][.: النِهَآيَة عِندَ آللآ نِهَـآيَة :.][

[أنثى نرجسية]

::


\/


الحُروفُ اليوومُ تُمْطِرُ آضْعآفَ آمْطَآرَ كَنَدَآ فِيْ شهُورِهَآ السآبِقَة ’ عَلَى آرضٍ آسموهَآ بمَآ يعُقَل ومَآلآ يُعْقَل

الجَديرُ بِـ الذِكْرٍ آنّ سُكآنّهَآ كآنوْ آوّلَ مِنْ نَـــسَجوآ خيوطَهَآ مِنَ روحِ الأمَـــلِ وفنّ التـحدّيْ الِـ ج ـميلْ

آرْضٌ مقتْنَآهآ كثيرآ آبتهلنَآ لِـ مولنَآ عَسَى آنْ يبيدهَآ قَبْلَ آنْ تُبيدنَآ وَطئْنَآ فيهَآ قآحِلَة وآرْهقتنَآ صعودآ

كَتَبَتْ نَفْسهَآ فِيْ سجلّ حيآتِنَآ قَبْلَ رحيلهَآ لـ تُذَكِرّنَآ فيهَآ متَى آغْشآنَآ المشيبْ , آنّهَآ تِلْكَ الربـوعْ تِلك

البوآدِيْ والفصولْ ’ . مَضَتْ فيهَآ سآعآتنَآ كَـ دآْبِ الأوقآتِ حيْنَ يَخْدَعُهَآ الأنْسُ حينَآ ويلآزمُهآ حينْ

مَضَتْ ثآنِيْ تًجْرُبَة فِيْ حيآتِيْ لِـ تُثْبِتْ آنّهَآ الأقْوَى مِنْ سآبِقَتهآ

آُتْعِبَتْ فِيْ تَجْميلِ ملآمِحِهَآ , فَـ حآرَتْ كيفْ لهَآ آنْ ترضــينآ


فِيْ الحَقيقَة آجْ ـبرَتنيْ على البُكَآءْ لِـ سَببٍ آجْهَلُه .. .!




::


\/