تويتر صنع بطلا افتراضيا الدافور(مصطفى) يكشف الفارق الثقافي العلمي بين طلابنا والأخرين

[‘مـُـٍـُـٍرقآآآآب‘]

هذه الرؤية النقدية هي اقرب ماتكون الى انها رؤية نفسية بعيدة كل البعد عن مااذا كان الموضوع مضحكا او هو مجرد سخرية او انتقاص من اشخاص دون الاخرين ..

موضوع مصطفى هو احدى المواضيع الفكاهية التي تتبادر الينا بين الحين والآخر لرسم البسمة على الافواه دون الالتفات الى البعد النفسي والاجتماعي لها, وهو الجانب الذي حاول من اضاف الموضوع مناقشته مع طلاب وصلوا مرحلة تسمح لهم بالنظر الى تفاصيل التفاصيل بحيث يستخلص منها مايثريهم فكريا من خلال تبادل الآراء ...

ولكنه صدم ببعض النظرات القاصرة التي تردد كل مايقال من افواه لم تبلغ سن الرشد ( نفسية ..تكبير المواضيع .. لاتنكدون علينا..) ..!!

الغرض ليس الجزم بان الموضوع ليس مضحكا او انه لايعدوا كونه سخافة ...بل ربما ان من كتب الموضوع قد استحسن ماكتب من حيث التسلية .. ولكن عند مراجعة الاوراق اراد تسليط الضوء على نقطة لم يتطرق اليها البعض ..

لو كتب هذا الموضوع عند عقول سلمت صحائفحها لملئها في المرحلة المتوسطة لقلنا ما يتم ترديده عند اخذ المواضيع بشكل جدي ...

ولكنه وضع لمن تجاوز مرحلة قراءة الغلاف والاستمتاع به وتسليط الضوء عليه وترك المحتوى الهادف ...


هذه التقليعات المضحكة والبعض منها ( يسدحني تسدحا اليما من الضحك ) الملاحظ في اغلبها انها تمتلك في داخلها انتقاصا حادا لكل من يحمل الهوية السعودية ... لربما ان من بلغ من العمر مايمكنه من عدم الخضوع لهذا الانتقاص واخذ الموضوع للتسلية والتسلية فقط لايعيقه ولا يرسخ في ذهنه منها شيئا ... وهذا ماجعل البعض يبالغ في ردة الفعل حول التطرق لهذا الموضوع بجدية .. بحيث انه يرى انه لايعدو بالنسبة له الا امرا دخيلا مضحكا يبقى فترة ثم يندثر مثل غيره ...


ولكن من حيث النشىء استطيع الجزم من مواقف عاصرتها ورايت ابعادها .. انها تؤثر بشكل كبير على قدراتهم وافكارهم وحتى طموحاتهم ..

لان من هو في سن صغير تمر عليه تقليعات فيها انتقاص حاد بشكل مستمر ويتم ترسيخها في العقل الباطن حتى بدا مفعولها يظهر جليا في تصرفاته ...

لااذهب بعيدا .. صديقي لديه اخ يبلغ من العمر 13 سنة ..عندما تصدر المدعو مصطفى عناوين كل الشبكات الاجتماعية في الاسبوع المنصرم ... اراد صديقي ايقاظ اخيه في يوم الاحد ليذهب به الى المدرسة فماكان من اخيه الصغير الا ان بادره بالقول ( تبي خوياي يقولون عني مصطفى لين اموت .. محد رايح المدرسة ) ..!

وتمر علينا الكثير من المواقف حول هذه الامور .. وللعلم انا لااعمم ولكنها تحدث كثيرا ...
مثل ان من تكون درجاته عالية في التحصيل الدراسي يسمى ب( المصري )..
واعرف من اصدقائي من اعطاه الله سعة الحفظ والنجاح المدرسي في ايام المتوسطة وعندما بلغنا المرحلة الثانوية تخلى عن كل ذلك بسبب مااصابه من عقد من المجتمع المحيط به .. المعيب لكل ماهو نجاح ...

لااريد الاسترسال اكثر من ذلك لانه لو تم التطرق الى الموضوع من ارباب الاختصاص لكتبوا مجلدات في تاثير مثل هذه التقليعات على المدى البعيد ...

وارجو ان اكون وفقت في التقاط مااراد من اضاف الموضوع ان يتم التباحث حوله ..

وفي النهاية لم ياتي بجانب جديد هذا الاسقاط الكوميدي ... لاننا نؤمن اننا مجتمع محبٍط ومحبٌط في كثير من الاحيان ...ولدى اكثر المجتمع طاقة كبيرة في اظهار الانتقاص بكافة الوسائل ..

[رنيم سليمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ‘مـُـٍـُـٍرقآآآآب‘ ولكن من حيث النشىء استطيع الجزم من مواقف عاصرتها ورايت ابعادها .. انها تؤثر بشكل كبير على قدراتهم وافكارهم وحتى طموحاتهم .. لان من هو في سن صغير تمر عليه تقليعات فيها انتقاص حاد بشكل مستمر ويتم ترسيخها في العقل الباطن حتى بدا مفعولها يظهر جليا في تصرفاته ... لااذهب بعيدا .. صديقي لديه اخ يبلغ من العمر 13 سنة ..عندما تصدر المدعو مصطفى عناوين كل الشبكات الاجتماعية في الاسبوع المنصرم ... اراد صديقي ايقاظ اخيه في يوم الاحد ليذهب به الى المدرسة فماكان من اخيه الصغير الا ان بادره بالقول ( تبي خوياي يقولون عني مصطفى لين اموت .. محد رايح المدرسة ) ..!

نُقطة مِن بحر التأثير

لِمَن يرى و يهتَمْ !



بوركتْ .

[اللهم اعطهم مايتمنونه لي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ‘مـُـٍـُـٍرقآآآآب‘ هذه الرؤية النقدية هي اقرب ماتكون الى انها رؤية نفسية بعيدة كل البعد عن مااذا كان الموضوع مضحكا او هو مجرد سخرية او انتقاص من اشخاص دون الاخرين .. موضوع مصطفى هو احدى المواضيع الفكاهية التي تتبادر الينا بين الحين والآخر لرسم البسمة على الافواه دون الالتفات الى البعد النفسي والاجتماعي لها, وهو الجانب الذي حاول من اضاف الموضوع مناقشته مع طلاب وصلوا مرحلة تسمح لهم بالنظر الى تفاصيل التفاصيل بحيث يستخلص منها مايثريهم فكريا من خلال تبادل الآراء ... ولكنه صدم ببعض النظرات القاصرة التي تردد كل مايقال من افواه لم تبلغ سن الرشد ( نفسية ..تكبير المواضيع .. لاتنكدون علينا..) ..!! وضعت امامهم علامة !!!! الغرض ليس الجزم بان الموضوع ليس مضحكا او انه لايعدوا كونه سخافة ...بل ربما ان من كتب الموضوع قد استحسن ماكتب من حيث التسلية .. ولكن عند مراجعة الاوراق اراد تسليط الضوء على نقطة لم يتطرق اليها البعض .. لو كتب هذا الموضوع عند عقول سلمت صحائفحها لملئها في المرحلة المتوسطة لقلنا ما يتم ترديده عند اخذ المواضيع بشكل جدي ... ولكنه وضع لمن تجاوز مرحلة قراءة الغلاف والاستمتاع به وتسليط الضوء عليه وترك المحتوى الهادف ... هذه التقليعات المضحكة والبعض منها ( يسدحني تسدحا اليما من الضحك ) الملاحظ في اغلبها انها تمتلك في داخلها انتقاصا حادا لكل من يحمل الهوية السعودية ... لربما ان من بلغ من العمر مايمكنه من عدم الخضوع لهذا الانتقاص واخذ الموضوع للتسلية والتسلية فقط لايعيقه ولا يرسخ في ذهنه منها شيئا ... وهذا ماجعل البعض يبالغ في ردة الفعل حول التطرق لهذا الموضوع بجدية .. بحيث انه يرى انه لايعدو بالنسبة له الا امرا دخيلا مضحكا يبقى فترة ثم يندثر مثل غيره ... هنا أعجبني سردك جدددداً ولكن من حيث النشىء استطيع الجزم من مواقف عاصرتها ورايت ابعادها .. انها تؤثر بشكل كبير على قدراتهم وافكارهم وحتى طموحاتهم .. لان من هو في سن صغير تمر عليه تقليعات فيها انتقاص حاد بشكل مستمر ويتم ترسيخها في العقل الباطن حتى بدا مفعولها يظهر جليا في تصرفاته ... لااذهب بعيدا .. صديقي لديه اخ يبلغ من العمر 13 سنة ..عندما تصدر المدعو مصطفى عناوين كل الشبكات الاجتماعية في الاسبوع المنصرم ... اراد صديقي ايقاظ اخيه في يوم الاحد ليذهب به الى المدرسة فماكان من اخيه الصغير الا ان بادره بالقول ( تبي خوياي يقولون عني مصطفى لين اموت .. محد رايح المدرسة ) ..! وتمر علينا الكثير من المواقف حول هذه الامور .. وللعلم انا لااعمم ولكنها تحدث كثيرا ... مثل ان من تكون درجاته عالية في التحصيل الدراسي يسمى ب( المصري ).. واعرف من اصدقائي من اعطاه الله سعة الحفظ والنجاح المدرسي في ايام المتوسطة وعندما بلغنا المرحلة الثانوية تخلى عن كل ذلك بسبب مااصابه من عقد من المجتمع المحيط به .. المعيب لكل ماهو نجاح ... لااريد الاسترسال اكثر من ذلك لانه لو تم التطرق الى الموضوع من ارباب الاختصاص لكتبوا مجلدات في تاثير مثل هذه التقليعات على المدى البعيد ... وارجو ان اكون وفقت في التقاط مااراد من اضاف الموضوع ان يتم التباحث حوله .. هناك جزئيات استطعت ان تطلق العنان فيهاا ، انا لم أستطع التطرق لهاا بهذه الثقافه العاليه وفي النهاية لم ياتي بجانب جديد هذا الاسقاط الكوميدي ... لاننا نؤمن اننا مجتمع محبٍط ومحبٌط في كثير من الاحيان ...ولدى اكثر المجتمع طاقة كبيرة في اظهار الانتقاص بكافة الوسائل ..

تشرفت جدددداً جددددددددددددددداً
بوجودك هنااا
ماشاء الله عقليه نيره ، هنيئاً لك