قناة سكاو في الواتساب
 


حسابنا في السناب شاتحسابنا في منصة Xقناتنا في اليوتيوبحسابنا في التيك توكقناتنا في التيليجرامقناة سكاو في الواتساب
 
وصف

العودة   منتديات سكاو > الكليات الجامعية > منتدى كلية الآداب والعلوم الإنسانية > قسم علم النفس
التسجيل مشاركات اليوم البحث
   
   


علم نفس الشخصية مع د/ ماجدة حسين

قسم علم النفس

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 18-05-2010, 08:59 PM   #11

أم وفي

ربي أغفر لوالدي

الصورة الرمزية أم وفي

 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
التخصص: علم نفس
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: الثامن
الجنس: أنثى
المشاركات: 470
افتراضي رد: علم نفس الشخصية مع د/ ماجدة حسين


النظرية السلوكية
ملاحظة: كل ما تحته خط مهم تركزي عليه ممكن يأتي اختيار من متعدد
لعل من المناسب أن نلقي نظرة على بعض أصول التحليل التجريبي للسلوك فجذور نظريات السلوك والتعلم تعود إلى وجهة النظر الفلسفية المعروفة بالمذهب الذي يؤمن بأن المعارف تنشأ من التجربة ويعتبر جون لوك الفيلسوف الانجليزي من أقدم الفلاسفة التجربتين حيث قام ببحث وتطبيق الاختبارات الاستقرائية والطرق العلمية التي استخدمها الفيلسوف البريطاني فرانسيس بيكون في مجال علم النفس.
وجون لوك يؤمن بأن كل معارفنا تأتي عن طريق حواسنا ومن خلال تجاربنا.
وتنادي نظريات التعلم والسلوك الحديثة بأن المعرفة الصادقة تنبع من التجربة والتطبيق فسلوك الكائن يدرس بعناية في مختبر محكم ويتم الربط بين السلوك والتعلم. ونحن لا نستطيع التحكم أو التنبؤ بسلوك الفرد في حياته اليومية بالدقة التي يمكن أن يحصلوا عليها في المختبر ولكنهم فقط يستفيدون من هذه المواقف اليومية بالدقة التي يمكن أن يحصلوا عليها في المختبر ولكنهم فقط يستفيدون من هذه النتائج المعملية للتعميم على سلوكيات أعم وأشمل.
أوضح بافلوف لنا أنه عندما نعمل اقتراناً بين المثير الشرطي والمثير غير الشرطي نحصل على استجابة لم نكن لنحصل عليها إلا بواسطة المثير الأصلي.
أما جون واطسون فيعتبر حسب رأي عدد كبير من المفكرين بأنه الأب الروحي للمدرسة السلوكية حيث توسع في استخدامات الاشتراط الكلاسيكي ليحوله إلى النظرية السلوكية حيث أكد على أن علم النفس يجب أن يهتم بدراسة السلوك الظاهر وهي تلك السلوكيات التي نستطيع ملاحظتها مباشرة مثل الحركات والصراخ والكلام أما السلوكيات الخفية وهي التي لا يعاني منها أو يحسها إلا الشخص نفسه مثل الاعتقادات والأحاسيس والرغبات.
أما أدون ثورندايك فهو عالم آخر كان له تأثير في تاريخ نظريات التعلم حيث عمل عدداً من التجارب على عدد من الحيوانات من أجل الحصول على فهم واضح لعملية التعلم فقد صاغ عدداً من القوانين الهامة في التعلم أهمها قانون الأثر هذا القانون الذي يؤكد على أن السلوك أو الأداء المصحوب بالرضا يحدث مرة أخرى ويتصف بالاستمرارية.
كلارك هول الذي طور نظرية نظامية في التعلم بنيت على مفهوم اختزال أو تخفيض الحافز ونجد أن هول هنا يؤمن بأن التعلم يظهر فقط إذا تلي استجابة الكائن اختزال للحافز فالطفل يتعلم مص زجاجة الحليب أو الرضاعة لأن هذا السلوك يختزل حاجته للطعام وإذا حدث بأن قيام الفرد بالسلوك لم ينتج عنه تخفيض لحاجه.
طور سكنر علم نفس لا يعتمد على الشخصية فقط بل يعتمد على المتغيرات والقوى البيئية التي تؤثر في الشخص ويمكن ملاحظتها مباشرة فهو إذاً يقدم النظرية السلوكية ونظرية التعلم في شكلها الراديكالي الواضح.
ويرى سكنر أن محاولة فهم أو شرح الشخصية باستخدام مصطلحات أو بناءات داخلية كالهو والأنا والأنا الأعلى معناه الحديث بصورة خيالية لأن المصلحات الخفية غير مجدية في فهمنا لجوانب الشخصية لأنها أولا تعرض بطريقة لا يمكن ملاحظتها مباشرة كما أنه من الصعب أن نستنتج منها تعريفات إجرائية أما المأخذ الأخير فيبدو مستحيلاً.
سكنر وبكل بساطة اقترح علينا تجاهلها وعدم الالتفات إلى أي نوع من التركيبات الداخلية للشخصية واقترح بدلاً من ذلك التركيز على التأثيرا البيئية والتي تحدد سلوك الفرد إذاً سكنر يقترح علينا أنه من اجل أن نفهم الشخص ليس ضرورياً أن نفترض وجود أي تركيب داخلي للشخصية ومعنى ذلك أن الواحد ببساطة يمكن أن يعتبر هذا الشخص أو ذاك كما لو كان كياناً فارغاً ويلاحظ كيف أن المتغيرات البيئية تؤثر في سلوكه.
بالنسبة لسكنر يعتبر مصطلح الشخصية في الهاية شيئاً غير ضروري حيث أن سلوك الفرد يمكن فهه بالكامل من خلال استجابات معينة.
وسكنر لا ينكر أن مثل هذه البيئة التي تؤثر في سلوك الفرد عنده فمثل هذه العوامل البيئية يمكن تحديدها بدقة وقياسها والتعامل معها بصورة علمية لذلك لا يفترض سكنر أي ديناميات أو تركيبات للشخصية مهما كان الحال من بعض منتقديه.
وسكنر يعترف بأن الرضيع في ميلاده ليس كاللوح الأملس بل هو كائن يحمل وراثة جينية واستعدادات انعكاسية محددة وقدرات أخرى للاستجابة بالإضافة إلى دوافع معينة وحالات حافزية هذه العوامل محددة ولا يمكن تغييرها كما أن الدراسة لها قيمة قليلة فمن المهم أن تظهر كيف يبدو السلوك أو يظهر من خلال قوى أو تركيبات داخلية.
وأخيراً خلصنا من سكنر ما تلاحظون ان كلامه كثيييييييير.
تطوير السلوك من خلال التعلم
يولد الرضيع مزوداً باستعدادات فطرية لكن سلوكياته اللاحقة يمكن فهمها فيما يعرف من خلال عملية التعلم بقانون الأثر فعندما يتوج سلوك الفرد أو أداءه بالرضى فمعنى ذلك الاستمرارية والبقاء لهذا السلوك ولكن لو توج الأداء بالإحباط فمعناه القضاء عليه ويقترح سكنر نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة مصطلحاً بسيطاً جداً هو مصطلح التعزيز وهو أي شئ يرفع أو يخفض احتمالية حدث الاستجابة.
التعويد أو الاشتراط الإجرائي
يفرق سكنر بين نوعين من السلوك: السلوك المستجيب والسلوك الإجرائي فالسلوك المستجيب ينسب إلى تلك الانعكاساات أو الاستجابات الاتوماتيكية التي أثيرت بواسطة مثير معين فالضوء الساطع يسبب للعينين الاغماض ............................. مثل هذه السلوكيات غير متعلمة فنحن لا نتعلم كيف نقوم بها فهي تظهر طواعية وبصورة أتوماتيكية. والسلوك يمكن أن يتغير من خلال التعلم فالسلوكيات المستجيبة كانت معروفة في تجارب بافلوف حول الاشتراط الكلاسيكي وكلب بافلوف تعلم أن يسيل لعابه عند سماع صوت الجرس هذه انعكاسات تلقائية. أما السلوكيات الاجرائية فهي استجابات تصدر بدون ضرورة وجود مثيرفي الوقت الحاضر هذه السلوكيات تظهر عفوياً فليست كل حركات المولود الجديد استجابات انعكاسية فبعضها سلوكيات اجرائية حيث أن الرضيع يتصرف بناء على ظروف البيئة فالرضيع يحرك ذراعه أو ساقه ويتبع ذلك آثار تحدد ما إذا كانت الاستجابة سوف تعاد أم لا.
ويعتقد سكنر أن عملية الإشتراط الإجرائي لها أهمية أكبر من الإشتراط الكلاسيكي البسيط حيث أن هناك سلوكيات عفوية في الأصل تحدد أثارها أو نتائجها إمكانية إعادتها أو تكرارها.
وطبيعة التعزيز أيضاً تختلف في الإشتراط الكلاسيكي عنها في الإشتراط الإجرائي فنتيجة السلوك هي التعزيز.
التشكيل
يعتقد سكنر أن معظم سلوكيات الحيوانات والإنسان متعلمة عن طريق التعود أو الإشتراط الإجرائي
أنواع التعزيز وأقسامه تعداد عناوين فقط أو ضعي المصطلح العلمي
1- التعزيز المستمر: في هذا النوع نجد أن السلوك المرغوب يتم تعزيزه في كل وقت يظهر فيه
هذا النوع مؤثر ويعمل على تطوير وتقوية سلوكيات معينة ولكن بعد توقف التعزيز إياه فسنجد أن الاستجابة تختفي أو تنطفئ تدريجياً
2- التعزيز المتقطع: في هذا النوع يتم تعزيز الكائن بعد فترة معينة بغض النظر عن ظهور الاستجابة المرغوبة من عدمه ويمكن تقديمه وفق ضوابط وقواعد ثابته ومتغيرة.
3- التعزيز النسبي: هذا النوع من التعزيز محدد بعدد من الاستجابات المناسبة والتي يصدرها الكائن.
سكنر يميز بين التعزيز الإيجابي والعقاب والتعزيز السلبي تعداد أو مقارنة أ مصطلح علمي
- التعزيز الايجابي: هو أي شيء يعمل على زيادة مرات ظهورأو تكرار سلوك معين.
- العقاب: هو النتيجة غير المرغوبة والتي تلي السلوك وخصصت لإيقافه.
- التعزيز السلبي: ينسب إلى مثير غير محبب يمكن إيقافه بواسطة سلوك معين.
العقاب عن سكنر اكتبيها فوق البرقراف الأول ص 79 ورقمي معاي
1- العقاب هو الأسلوب المألوف لضبط السلوك في أي مجتمع.
2- العقاب يمكن أن يوقف سلوكاً ما ولكنه لا يقضي عليه أو يزيله بالضرورة.
3- العقاب يخلق الخوف لكن في حالة انخفاض حدة هذا الخوف نجد أن السلوك سيعود للظهور كما يمكن أن يؤدي إلى تأثيرات جانبية غير مرغوبة.
وفي نظرية دولارد وميللر نجد أنها تؤكد على دور التعلم في الشخصية.
العادات:
تعزى العادات إلى نوع من الارتباط المتعلم بين المثير والاستجابة والتي تجعلهما يظهران معاً مراراً وتكراراً فالعادة تمثل تركيباً مؤقتاً لإنها تظهر وتختفي ولأنها متعلمة.
الحوافز:
يرى ميللر ودولارد أن تخفيض الحافز يعتبر معزز للفرد لذا فهو يتصرف بطرق تخفض التوتر الذي سببته الحوافز القوية إذاً فهما يعتمدان إلى حد كبير على مفهوم نظرية "هل" مؤكدين أن تخفيض الحافز يشكل ديناميكية أساسية لنمو الشخصية ويميز دولارد وميللر بين نوعين رئيسيين من الحوافز هما: مصطلح علمي أو أكملي
الحوافز الأولية: هي تلك الحوافز المرتبطة بالعمليات النفسية الضرورية لبقاء الكائن مثل الجوع والعطش والحاجة إلى النوم.
الحوافز الثانوية: وهي حوافز متعلمةعلى أساس الحوافز الأولية فميلر ودولارد يعتبران هذه الحوافز تكريس للأولية.
المعززات
اكتبي أنواع المعززات
1- المعززات الرئيسية.
2- المعززات الثانوية.
المعزز هو أي حدث يزيد من احتمالية حدوث استجابة معينة.
المعززات الرئيسية: هي تلك التي تخفض الرئيسية كالطعام والماء
المعززات الثانوية: فهي في الأصل محايدة ولكنها تكتسب قيمة تقديرية بناء على ارتباطهم بالمعززات الريئسية.
عملية التعلم:
تعتبر عملية التعلم شيئاً رئيسياً لفهم الشخصية حيث نستطيع بواسطة هذه العملية اكتساب وتطوير استجابات سلوكية محددة.
يقترح دولارد وميللر أن عملية التعلم يمكن تقسيمها إلى أربعة أجزاء فكرية رئيسية هي: مهم جداً صلي أو اختيار من متعدد
1- الحافز: عبارة عن مثير يدفع الشخص لاتخاذ إجراء معين لكنه لا يوجه أو يحدد نوعية ذلك السلوك.
2- المؤشر: ينسب إلى مثير معين يخبر الكائن متى وأين وكيف يستجيب.
3- الاستجابة: تمثل ردة فعل الفرد بالنسبة للمؤشر.
4- التعزيز: ينسب إلى تأثير الاستجابة فلو أن استجابة لم يتم تعزيزها بإرضاء الحافز فسوف تنطفيء.
الاستجابات المنعكسة:
هي استجابات اوتوماتيكية لمثيرات معينة.
دراسات تجريبية في عملية التعليم:
دولارد وميللر يميزان بين عدة أنواع مختلفة من الصراع:
- صراع الإقدام – إقدام: فيه يتم إغراء الفرد في آن واحد بهدفين لهما قيمة إيجابية لكن ذلك شيء يتعذر تحقيقه. مثل رغبتي في مشاهدة فيلم معين هذا المساء لكنني حصلت على كتاب جديد قد وصل لتوه وأنا توّاق لقرائته.
- صراع الإحجام – إحجام :فيه يواجه الفرد بخيارين غير مرغوبين ولكنه لا يستطيع الهروب في أي اتجاه بدون مقابلة واحدهة من هذه الأهداف السلبية كالطالب الذي لا يذاكر استعداداً للامتحان ولكنه في نفس الوقت لا يريد الرسوب.

 

أم وفي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 10:21 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

أن كل ما ينشر في المنتدى لا يمثل رأي الإدارة وانما يمثل رأي أصحابها

جميع الحقوق محفوظة لشبكة سكاو

2003-2025