InstagramTwitterSnapChat


 
وصف

العودة   منتديات سكاو > الكليات الجامعية > منتدى كلية الآداب والعلوم الإنسانية > قسم علم النفس
التسجيل مشاركات اليوم البحث
   
   


علم نفس الشخصية مع د/ ماجدة حسين

قسم علم النفس

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 18-05-2010, 08:15 AM   #41

أم وفي

ربي أغفر لوالدي

الصورة الرمزية أم وفي

 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
التخصص: علم نفس
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: الثامن
الجنس: أنثى
المشاركات: 470
افتراضي رد: علم نفس الشخصية مع د/ ماجدة حسين

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مزون عابرة مشاهدة المشاركة
ام وفي يعطيك العافيه
بس الي اشوفه الفصل ال2 و3 تم وضع تأشيره في الصفحه 1 و2؟

ليه كررتيه؟

أشكر لك اهتمامك قلبوو

كررته لأنه الدكتورة خططته معانا تخطيط ثاني خاص بالاختبار

يعني أكدت على أشياء وحذفت أشياء

فحبيت ان البنات يكونون في الصورة

 

أم وفي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 18-05-2010, 08:16 AM   #42

أم وفي

ربي أغفر لوالدي

الصورة الرمزية أم وفي

 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
التخصص: علم نفس
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: الثامن
الجنس: أنثى
المشاركات: 470
افتراضي رد: علم نفس الشخصية مع د/ ماجدة حسين

باااااااااااااااك

بما اننا وقفنا عند ميكانيزمات الدفاع

نبدأ من عندها

بسم الله نبدأ

أبرز ميكانيزمات الدفاع
1- الكبت:
وتمثل في صد رغبة أو منع حاجة من الخروج أو التعبير عن نفسها بصورة ظاهرة للعيان ومن ثم لا يمكن معايشة هذه الرغبة أو المعاناة منها بصورة شعورية أو حتى التعبير عنها بصورة غير مباشرة.

وهذا يجنبنا أو يحمينا من الشعور بالكثير من الصراعات والضغوط الانفعالية التي حدثت لنا في الماضي.

فهذه الحاجات التي قمنا بكبتها تتحول إلى انفعالات نبحث باستمرار عن مخارج بديلة لها.

2- الإسقاط:
يعد الإسقاط حيلة دفاعية تخفض من حدة القلق وذلك عن طريق نسبته أو إرجاع مصدره إلى العالم الخارجي بدلاً من نسبته إلى النفس مما يجعله أمراً سهلاً. ( مهم مصطلح علمي أو اختيار من متعدد أو أكملي )
3- تشكيل ردة الفعل:
هو التعبير عن دافع أو حافز بما يقابله فالعدوانية مثلاً تستبدل بالصداقة وتظهر المبالغة واضحة في ذلك مما يجعل هذه المشاعر مثار استفسار وتساؤل.
4- التثبيت:
ينسب إلى تثبيت طاقة سيكولوجية في مرحلة متقدمة من النمو النفسي الجنسي وتمنع الفرد من التحرك أو التقدم إلى المرحلة الأخرى القادمة. فالطفل الاتكالي في المدرسة يمكن أن يثبت من أجل حماية نفسه من أن يكون مستقلاً.
5- النكوص:
معناه أن الشخص يتحرك إلى الوراء إلى مرحلة أقل قلقاً وأقل مسئوليات والنكوص في الغالب يظهر بعد معاناة أو تجربة شديدة فالطفل الذي يبدأ في التبول الليلي مرة ثانية يكون لأنه متخوف من الذهاب إلى المدرسة يمكن أن يكون مظهراً أو قاصداً تقديم مؤشرات من النكوص.
6- التبرير:
هذا الميكانيزم يستلزم التعامل مع الإنفعال أو الدافع عقلياً من أجل تجنب الإحساس أو الشعور به وكما يظهر من المصطلح فالتبرير تعليل زائف حيث تبقى المشكلة في جانبها الانفعالي بدون حل.
7- التقمص:
نعتمد في كثير من الأحيان إلى تخفيض قلقنا بالاقتداء بسلوكيات شخص آخر. وبتقمص خصائص ذلك القدوة فنبدو أكثر نجاحاً في إشباع حاجاتنا حتى أن البعض منا يؤمن بتلك الصفات كذلك يمكن أن تساعدنا في تجنب العقاب.
8- الإزاحة:
إذا لم يتوفر ذلك الشيء الذي يرضي أو يشبع دافع الأنا فيمكن أن نحول دافعناإلى شيء آخر مثل هذا التعديل أو التحويل يسمى الإزاحة.
9- التسامي:
التسامي توجيه مسار دافع غير مقبول اجتماعياً إلى مخرج أكثر قبولاً لدى الناس إذاً فهو شكل معين من الإزاحة إلا أنه يزيح الدافع لا الشيء نفسه.

وبكذا نكون خلصنا نظرية سيجموند فرويد
نظرية يونج مو معانا

بالعربي محذوووفة

 

أم وفي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 18-05-2010, 08:59 PM   #43

أم وفي

ربي أغفر لوالدي

الصورة الرمزية أم وفي

 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
التخصص: علم نفس
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: الثامن
الجنس: أنثى
المشاركات: 470
افتراضي رد: علم نفس الشخصية مع د/ ماجدة حسين


النظرية السلوكية
ملاحظة: كل ما تحته خط مهم تركزي عليه ممكن يأتي اختيار من متعدد
لعل من المناسب أن نلقي نظرة على بعض أصول التحليل التجريبي للسلوك فجذور نظريات السلوك والتعلم تعود إلى وجهة النظر الفلسفية المعروفة بالمذهب الذي يؤمن بأن المعارف تنشأ من التجربة ويعتبر جون لوك الفيلسوف الانجليزي من أقدم الفلاسفة التجربتين حيث قام ببحث وتطبيق الاختبارات الاستقرائية والطرق العلمية التي استخدمها الفيلسوف البريطاني فرانسيس بيكون في مجال علم النفس.
وجون لوك يؤمن بأن كل معارفنا تأتي عن طريق حواسنا ومن خلال تجاربنا.
وتنادي نظريات التعلم والسلوك الحديثة بأن المعرفة الصادقة تنبع من التجربة والتطبيق فسلوك الكائن يدرس بعناية في مختبر محكم ويتم الربط بين السلوك والتعلم. ونحن لا نستطيع التحكم أو التنبؤ بسلوك الفرد في حياته اليومية بالدقة التي يمكن أن يحصلوا عليها في المختبر ولكنهم فقط يستفيدون من هذه المواقف اليومية بالدقة التي يمكن أن يحصلوا عليها في المختبر ولكنهم فقط يستفيدون من هذه النتائج المعملية للتعميم على سلوكيات أعم وأشمل.
أوضح بافلوف لنا أنه عندما نعمل اقتراناً بين المثير الشرطي والمثير غير الشرطي نحصل على استجابة لم نكن لنحصل عليها إلا بواسطة المثير الأصلي.
أما جون واطسون فيعتبر حسب رأي عدد كبير من المفكرين بأنه الأب الروحي للمدرسة السلوكية حيث توسع في استخدامات الاشتراط الكلاسيكي ليحوله إلى النظرية السلوكية حيث أكد على أن علم النفس يجب أن يهتم بدراسة السلوك الظاهر وهي تلك السلوكيات التي نستطيع ملاحظتها مباشرة مثل الحركات والصراخ والكلام أما السلوكيات الخفية وهي التي لا يعاني منها أو يحسها إلا الشخص نفسه مثل الاعتقادات والأحاسيس والرغبات.
أما أدون ثورندايك فهو عالم آخر كان له تأثير في تاريخ نظريات التعلم حيث عمل عدداً من التجارب على عدد من الحيوانات من أجل الحصول على فهم واضح لعملية التعلم فقد صاغ عدداً من القوانين الهامة في التعلم أهمها قانون الأثر هذا القانون الذي يؤكد على أن السلوك أو الأداء المصحوب بالرضا يحدث مرة أخرى ويتصف بالاستمرارية.
كلارك هول الذي طور نظرية نظامية في التعلم بنيت على مفهوم اختزال أو تخفيض الحافز ونجد أن هول هنا يؤمن بأن التعلم يظهر فقط إذا تلي استجابة الكائن اختزال للحافز فالطفل يتعلم مص زجاجة الحليب أو الرضاعة لأن هذا السلوك يختزل حاجته للطعام وإذا حدث بأن قيام الفرد بالسلوك لم ينتج عنه تخفيض لحاجه.
طور سكنر علم نفس لا يعتمد على الشخصية فقط بل يعتمد على المتغيرات والقوى البيئية التي تؤثر في الشخص ويمكن ملاحظتها مباشرة فهو إذاً يقدم النظرية السلوكية ونظرية التعلم في شكلها الراديكالي الواضح.
ويرى سكنر أن محاولة فهم أو شرح الشخصية باستخدام مصطلحات أو بناءات داخلية كالهو والأنا والأنا الأعلى معناه الحديث بصورة خيالية لأن المصلحات الخفية غير مجدية في فهمنا لجوانب الشخصية لأنها أولا تعرض بطريقة لا يمكن ملاحظتها مباشرة كما أنه من الصعب أن نستنتج منها تعريفات إجرائية أما المأخذ الأخير فيبدو مستحيلاً.
سكنر وبكل بساطة اقترح علينا تجاهلها وعدم الالتفات إلى أي نوع من التركيبات الداخلية للشخصية واقترح بدلاً من ذلك التركيز على التأثيرا البيئية والتي تحدد سلوك الفرد إذاً سكنر يقترح علينا أنه من اجل أن نفهم الشخص ليس ضرورياً أن نفترض وجود أي تركيب داخلي للشخصية ومعنى ذلك أن الواحد ببساطة يمكن أن يعتبر هذا الشخص أو ذاك كما لو كان كياناً فارغاً ويلاحظ كيف أن المتغيرات البيئية تؤثر في سلوكه.
بالنسبة لسكنر يعتبر مصطلح الشخصية في الهاية شيئاً غير ضروري حيث أن سلوك الفرد يمكن فهه بالكامل من خلال استجابات معينة.
وسكنر لا ينكر أن مثل هذه البيئة التي تؤثر في سلوك الفرد عنده فمثل هذه العوامل البيئية يمكن تحديدها بدقة وقياسها والتعامل معها بصورة علمية لذلك لا يفترض سكنر أي ديناميات أو تركيبات للشخصية مهما كان الحال من بعض منتقديه.
وسكنر يعترف بأن الرضيع في ميلاده ليس كاللوح الأملس بل هو كائن يحمل وراثة جينية واستعدادات انعكاسية محددة وقدرات أخرى للاستجابة بالإضافة إلى دوافع معينة وحالات حافزية هذه العوامل محددة ولا يمكن تغييرها كما أن الدراسة لها قيمة قليلة فمن المهم أن تظهر كيف يبدو السلوك أو يظهر من خلال قوى أو تركيبات داخلية.
وأخيراً خلصنا من سكنر ما تلاحظون ان كلامه كثيييييييير.
تطوير السلوك من خلال التعلم
يولد الرضيع مزوداً باستعدادات فطرية لكن سلوكياته اللاحقة يمكن فهمها فيما يعرف من خلال عملية التعلم بقانون الأثر فعندما يتوج سلوك الفرد أو أداءه بالرضى فمعنى ذلك الاستمرارية والبقاء لهذا السلوك ولكن لو توج الأداء بالإحباط فمعناه القضاء عليه ويقترح سكنر نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة مصطلحاً بسيطاً جداً هو مصطلح التعزيز وهو أي شئ يرفع أو يخفض احتمالية حدث الاستجابة.
التعويد أو الاشتراط الإجرائي
يفرق سكنر بين نوعين من السلوك: السلوك المستجيب والسلوك الإجرائي فالسلوك المستجيب ينسب إلى تلك الانعكاساات أو الاستجابات الاتوماتيكية التي أثيرت بواسطة مثير معين فالضوء الساطع يسبب للعينين الاغماض ............................. مثل هذه السلوكيات غير متعلمة فنحن لا نتعلم كيف نقوم بها فهي تظهر طواعية وبصورة أتوماتيكية. والسلوك يمكن أن يتغير من خلال التعلم فالسلوكيات المستجيبة كانت معروفة في تجارب بافلوف حول الاشتراط الكلاسيكي وكلب بافلوف تعلم أن يسيل لعابه عند سماع صوت الجرس هذه انعكاسات تلقائية. أما السلوكيات الاجرائية فهي استجابات تصدر بدون ضرورة وجود مثيرفي الوقت الحاضر هذه السلوكيات تظهر عفوياً فليست كل حركات المولود الجديد استجابات انعكاسية فبعضها سلوكيات اجرائية حيث أن الرضيع يتصرف بناء على ظروف البيئة فالرضيع يحرك ذراعه أو ساقه ويتبع ذلك آثار تحدد ما إذا كانت الاستجابة سوف تعاد أم لا.
ويعتقد سكنر أن عملية الإشتراط الإجرائي لها أهمية أكبر من الإشتراط الكلاسيكي البسيط حيث أن هناك سلوكيات عفوية في الأصل تحدد أثارها أو نتائجها إمكانية إعادتها أو تكرارها.
وطبيعة التعزيز أيضاً تختلف في الإشتراط الكلاسيكي عنها في الإشتراط الإجرائي فنتيجة السلوك هي التعزيز.
التشكيل
يعتقد سكنر أن معظم سلوكيات الحيوانات والإنسان متعلمة عن طريق التعود أو الإشتراط الإجرائي
أنواع التعزيز وأقسامه تعداد عناوين فقط أو ضعي المصطلح العلمي
1- التعزيز المستمر: في هذا النوع نجد أن السلوك المرغوب يتم تعزيزه في كل وقت يظهر فيه
هذا النوع مؤثر ويعمل على تطوير وتقوية سلوكيات معينة ولكن بعد توقف التعزيز إياه فسنجد أن الاستجابة تختفي أو تنطفئ تدريجياً
2- التعزيز المتقطع: في هذا النوع يتم تعزيز الكائن بعد فترة معينة بغض النظر عن ظهور الاستجابة المرغوبة من عدمه ويمكن تقديمه وفق ضوابط وقواعد ثابته ومتغيرة.
3- التعزيز النسبي: هذا النوع من التعزيز محدد بعدد من الاستجابات المناسبة والتي يصدرها الكائن.
سكنر يميز بين التعزيز الإيجابي والعقاب والتعزيز السلبي تعداد أو مقارنة أ مصطلح علمي
- التعزيز الايجابي: هو أي شيء يعمل على زيادة مرات ظهورأو تكرار سلوك معين.
- العقاب: هو النتيجة غير المرغوبة والتي تلي السلوك وخصصت لإيقافه.
- التعزيز السلبي: ينسب إلى مثير غير محبب يمكن إيقافه بواسطة سلوك معين.
العقاب عن سكنر اكتبيها فوق البرقراف الأول ص 79 ورقمي معاي
1- العقاب هو الأسلوب المألوف لضبط السلوك في أي مجتمع.
2- العقاب يمكن أن يوقف سلوكاً ما ولكنه لا يقضي عليه أو يزيله بالضرورة.
3- العقاب يخلق الخوف لكن في حالة انخفاض حدة هذا الخوف نجد أن السلوك سيعود للظهور كما يمكن أن يؤدي إلى تأثيرات جانبية غير مرغوبة.
وفي نظرية دولارد وميللر نجد أنها تؤكد على دور التعلم في الشخصية.
العادات:
تعزى العادات إلى نوع من الارتباط المتعلم بين المثير والاستجابة والتي تجعلهما يظهران معاً مراراً وتكراراً فالعادة تمثل تركيباً مؤقتاً لإنها تظهر وتختفي ولأنها متعلمة.
الحوافز:
يرى ميللر ودولارد أن تخفيض الحافز يعتبر معزز للفرد لذا فهو يتصرف بطرق تخفض التوتر الذي سببته الحوافز القوية إذاً فهما يعتمدان إلى حد كبير على مفهوم نظرية "هل" مؤكدين أن تخفيض الحافز يشكل ديناميكية أساسية لنمو الشخصية ويميز دولارد وميللر بين نوعين رئيسيين من الحوافز هما: مصطلح علمي أو أكملي
الحوافز الأولية: هي تلك الحوافز المرتبطة بالعمليات النفسية الضرورية لبقاء الكائن مثل الجوع والعطش والحاجة إلى النوم.
الحوافز الثانوية: وهي حوافز متعلمةعلى أساس الحوافز الأولية فميلر ودولارد يعتبران هذه الحوافز تكريس للأولية.
المعززات
اكتبي أنواع المعززات
1- المعززات الرئيسية.
2- المعززات الثانوية.
المعزز هو أي حدث يزيد من احتمالية حدوث استجابة معينة.
المعززات الرئيسية: هي تلك التي تخفض الرئيسية كالطعام والماء
المعززات الثانوية: فهي في الأصل محايدة ولكنها تكتسب قيمة تقديرية بناء على ارتباطهم بالمعززات الريئسية.
عملية التعلم:
تعتبر عملية التعلم شيئاً رئيسياً لفهم الشخصية حيث نستطيع بواسطة هذه العملية اكتساب وتطوير استجابات سلوكية محددة.
يقترح دولارد وميللر أن عملية التعلم يمكن تقسيمها إلى أربعة أجزاء فكرية رئيسية هي: مهم جداً صلي أو اختيار من متعدد
1- الحافز: عبارة عن مثير يدفع الشخص لاتخاذ إجراء معين لكنه لا يوجه أو يحدد نوعية ذلك السلوك.
2- المؤشر: ينسب إلى مثير معين يخبر الكائن متى وأين وكيف يستجيب.
3- الاستجابة: تمثل ردة فعل الفرد بالنسبة للمؤشر.
4- التعزيز: ينسب إلى تأثير الاستجابة فلو أن استجابة لم يتم تعزيزها بإرضاء الحافز فسوف تنطفيء.
الاستجابات المنعكسة:
هي استجابات اوتوماتيكية لمثيرات معينة.
دراسات تجريبية في عملية التعليم:
دولارد وميللر يميزان بين عدة أنواع مختلفة من الصراع:
- صراع الإقدام – إقدام: فيه يتم إغراء الفرد في آن واحد بهدفين لهما قيمة إيجابية لكن ذلك شيء يتعذر تحقيقه. مثل رغبتي في مشاهدة فيلم معين هذا المساء لكنني حصلت على كتاب جديد قد وصل لتوه وأنا توّاق لقرائته.
- صراع الإحجام – إحجام :فيه يواجه الفرد بخيارين غير مرغوبين ولكنه لا يستطيع الهروب في أي اتجاه بدون مقابلة واحدهة من هذه الأهداف السلبية كالطالب الذي لا يذاكر استعداداً للامتحان ولكنه في نفس الوقت لا يريد الرسوب.

 

أم وفي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 21-05-2010, 12:09 AM   #44

جوري2006

جامعي

 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
كلية: كلية الآداب والعلوم الانسانية
التخصص: علم نفس
نوع الدراسة: متخرج - انتساب
المستوى: متخرج
البلد: جــــدة
الجنس: أنثى
المشاركات: 187
افتراضي رد: علم نفس الشخصية مع د/ ماجدة حسين

ام وفي الله يعطيك العافية وننتظرك تكملين

 

جوري2006 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 21-05-2010, 02:01 AM   #45

غلاها سكر

جامعي

الصورة الرمزية غلاها سكر

 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
التخصص: علم نفس
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: الثالث
الجنس: أنثى
المشاركات: 22
افتراضي رد: علم نفس الشخصية مع د/ ماجدة حسين

تسلمي الله يعطيك العافيه
بس حاابه اتاكد متى الاختبارالشخصيه مع دكتوره ماجده

 

توقيع غلاها سكر  

 

كن كالنخيل عن الاحقاد مرتفعاً
يرمى بحجرفيلقى اطيب الثمرنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

غلاها سكر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 21-05-2010, 05:03 AM   #46

أم وفي

ربي أغفر لوالدي

الصورة الرمزية أم وفي

 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
التخصص: علم نفس
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: الثامن
الجنس: أنثى
المشاركات: 470
افتراضي رد: علم نفس الشخصية مع د/ ماجدة حسين


باذن الله يوم السبت راح أكمل

 

أم وفي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 21-05-2010, 10:20 PM   #47

صمت البووووح

الحياة مدرسة

الصورة الرمزية صمت البووووح

 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
التخصص: علم نفس
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: متخرج
الجنس: أنثى
المشاركات: 586
افتراضي رد: علم نفس الشخصية مع د/ ماجدة حسين

اختبار الشخصية يوم الاثنين 9/7 من الساعة4/30 الى 6/30
موفقه

 

صمت البووووح غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 23-05-2010, 12:42 AM   #48

أم وفي

ربي أغفر لوالدي

الصورة الرمزية أم وفي

 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
التخصص: علم نفس
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: الثامن
الجنس: أنثى
المشاركات: 470
افتراضي رد: علم نفس الشخصية مع د/ ماجدة حسين



صبايا أنا اليوم كنت في جهااد

صحيح كانت المعركة شرسة وسالت فيها الكثير من الدماء لكن الحمدلله انتصررت في الأخير وماات العدو

<< اليوم خلعت ضرس العقل وارتحت من الألم نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
عشان كذا ما نزلت الموضوع

لي بااااك قريب مع باقي التأشير

 

أم وفي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 23-05-2010, 05:58 PM   #49

جوري2006

جامعي

 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
كلية: كلية الآداب والعلوم الانسانية
التخصص: علم نفس
نوع الدراسة: متخرج - انتساب
المستوى: متخرج
البلد: جــــدة
الجنس: أنثى
المشاركات: 187
افتراضي رد: علم نفس الشخصية مع د/ ماجدة حسين

في انتظارك

 

جوري2006 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 23-05-2010, 06:40 PM   #50

أم وفي

ربي أغفر لوالدي

الصورة الرمزية أم وفي

 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
التخصص: علم نفس
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: الثامن
الجنس: أنثى
المشاركات: 470
افتراضي رد: علم نفس الشخصية مع د/ ماجدة حسين

نظرية التعلم بالملاحظة

بندورا عرف بتأكيده على عملية التعلم عن طريق الملاحظة أو بالقدوة. فهو يشير إلى أن معظم السلوك الانساني متعلم باتباع نموذج أو مقال حي واقعي وليس من خلال عمليات الإشتراط الكلاسيكي أو الإجرائي.

ويرى بندورا أن معظم سلوك البشر متعلم من خلال الملاحظة سواء بالصدفة أو بالقصد.

فالتعلم من خلال الملاحظة قد يتضمن سلوكيات جديدة فالملاحظون قادرون على حل المشاكل بالشكل الصحيح حتى بعد أن يكون النموذج أو القدوة فاشلاً في حل نفس المشاكل. إذاً فالتعلم الذي يتم عن طريق الملاحظة يتجاوز مجرد التقليد فالملاحظ يتعلم من أخطاء القدوة مثلما يتعلم من نجاحاته وإيجابياته. ويمكن أن يشتمل التعلم من خلال الملاحظة على سلوكيات إبداعية وجديدة.

برهن بندروا وزملاؤه على وجود ثلاثة عوامل تؤثر في عملية الإقتداء المحاكاة هي ( ما هي العوامل التي تؤثر على عملية الإقتداء والمحاكاة عند بندورا )
1- خصائص القدوة.
2- صفات الملاحظ.
3- آثار المكافآت المرتبطة بالسلوك أو نتائج المكافآت المرتبطة بالسلوك.

أولاً: خصائص النموذج أو القدوة: ( مصطلح علمي )
تؤثر الخصائص التي تميز النموذج أو القدوة في عملية المحاكاة والتقليد فنحن قد نتأثر بشخص يتمتع بخصائص مشابهة لنا ولكن ليس أولئك الختلفون عنا كثيراً.

ثانياً: خصائص الملاحظ:
الناس الذين ينقصهم الاحترام الذاتي وغير المؤهلين يكونون على وجه الخصوص عرضة وأكثر قابلية لتقليد القدوة أو النموذج كذلك أولئك الاتكاليين أو من سبق لهم الحصول على مكافءة نتيجة مطابقة سلوكهم لسلوك آخر.

ثالثاً: آثار الثواب:
النتائج المرتبطة بالسلوك تؤثر في فعالية المحاكاة فالمفحوصون تكون احتمالية محاكاتهم للسلوك كبيرة إذا اعتقدوا أن مثل هذه التصرفات ستفضي إلى نتائج إيجابية.

عمليات التعلم بالملاحظة:
يؤمن بندورا بأن التعلم من خلال الملاحظة ليس أسلوباً بسيطاً بل أنه عملية بناءة وحيوية فالتعلم بالملاحظة محكم بأربع عمليات مترابطة هي: ( تعداد 3 فقط )
1- عمليات الانتباه.
2- عمليات التذكر.
3- عمليات تكاثر حركية.
4- العمليات الدفاعية.

1- عمليات الانتباه:
الواحد منا لن يتعلم كثيراً بالملاحظة إذا لم ينتبه أو يهتم بسلوك القدوة المفحوص أو الشخص يجب أن ينتبه للقدوة ويدرك الأنشطة المقلدة حتى يتمكن من الحصول على المعلومات المطلوبة. والقدرة على عمل تمييزات بين الملاحظات وتحليل المعلومات مهارات يجب أن تكون حاضرة قبل أن يظهر التعلم بالملاحظة.

2- عمليات التذكر:
هناك شكلان أساسيان من الرموز التي تسهل عملية التعلم بالملاحظة هما ( اللفظي – التخيلي ) بالنسبة للراشدين معظم العمليات المعرفية التي تتحكم في السلوكتعتبر لفظية لا بصرية فمشاهدة نموذج معين قد يجعل الفرد يتلفظ أو يتحدث لنفسه بما يفعله هذا القدوة ومهارة الحفظ تعتمد على القدوة في تطوير ردود أفعال من خلال علامات لفظية متأنية للمثيرات المقلدة فالعلامات والتصورات الحيوية تساعد في عملية التمسك بالسلوكيات مدة أطول وهي حقيقة يعتمد عليها أصحاب الدعاية التلفزيونية ويستغلونها في التأثير على المشاهدين.
البروفة تعتبر عاملاً مساعداً وهاماً للتذكر حيث أنه في حالة عدم القدرة على أداء السلوك آنياً فمن الممكن القيام به ذهنياً مثل هذه البروفات أوالتمارين والتدريبات تجعل الاحتمال كبيراً بأن يقوم الفرد بتأدية هذه الأنشطة والأدوار بصورة فعالة عندما يحين الوقت المناسب. ويظهر المستوى الأعلى للتعلم بالملاحظة عندما يطبق السلوك المقلد رمزياً وبعد ذلك يقوم بتطبيقه فعلياً.

3- عملية التكاثر الحركية:
الميكانيزم الثالث للتقليد يتضمن عمليات التكاثر الحركية فمن أجل أن نحاكي نموذجاً معيناً يجب أن نحول التمثيل الرمزي للسلوك إلى تصرفات مناسبة.

4- العمليات الدفاعية:
التعلم الاجتماعي تعمل تمييزاً بين الاكتساب ( ما تعلمه الشخص ويستطيع القيام به ) والأداء ( وهو ما يستطيع الشخص القيام به فعلاً ) والناس لا يقومون بكل شيء يتعلمونه.

لاحظ بندورا أن عدد من السلوكيات المقلدة تظهر بسرعة تجعلها سهلة في البحث عن العمليات التي تشكل أرضة للتعلم بالملاحظة.
ففي النمو المبكر تتكون قدرة الأطفال في الغالب من تقليد فوري لكن مع الكبر يطور الأطفال مهارات رمزية وحركية تساعدهم أو تتيح لهم متابعة سلوكيات أكثر تعقيداً والفشل في تكوين أو تكاثر سلوك مقلد ينتج من انتباه غير كاف.

التعزيز في التعلم بالملاحظة:
يرى بندورا أن أي سلوك يقوم به الفرد يمكن تعلمه بدون تجربة مباشرة للتعزيز فنحن مثلاً لا نحتاج إلى تعزيز لكي نعير أهتماماً للأصوات المزعجة لأن تأثير المثير نفسه يتحكم في اهتمامنا وانتباهنا.
التعزيز يلعب دوراً في التعلم بالملاحظة إلا أنه ليس شرطاً بل مساعداً فدوره يسبق الاستجابة ولا يتلوهاوتؤثر توقعات الفرد وتخميناته للعقاب أو الثواب على كيفية سلوكه.
تطرح نظرية التعلم الاجتماعي عدداً من التعزيزات عددي مثل التعزيز الجوهري والتعزيز العرضي والتعزيز الذاتي والتعزيز المكتسب.
التعزيز العرضي: ( مهم جداً, مصطلع علمي)
هو تعزيز خارجي وعلاقته بالسلوك اعتباطيه وليس نتيجة طبيعية للسلوك.
ويرى بندورا أنه بتاء على الأنشطة والطريقة التي تستخدم بها المكافآت يمكن القول بأن البواعث العرضية ترفع من مستوى الميول والرغبات في ممارسة الأنشطة أو تخفيضها. إذاً فالعملية هي ما يحققه أو يعمله الناس من خلال تلك البواعث نفسها لتحديد كيف أن المكافآت العرضية تؤثر في دوافعه.
وينصح بندورا باستخدام البواعث لتعزيز الكفاءة والاهتمامات لكن في حالة الأنشطة والتي قد لا تكون ملائمة أو مهمة للشخص ولكنها ضرورية من الناحية الاجتماعية فلا بد من عمل المكافآت وزيادة الثواب والدعم.

التعزيز الجوهري:
التغذية الرجعية هي المكافآت ولكن إحساسنا وشعورنانحو الموقف فقيام شحص بعزف قطعة موسيقية صعبة أو معقدة بطريقة ممتازة تجعلنا نشعر بإنجاز وتحقيق شئ هام لذا فالرضا الذاتي يعزز من تطبيق أو ممارسة هذا السلوك.

التعزيز البديل:
التعزيز البديل يمكن أن يأخذ شكلاً عقابياً أو ثواباً فالطفل الذي يرى أحد أقربائه يتلقى صفعة على وجهه لقيامه بارتكاب أمر أو عمل غير غير مقبول يتعلم بسرعة عدم القيام بهذا السلوك والتعزيزات البديلة عند باندورا تعدل أفكارنا ومشاعرنا وتصرفاتنا في خمس طرق
تعداد 3 فقط اختاري ما يناسبك

التعزيز الذاتي: يعتبر من أفضل أنواع التعزيز.
ينسب إلى حقيقة أن الناس لديهم استعدادات لردود فعل ذاتية تتيح لهم السيطرة على اعتقاداتهم ومشاعرهم وتصرفاتهم.
وينظر بندورا للكتابة على أنها مثال عام لسلوك يعتبر منظماً ذاتياً ف
الما أنا أكتب فأنا لا أحتاج إلى شخص ما يقف على رأسي يعزز كل كلمة وعبارة أكتبها.
التعزيز الذاتي مهم جداً مصطلح أو اختيار من متعدد يزيد من الأداء من خلال وظيفته الدافعية فالأفراد يحفزون ويدفعون أنفسهم لكي يعيشوا على مستوى معين من الأهداف والمعايير.
فالمعايير التي تحكم الاسجابات والتعزيزات الذاتية كونت بواسطة التدريس أو النموذج.
والمعايير العالية دائماً تحاكى لأنها تهذب وتتعدل من خلال المكافأة الاجتماعية حيث أن المجير يباركها ويكبرها
يعتقد بندورا أن معظم سلوكنا كراشدين منظم بالعملية المستمرة للتعزيز الذاتي ( مهم جداً )

 

أم وفي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 03:47 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

أن كل ما ينشر في المنتدى لا يمثل رأي الإدارة وانما يمثل رأي أصحابها

جميع الحقوق محفوظة لشبكة سكاو

2003-2025