تجمع للمتقدمين على برنامج الدكتوراه في علم المعلومات 1437/1438

[Ab Techno]

صباح المطر والبرد

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المتطلع الله يوفقك استاذ عبدالله شكرا لك ولجهودك انا اتساءل هل لابد من مراجعة جميع الكتب في كل المحاور ام نكتفى بكتاب واحد من كل محور

أظن ذلك. لا تُعول على مرجع واحد لأنك لا تدري ماذا يأتيك في الإختبار.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المتطلع الامر الاخر المرجع الثالث الذي اشرت اليه اي كتاب بالضبط ؟ ولماذا الدرس الثالث بالتحديد ؟ (لم يتم الاشارة الى ذلك في تحديد المحاور)

عذراً على الغموض...



المصدر موضح بالصورة أعلاه، وهو رابط يأخذك إلى صفحة شخصية على جامعة عراقية، لكن موقع الجامعة العراقية متعطل بالكامل، ولذا لا تستطيع تحميل الكتاب منه رغم أهميته.

على أية حال، الجدول في مشاركتي # 15 بالأعلى يحتوي على عنواين المصادر الناقصة وكلها في محور تقنية المعلومات. إجتهدت في البحث عن المصدر الثالث المفقود وعنوانه (نظم المعلومات : التعريفات والمكونات)، فكان أقرب شيء وجدته هو ملزمة محاضرات في نُظُم المعلومات تتألف من 11 درسا - كان البحث عنها كالبحث عن إبرة في كومة قش - وخمّنت أن المحاضرة الثالثة منها هي المطلوبة، وهي تتسق في مضمونها مع كونها مصدراً من مصادر محور تقنية المعلومات الذي أقرته إدارة القسم الموقرة.

أطيب الأماني بيوم سعيد وَ ويك إند جميل..

عبدالله،،،

[ashwag139]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ab techno صباح المطر والبرد أظن ذلك. لا تُعول على مرجع واحد لأنك لا تدري ماذا يأتيك في الإختبار. عذراً على الغموض... المصدر موضح بالصورة أعلاه، وهو رابط يأخذك إلى صفحة شخصية على جامعة عراقية، لكن موقع الجامعة العراقية متعطل بالكامل، ولذا لا تستطيع تحميل الكتاب منه رغم أهميته. على أية حال، الجدول في مشاركتي # 15 بالأعلى يحتوي على عنواين المصادر الناقصة وكلها في محور تقنية المعلومات. إجتهدت في البحث عن المصدر الثالث المفقود وعنوانه (نظم المعلومات : التعريفات والمكونات)، فكان أقرب شيء وجدته هو ملزمة محاضرات في نُظُم المعلومات تتألف من 11 درسا - كان البحث عنها كالبحث عن إبرة في كومة قش - وخمّنت أن المحاضرة الثالثة منها هي المطلوبة، وهي تتسق في مضمونها مع كونها مصدراً من مصادر محور تقنية المعلومات الذي أقرته إدارة القسم الموقرة. أطيب الأماني بيوم سعيد وَ ويك إند جميل.. عبدالله،،،

أشكرك أخي الفاضل


في الحديث أخرجه الطبراني في الكبير وابن أبي الدنيا في قضاء الحوائج عن ابن عمر رضي الله عنهما، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: أحب الناس إلى الله أنفعهم، وأحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور تدخله على مسلم، أو تكشف عنه كربة، أوتقضي عنه ديناً، أوتطرد عنه جوعاً، ولأن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحب إلي من أن أعتكف في المسجد شهراً، ومن كف غضبه ستر الله عورته، ومن كظم غيظاً، ولو شاء أن يمضيه أمضاه، ملأ الله قلبه رضى يوم القيامة، ومن مشى مع أخيه المسلم في حاجته حتى يثبتها له، أثبت الله تعالى قدمه يوم تزل الأقدام، وإن سوء الخلق ليفسد العمل، كما يفسد الخل العسل. والحديث حسنه الألباني -رحمه الله-