InstagramTwitterSnapChat


 
وصف

العودة   منتديات سكاو > الكليات الجامعية > منتدى كلية الآداب والعلوم الإنسانية > قسم علم الاجتماع والخدمة الاجتماعية
التسجيل مشاركات اليوم البحث
   
   


شرآئح مآدة تدريب 1 ..

قسم علم الاجتماع والخدمة الاجتماعية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 30-04-2013, 12:44 AM   #11

شذى الجنوب

جامعي

 
تاريخ التسجيل: Apr 2012
التخصص: علم اجتماع
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: متخرج
الجنس: أنثى
المشاركات: 119
افتراضي رد: شرآئح مآدة تدريب 1 ..

الفصل السادس
مهارات التقدير (التشخيص)
¨ الهدف منها : ليس الحصول على مسميات او تصنيفات وانما تهدف إلى تنظيم فهم العميل والمشكلة والموقف للأغراض الخاصة بصنع القرارات وبالأهداف والأفعال.
¨ في ممارسة خدمة الفرد يطلق على هذه العملية مصطلح (التشخيص) .
¨ مع تطور خدمة الفرد ظهرت العديد من الأصوات التي تطالب بالتخلي عن استخدام هذا المصطلح وذلك للأسباب التالية:
¨ 1)إن التعريف المفضل لمصطلح التشخيص في قاموس (ويبستر) هو : فن أو فعل التعرف على المرض من خلال علاماته وأعراضه.
¨ وبذلك يتضمن هذا المصطلح أن هناك شيئاً خاطئاً في العميل.
¨ 2) يتضمن المصطلح أن إقرار هذا الخطأ يتم من خلال فحص يقوم به شخص مهني، دون أية إشارة في هذا المصطلح للتفاعل الدينامي والمسئولية المشتركة.
3)ينظر غالباً إلى التشخيص بكونه العملية التي يتوصل من خلالها المهني إلى إطلاق مسمى معين على شيء ما, وهذا ما يفعله الأطباء عند قيامهم بالتشخيص.
¨ تستخدم خدمة الفرد المعاصرة مصطلح التقدير بدلاً من مصطلح التشخيص .
التقديرهو :
عملية مستمرة،بالإضافة إلى أنها الخطوة الأولى في الممارسة التي تقود بشكل طبيعي ومنطقي تماماً إلى التخطيط لما يجب عمله لتمكين العميل من تحسين أدائه لوظائفه الاجتماعية
¨ ويمكن تقسيم عملية التقدير إلى عدة مراحل :
¨ أولاً: الاستكشاف وجمع المعلومات:
¨ المعلومات الغير الكافية تمثل مشكلة للأخصائي الاجتماعي فإن جمع المعلومات أكثر من اللازم يمثل له مشكلة أخرى .
¨ للعميل حق معرفة السبب في طلب الأخصائي الاجتماعي للمعلومات .
¨ التوجيه العام تجاه مقدار المعلومات التي يجب على الأخصائي الاجتماعي جمعها خلال مرحلة التقدير هو أن يقوم الأخصائي الاجتماعي بجمع أقل قدر ممكن من المعلومات, على أن يكون هذا القدر كافياً لتمكين الأخصائي الاجتماعي من فهم الشخص والبيئة والمشكلة.
¨ جمع المعلومات نشاط يستمر طوال مراحل عملية خدمة الفرد .
¨ المهام والمهارات المطلوبة في مرحلة استكشاف المعلومات وجمعها:
¨ أ)مشاركة العميل
¨ ب)حل التناقض في المعلومات
ج)جمع المعلومات المطلوبة
¨ طرق ومصادر جمع المعلومات:
¨ يمكن تقسيم مصادر جمع المعلومات إلى خمس مجموعات هي:
¨ التفسير الذي يقدمه العميل.
¨ تفسيرات الآخرين.
¨ الأسئلة والاختبارات، الشفهية والكتابية.
¨ الملاحظة.
¨ السجلات الرسمية وتسجيلات المؤسسات الاخرى .
¨ لكي يتمكن الأخصائي الاجتماعي من استخدام تكنيك الملاحظة بمهارة فإن الأمر يتطلب منه ما يلي:
¨ أن يكون لديه حساسية تجاه الآخرين وقدرته على رؤية التغيرات الصغيرة.
¨ أن يكون قادراً على فهم نفسه وتحيزاته.
¨ أن يفكر فيما يريد الحصول عليه من خلال الملاحظة.
¨ أن تكون هذه المعلومات انتقائية وعليه أن يعرف الإطار الذي يوجه فيه هذه الانتقائية.
¨ ثانياً: تحليل المعلومات وتفسيرها:
¨ كلمة تحليل ذات أصل إغريقي, ويعني تفكيك أو تقسيم الكل إلى أجزاء للتوصل إلى معرفة طبيعة الكل أو غرضه أو وظيفته.
¨ تأتي المشكلات عادةً في مجموعات, وتكون في الغالب شديدة التعقيد،
¨ وكلمة تفسير جاءت في كلمة لاتينية تعني وسيط أو مفسر, وهو الشخص الذي يقوم بتفسير معنى شيء ما .
¨ وتحليل المعلومات يتضمن عدداً من الأنشطة نوردها فيما يلي:
¨ أ)الترتيب : بترتيب المعلومات ترتيباً تنازلياً حسب الأهمية.
¨ ب)الاكتشاف : اكتشاف العلاقات بين المعلومات المختلفة.
¨ ج)الاستكشاف :
¨ اكتشاف معنى المعلومات من خلال الموقع الثقافي الذي حدثت فيه.
¨ د)التعريف :
¨ بتحديد أو تعريف المعوقات التي تمنع حل الموقف المشكل أو تخفيفه.
¨ هـ)التعرف على القيم والتحيزات :
¨ لا يوجد أخصائيان اجتماعيان يتعاملان مع نفس المعلومات بطريقة واحدة.
¨ *القيم الشخصية للأخصائي الاجتماعي وتحيزاته تؤثران على عملية التحليل والتفسير
¨ و)التبسيط :
¨ درجة معقولة من البساطة تكون مفيدة وضرورية لفهم الموقف المشكل، لذلك يقوم الأخصائي الاجتماعي والعميل بشكل مقصود باختيار جزء أو جانب واحد من المشكلة لإعطائه الأولوية .
¨ *المبالغة في التبسيط قد تكون خطيرة، وتحدث عندما يتم إعداد التحليل والتفسير بطريقة مندفعة دون اعتبار كافٍ للمعلومات المتوفرة .
¨ احيانا تؤدي المبالغة في التبسيط إلى العديد من الأنشطة غير المناسبة, ومن أهم هذه الأنشطة ما يلي:
¨ أ)النمطية :
¨ نربط شخص بخصائص جماعة معينة بسبب انتمائه إليها ,(تتضمن تفكيراً استنتاجياً خاطئاً)
¨ ب)التسمية :
¨ ننسب خاصية معينة إلى الشخص امر غير مرغوب .
¨ ج)المبالغة في التعميم :
¨ يشبه (النمطية) تتكون من تفكير استقرائي خاطئ وهي أكثر صعوبة في الحذر أو التيقظ لها من النمطية، لأن القدر المعقول من التعميم المبني على معرفة الأخصائي الاجتماعي وخبرته أمر مرغوب ومع ذلك يجب أن يكون حذراً.
¨ د)الاعتماد على سبب واحد في التفسير:
¨ أن يحاول الوصول إلى الأسباب المختلفة التي أدت إلى حدوثها.
¨ هـ)تطبيق معايير الأمس على مشكلات اليوم :
¨ تعوق فعالية التحليل والتفسير وتأثيرهما .
¨ و)صدق التفسير:
¨ ويمكن اعتبار التفسير صادقاً إذا كانت النتائج التي تم التوصل إليها ناجحة .
¨ *الافتقار إلى الإجماع بين زملاء المهنة لا يُلغي صدق التفسير المقترح ولكنه يدعو الأخصائي الاجتماعي إلى إجراء مزيد من التحليل.
¨ ثالثاً: اتخاذ قرار بشأن المعلومات:
¨ وتقع المهارات المفيدة في صنع القرار في منطقتين أساسيتين هما:
¨ أ)الأهداف:
¨ عندما تكون أهداف المؤسسة الاجتماعية محددة وواضحة فإن وضع أهداف التدخل المهني لن يتطلب الكثير من التفكير
¨ *الأهداف يجب أن تركز على التغيرات في الاتجاهات أو السلوك أو البناء التي يمكن تحقيقها من خلال التدخل العلاجي
¨ ب)الإستراتيجية:
¨ بعد اتفاق على المشكلة والأهداف التي يجب تحقيقها فإنه يجب التركيز على تطوير إستراتيجية للتدخل العلاجي.
¨ رابعاً: إعداد العبارة التقديرية:
¨ التقدير عملية دينامية ومستمرة يشترك فيها كل أخصائي اجتماعي، فحتى الخدمات الاجتماعية الروتينية لا يمكن الإمداد بها دون القيام أولاً بعمل نوع من التقدير عن الشخص الذي يطلب الخدمة وعن المشكلة المعروضة.
¨ تمثل العبارة التقديرية :
¨ استنتاجات الأخصائي الاجتماعي, وليس من الضروري أن يوافق العميل على الاستنتاجات.
¨ أ- العبارة التقديرية المبدئية:
¨ تكتب في الغالب فور انتهاء المقابلة الأولى, وهي تُسجل انطباع الأخصائي الاجتماعي حول المشكلة التي عرضها العميل، ويسمح بكتابة التخمينات في هذه العبارة على أن تعرف بأنها تخمينات.
¨ ويوجد في هذه العبارة جزء مهم يعرف باسم "الخطوات التالية" وتتضمن:
¨ الأفعال التي يجب القيام بها على الفور.
¨ المهام التي وافق العميل على القيام بها.
¨ المهام التي سيقوم بها الأخصائي الاجتماعي.
¨ المعلومات الإضافية المطلوبة وكيفية الحصول عليها.
¨ ب- العبارة التقديرية :
¨ تتم عندما يتم صياغة أهداف نشاط التدخل العلاجي وتطوير إستراتيجية لهذا التدخل .
¨ تخدم هذه العبارة عدة أغراض تتضمن عملية التقدير ومراجعتها .
¨ تكون مرشداً إجرائياً لإكمال أنشطة التدخل، ونقطة انطلاق لعمل التقييمات المستمرة والنهائية.
¨ لا يجب أن تأخذ شكلاً وصفياً أو قصصياً، فتحليل المعلومات يجب أن يركز على العناصر الموقفية والبيئية التي أنتجت الموقف المشكل وأسهمت في استمراره .
¨ يجب أن يكون تركيز الانتباه على الحاضر والمستقبل وليس على الماضي.
¨ ليست دائمة، أو ثابتة، أو غيرقابلة للتعديل .
¨ خامساً: التعاقد:
¨ التعاقد يعني ما يلي:
¨ أن العميل مسئول بصفة أساسية عن حياته.
¨ أن العميل قادر على اتخاذ القرارات.
¨ أن كلا طرفي العقد (العميل والأخصائي الاجتماعي) لهما حقوق وعليهما واجبات يتم تحديدها في العقد.
¨ أن العلاقة بين الأخصائي الاجتماعي والعميل علاقة مكمّلة وليست علاقة بين متفوق وتابع أو منقذ وضحية.
¨ أن العميل له الحق في استخدام أو رفض ما يُعرض عليه من مساعدات أو خدمات.
¨ تعريفه :
¨ اتفاق واضح وصريح بين الأخصائي الاجتماعي والعميل يتعلق بالمشكلة المستهدفة، والأهداف، وإستراتيجيات التدخل العلاجي، وأدوار المشاركين ومهامهم".
¨ العقد في خدمة الفرد
¨ ظاهرة متطورة وجزء من عملية مستمرة، وهو مبني على اتفاق وليس التزامات تنفذ بشكل قانوني.
¨ الجوانب التي يجب أن يراعيها الأخصائي عند التفاوض على عقد الخدمة:
¨ 1- مراعاة الاختلاف في وجهات النظر بينه وبين العميل
¨ يجب ألا يتوقع الأخصائي الاجتماعي أن تكون علاقته مع العميل خالية من الاختلافات والصراع.
¨ 2- تحديد الأهداف في عقد الخدمة
¨ من الضروري أن يوجه اهتمام خاص إلى خاصيتين من خصائص الأهداف هما:
¨ أن يكون الهدف محدداً وواقعياً بحيث يمكن قياسه وتستطيع خدمة الفرد أن تنفذ مسئوليتها .
¨ أن تتوفر فرصة معقولة لتحقيق الأهداف .
¨ 3- التفاوض على خطة التدخل العلاجي ووسائله
¨ عند التفاوض على وسائل التدخل العلاجي يكون الأخصائي الاجتماعي مسئولاً عن التفكير في أربعة حدود مهمة تتعلق بنشاطه, وهذه الحدود هي:
¨ 1- الوقت.
¨ 2- المهارة.
¨ 3- الأخلاقيات.
¨ 4- وظيفة المؤسسة.
¨ سادساً: التقييم:
¨ هي عملية مستمرة لا بد من إجراء مراجعة وتقييم شاملين لما تم أو لم يتم إنجازه, وكذلك للعمليات التي تم بواسطتها تحقيق هذه المكاسب أو الفشل في تحقيقها.
¨ التقييم جزء مُكمل لعملية التقدير .
¨ التقييم يعتبر مهارة تستخدم بالدرجة الأولى بعد التعاقد .
¨ صعوبات التقييم:
¨ تتضمن هذه الصعوبات ما يلي:
¨ 1)موضوعية الأخصائي الاجتماعي
¨ 2)مؤشرات الأداء الموضوعي
¨ 3)رضا العميل
¨ 4)الوقت
¨ 5)الآثار الثانوية
¨ 6)عودة العميل
¨ 7)جهود الأخصائي الاجتماعي
¨ التقييم المستمر للعميل:
يمد التقييم بحلقات تغذية مرتدة تسمح لكل من العميل والأخصائي من القيام بشكل مستمر بإعادة تقييم كفاية المعلومات المجموعة او إعادة التفاوض على عقد الخدمة.من خلال تغيير تعريف المشكلة أو الأهداف أو خطة التدخل أو القيام بالاثنين معا.

 

شذى الجنوب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 30-04-2013, 12:45 AM   #12

شذى الجنوب

جامعي

 
تاريخ التسجيل: Apr 2012
التخصص: علم اجتماع
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: متخرج
الجنس: أنثى
المشاركات: 119
افتراضي رد: شرآئح مآدة تدريب 1 ..

الفصل السابع
أنشطة التدخل العلاجي ومهاراته
¨ أنشطة الأخصائي الاجتماعي ومهاراته في التدخل العلاجي :
¨ أ-الخدمات الواقعية غير المادية :
¨ مثل برامج التدريب على العمل والإلحاق بعمل والخدمات الطبية وغيرها.
¨ ب-الأشياء غير قابلة للتحويل :
¨ وهي نوعيات من البضائع يجب أن تُستخدم بالشكل الذي سُلمت به مثل: الطعام والأثاث
¨ ج-الأشياء القابلة للتحويل:
¨ يمكن تغييرها أو استبدالها بأي شيء آخر يحتاجه العميل كالنقود أكثر الأشياء قابلة للتحويل
¨ ثانياً : تقديم المعلومات والنصيحة والتوجيه:
¨ الفرق بين المعلومات والنصيحة والتوجيه :
¨ تقديم المعلومات لشخص هي أدوات لصنع القرار دون أي محاولة من جانب الأخصائي للتأثير في نتائج صنع هذا القرار.
¨ تقديم النصيحة للعميل يحاول الأخصائي بالفعل التأثير في صنع القرار من خلال خطوط معينة ولكن صنع القرار الفعلي متروك للعميل .
¨ التوجيه : القرار قد صُنع بالفعل بواسطة الأخصائي لاعتقاده أن العميل غير قادر على صنع القرار الصحيح وينتظر من العميل الاستجابة .
¨ العديد من الأخصائيين الاجتماعيين يترددون في استخدام هذه الأنشطة, وقد يرجع ذلك إلى تأثرهم بقول (هوليس) إن : الأخصائي الاجتماعي المبتدئ أو غير البارع فقط هو الذي يستخدم النصيحة بشكل رئيسي.
¨ وهناك مواقف يعتبر فيها التوجيه إستراتيجية مفيدة للتدخل، فاحتمالية إتباع التوجيه تزداد عندما:
¨ يشير الأخصائي الاجتماعي وبشكل محدد إلى السلوك المتوقع من العميل.
¨ يحصل الأخصائي الاجتماعي على تعهد لفظي من العميل بأنه سيستجيب للتوجيه.
¨ يقوم الأخصائي الاجتماعي بتدريب العميل على السلوك المتوقع من خلال تقديم نموذج للاقتداء أو التكنيكات أخرى مشابهه.
¨ يقوم الأخصائي الاجتماعي بمساندة وتقدير العميل عندما لا يستجيب العميل للتوجيه.
¨ يعرف العميل أن هناك نتائج ايجابية مثل المكافأة تترتب على إتباع التوجيه.
¨ ثالثا: التوضيح :
¨ التوضيح لا يضيف الأخصائي الاجتماعي أي معلومات جديدة لما عرضه العميل, وإنما هو يعكس ما تم عرضه .
¨ يحتاج التوضيح عادة لأكثر من مقابلة, وفي العديد من المواقف لا يكفي التوضيح بمفرده لحل المشكلة, ويؤدي التوضيح غالباً إلى زيادة دافعية العميل, الأمر الذي يزيد بالتالي من مشاركته.
¨ توجيه السؤال الصحيح في الوقت المناسب إحدى مهارات التوضيح
¨ رابعا : الانعكاس :
¨ يعد تلخيص لأجزاء من سلوك العميل يعكس جوهر افكاره ومشاعره وافعاله ويزود كل من العميل والاخصائي بصورة اوضح عن محتووى المناقشة التي تتم بينهما .
¨ يساعد الاخصائي على متابعة افكار العميل ومشاعره وافعاله بشكل منظم .
¨ خامسا: التحويل:
¨ ويتطلب التحويل من الأخصائي الاجتماعي عدداً كبيراً من المهارات أهمها:
¨ أ)المعرفة المستمرة بكل الموارد المجتمعية.
¨ ب)المحافظة على اتصال شخصي من المهنيين الآخرين ليؤمن لجميع عملائه سهولة الوصول إلى الموارد المجتمعية
¨ ج)القدرة على:
¨ تقدير أفضل الموارد المجتمعية المطلوبة لمقابلة احتياجات العميل.
¨ إعداد العميل للتحويل.
¨ إعداد المؤسسة التي سيتم التحويل إليها لتلقي هذا التحويل.
¨ مساعدة العميل المحول.
¨ المتابعة مع العميل المحول ومع المورد الذي سيقدم الخدمة.
¨ تحويل العميل إلى مورد مجتمعي آخر إذا لم ينجح التحويل الأول.
¨ ويأخذ التحويل أحد الشكلين التاليين:
¨ 1- التحويل إلى مؤسسة أخرى أو مورد آخر للخدمة
¨ الخطوة الأولى في تطوير مهارات التحويل إلى مؤسسة أو جهة أخرى هي معرفة ما يعنيه طلب المساعدة إلى الأخصائي الاجتماعي أو من الآخرين بالنسبة للفرد، فلهذه المعرفة أهمية كبيرة عند التفكير في موضوع التحويل.
¨ 2- التحويل إلى أخصائي اجتماعي آخر
¨ ولتنفيذ التحويل بشكل سليم فإن الأمر يتطلب القيام بما يلي:
¨ أ)إعداد العميل
¨ ب)إعداد المؤسسة التي سيتم إليها التحويل
¨ ج)المتابعة
¨ سادسا : المساندة العاطفية:
¨ الهدف الاساسي :
¨ تقليل مشاعر الضغط الشديد التي تعوق قدرات الشخص عن التصدي وتعمل على زيادة قدرات الشخص
¨ والمساندة العاطفية نوعان:
¨ أ)مساندة إيجابية أو نشطة :
¨ تتطلب أنشطة إيجابية من جانب الأخصائي وبتقديم الأخصائي الاستحسان فإنه يكون قد قدم مساعدة إيجابية، وتقديم المساندة الايجابية في الوقت المناسب والمحدد يعتبر في غاية الأهمية.
¨ ب)مساندة سلبية أو غير نشطة :
¨ تكون أكثر قوة من المساندة الايجابية, وتكون المساندة السلبية مستمرة وغير محددة, تجعل العميل يشعر بأنه سيقوم بعمل شيء لمساندته, في حين أن الأخصائي الاجتماعي لم يفعل شيئاً في الحقيقة.
¨ سابعا: التفاوض والتوسط، والاتفاق:
¨ تنبع أصولها من عالم الأعمال .
¨ عادة يكون التفاوض، والتوسط، والاتفاق، عمليات طبيعية مبنية على تبادل الموارد .
¨ لمساعدة العميل في التغلب على المعوقات التي تمنع التفاوض الطبيعي أو الهادف يقوم الأخصائي الاجتماعي بممارسة نشاط أو أكثر من الأنشطة التالية:
¨ أ)إحضار الطرفين معاً
¨ ب)القيام بتعريف الموقف
¨ ج)العمل بوصفة مدرباً للعميل أو استشارياً له
¨ د)التفاوض لصالح العميل
¨ ثامنا: وضع الحدود:
¨ شارك الأخصائيون الاجتماعيون بطرق عديدة في وضع الحدود منذ البدايات المبكرة لظهور طريقة خدمة الفرد .
¨ تاسعا: التمكين:
¨ مسئولية الاخصائي تمكين العميل من انجاز التغيير المطلوب, وبذلك يكون الشكل المميز لهذا الدور أن العميل هو الذي يحقق التغيير مع قيام الأخصائي الاجتماعي بوظيفة مساندة أو ممكنة للعميل لتحقيق هذا التغيير وحيث يمكن أيضاً مساعدة العميل على إيجاد الطرق لتغيير البيئة.
*تشجيع العميل على الحديث وتوفير الفرصة له للتنفيس عن مشاعره ومراجعة انماط علاقاته وإشراكه في مناقشات منطقية وصنع قرارات عقلانية تعتبر أمثلة على قيام الأخصائي الاجتماعي بدور الممكن .
¨ عاشراً : التعليم :
¨ يتكون التعليم والتعلم من ثلاث مراحل هي:
¨ أ)الاكتساب :
¨ يكون الأخصائي الاجتماعي أكثر نشاطاً من العميل حيث يقوم بتعليم السلوك الجديد .
¨ ب)الممارسة :
¨ يزداد نشاط العميل ويتركز نشاط الأخصائي في تصحيح الأداء الخاطئ للعميل وتدعيم الأداء الصحيح.
¨ ج)الأداء :
¨ يتقلص نشاط الأخصائي إلى أدنى حد أو ينتهي وتحدث هذه المرحلة حتى في عدم حضور الأخصائي .
¨ في بعض الأحيان يمكن لعملية التعليم والتعلم أن تختصر إلى مرحلتين فقط, وذلك بتخطي مرحلة (الممارسة) .
¨ تكنيكات التعليم:
¨ أ)التعليم اللفظي- المناقشة - الاقتداء بالنموذج - التظاهر
¨ الحادي عشر: الدفاع:
¨ مساعدة العملاء على استخدام الأنساق المحيطة بهم على أفضل وجه حيث يضع قوته ومهاراته المهنية تحت تصرف عملائه لكي يكونوا أكثر قوة في اتصالاتهم مع مختلف الأنظمة والأشخاص الذين يتعاملون معهم.
¨ الثاني عشر : التعامل مع الصراع:
¨ وهناك عدة أنواع من الصراع نستطيع أن نميز بينهما فيما يلي:
¨ صراع بين الأشخاص ينتج عن الحاجة لعمل اختيارات بين أهداف وقيم، ومعايير متصارعة.
¨ صراع بين الأشخاص يحدث عندما يتنافس شخصان على نفس الموارد النادرة أو عندما يفشلان في الاتصال بعضهما ببعض.
¨ صراع يحدث بين جماعتين متخاصمتين أو متعادلتين أو أكثر.
¨ الثالث عشر : السعي إلى اكتشاف الحالات:
¨ الأخصائيون لا يجلسون على مكاتبهم وانما يخرجون إلى المجتمع المحلي وحاولوا التعرف على أولئك الذين لا يستطيعون تحقيق أفضل استفادة ممكنة من خدمات الفرد .

 

شذى الجنوب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 30-04-2013, 07:51 AM   #13

irewaa

جامعي

الصورة الرمزية irewaa

 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
كلية: كلية الآداب والعلوم الانسانية
التخصص: علم اجتماع
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: متخرج
البلد: جــــدة
الجنس: أنثى
المشاركات: 515
افتراضي رد: شرآئح مآدة تدريب 1 ..

يعطيكي الف عافييييه
م قصرتي

 

irewaa غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 11:01 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

أن كل ما ينشر في المنتدى لا يمثل رأي الإدارة وانما يمثل رأي أصحابها

جميع الحقوق محفوظة لشبكة سكاو

2003-2025