انا من قسم تاني في البكالوريوس ..
اللي ابغى اعرفوا الاسئلة ح تكون وحده للبنات من نفس التخصص ومن غير التخصص ؟؟؟
ولا غير !

[عماد الحسن]

الأسئلة لكل قسم تكون موحدة بغض النظر عن تخصصات الطلاب المتقدمين

وهذا الموضوع مكن يفيدكم http://www.skaau.com/vb/showthread.php?t=62585

http://www.skaau.com/vb/showthread.php?t=67399

[هناء الرائع]

السلام عليكم ياليت تقولون اسماء الكتب والمؤلفين الي تفيدنا بالاختبار

[دنيا الصمت]

قالت لي الدكتورة اكيد راح يجي سؤال في المناهج
وقالت اقري في مقدمة في علم المعلومات
واقري عن التقنيات الحديثه
وعن الانترنت
في عندي كتب من حقت البكالريوس يمكن تفيد بحاول اقرا فيها

المدخل الى علم المعلومات والمكتبات للدكتور احمد بدر

مقدمة في علم المعلومات للدكتور محمد فتحي عبدالهادي

مناهج البحث في علم المعلومات والمكتبات للدكتور احمد بدر

[دنيا الصمت]

في السنوات القليلة القادمة ستبدأ البرامج والأجهزة في الاعتماد أكثر على ما يسمى data، وقد بدأت بعض الشركات وبرامج المشاريع الحرة في استخدام الميتاداتا في برمجها، فمحرك البحث Beagle وكذلك Spotlight وجوجل لسطح المكتب وبرامج iLife وغيرها تعتمد كثيراً على الميتاداتا لتنظيم المحتويات وتسريع عملية البحث عنها.

فما هي الميتاداتا؟ هي بيانات عن البيانات! ماذا يعني ذلك؟ تخيل أنك سافرت إلى مصر للسياحة، وكنت تحمل معك كاميرا رقمية تصور بها المعالم السياحية هناك، عدت من سفرك ولديك عشرات أو مئات الصور، لنأخذ صورة واحدة، هذه الصورة تحوي بيانات تشرح لنا بعض تفاصيلها، فكل صورة تحوي معلومات عن حجمها (10 ميغابايت مثلاً) وتحوي معلومات عن قياسها (1200 بكسل × 1600 بكسل) وتحوي معلومة عن تاريخ التقاطها، وربما من التقطها وبأي كاميرا، كل هذه المعلومات تسمى data، فهي معلومات تصف لنا الصور والتي هي بدورها نوع من المعلومات، عندما تدخل هذه الصور في حاسوبك وفي برنامج ينظمها مثل iPhoto فإنه سيعتمد على الميتاداتا لكي ينظم لك المحتويات، فمثلاً يمكنك أن تستعرض الصور التي التقطتها في رحلتك هذه، ويمكنك إضافة معلومات أكثر لكل صورة، فمثلاً يمكن أن تضيف معلومات أن كل هذه الصور التقطت في مصر، وإذا كانت هناك صورة للأهرامات مثلاً فأضف كلمة: أهرامات، هكذا يمكنك أن تعود لهذه الصورة في ما بعد بسرعة وتنظمها بسهولة.

في عالم المواقع هناك الكثير من التقنيات والمواقع التي تستخدم الميتا داتا، فمن التقنيات لدينا XFN وهي اختصار لجملة Xhtml Freinds Network أو شبكة أصدقاء Xhtml، ولدينا أيضاً Xhtml Data Profiles، أما المواقع فلدينا Flickr الذي يتيح لمستخدمي خدماته وضع معلومات (Tags) لكل صورة، ولدينا أيضاً خدمة del.icio.us التي تعتمد نفس الأسلوب لتنظيم المحتويات.

شخصياً لدي أمنية واحدة تتعلق بالميتاداتا، وهي أن تضاف معلومة إلى البريد الإلكتروني لتحديد اتجاه النص، فإن كانت الرسالة كتبت باللغة العربية فيجب أن يعرضها برنامج البريد الإلكتروني كما يعرض أي نص عربي، من اليمين إلى اليسار، هذا سيريحنا من مشاكل اتجاه النص التي نعاني منها اليوم في برامج البريد الإلكتروني، بالطبع يجب على هذه البرامج أن تفهم هذه المعلومة وإلا لن تكون مفيدة.

هذه مقدمة بسيطة إلى ما يسمى data، أتمنى أن تتوسعوا في القراءة عن هذا الموضوع لأهميته، خصوصاً لمطوري المواقع والمبرمجين.

يمكن التعرف على معلومات إضافية عن ما وراء البيانات من خلال المصادر التالية:


مصادر عامة
GENERAL RESOURCES
Digital Libraries: DATA RESOURCES (IFLA)
http://www.ifla.org/ll/data.htm

A FRAMEWORK OF GUIDANCE for building good digital collections
HTTP://WWW.NISO.ORG/FRAMEWORK/FORUMFRAMEWORK.HTML

introduction to data: Pathways to Digital Information
by martha baca
http://www.getty.edu/RESEARCH/CONDCT...ATA/INDEX.HGML

data: cataloging by Any Other Name
by jessica milstead and susan Feldman
online, january 1999
HTTP://WWW.ONLINEMAG.NET/OL1999/MILSTEAD1.HTML

data and its Application
by brad eden
LIBRARY TECHNOLOGY REPORTS (september-october 2002)

data Demystified: A GUIDE FOR PUBLISHERS
by Amy Brand, Frank Daly, Barbara MEYERS
NISO Pres & The Sheridan Press, 2003, ISBN 1-880125-49-9
http://www.niso.org/standards/resour...emystified.pdf

data Fundamentals for ALL LIBRARIANS
by Priscilla Caplan
ala, 2003, isbn: 0-8389-0847-0

data Information CLEARINGHOUSE INTERACTIVE (MICI)
http://www.datainformation.org/

DATA PORTALS AND MULTI standard projects
BY CANDY SCHWARTZ
http://web.simmons.edu/~schwartz/.html

DATA PRIMER - A "how to" guide on data implementation [for digital spatial data]
BY DAVID HART AND HUGH PHILLIPS
http://www.lic.wisc.edu/data/prim.htm

DATA PRINCIPLES AND practicalities
DUVAL, ERIK, WAYNE HODGINS, STUART sutton, and stuart l. weibel
D-LIB MAGAZINE 8(4) (APRIL 2002)
http://www.dlib.org/dliv/april02/weibel/04weibel.html

DATA RESOURCES (UKOLN)
Http://www.ukoln.ac.uk/data/resources

DATA STANDARDS
http://www.chin.gc.ca/English/Standa...data_into.html

DATA STANDARDS, crosswalks, and standards organizations
HTTP://STAFF.LIBRARY.UN.CA/STAFF/TOOLBOX/STANDARDS.HTM

data.net - projects, Tools & Services, and Schema Registry (Australia)
http://data.net/

Preservation data for DIGITAL OBJECTS: A REVIEW OF THE STATE OF THE ART
A white Paper by the OCLC/RLG WORKING GROUP ON PRESERVATION DAT, JANUARY 31, 2001
http://www.oclc.org/research/project...res_wp.pdf

[دنيا الصمت]

معوقات البحث العلمي في العلوم الاجتماعية والإنسانية

حمود البدر
يعترض طريق البحث العلمي بصفة عامة - والاجتماعي والإنساني بصفة خاصة -عدد من العوامل، على القمة منها النمطية، والبيروقراطية، والانتماء المذهبي، وجنس الباحث، وانتماؤه القبلي، ومدى استجابة المبحوثين لمتطلبات البحث، وعدم تطبيق نتائج البحوث بعد إجرائها.
فإلى حد قريب كانت النمطية هي المعيار المهني لمناهج التعليم منذ بدايته حتى الشهادة الجامعية إلا فيما ندر، ومن ثم فإن المجتمع أخذ هذه النمطية قضية مسلما بها، وربما حارب ـــ كثير من أفراده ـــ أي خروج عليها مما يثبط أي طموح للتجديد والتحديث الذي هو أساس البحث العلمي، وبخاصة عندما يكون الأمر متعلقا بقضية اجتماعية اعتدنا عليها، ومن أمثلة ذلك (محاربة تعليم المرأة ثم قبولها بقوة، محاربة التوقيت الزوالي ثم التحول إليه كلية) وغير ذلك من القضايا التي يراها البعض ملازمة لحياة البشر لا يجوز البحث فيها.
البيروقراطية: نمط من الإدارة التي لا تقبل التطوير بل تحاربه إلى أن يفرض على محاربيه التجديد المطلوب، ومن أمثلة ذلك تطوير التعليم العام والجامعي الذي جرى تطويره بشكل كبير، ثم حدثت الانتكاسة لنعود إلى المربع الأول (square one).
وعندما وجدت الرغبة في التطوير أخيرا وشرع في تنفيذها في مجالات التعليم وأساسياته - التي على القمة منها البحث العلمي - تسارعت المؤسسات العلمية كالجامعات وبعض الوزارات إلى التسابق لذلك التطوير، مما يدل على أن القيادة لها دور مهم في تحقيق التطور، إلا أن المجال ما زال مفتوحا للنمطيين (أو البيروقراطيين) لكي يوقفوا هذه الجهود.
ولكي نستطيع أن نضمن عدم الانتكاسة مرة أخرى فإن التزام منهجية علمية واضحة كفيل بأن يساعد على عدم تراجع الجهود البحثية، من ذلك:
- إيجاد سياسة واضحة لانتهاج التطوير في مجالات البحوث العلمية المختلفة.
- تحديد وسائل لتمويل الأبحاث وتشجيعها.
- اشتراط الموضوعية أساسا للتطبيق البحثي.
- الالتزام بالمنهج العلمي في كافة مراحل البحث وخطواته.
- تضمين المناهج الدراسية منذ المرحلة الابتدائية وحتى الشهادة الجامعية بنسبة كافية من البحوث التطبيقية - بالتدرج - لتكون جزءا مما يكتسب الطالب من مهارات.
- تشجيع الباحث المتميز وتكريمه أمام نظرائه ومن خلال وسائل الاتصال.
وإذا ما أردنا أن نطرق العوائق التي تعترض البحث العلمي في العالم العربي عامة وفي المملكة بصفة خاصة وفي المجالات الإنسانية والاجتماعية تراها تعاني من:
1- قلة المؤهلين في أساسيات البحث العلمي ومتطلبات تطبيقه، فإذا كان معدل الباحثين المؤهلين في الدول المتقدمة 3000 باحث لكل مليون نسمة من السكان، فإن ذلك حلم بعيد المنال بسبب النمطية، والبيروقراطية، وضعف التمويل، وانعدام استراتيجية واضحة للبحوث.
2- قلة الموارد المالية المخصصة للبحث العلمي، وذلك نابع من عدم الاهتمام بالبحث والاستهانة بقيمه التنموية على حياة الفرد والمجتمع، فبالمقارنة فإن ما يرصد للأبحاث عندنا 0.1 في المائة من الدخل القومي (أي ما يعادل دولارا واحدا للفرد) مقابل ما تخصصه إسرائيل الذي يعادل3.1 في المائة (أو 540 دولارا للفرد)، بينما ترصد كل من اليابان وألمانيا وأمريكا حوالى 3 في المائة (أو 1000 دولار للفرد الواحد)، أما مصر - مثلا - فهي تخصص 0.4 في المائة من الدخل القومي (أو 4.9 دولار للفرد الواحد).
3- المشكلات البيروقراطية التي ينجم عنها غياب قوانين واضحة لأهمية البحث العلمي والسعي لتنشيطه ووجود هيئة وطنية فعالة تتابع ذلك، ويمكن مجابهة ذلك من خلال الاستفادة من تجارب الآخرين بشكل علمي يشمل استقطاب متخصصين في هذا المجال من الدول المتقدمة وإعطاءهم قدرا من الحرية.
4- عدم وجود إمكانيات تساعد الباحثين مثل المختبرات الحديثة، والموارد البشرية، والأجهزة المتقدمة التي تنشط الباحثين وتسند طموحاتهم، كما يشمل ذلك عدم وجود بيانات متجددة عن النشاط البحثي ومن قاموا به، وما الذي جرى تطبيقه من البحوث المنجزة.
5- عدم تسويق النشاط البحثي، وذلك بالترويج للبحوث الناجحة بين المستفيدين منها في المجال التطبيقي في الصناعة، والتجارة، وتطوير المؤسسات والمنشآت الاجتماعية، مما يرقى بحياة المجتمع ليلحق بالآخرين.
6- غياب الوعي لدى أفراد المجتمع بما يقود إليه البحث العلمي من فوائد وبخاصة من هم في مواقع تؤثر في تنشيط البحث أو تثبيطه.
فالحياة الإنسانية تتقدم بالبحوث والدراسات العلمية، وتتخاذل عندما يحاصرها المحافظون الذين جل همهم عدم الإفادة من تجارب الآخرين من الأولين، أو المعاصرين، خاصة ممن توصلوا إلى نتائج تقود لتطوير الإنسان نحو الأفضل، أو توضح له مخاطر يجب عليه تلافيها أو تعديل مسيرته نحو البديل المناسب.

[دنيا الصمت]

http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%...85%D9%8A%D8%A9

المكتبات الرقمية