InstagramTwitterSnapChat


 
وصف

العودة   منتديات سكاو > الأقسام الخاصة > الأقسام العامة > الساحة العامة
التسجيل مشاركات اليوم البحث
   
   


الساحة العامة قسم مخصص لـ الفعاليات والنقاش و المواضيع التي لا تندرج تحت الأقسام الآخرى .

نظرات بريئة

الساحة العامة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 20-04-2012, 05:09 AM   #21

هيبةسوسن

تم إيقاف عضويته

 
تاريخ التسجيل: Jan 2012
التخصص: علم اجتماع
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: الرابع
الجنس: أنثى
المشاركات: 386
افتراضي رد: نظرات بريئة

شكرا ع الموضوع

 

هيبةسوسن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 24-04-2012, 03:37 AM   #22

Aishah AL-farhah

لا إله إلا الله

 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
التخصص: لغة القرآن
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: متخرج
الجنس: أنثى
المشاركات: 2,365
افتراضي رد: نظرات بريئة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قانع مشاهدة المشاركة


نظرتنا الى الطفل وعقله الفارغ؟

مدى قابلية الطفل للتعلم التعليم الذي نرجوا فيه بأن يتأسس تأسيسا صحيحا؟

مدى قدرتنا على استغلال الطفل وهو صغير كيف نحببه الى ان يتثقف؟ هل يا ترى سهلة ؟



أقول باديء ذي بدء : الطفل ثروة عظيمة وكنز ثمين ، ولكن ينبغي اكتشافه والتعامل معه بأسلوب حكيم
يقال أن السنين الخمس الأُولى من حياة الطفل هي الأساس الذي تقوم عليه حياة وتوّجهات ومسارات الطفل في مستقبله ، وللأسف أن ثقافة المجتمع لاتهتم بتعليم الطفل في هذا السن ، وتقول بأنه صغير ولا يفهم لذلك سيذهب جهد تعليمنا له هباءًا منثورًا بلا فائدة !!
دعني أضرب لك مثال ، عندما يبدأ الطفل بالنطق -لا أقصد التحدث بكلام مفهوم- بل إصدار أصوات غير مفهومه مقلّدًا بذلك الكبار في الحديث ، يكون تصرف الوالدين أثناء ذلك تصرف فوضوي همجي غير مدروس من وجهة نظري- وهو تبادل تلك إصدار تلك الأصوات مع الطفل ، وغالبًا الطفل يتفاعل في هذه الحالة ويكرر إصدار تلك الأصوات متفاعلا مع أحد والديه

هذا الموقف من وجهة نظري سبب لكثير من المشاكل النطقية غير العضوية لدى الأطفال ، فتجد أن الطفل يعاني من حالة تلعثم وتعتعة في حديثه عندما ينطق ، فما ضرّ الوالدين لو بادلاه -وإن لم يكن يفهم كما يتصوّر الغالبية- الحديث المفهوم فهي بالنسبة له آنذاك مجرد أصوات كتلك التي يصدرها هو ، وذلك بسبب الفكرة الخاطئة بأنه لايفهم إذا لا نعلمه الآن بل ننتظره إلى أن يكبر ويفهم فنعلمه

لو أن الوالدين يتعاملون مع الطفل على أنه إنسان يملك عقل لا حيوان غير عاقل ، فإن الطفل سيكون نبيهًا ذكيًّا لمّاحًا متميّزًا بين أقرانه ، وهناك تجارب حيّة لاحظتها في أطفال الأقربين

"عدم إعارة الطفل وتصرفاته وردات فعله أي اهتمام بحكم أنه يلعب ويلهو فقط ويسبب الإزعاج وحسب" فكرة سلبية جدددا بحق الطفل ، ذلك يُحبطه ويجعله نسخة مكررة لاتفاوت بينها وبين أقرانه

فتاة صغيره تعبر مع أمها الشارع ورأت رجال الإطفاء وغيرهم مجتمعين حول شاحنة حُشِرت في نفق ، قالت لأمها : أنا أعرف طريقة لإخراج الشاحنة ، قالت الأم باستنكار : كل هؤلاء الرجال لم يعرفوا كيف ، ستعرفين أنتِ !
توجهت الفتاة إلى رجل إطفاء وقالت له : أفرغوا إطارات الشاحنة من الهواء وسوف تعبر
وكان ذلك الحلّ هو المثالي ، خرج من ذلك الذهن الصافي ، كُرمت الفتاة وكانت أمها بجوارها وقت التكريم !

الطفل مقلّد بارع للوالدين والكبار عموما ، فلو أردت لطفلك أن يكون قارءًا ، مارس تلك الهواية أمامه و معه باهتمام مثير لفضوله ، لا تأمره بذلك أمرًا قوليًّا بقدر لفتك لانتباهه بشكل غير مباشر لأهمية ذلك الأمر ، عقد حلقات يوميّة أو اسبوعية عائلية للمدارسة في التفسير أو القرآن أو الحديث أو أي كتاب أو حتى الأدب -لتنمية الفصاحة- والحرص على ترغيب ذلك الطفل في المشاركة في تلك الحلقات حتى لو كان صغيرا غير مدركا بعد ، ترغيبه بشيء محبب لنفسه يُعطى له بعد انتهاء انعقاد الحلقة

التنويع والتدرّج أمر مهم جدا في أسلوب التعامل مع الطفل
التنويع في أسلوب جذب انتباه الطفل لأمر تريد أن تحببه فيه
مثلا وأنت تقرأ كتاب علميّ أو حتى أدبيّ يحوي بعض الصور أظهِر انبهارك بالصورة حتى لو كانت صورة مألوفة ، وبطبيعة الطفل الفضولية سيأتي لرؤية مايبهر والده أو أخيه قد يكون صغيرا جدا ولم ينطق بعد ، وقد سبق أن نطق هنا سيسأل ويستفسر وأنت تجيبه إجابات تترك في نفسه بعض الفضول وبعض الإثارة ، وبذلك اثرت اهتمامه بالكتب والقراءه ، وكوّنت لديه حالة شعورية ممتازة مرتبطة بالكتب والقراءة والاطلاع ، ناتجة عن المشاركة معك وعن الفضول الذي يبقى في نفسه

وأيضا لو خصص أحد الوالدين أو كلاهما ربع ساعة كل يوم ، يجلسان فيها على جهاز حاسوب ويطّلعان على مستجدات العلوم أو بعض الأخبار أو بعض المعلومات المفيدة مثلا ، ويتناقشان فيها نقاشا هدفه إثارة فضول طفلهما والذي هو بدوره قد يشارك معهما بالأسئلة والحديث ، ذلك برأيي كفيل أن يغرس في نفس الطفل حُب الاطلاع وليس هذا وحسب بل سيتوق إلى مناقشة كل ما اطلع عليه مع شخص آخر

برأيي الطفل لا يتعلّم بالأوامر ومجرد الكلام ، بل يتعلّم بالمواقف وترك المجال له ليخطيء ويكتشف خطأه ، ثم يتعلّم من ذلك الخطأ ، وترك المجال له لاختبار طوارئ الحياة بنفسه دون التدخل المباشر في كل مواقفه وتصرفاته ، أو توجيهه فيها قبل أن يختبرها بنفسه

لو فرضنا أن هناك أم تخاف على طفلها من السقوط من السلالم أو من السيارة أو من أي مكان مرتفع ، ولاتسمح له البتة بأن يقترب من هذه الأماكن بمفرده بل لابد أن تكون هي معه ممسكة بيده ، عندما يغافلها يوما ويصل للسلالم فإنه لامحالة سيسقط لأنه لم يختبر هذا الموقف ولم يجرب الألم الذي يتركه هذا الموقف والذي يكون حاميًا له من السقوط مرة أخرى

إذن الطفل ينبغي أن يترك له مساحة من الحرية ليتعلم من خلالها معتمدًا على نفسه ، ويشاركه الكبار في اهتماماتهم حتى لو كانت أكبر منه سنًا لأنه بذلك سيكون ذو همة عالية وفطنة وذكاء أكبر من سنه

الأطفال وتربيتهم قضيتي الكُبرى في الحياة ، لذلك حديثي هنا غير مرتب ومرتبك قليلا ، لشدة ما تثيره في نفسي هذه القضية من محاور تشتتني بينها
أرجو اني وُفقت في قول جزء مما أود قوله

شكرا لك أستاذ قانع

 

Aishah AL-farhah غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 31-05-2012, 02:18 PM   #23

قانع

مشرف مُتألق سابق

الصورة الرمزية قانع

 
تاريخ التسجيل: Dec 2010
التخصص: إدارة عامة
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: متخرج
الجنس: ذكر
المشاركات: 1,553
افتراضي رد: نظرات بريئة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جميعا


جميل ورائع جدا جدا ما سطرتيه هنا


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aishah al-farhah مشاهدة المشاركة
أقول باديء ذي بدء : الطفل ثروة عظيمة وكنز ثمين ، ولكن ينبغي اكتشافه والتعامل معه بأسلوب حكيم

جميل


يقال أن السنين الخمس الأُولى من حياة الطفل هي الأساس الذي تقوم عليه حياة وتوّجهات ومسارات الطفل في مستقبله ، وللأسف أن ثقافة المجتمع لاتهتم بتعليم الطفل في هذا السن ، وتقول بأنه صغير ولا يفهم لذلك سيذهب جهد تعليمنا له هباءًا منثورًا بلا فائدة !!


صحيح وهنا يعتمد على ثقافة احد الابوين إن لم يكن كليهما لفهم هذه الرؤيا، والعامل الأساس لتطبيق هذه النظرية هو وجود اهداف واضحة للوالدين كيف يتصوران ابنهما عندما يكبر ، وبناء على هذه التصورات يضعان الخطط لبناء إبنهما عليه ويتدرجان معه للوصول الى هذه الأهداف.

أما إذا لم تكن هناك اهداف واضحة فتحدث هذه الفوضوية كما ذكرت وينظران الى ابنهما بانه مجرد طفل لا يفقه شيئا فلا يعيرونه اي اهتمامات.



دعني أضرب لك مثال ، عندما يبدأ الطفل بالنطق -لا أقصد التحدث بكلام مفهوم- بل إصدار أصوات غير مفهومه مقلّدًا بذلك الكبار في الحديث ، يكون تصرف الوالدين أثناء ذلك تصرف فوضوي همجي غير مدروس من وجهة نظري- وهو تبادل تلك إصدار تلك الأصوات مع الطفل ، وغالبًا الطفل يتفاعل في هذه الحالة ويكرر إصدار تلك الأصوات متفاعلا مع أحد والديه




صحيح وقد حدث هذا معي شخصيا مع احد الاطفال وهو لم يكمل سنة من عمره وبدأ يخرج بعض الأًصوات فقلت له ان يقول لفظ الجلالة " الله " ولما كنت انطقها بنوع من تفخيم الصوت واخراجها من اعماق القلب والحلق فما كان من الطفل إلا ان يقلدني بنفس نبرة الصوت من التفخيم والعجيب في الامر كلما اقول له ان يقول الله يقولها بنفس الاسلوب وإلى ان وصل الى سن الـ 13 من عمره. حيث الفرق الواضح مع من هم في سنه عندما اطلب من بعضهم ان يقولوها وهو معهم.




هذا الموقف من وجهة نظري سبب لكثير من المشاكل النطقية غير العضوية لدى الأطفال ، فتجد أن الطفل يعاني من حالة تلعثم وتعتعة في حديثه عندما ينطق ، فما ضرّ الوالدين لو بادلاه -وإن لم يكن يفهم كما يتصوّر الغالبية- الحديث المفهوم فهي بالنسبة له آنذاك مجرد أصوات كتلك التي يصدرها هو ، وذلك بسبب الفكرة الخاطئة بأنه لايفهم إذا لا نعلمه الآن بل ننتظره إلى أن يكبر ويفهم فنعلمه

لو أن الوالدين يتعاملون مع الطفل على أنه إنسان يملك عقل لا حيوان غير عاقل ، فإن الطفل سيكون نبيهًا ذكيًّا لمّاحًا متميّزًا بين أقرانه ، وهناك تجارب حيّة لاحظتها في أطفال الأقربين


جميل



"عدم إعارة الطفل وتصرفاته وردات فعله أي اهتمام بحكم أنه يلعب ويلهو فقط ويسبب الإزعاج وحسب" فكرة سلبية جدددا بحق الطفل ، ذلك يُحبطه ويجعله نسخة مكررة لاتفاوت بينها وبين أقرانه

فتاة صغيره تعبر مع أمها الشارع ورأت رجال الإطفاء وغيرهم مجتمعين حول شاحنة حُشِرت في نفق ، قالت لأمها : أنا أعرف طريقة لإخراج الشاحنة ، قالت الأم باستنكار : كل هؤلاء الرجال لم يعرفوا كيف ، ستعرفين أنتِ !
توجهت الفتاة إلى رجل إطفاء وقالت له : أفرغوا إطارات الشاحنة من الهواء وسوف تعبر
وكان ذلك الحلّ هو المثالي ، خرج من ذلك الذهن الصافي ، كُرمت الفتاة وكانت أمها بجوارها وقت التكريم !

الطفل مقلّد بارع للوالدين والكبار عموما ، فلو أردت لطفلك أن يكون قارءًا ، مارس تلك الهواية أمامه و معه باهتمام مثير لفضوله ، لا تأمره بذلك أمرًا قوليًّا بقدر لفتك لانتباهه بشكل غير مباشر لأهمية ذلك الأمر ، عقد حلقات يوميّة أو اسبوعية عائلية للمدارسة في التفسير أو القرآن أو الحديث أو أي كتاب أو حتى الأدب -لتنمية الفصاحة- والحرص على ترغيب ذلك الطفل في المشاركة في تلك الحلقات حتى لو كان صغيرا غير مدركا بعد ، ترغيبه بشيء محبب لنفسه يُعطى له بعد انتهاء انعقاد الحلقة

التنويع والتدرّج أمر مهم جدا في أسلوب التعامل مع الطفل
التنويع في أسلوب جذب انتباه الطفل لأمر تريد أن تحببه فيه
مثلا وأنت تقرأ كتاب علميّ أو حتى أدبيّ يحوي بعض الصور أظهِر انبهارك بالصورة حتى لو كانت صورة مألوفة ، وبطبيعة الطفل الفضولية سيأتي لرؤية مايبهر والده أو أخيه قد يكون صغيرا جدا ولم ينطق بعد ، وقد سبق أن نطق هنا سيسأل ويستفسر وأنت تجيبه إجابات تترك في نفسه بعض الفضول وبعض الإثارة ، وبذلك اثرت اهتمامه بالكتب والقراءه ، وكوّنت لديه حالة شعورية ممتازة مرتبطة بالكتب والقراءة والاطلاع ، ناتجة عن المشاركة معك وعن الفضول الذي يبقى في نفسه

وأيضا لو خصص أحد الوالدين أو كلاهما ربع ساعة كل يوم ، يجلسان فيها على جهاز حاسوب ويطّلعان على مستجدات العلوم أو بعض الأخبار أو بعض المعلومات المفيدة مثلا ، ويتناقشان فيها نقاشا هدفه إثارة فضول طفلهما والذي هو بدوره قد يشارك معهما بالأسئلة والحديث ، ذلك برأيي كفيل أن يغرس في نفس الطفل حُب الاطلاع وليس هذا وحسب بل سيتوق إلى مناقشة كل ما اطلع عليه مع شخص آخر

برأيي الطفل لا يتعلّم بالأوامر ومجرد الكلام ، بل يتعلّم بالمواقف وترك المجال له ليخطيء ويكتشف خطأه ، ثم يتعلّم من ذلك الخطأ ، وترك المجال له لاختبار طوارئ الحياة بنفسه دون التدخل المباشر في كل مواقفه وتصرفاته ، أو توجيهه فيها قبل أن يختبرها بنفسه



لو فرضنا أن هناك أم تخاف على طفلها من السقوط من السلالم أو من السيارة أو من أي مكان مرتفع ، ولاتسمح له البتة بأن يقترب من هذه الأماكن بمفرده بل لابد أن تكون هي معه ممسكة بيده ، عندما يغافلها يوما ويصل للسلالم فإنه لامحالة سيسقط لأنه لم يختبر هذا الموقف ولم يجرب الألم الذي يتركه هذا الموقف والذي يكون حاميًا له من السقوط مرة أخرى

إذن الطفل ينبغي أن يترك له مساحة من الحرية ليتعلم من خلالها معتمدًا على نفسه ، ويشاركه الكبار في اهتماماتهم حتى لو كانت أكبر منه سنًا لأنه بذلك سيكون ذو همة عالية وفطنة وذكاء أكبر من سنه


صحيح كثرة الاوامر والنواهي سوف يحجم من عقل الفكر والابداع والخيال لدى الطفل ويسبب له الخوف والارتباك من التصرفات تدريجيا في مراحل اعماره.

وهذا كله بسبب الخوف الزائد لديه الامر الذي يثبط معه متعة الاكتشاف وهو في سن مبكرة.

فعلى سبيل المثال عندما يرى هذا الطفل سلكا كهربائيا مكشوفا حتما يحاول ان يمسك هذا السلك وهو لا يدرك خطورة ما يقدم عليه ولكن هي رغبة الاكتشاف. ولن يدرك هذه الخطورة الا بعد ان يجربها، وكذلك اذا راى حيوانا مفترسا سوف يحاول ملامسته رغبة في الاكتشاف

ولذلك كثرة التحذيرات للطفل قد تعود اليه سلبيا بعدم المحاولات والاكتشافات وإحجام مستوى الفكر والخيال لديه.


الأطفال وتربيتهم قضيتي الكُبرى في الحياة ، لذلك حديثي هنا غير مرتب ومرتبك قليلا ، لشدة ما تثيره في نفسي هذه القضية من محاور تشتتني بينها
أرجو اني وُفقت في قول جزء مما أود قوله

شكرا لك أستاذ قانع


حياك الله اختنا عائشة

وشكرا لك على التعقيب فقد اتحفتينا ببعض ما لديك

ومعذرة على التأخير

 

توقيع قانع  

 

آبًتٍـُـٍسَـِمُ ـٌمٍ..لُـٍيُ ـًيِ تُبَتًـٍسَـِمُ ـُمٍ لُكٍـَ..آلًدٍنَـٍبٍـًآآ
آلِآبًتٍـُسًـٍآآمُهِـَ,,فَـِيً ـَيٍ ؤجُـٍـُهًـ..آخًـٍيُيٌيًـكًـٍ صَـٍدٌقـُهٍـ..

الحياة < لوحة فنية >
الوانها اقوالك.. واشكالها أعمالك..
وإطارها عمرك ..والرسام انت..
فإذا انقضت حياتك،، اكتملت اللوحة
وعلى قدر روعتها تكون قيمتها
حتى إذا قامت القيامة عرض كل انسان لوحته وانتظر نتيجته
فأبدع في لوحتك
فمازالت الفرشاة بيدك!!

 

قانع غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 10:39 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

أن كل ما ينشر في المنتدى لا يمثل رأي الإدارة وانما يمثل رأي أصحابها

جميع الحقوق محفوظة لشبكة سكاو

2003-2025