اكيد تحبني !!

[شموع32]

السلام عليكم

قرات موضوع جاني عالايميل مرررررررررررره عجبني وحبيت اني اوصله لاكبر عدد ممكن عشان ودي اننا نرتقي باذن الله

عبدالله المغلوث
'أكيد تحبني!'


اعتادت معلمة اللغة الإنجليزية الأربعينية ماريا أن تتعامل مع طلابها كأبنائها. تأكل معهم، وتقرأ معهم، وتصفق لهم، وتضحك معهم.
كانت تفعل كل ذلك معنا و أكثر. لكن كان زميلنا خالد القادم طازجا من المملكة يصر على أنها تكنّ له مشاعر خاصة. كان يعتقد أنها وجدت فيه ضالتها المنشودة. فهو يزعم أنه يقرأ العيون، وعينيها تمتلئ ولعا وإعجابا به وبلونه وبخصاله البدوية.
لا أنسى عندما جاء خالد إلى شقتي دافعا صدره إلى الأمام، وبيده بطاقة بريدية تعج بالورود تلقاها من ماريا، حيث كانت تقضي إجازتها في إسبانيا. وكتبت فيها 'تمنيت أن تكون معنا. الرحلة ممتعة، والأجواء خلابة...'. وقبل أن يدعني أكمل الرسالة قال لي ووجهه يكتظ بابتسامة واسعة: 'ألم أقل لك إنها تحبني؟'. حينها أخرجت من حقيبتي بطاقة بريدية باسمي تلقيتها من السيدة ماريا والتي أرسلت مثلها لكل طلابها، مما بدد أحلامه وأوهامه.
تذكرت قصة خالد وأنا أجلس أمام مكتب الاستقبال في أحد المستشفيات الخاصة عندما قطع حبل أفكاري أحدهم، وسألني بصوت خفيض من دون مقدمات أو سابق معرفة:'هل موظفة الاستقبال تطالعني؟'. أجبته مازحا: 'بكل تأكيد'. ولم أكن أعلم مطلقا أن جملة قصيرة ستهز هذا الشاب. فمنذ أن أجبته وهو يركض في أروقة المستشفى دون هدف كعداء خائب، يتحرك بقلق، ويهطل عرقا. ولم يذب ويختف إلا عندما اندلعت الموظفة صراخا في وجهه بعد أن عرض عليها رقم هاتفه الجوال، قائلة: 'أنت جئت هنا لتغازل أم تتعالج'.
في نفس المستشفى شاهدت كيف توتر سعودي وهو يشرح حالته لممرضة مواطنة، كانت يتكلم معها وهو يدير ظهره لها، كان يتأتئ، كأنه طفل يتكلم لأول مرة. لم تدعه الممرضة يواصل استنجدت بممرض فلبيني لينقذهما!
أيضا، مازلت أذكر جيدا ارتباكي أمام أول زميلة سعودية أعمل معها عندما عدت للمملكة. فلم أعلم كيف أتحدث معها. هل ابتسم وأنا أتحدث معها لأبدو طبيعيا أم أتجهم لأظهر غليظا ؟ لا أعلم كيف سار اللقاء ولكن أدرك أنه يصلح ليكون مشهدا كوميديا.
علاقة ملتبسة بين الرجل السعودي والمرأة تبرز خلال أي لقاء أو عمل يجمعهما واقعي أو افتراضي.
لم يعد بإمكان أي منا التحكم في تمدد تواصل الرجل والمرأة وعملهما معا. فهذه العلاقة تأخذ منحى تصاعدياً شئنا أم أبينا. وليس بوسعنا إزاء ذلك سوى تطوير وتهذيب هذه العلاقة والعمل على تأسيس مستقبل صحي لها يكفل حفظ كرامة الطرفين.
فاستمرار هذه العلاقة على هذا النحو المشوش سيدعو الكثير من الأسر للتمسك برأيها حيال عدم السماح لبناتهم بالعمل في أماكن يتداخلن فيها مع رجال.
فالكثير من شبابنا لا يفتؤون يرددون في الداخل على مسامعنا ما ردده خالد في أمريكا كـ'ألم أقل لك أنها تحبني؟' أو 'أكيد تحبني' عندما تبتسم أمامهم زميلة، أو ممرضة، أو مندوبة مبيعات، أو حتى عاملة منزلية.
كما لا يتوانى الكثير من الشباب على التعليق مع بعضهم البعض على هيئات زميلاتهم في العمل إيجابا وسلبا، مما يدفع المعلقين والمستمعين على حد سواء، للتفكير غير مرة قبل الموافقة على التحاق شقيقاتهم و بناتهم بوظيفة قد يمر بمحاذاتها رجل يؤذي إحداهن بكلمات من أمامها أو من خلفها.
هذا العزوف الجماعي ساهم في ترهل البطالة، وشيوع الإحباط، وغياب المرأة عن أمكنة جديرة بها

علينا أن نزرع في رأس كل يافع أن المرأة التي تقوم بتطبيبه، بتمريضه،

بتدريسه، بالعمل معه 'أكيد ما تحبه' لكنها تحترمه، ومن المفترض أن يقابل

هذا الاحترام باحترام يدفع مجتمعنا إلى الأمام
*كاتب سعودي

[مجبور اوادعها]

الكاتب مبالغ بشكل كبير، ماخذ عينه ومعممها على المجتمع

هذهـ المقاله الي يقال لها

(دس السم في العسل) << اخيراً استخدمتها

كان قال خلو السالفه فري ومختلطهـ وبلاش لف ودوران

يعطيكـ العافيــة (شمــوع)

[شــفــافـــة]

مشكلة اختلاط القيم نتيجة العزل القسري بين الجنسين
مايفرقوا بين تبادل احترام وتبادل غراميات
ومايقدروا يشوفوا في بنات الناس (من ممرضات لعاملات رسبشن ...و..و..الخ) مشاعر أخوة مجردة

تسلمي شموعة

تقبلوا مروري

[شموع32]

اخوي مجبور اوادعها الكلام مختص لعينه بس ماننكر انه العينه هذي كبيره
خاصتا في المدن الثانيه غير جدة
قول جدة شبابها متفتح شوي عن غيرهم

شكرا على مروركم

[ظل الياسمين]

يا عمري على خالد قطع قلبي ههههههههههه
عادي عادي هم كذا السعوديين ,, أحسهم صعب يفرقون بين الحب وبين التعامل العادي الطبيعي
لأنهم ما عرفوا التعامل إلا مع امهاتهم وخواتهم وإذا مرة قفزوا مع بنات خالاتهم و عماتهم

صعب أقول إن الكاتب يدعو للإختلاط
لأني أشوف إنه مو بس السعوديين إلي يعانون من هالمشكلة بالتفريق
اغلب الشباب الخليجي كذا
وكمان اغلب شباب الدول العربية

[شموع32]

يسلمووووو ظل الياسمين على مرورك

الكاتب يدعوا للاحترام في التعامل هذا هوه المغزى من القصه : )

[Da Vinchi]

اذكر قبل فترة بعد صدور المقال في جريدة الوطن بأيام كنت مجتمعا مع مجموعة من الشباب في أحد المطاعم ,, وبدأ أحدهم وهو يعمل في أحد المستشفيات بالفضفضة عن الحيرة التي اصابته حول اعتقاده أن العاملة الفلانية تميل له لما يلقاه منها من تجاوب في العمل الرسمي !! ,, فقام صاحبي بإخراج قصاصة ورق للمقالة نفسها وأعطاه إياها مرددا له إقرأها بتمعن عسى الله أن ينفع بي ههههههههههه ,, ودار بيننا ليلتها حوار طويل عن هذه القضية ,,
سلام

[شموع32]

ههههههههههههههههههههههههههههههه

اخوي دفنشي طيب استقريتوا على ايه بعد التناقش في القضيه : )

[سوار العسل]

هههههههههه هههههههه عشان كذا بطلت توزيع عبارات المدح و الثناء هنا في المنتدى فيه ناس تفهم غلط ، إعجابك في أسلوب إنسان في طريقته ثناؤك عليه ,,, إلخ لا يعني الوقوع في غرامه !! للأسف يا بنات يقولون حتى مشاركتك الدائمة في مواضيع العضو لها تفسير ثاني ههههه...و ترى لا يغركم أكثر الناس انتقادًا لهالحركة هم أكثر ناس يفكرون كذا ..أعتقد البيئة الغلط و الجفاف اللي عايشينه هو السبب .. و عشان نكون منصفين لا أخفي أيضًا إنه حتى بعض البنات يفكرون كذا مو بس الشباب (:

[شموع32]

سوار العسل :و ترى لا يغركم أكثر الناس انتقادًا لهالحركة هم أكثر ناس يفكرون كذا


انا معك اختي سوار في ذي النقطه بقووووووووووووووووة

ويسلمووو على مرورك