قناة سكاو في الواتساب
 


حسابنا في السناب شاتحسابنا في منصة Xقناتنا في اليوتيوبحسابنا في التيك توكقناتنا في التيليجرامقناة سكاو في الواتساب
 
وصف

العودة   منتديات سكاو > الكليات الجامعية > منتدى كلية الآداب والعلوم الإنسانية > قسم اللغات الأوروبية و آدابها
التسجيل مشاركات اليوم البحث
   
   


::: دروس خصوصية منهجية لمسرحية هــامــلت من مادة شكسبير Lane - 448 :::

قسم اللغات الأوروبية و آدابها

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 17-10-2008, 10:44 PM   #7

بوليمر®

الصورة الرمزية بوليمر®

 
تاريخ التسجيل: Apr 2008
كلية: كلية الآداب والعلوم الانسانية
التخصص: English Literature
نوع الدراسة: ماجستير
المستوى: متخرج
البلد: منطقة المدينة المنورة
الجنس: ذكر
المشاركات: 14,683
افتراضي مشاركة: ::: دروس خصوصية منهجية لمسرحية هــامــلت من مادة شكسبير Lane - 448 :::

الشرح الأتي ايضا من احد الزملاء قد تم شرحه سابقا والله العالم انه الزميل "توهيقة"

سنبدأ بسرد الأحداث تدريجيا حتى النهاية



توفي هاملت , ملك الدنمارك ,وقيل إن أفعى لدغته عندما كان نائما , ذات يوم , في حديقته . لم يخلفه أبنه , الأمير هاملت , على العرش , بل أن كلوديوس , الشقيق الأصغر للملك المتوفى أصبح حاكم الدنمارك الجديد. خلال أسابيع قصيرة من وفاة الملك هاملت , تزوج كلوديوس من جيرترود الملكة الأرملة , وقد أقيم احتفال زواجه وتتويجه على أثر مراسم الدفن الملكي .

تأثر الأمير هاملت لموت أبيه المفاجئ , وزواج أمه السريع بالأمير كلوديوس تأثيرا عميقا , وبدا أنه لن يشفى من الكآبة التي غرق فيها. إذ ارتدى الثياب الحالكة السواد واختلى بنفسه وتجنب الرفاق ورفض المشاركة بنشاط البلاط .

ذكر الحارس الليلي أن طيف هاملت ظهر في ليلتين متعاقبتين على جدار حصن السينور الملكي وكان مدججا بالسلاح . سمع هذا الخبر هوراشيو , الصديق الحميم للأمير هاملت , فعرض أن يشارك في الحراسة ليتأكد من ذلك بنفسه .

قبل منتصف الليل بقليل , انضم هوراشيو إلى الحارس فوق جدار الحصن وانتظر الرجال الثلاثة كي تدق الساعة ز فجأة ظهر طيف الملك الميت بلحيته الرمادية , مدججا بالسلاح . تجرأ هوارشيو , وكان أكثر شجاعة من الآخرين , على الكلام , فسأل الروح عن الرسالة الرهيبة التي يحملها من القبر ز لم يقم الشبح بأي حركة في البداية .

بعد ذلك , وما إن أوشك على الكلام حتى انبلج نور الفجر , فصاح الديك واختفى الشبح .
قرر هوراشيو أن يخبر الأمير هاملت في الحال , بعدما اقتنع أن الزيارة على قدر من الأهمية .

كان هاملت بمفرده غارقا بتفكيره . لقد توسلت إليه والدته كي يبقى في الدنمارك بدلا من أن يعود إلى دراسته في جامعة ويتنبورغ , فوافق , لكن يأسه كان عميقا جدا بحيث شعر أن الحياة لا تستحق أن يحياها.
أخذ يتساءل كيف استطاعت والدته أن تنسى زوجها النبيل بهذه السرعة وهو من أحبها حبا جما ؟ كيف استطاعت الزواج من رجل هو أدنى منها في كل شيء ؟ وبهذه السرعة المشينة ؟ ) أيها الضعف أسمك امرأة (

قاطع هوراشيو تلك الأفكار بنبأ الطيف الذي رآه . فكان رد هاملت سريعا :.
سأراقب هذه الليلة ... إذا تأكد لي أنه شخص أبي النبيل , فإني سأخاطبه , ولو فتحت جهنم فاها وأمرتني بالصمت .

طلب هاملت من الحارس وهوراشيو إبقاء الخبر سريا وحدد موعدا للقائهما في تلك الليلة . وكان هاجسه أن يكشف عن ذلك السر الغامض , ولكنه كان مدركا أن عليه التريث حتى منتصف ذلك الليل.

كان الأمير هاملت يتودد إلى أوفيليا , أبنه بولونيوس لورد تشامبرلين والمستشار الأول للملك والملكة . كانت أوفيليا صغيره و رومنسيه , وقد أحس شقيقها ليرتيس _ الذي كان مغادرا إلى فرنسا بأن عليه تحذيرها من الأمير هاملت ربما يمضي وقتا معها . وأفاد ليرتيس أنه وإن أحبها حقا , فالأمير الذي يجري في عروقه الدم الملكي لا يستطيع الزواج ممن يشاء .

وعدت أوفيليا بأن تأخذ تحذيره بعين الاعتبار , وطلبت برقة , مثلما تفعل الأخوات بأن يكون ليرتيس حذرا أثناء سفره وأن يعد بألا ينغمس في اللهو و العبث خلال غيابه.

ثم قدم والدهما بولونيوس إليهما ما يفيد من النصائح . فعدد لولده عددا من الإرشادات المفيدة ليخطها في ذاكرته ولتبقى دليلا له إلى التصرف القويم . بعد ذلك ألتفت إلى أبنته كي لا يؤكد تحذيرات ليتريس بشأن الأمير هاملت فقط , بل أمرها بعدم قبول هدايا هاملت أو تصديق وعوده مهما بدت صادقه , لأن لا خير يمكن أن ينشأ عن علاقتهما , وعليا أن تنهيها في الحال , كما يجب أن تقابله ثانيه.

كانت أوفيليا تحب والدها وتحترمه , فوعدته قائلة : ( سمعا وطاعة يا سيدي )

كان الليل باردا , وقبل منتصفه بقليل , انضم هاملت إلى الحراس فوق جدار الحصن .

وصاح فجأة :. ( يا ملائكة الرحمة والخير احفظونا !) , إذ انتصب أمامه والده المتوفى كما وصفه هوراشيو , وقد ارتدى ثياب المعركة , لكنه كان شاحبا جدا , وشائبا جدا , ( والحزن يبدو على محياه أكثر من الغضب).

توسل هاملت إليه :
(أيها الملك , والأب , والدنماركي الحاكم ! بالله عليك أجبني ! لا تدعني أنفجر جهلا... فما يعني هذا (

أومأ الطيف إلى هاملت , فتبعه , بالرغم من أن أصدقاءه حاولوا منعه خوفا . وعندما انفردا , تحدث الطيف :


نكتفي بهذا القدر من الشرح - وإذا كان في أي اسفتسار او إضافة نتشرف بها

 


التعديل الأخير تم بواسطة بوليمر® ; 19-10-2008 الساعة 01:08 PM.
بوليمر® غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 04:48 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

أن كل ما ينشر في المنتدى لا يمثل رأي الإدارة وانما يمثل رأي أصحابها

جميع الحقوق محفوظة لشبكة سكاو

2003-2025