ابغى حمااااااااااااااااااااااااااااسكم وهمتكم معايا ^^

[فاقدة أبوها]

وعليكم السلااام ورحمة الله وبركاته

موضوعك رااائع ومحمس لومانا
وان شاءالله بحاول احفظ سورة آل عمران واراجع معك سورة البقرة,
وربي يقدرنا جميعاً,

من الأفكار اللي ممكن تساعدك انك ماتحفظي لوحدك ولو تخلي أحد يشاركك الحفظ يكون افضل عشان لما تفتر الهمّة تلقي تشجيع,
وياريت التسميع يكون بوقت يومي محدد عشان نبتعد عن التسويف,
وحملي سورة البقرة على جهازك لقارئ تحبي صوته زي مثلاً الشيخ أحمد العجمي والشيخ ماهر المعيقلي وشيخ أبوبكر الشاطري ,
وافتحي المصحف واقرأي معاه قبل الحفظ.
والآيات اللي حفظتيها صلّي فيها عشان تثبت,
وادعي ربنا يعينك على حفظ كتابه,
واهم شي الإخلاص ثم الإخلاص,

عن نفسي حفظتها في دار التحفيظ (مو دار رسمي بس عملنا قروب وسوينا تجمع يومي بعد التراويح حفظ ومحاضرات ومسابقات وجوائز وكان مرة ممتع)

ومشاا الله 9 آيات يوميا جدا سهلة، لكن لا تخليها بعدد الآيات، خليها بعلامات النجوم، أو بالمقدار اللي تقدري عليه في الحفظ يوميا وتشوفي إنه قدر مناسب لكي.. إلا لو كنتي فعلا راح تجتهدي في الحفظ بعدد الآيات حتى لو طالت، فما عندك مشكلة في حفظ تسع آيات يوميا.. لأنه بعض الآيات في السورة تجيكي طويلة، وتسعة آيات ممكن توصل معاكي لقريب الثلاثة صفاحات، وبعض الأحيان راح تجي معاكي لأقل من صفحة.. وكلها سهلة في الحفظ، لكن بس حبيت أعطيكي فكرة

نفس الرأي لأن بعض آيات سورة البقرة طويلة وتبغى تركيز أكبر,

وربي يوفقك وييسر لك أمرك ويسهل لك حفظ كتابه والعمل بمافيه.

[شروفي]

السلام عليكم
بصراحه الموضوع دا من اجمل واروع المواضيع وجزاك الله خير على الحسبه
بس نصيحتي للي بيحفظ
اولاصفي ذهنك من كل شي شاغلك ولاتفك على نفسك باب ولا مجال لاي نقاش مع احد
ثانيا واهم الاشياء الشي اللى اسمو جوال لازم يتقفل لانوا ولا لورن يخرب الدنيا كلها
ثالثا ميزة القران سهولة حفظه وصعوبة نسيانو
جزاك الله خير على الموضوع والله يقدرك ويقدرنا على حفظها وحفظ المصحف كامل

[بحر الحرية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شروفي ثالثا ميزة القران سهولة حفظه وصعوبة نسيانو

بالعكس؛ ميزته سهولة أو صعوبة في الحفظ بحسب اجتهادك، لكن في المقابل سهولة وسرعة في النسيان بشكل ما تتوقعه أبدا لو تبعد عن المراجعة لو فترة بسيطة جدا، ولكي يصبح كما تقول صعوبة في النسيان لابد أن تكون متعاهدا له بشكل دائم، ولذلك كان حديث النبي اللهم صلي عليه من رواية أبي موسى الأشعري رضي الله عنه:

" تعاهدوا القرآن، فوالذي نفسي بيده لهو أشد تفلتاً من الإبل من عقلها "

وفي رواية أخرى لابن مسعود رضي الله عنه:

" تعاهدوا القرآن، فإنه أشد تفصياً من صدور الرجال من النعم من عقلها، بئسما لأحدهم أن يقول : نَسِيتُ آية كيت وكيت، بل هو نُسِّيَ "

وفقنا الله وإياك لكل خير؛؛