InstagramTwitterSnapChat


 
وصف

العودة   منتديات سكاو > الأقسام الخاصة > الأقسام العامة > الساحة العامة
التسجيل مشاركات اليوم البحث
   
   


الساحة العامة قسم مخصص لـ الفعاليات والنقاش و المواضيع التي لا تندرج تحت الأقسام الآخرى .

اسمعو ايش رايكم نتناقش شوية؟؟؟؟؟

الساحة العامة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
  #1  
قديم 24-09-2005, 01:30 PM
الصورة الرمزية alol

alol alol غير متواجد حالياً

جامعي

 
تاريخ التسجيل: Sep 2005
التخصص: عااااااااام لسى
المشاركات: 179
Cool اسمعو ايش رايكم نتناقش شوية؟؟؟؟؟


انا حبيت نعمل شي نستفيد منو نجربو اسبوع اذا ما مشي نلغيه اوكي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
و هوا كل عضو يعرض مشكلة او موضوع شاغلو و العضو اللي بعدو يقول رايو او يحاول يحل المشكلة اللي يواجهها العضو اللي قبله
و انا راح ابدأ بموضوع لعبة الحب و الزواج و المفروض العضو اللي بعدي يقول رايو و يعلق حتى لو كان معارضني في الفكرة و مشكورين مسبقا
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
«لعبة الحب والزواج»لا تزال هي اللعبة الرئيسية في علاقة الرجل والمرأة، ورغم أننا نعيش في القرن الواحد والعشرين، إلا ان اللعبة لم تختلف عناصرها بعد، وكل علاقة لها حل بين أي طرفين.. إلا علاقة الحب، فهي علاقة غامضة، غير محددة، وغموضها هو الذي يجعلها أكثر إثارة. فلا أحد يعرف لماذا نحب! وكيف نحب!، أو حتى عندما نصل إلى إجابات، وهي إجابات غير محددة بالتأكيد، فإننا نفاجأ بمشكلات قد تدفعنا إلى رفض الحب.. ويقف الحب مظلوماً، لأننا عادة نضعه في قفص الاتهام!.
إن الحب شعور جميل وراق، ومشحون بالعواطف النبيلة، ومن دونه لا نستطيع أن نحيا، لأنه مثل الماء والهواء. لهذا فإن المهمة الأساسية في «الحب والزواج»، هي اختيار الشريك المناسب، الذي سوف يبقى معنا طول العمر، فإذا كان الاختيار موفقاً، عرف الحب كيف يجد طريقه بين الطرفين، لكن أيهما يسبق الآخر؟: هل يسبق الحب الزواج؟ أم يسبق الزواج الحب؟.. كثيراً ما نسمع امرأة ترفض هذا الرجل، لأنها لا تحبه، ويقولون لها: إن الحب يأتي بعد الزواج من خلال الحياة معاً.. في حين أن أخرى ترفض تماماً ما لم تكن تحب هذا الرجل، حتى ترضى به زوجاً. فالمرأة تبحث عن أشياء تفضلها في زوج المستقبل. في المقابل أيضاً، يضع الرجل شروطاً في المرأة التي ستصبح زوجته، من أجل ذلك أجرى علماء الاجتماع آلاف الأبحاث حول الأولويات التي يفضلها كل طرف في الآخر.
وجاءت النتيجة، أن الرجل لا يبحث عن المرأة الفاتنة أو الجميلة بشكل لافت للنظر، فالشكل لم يعد الهدف الأساسي الذي يبحث عنه الرجل في المرأة، إنه دائماً يبحث عن المرأة الذكية التي تشاركه حياته، وتتحمل معه مسؤوليات الأيام، وليست مجرد لوحة جميلة تفقد جاذبيتها بمرور الوقت. أيضاً يفضل الرجل المرأة التي تتمتع بخفة الظل والتلقائية التي تخفف عنه أعباء الحياة، والتي تتمتع بالذوق، لتصنع له بيتاً أنيقاً مريحاً يفضل أن يبقى فيه. ولا يفضل الرجل المرأة التي تصبح هي مركز الكون، ويظل اهتمامها بنفسها هو شغلها الدائم، وأن تكون على قدر من الثقافة، يكون نقطة التقاء يتحاور حولها الطرفان..
أكدت الدراسات أيضاً أن المرأة تبحث عن الرجل الذي يحميها ويشعرها بالأمان، الزوج الذي يكون عصرياً ومتفهماً، والذي لا يقوم بدور «سي السيد» ـ كما في رواية نجيب محفوظ ـ تفضله صديقاً متفتحاً. وتفضله قادراً على أن يجعل في حياتها قدراً من الرومانسية، وألا يكون منغلقاً على نفسه، أن يكون اجتماعياً، وأن يكون صاحب شخصية، تستطيع أن تفخر به.
الدراسات أكدت أيضاً أن المرأة تفضل الرجل الذي يعطيها حرية أن تتصرف بثقة من دون أن يهاجمها أو يقتل شخصيتها، والذي لا يشك في علاقتها بالآخرين، الجيران أو زملاء العمل، وكما يقول علماء الاجتماع في النهاية «إن الرجل والمرأة يبحث كل منهما عن الصداقة في الآخر، فإذا تحققت، بدأ الحب على أساس حقيقي».
لكن رغم كل ما يقوله علماء النفس واساتذة الاجتماع، لا يستطيع أحد أن يحدد بالضبط لماذا تزوج الرجل هذه المرأة، أو لماذا وافقت هذه المرأة على هذا الرجل؟.. فهذا كله مرتبط بظروف يمر بها كل منهما في لحظة الموافقة، لكنهما قد يكتشفان في ما بعد أن كلا منهما مخطئ، وأنه كان يفضل زوجة أخرى، وأنها كانت تفضل زوجاً آخر!.
في «لعبة الحب والزواج»، نرى العجب، مما يمكن أن يلفت نظرنا، حتى مع كل الدراسات النفسية والاجتماعية، ونتساءل: كيف تزوجها هذا الرجل، أو كيف تزوجته هذه المرأة؟.
المطرب التونسي لطفي بوشناق، يغني أغنية ظريفة عن علاقة الرجل بالمرأة، فهو يغني «لاموني اللي غاروا مني.. قالوا لي ايش عاجبك فيها؟.. قلت للي غاروا مني، خدوا عيني شوفوا بيها».. فلا أحد يعرف بالضبط تفاصيل اللعبة، ولهذا تظل قائمة بكل غموضها الجميل، وهذا سر استمرارها، وهو أيضاً سر عدم تغير التفاصيل منذ آلاف السنين، وحتى ونحن نعيش في القرن الواحد والعشرين.
أشياء أخرى: «طرفا مقص لا يلتقيان إلا لتمزيق الحب: كل زوجين!»

 


توقيع alol  

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة كل يوم تشرق فيه الشمس يعتبر لي يوم و امل جديد نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

رد مع اقتباس

 

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 04:38 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

أن كل ما ينشر في المنتدى لا يمثل رأي الإدارة وانما يمثل رأي أصحابها

جميع الحقوق محفوظة لشبكة سكاو

2003-2023