فرمان علي خان..إسمُ للتاريخ!

[* تركي *]

/

عَجباً عُجآب !!

وَ اللهِ مَآ بعد هـَ الوضوح وُضوح ، ألآ تَتفقون مَعي ؟!

أو بأي ‏حتف ‏‏شاء الله فإنه شهيد وإن له الجنة

يـَ عَزيزي الحَديث جِداً وَآضح وَ بسيط وَ سهل ، سُؤآل ألم تَرتبط الشَهآدة هنآ بـِ كلمة حَتف ؟! لآ تَقول لِي تم تقرير حآلة مُعينة ، أنظر جَيداً لـِ التعميم وَ انحصآرِ التَقييد . ثُم بـَ الطبع يـَ عَزيزي أنّ كل شهيد قَد وَقع أجره على الله ، وَ إن لم يُعجبك الحديث الأول ، انتقل بـِ بسآطة لـِ الحديث الآخر فـَ فيهِ المَعنى صَريح جداً .
،

الرجل بحسب الحديث من الشهداء ..فكيف يكون لقي حتفه! استعمال هذا التعبير ليس في محله هنا

أَنتَ ترى الكلِمة غير مُنآسبة مَع طَبيعة المَقآل ، وَ أنآ أَرآهآ منآسبة وَ أَكثر ، وَغيري وَ غيرك قَد يَأتون بـِ آرآءٍ جديدة ، وَ هكذآ تَختلف ذآئِقة النَص من شَخص لـِ شَخص ، لَكن يـَ عَزيزي ثَمة فرق جوهري بينَ طَرح الآرآء وَ الذآئِقة وَ بينَ النَقد الفَلسفي ، أنت قُلت بـِ أن الكلمة ذُكِرَت فِي غيرِ مَحلهآ وَ موضعهآ ، وَ أنآ أَثبتُ لكَ بـِ الدليل صِحة موضعهآ الذي أَتى بهِ أخينآ عآشق البَرمجة بـِ غض الطرف عَن الجمآل وَ المُحسنآت البَديعية وَ الصور الخَيآلية التي قَد تعطي العِبآرة شَكلاً آخراً . نحنُ نَتحدث عن صحة الإِستخدآم لآ عن جمآلية النَص ! وَ لو تَنظر لـِ ردودي سـَ يَتضح لكَ جَلياً أَني تحدثت عن ذلك .

،

وختامًا، القرآن كلام الله، وليس قرآن محمد!

لآ تُقَوِّلني مَآ لَم أَقله ، تَعآلى الله عَمآ تَنفيه عنه .

وَهو الذي تَحدى جَبآبرة اللغة آنذآك بـِ قُرآنه وَ دِقة أَلفآظه

دَعني اضرب لك درساً مَجآنآ فِي اللغة يـَ عَزيزي ، القرآن هو مَصدر قَرأ . وَ لآ دَعني أَضع لكَ آيتين مِن آيآتِ الله عَزّ وَجل ، لعل مَعهآ يَتضح مآ قد سقته بـِ عبآرتي السَآبقة .



{ إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ } القيآمة آية 17 .
{ فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ } القِيآمة آية 18 .







::





إِعذرني فـَ لن أُسهب فِي النقآش أَكثر من ذلك ...!



،

إِحترآمِي

وَ أَعتذر لك يـَ عَبدالكريم عنِ الخروج عنِ الطرح ،’