«الحمض النووي» يؤكد هوية مغتصب الفتيات القاصرات الـ 13 بجدة.. بعد جهود 3 سنوات مستمرة

[سمر آل احمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دارس1431 لا غرابة ياختي ^^ كان فيه دارسة عن جرائم القتل والاختطاف التي يكون ضحايها اطفال تقول الدراسة ان الخطر الاكبر على الاطفال من الفيئه التي نراها مهتمه بشؤون الاطفال اكثر من غيرهم خصوصاً المسؤولين عن دور الايتام والمربين شكرا اختي ^^ تحيتي

أقصد يا أخي العزيز
كيف نأمن على اطفالنا وهؤلاء اللهم لاشماته هم مربيهم ومعلميهم وتعرفون الطفل يتوحد بمعلمه
مفروض فيه آليه للاختيار المدرسين نبي عباقره مانبي مجرمين

[وتر الإحساآآس]

يآ ربآهـ

[خالد2007]

من الملاحظ اختلاف الملامح للشخص مع التدقيق حيث الشخص الاولى ممتلئي الجسم والصورة الثانية اشبة با ان يكون نحيل الجسم

ومن المعروف ان من يقوم بهذة الفعلة الشنيعة يشوة وجوة ضحاية من الاطفال البريئات والذي لم يذكر في مجمل البيان

[وتر الإحساآآس]

^

لآحظت نفس الشي وعللت ذلكـ بـالسنوآت

حيثُ أنهم لم يقبضوآ عليهـ إلآ بعد مرور 3 سنوآت ><

[الوردة الموفية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد2007 من الملاحظ اختلاف الملامح للشخص مع التدقيق حيث الشخص الاولى ممتلئي الجسم والصورة الثانية اشبة با ان يكون نحيل الجسم ومن المعروف ان من يقوم بهذة الفعلة الشنيعة يشوة وجوة ضحاية من الاطفال البريئات والذي لم يذكر في مجمل البيان

لو تلاحظ اخوي المكتوب انه بعد كل عملية والثانية ياخذ فترهـ طويلة .. يعني اكيد بيتغير الوزن

يمكن هو مو مجرم يقتل .. بس ودهـ يفرغ شهوته وبصرآآحة هذا مرض الله لا يبلانا ..

وانا اشوفه جرم اقوى من القتل هذا شرف مو أي شي ..

[صلي علي محمد]

لا تفارق اطفالك وحذرهم من اتحدث مع اي غريب
تغفل لحظة تندم العمر كلة
اللهم اكفنا شر الجن والانس

[صهيب كردي]

لا حول ولا قوة الا بالله

[فيصل آل الحارث]

الموضوع واضح كله فبركه
ومع ذلك لآ ننكر مثل هذه الحالآت

بس حلوه ويهجم " الذئب "
ويخطف "الذئب"Unbelievable
خيال واسع ماشاء الله

[al-nido0o0]

ياحبيباتي شي يخوف شي يعور القلب
وهو لو يحرقونه أحسن الوصخ
مفروض كل أم ماتطلع بنتها الا بعبايه
الله يحفظ بنياتنا يارب
حسبي الله ونعم الوكيل فيه الفاسد

[عطر القصيد]

والله ما أعرف وش أقول ..!
ما يخــاف من ربهـ ..
مايخـاف على بناتهـ ...؟!
والله أشكـ أنهـ إنســان وع ــندهـ قلب .’
القصاص قليــل ع ــليهـ .
حسبي الله عليهـ بس.