حُقَوقَ الْإنْسَآنْ وَ مَكَآنَةْ المَرْأَةْ عَلَى طَآوِلَةْ الْـ .... ؟ !

[المسلم العربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارة عبد العزيز ------------------- ترددت كثير قبل مآ أنقل هَـ الخبر ، لكنْ وَ بعيدآ عنْ سيآسيتِه الِّي أتمنى منْ المشرف وَ المرآقب يتغآضونْ عنهآ هَـ المرَّة ، وَلِـ أني ثرثرتْ كثيرآ أوَّلْ مآ قرأته لَهَـ اللحظة ، أنآ بس خآطري أحد ينورني و يفهمني شغلة وَحْدَةْ ! ليه هُمآ مركزين على قضيةْ [ حقوقَ الإنسآنْ ، وَ حقوق وَ مكآنة المرأة ] ، ليهْ مستخدمينْ هَـ الحآجتين كَـ ورقة ضغط ، و كلنآ نعلم أنو [ الذيب مآ يهرول عبثْ ] ! أنآ مآ أُنكِرْ أنو هَـ الحآجتين فيهُمْ قصووورْ ، أبدآ ، فَـ القصور موجودْ ، لكنْ ليه هُمآ بِـ الذآت الِّي يتدخلون فيه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هلْ يبغونآ نصيرْ زيهمْ مثلآ ؟ وَ لآ كيييييييييييييييييييييييييييييييييف ؟ خآطري أفهممم

بارك الله فيك.. لا يشك مسلم في أن (أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا)..
والأمور التي تركز عليها الجهات الخارجية المعادية للإسلام هي ذاتها التي يركز عليها المنافقون في الداخل, وهم يمارسون تبادل الأدوار مع بعضهم البعض بشكل واضح جداً من خلال وسائل الإعلام وهدفهم في الأساس واحد وهو تنحية ما تبقى من أحكام الشريعة الإسلامية ولكن عروة عروة وليس دفعة واحدة لأنهم يعلمون يقيناَ أن ما يكتسب سريعاً يفقد كذلك سريعاً..
وهذا لا يعني أن كل من ينادي بحقوق الإنسان أو بحقوق المرأة أنه مغرض فمنهم الشرفاء بلا شك.