InstagramTwitterSnapChat


 
وصف

العودة   منتديات سكاو > الكليات الجامعية > منتدى كــلــية الاقــتصاد والإدارة > قسم الإدارة العامة
التسجيل مشاركات اليوم البحث
   
   


ثقافه 201

قسم الإدارة العامة

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 08-06-2010, 08:19 PM   #4

ملا

جامعي

الصورة الرمزية ملا

 
تاريخ التسجيل: Oct 2008
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: السادس
الجنس: أنثى
المشاركات: 541
افتراضي رد: ثقافه 201

الجزء الاول
1 :- تطلق الشريعة في اللغة على معان عدة منها:
(أ) الأحكام الثابتة (ب) الأحكام المتغيرة (ج) الأحكام المرنة (د) جميع ما سبق (هـ) لا شيء مما سبق

2 :- "ما سنه الله وافترضه على عباده من العبادات والأخلاق والمعاملات ونظم الحياة المختلفة " هذا هو التعريف الاصطلاحي لـ :
(أ) مقاصد الشريعة
(ب) الكليات الخمس (ج) التشريع الإسلامي (د) الفقه الإسلامي (هـ) جميع ما سبق

3 :- تعد الشرائع ضرورة لأي مجتمع إنساني، والذي له حق التشريع في الإسلام بعد الله عز وجل :
(أ) المجالس التشريعية المنتخبة (ب) أهل الحل والعقد (د) ولاة أمر المسلمين مع أهل الحل والعقد (هـ) التشريع في الإسلام حق خالص لله تعالى وليس لأحد غيره أن يشاركه فيه

4 :- المبادئ والقواعد الثابتة التي لا تختلف المصلحة فيها باختلاف الزمان والمكان ولكن تختلف صورها وتطبيقاتها هي الأحكام:
(أ) الثابتة (ب) المتغيرة (ج) الخاصة (د) العامة (هـ) القطعية

5 :- جاء التشريع الإسلامي ليرقى بما انحط من أخلاق الناس وظهر ذلك من خلال تقويم سلوك الإنسان :
(أ) الفردي (ب) الاجتماعي (ج) مع الحيوان (د) جميع ما سبق (هـ) لا شيء مما سبق
6 :- جاءت جميع أحكام التشريع الإسلامي مراعية لما فطر عليه الإنسان من الغرائز والشهوات، ويعد ذلك مثالاً على خصيصة من خصائص التشريع الإسلامي وهي:
(أ) أخلاقيته (ب) شموله (ج) واقعيته(د) تكامل أحكامه (هـ) ربانيته

7 :- يعد عدم وجوب الصلاة المفروضة على المرأة الحائض مثالاً لتخفيف
(أ) الإسقاط (ب) التنقيص (ج) التقديم (د) الترخيص (هـ) لا شيء مما سبق
8 :- يدل القصد في اللغة على معان عدة منها :
(أ) إتيان الشيءب) استقامة الطريق (ج) الاعتدال والتوسط (د) جميع ما سبق (هـ) لا شيء مما سبق

9 :- جاء التشريع الإسلامي للمحافظة على المصالح التي إذا فقدها الفرد بلغ حد الهلاك أو قاربه، وإذا انخرمت في مجتمع اختل نظامه وعم فساده، وتسمى هذه المصالح: مصالح التشريع...
:(أ) الضرورية (ب) الحاجية (ج) التحسينية (د) التوفيقية (هـ) لا شيء مما سبق

10 :- أكثر الضروريات الخمس أهمية هي :
(أ) النفس (ب) العقل (ج) المال (د) النسل (هـ) لا شيء مما سبق

11 :- تتمثل المحافظة على الكليات الخمس في أحكام التشريع الإسلامي من جانبين هما :
(أ) جانب القوة وجانب الضعف (ب) جانب الشدة وجانب اللين(ج) جانب اليسر وجانب العسر(د) جانب الوجود وجانب العدم(هـ) لا شيء مما سبق

12 :- من أسماء القرآن كما ورد في المقرر :
(أ) الفرقان (ب) الدليل (ج) الكامل (د) الحسن (هـ) جميع ما سبق

13 :- الحديث القدسي هو:
(أ) ما أضيف إلى النبي صلى الله عليه وسلم لفظاً ومعنى
(ب) ما أضيف إلى النبي صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل أو تقرير
(ج) ما أضافه النبي صلى الله عليه وسلم إلى الله تعالى (د) جميع ما سبق (د) لا شيء مما سبق

14 :- اشتمال القرآن على المواعظ والعبر، وعلى أخبار الأنبياء والأمم الماضية؛ ذلك هو سببب تسميته بـ :
(أ) القرآن (ب) الكتاب (ج) الفرقان (د) الذكر (هـ) النور

15 :- الوحي في الاصطلاح: هو إعلام الله أنبياءه بما يريد أن يبلغه إليهم من شرع أو كتاب :
(أ) بواسطة فقط (ب) بغير واسطة فقط (ج) بواسطة أو بغير واسطة (د) لا شيء مما سبق (هـ) لا صلة للواسطة بذلك

16 :- للقرآن الكريم نزولان، وهما :
(أ) نزوله من اللوح المحفوظ ونزوله إلى السماء الدنيا في شهر ذي الحجة
(ب) نزوله من اللوح المحفوظ ونزوله إلى السماء الدنيا يوم عرفة
(ج) نزوله من اللوح المحفوظ إلى السماء الدنيا في شهر رمضان، ونزوله على النبي صلى الله عليه وسلم مفرَّقًا
(د) جميع ما سبق (ه) لا شيء مما سبق

17 :- كان أول ما نزل من القرآن الكريم في تحريم الخمر هو قول الله تعالى :
(أ) (يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى)
(ب) (يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير)
(ج) (نما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس)
(د) (وليضربن بخمرهن على جيوبهن)(هـ) (وأنهار من خمر لذة للشاربين)

18 :- قال الله تعالى: (قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها وتشتكي إلى الله) هذه الآية من الأمثلة على حكمة من حِكم نزول القرآن مفرقاً وهذه الحكمة هي
(أ) التدرج في تربية الأمة
(ب) تيسير حفظ وفهم القرآن والعمل به
(ج) تثبيت فؤاد النبي صلى الله عليه وسلم (د) جميع ما سبق (هـ) لاشيء مما سبق
19 :- آخر ما نزل من القرآن الكريم -حسب ما ورد في المقرر- هو قول الله تعالى:
(أ) (وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل)
(ب) (واتقوا يوماً ترجعون فيه إلى الله ثم توفى كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون)
(ج) (اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا)
(د) ( إنك ميت وإنهم ميتون) (هـ) (قل هو الله أحد)

20 :- ظهرت عناية النبي صلى الله عليه وسلم بالقرآن وحفظه في صور منها :
(أ) تلاوته للقرآن على أصحابه
(ب) كتابته للمصحف بيده الشريفة
(ج) استماعه للقرآن من الصحابة (د) بحثه في معاني ألفاظه (هـ) أ+ج فقط

21 :- تحقق للقرآن الكريم الحفظ والبقاء عن طريق :
(أ) حفظ الصدور (ب) كتابة السطور
(ج) كتابة التفسير ومعاني الألفاظ (د) أ+ج فقط (هـ) أ + ب فقط

22 :- كان سبب كتابة القرآن الكريم في عهد الخليفة الراشد عثمان بن عفان رضي الله عنه هو:
(أ) اختلاف القراء في القراءة
(ب) خشية ضياع شيء من القرآن الكريم
(ج) الحاجة الماسة إلى إرسال نسخ منه إلى الأمصار
(د) جميع ما سبق (هـ) لا شيء مما سبق

23 :- "بلوغ القرآن الغاية العظمى في أداء المعاني ووضوحها بما يعجز البشر عن الإتيان بمثله"، هذا هو تعريف الإعجاز :
(أ) العلمي (ب) التشريعي (ج) النفسي (د) البياني (هـ) الغيبي

24 :- يعد قول الله تعالى: (ولكم في القصاص حياة...) من الأمثلة على الإعجاز البياني في القرآن الكريم وذلك من جهة:
(أ) إيجاز اللفظ وسعة المعنى
(ب) التدبر والتفكر في المعاني
(ج) التناسب البليغ بين مضمون الآيات والأسماء الحسنى في خواتيمها
(د) جميع ما سبق (هـ) لا شيء مما سبق

25 :- عند البحث في الإعجاز العلمي ينبغي الاقتصار في شرح الآيات الكونية على:
(أ) الحقائق العلمية
(ب) النظريات العلمية (ج) الفرضيات العلمية (د)الحقائق والنظريات العلمية (هـ) النظريات والفرضيات العلمية

26 :- الناظر في التشريع الإسلامي يدرك أنه من أعظم أوجه الإعجاز في القرآن الكريم، وذلك لأسباب منها أن هذا التشريع :
(أ) جاء بلسان عربي مبين
(ب) أثبت الواقع إمكان تطبيقه في عصور متعاقبة وثقافات متعددة
(ج) نسخ كل التشريعات التي سبقته (د) جميع ما سبق (هـ) لا شيء مما سبق

27 :- يعد قول الله تعالى: (سيقول السفهاء من الناس ما ولاَّهم عن قبلتهم التي كانوا عليها) من الأمثلة على الإعجاز الغيبي في القرآن الكريم حيث أخبر في هذه الآية عن أمر من الغيب:
(أ) الماضي (ب) الحاضر (ج) المستقبل (د) جميع ما سبق (هـ) لا شيء مما سبق

28 :- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في ذم ترك حفظ القرآن: (أن الذي ليس في جوفه شيءٌ من القرآن الكريم....):
(أ) كالبيت الخرب (ب) ليس من أمتي (ج) ليس مؤمناً (د) أمره إلى الله (هـ) لا شيء مما سبق

29 :- (كان رسول الله صلى االله عليه وسلم يعجبه التيمُّن في تنعله وترجُّله وطهوره وفي شأنه كله) يعد هذا الحديث مثالاً على السنة:
(أ) القولية (ب) الفعلية (ج) التقريرية (د) التوثيقية (هـ) لا شيء مما سبق

30 :- تطلق السنة في اللغة على الطريقة والسيرة إذا كانت:
(أ) حسنة (ب) سيئة (ج) حسنة أم سيئة (د) لا شيء مما سبق (هـ) حسنة حيناً وسيئة أحياناً أخرى
31 :- ما أضيف إلى النبي صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل أو تقرير أو صفة خِلقية أو خُلقية. هذا هو تعريف السنة في اصطلاح علماء...:
(أ) الحديث (ب) أصول الفقه (ج) الفقه (د) جميع ما سبق (هـ) لا شيء مما سبق

32 :- السنة التقريرية :
(أ) تقرير النبي صلى الله عليه وسلم المسائل وتوضيحها بالأدلة
(ب) الإقرار بالذنب والاعتراف به أمام النبي صلى الله عليه وسلم
(ج) سكوت النبي صلى الله عليه وسلم عن الشىء وعدم إنكاره أو إظهار رضاه عنه
(د) سكوته في وقت وإنكاره في وقت آخر (هـ) لاشيء مما سبق

33 :- من الأمثلة على بيان السنة للقرآن الكريم :
(أ) توضيح المشكل (ب) تقييد المطلق (ج) تخصيص العام (د) جميع ما سبق (هـ) ب + ج فقط

34 :- السنة التي لم تأت بأحكام زائدة على ما جاء في القرآن تُسَمّى:
(أ) السنة المبيِّنة (ب) السنة المؤكدة (ج) السنة المستقلة (د) جميع ما سبق (هـ) أ + ب فقط

35 :- من أمثلة الصحف المكتوبة في عهده صلى الله عليه وسلم :
(أ) الصحيفة الصادقة لعبد الله بن عمرو بن العاص
(ب) صحيفة علي بن أبي طالب في الديات وأحكام الأسير
(ج) كتبه صلى الله عليه وسلم لأمرائه وعماله (د) جميع ما سبق (هـ) لا شيء مما سبق

36 :- من أزهى عصور السنة النبوية قرن نشطت فيه حركة كتابة السنة؟ وهو القرن :
(أ) الأول (ب) الثاني (ج) الثالث (د) الرابع عشر (هـ) الخامس عشر

37 :- من طرق التأليف في كتب السنة: طريقة المسانيد، وهذه الطريقة تعتمد على ترتيب الأحاديث على حسب :
(أ) الأبواب الموضوعية
(ب) درجة الإسناد في الصحة والضعف (ج) ترتيب حروف المعجم (د) جميع ما سبق (هـ) لا شيء مما سبق

38 :- الإسناد خصيصة فاضلة اختصت بها
(أ) أمة موسى عليه السلام (ب) أمة إبراهيم عليه السلام (ج) أمة نوح عليه السلام (د) أمة محمد صلى الله عليه وسلم (هـ) جميع ماسبق

39 :- من وجوه إبراز مكانة النبي صلى الله عليه وسلم في القرآن الكريم ورود آيات في:
(أ) ذكر خصائصه
(ب) تقرير تعظيمه والتأدب معه (ج) ذكر فضله الأخروي (د) بيان العناية الإلهية به (هـ) جميع ما سبق

40 :- خص الله رسوله صلى الله عليه وسلم بخصائص لم يجعلها لغيره من البشر فمن ذلك:
(أ) أنه خاتم النبيين (ب) أنه مرسل إلى الثقلين (ج) أنه مقدم على غيره من الأنبياء (د) جميع ما سبق (هـ)(أ + ب)

41 :- إحدى أمهات المؤمنين قالت للنبي صلى الله عليه وسلم : (كلا والله ما يخزيك الله أبداً، إنك لتصل الرحم وتحمل الكل وتكسب المعدوم وتقري الضيف وتعين على نوائب الحق) فمن هي؟
(أ) زينب بنت جحش (ب) أم سلمة (ج) عائشة (د) حفصة (هـ) لا أحد ممن سبق

42 :- قال الأقرع بن حابس رضي الله عنه : "إن لي عشرة من الولد ما قبلت منهم أحداً" فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم : (من لا يَرحم لا يُرحم) وهذا فيه دلالة على رحمته صلى الله عليه وسلم بـ :
(أ) الخدم (ب) الفقراء (ج) الصبيان (د) أهل الكتاب(هـ) لا أحد مما سبق

43 :- كان صلى الله عليه وسلم يتدرج في تعليم الناس، فيبدأ بالأهم ثم المهم، ويظهر ذلك جلياً في وصيته صلى الله عليه وسلم لمعاذ حين قال له: (إنك ستأتي قوماً أهل كتاب فإذا جئتهم فادعهم إلى أن يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، فإن هم أطاعوا لك بذلك فأخبرهم أن الله قد فرض عليهم خمس صلوات في كل يوم وليلة.....) وقد أرسل النبي صلى الله عليه وسلم معاذاً إلى :
(أ) الشام (ب) اليمن (ج) العراق (د) مصر (هـ) لا شيء مما سبق

44 :- قال صلى الله عليه وسلم : (لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من......)؟
(أ) ولده (ب) والده (ج) الناس أجمعين (د) جميع ما سبق (هـ) لا شيء مما سبق
45 :- يطلق الإجماع في اللغة على :
(أ) العزم على الشيء (ب) الاتفاق (ج) التقدير (د) الأصل (هـ) أ + ب

46 :- استدل العلماء بقوله تعالى: (فاعتبروا يا أولى الأبصار) على حجية :
(أ) الإجماع (ب) السنة (ج) القياس (د) الفتوى (هـ) لا شيء مما سبق

47 :- قائل هذه العبارة: "لا يستغني أحد عن القياس" :
(أ) الإمام مالك (ب) الإمام الشافعي (ج) الإمام أحمد (د) الإمام أبو حنيفة (هـ) لا شيء مما سبق

48 :- "بذل الوسع واستفراغ الطاقة في طلب الأمر" تعريف:
(أ) القياس (ب) الاجتهاد في اللغة (ج) الاجتهاد في الاصطلاح(د) جميع ما سبق (هـ) لا شيء مما سبق

49 :- عن معاوية رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم :"نهى عن الأغلوطات". ومعنى الأغلوطات:
(أ) الغلط في الفتوى (ب) المسائل النافعة (ج) المسائل التي يُغَالَط بها العلماء ليزِلوا فيها (د) الاسرائيليات (هـ) لا شيء مما سبق
الجزء الثاني
1 :- التشريع الإسلامي هو التشريع الوحيد في العالم اليوم الذي مصدره كلام الله المصون عن التحريف والتبديل، وهذا يدل على خاصية من خصائص التشريع الإسلامي؟
(أ) كماله (ب) شموله (ج) صلاحيته لكل زمان ومكان (د) ربانيته

2 :- مبدأ الشورى في الحكم من الأمثلة الدالة بطريقة مباشرة على إحدى خصائص التشريع الإسلامي وهي:
(أ) شموله (ب) كماله (ج) ثباته ومرونته
(د) جميع ما سبق
(هـ) لا شيء مما سبق
3 :- شرع الله الإسلام ديناً كاملاً،شملت فيه تعاليم الكتاب والسنة جميع جوانب حياة الإنسان، يدل على ذلك قوله تعالى:
(أ) (كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آياتُهُ ثم فُصِّلَت مِن لَدُن حَكِيْمٍ خَبِيْر)
(ب) (أَلا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ)
(ج) ( وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ)
(د) (أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفًا كَثِيرًا)

4 :- يبرز الجانب الأخلاقي في التشريع الإسلامي من خلال:
(أ) أن الله عز وجل أنزل التشريع ليرقى بما انحط من أخلاق الناس
(ب) أن التشريع الإسلامي قوَّم سلوك الإنسان الاجتماعي والفردي
(ج) أن التشريع الإسلامي نظَّم حتى سلوك الإنسان مع الحيوان
(د) جميع ما سبق
5 :- قول النبي صلى الله عليه وسلم: (عليكم هدياً قاصداً). فيه إشارة إلى معنى من معاني المقاصد لغة وهو:
(أ) استقامة الطريق
(ب) إتيان الشيء
(ج) الاعتدال والتوسط
(د) جميع ما سبق

6 :- راعى التشريع الإسلامي في أحكامه أحوال العباد وما فطروا عليه، وهذا يدل على خاصية من خصائص التشريع الإسلامي وهي:
(أ) تكامل أحكامه
(ب) أخلاقيته
(ج) واقعيته
(د) لا شيء مما سبق

7 :- من أمثلة تخفيف الترخيص:
(أ) التيمم عند فقد الماء
(ب) دفع زكاة الفطر قبل العيد بيوم أو يومين
(ج) قصر الصلاة الرباعية للمسافر
(د) أكل الميتة عند المجاعة والضرورة
9 :- ما أضافه النبي صلى الله عليه وسلم إلى الله تبارك وتعالى يطلق عليه:
(أ) الحديث القدسي
(ب) الحديث الإلهي
(ج) الحديث الرباني
(د) جميع ما سبق
10 :- للقرآن الكريم أسماء كثيرة، ومن هذه الأسماء ما فيه إشارة إلى ما كفل للقرآن من العناية والصيانة والحفظ، وهذا الاسم هو:
(أ) الكتاب
(ب) الفرقان
(ج) القرآن
(د) أ + ج
11 :- تحريم الخمر مرّ بثلاث مراحل وفي هذا دلالة على حكمة من حكم نزول القرآن الكريم منجماً وهي:
(أ) التدرج في تربية الأمة الإسلامية
(ب) تيسير العمل بالقرآن الكريم
(ج) بيان حكم الله في الأحداث وقت الحاجة
(د) جميع ما سبق
12 :- المقصود بروح القدس في قوله تعالى: (قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِن رَّبِّكَ بِالْحَقِّ لِيُثَبِّتَ الَّذِينَ آمَنُواْ)؟
(أ) لا سبيل لمعرفة ذلك لقوله تعالى: (وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي)
(ب) جبريل عليه السلام
(ج) ميكائيل عليه السلام
(د) عيسى عليه السلام

13 :- قال تعالى: (سَيَقُولُ السُّفَهَاء مِنَ النَّاسِ مَا وَلاَّهُمْ عَن قِبْلَتِهِمُ الَّتِي كَانُواْ عَلَيْهَا) في الآية إشارة إلى الإعجاز الغيبي في القرآن الكريم وهو:
(أ) غيب الماضي
(ب) غيب المستقبل
(ج) غيب الحاضر
(د) جميع ما سبق
15 :- ورد ذم السلف لمن يتعجل في قراءة القرآن الكريم وفي ذلك يقول أحد الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين: (لا تهذّوا القرآن كهذّ الشعر...ولا يكن همّ أحدكم آخر السورة)، وهذا الصحابي هو: (أ) أبي بن كعب
(ب) زيد بن ثابت
(ج) عبد الله بن الزبير
(د) عبد الله بن مسعود
16 :- قال النبي صلى الله عليه وسلم : (إن الذي ليس في جوفه شيء من القرآن كالبيت الخرب)، وهذا دليل على:
(أ) ذم ترك حفظ القرآن الكريم
(ب) ذم هجر القرآن الكريم وترك تلاوته
(ج) ذم عدم تدبر القرآن الكريم
(د) جميع ما سبق
17 :- الأثر هو :
(أ) ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل أو تقرير أو صفة خلقية أو خلقية
(ب) ما أضيف إلى الصحابة والتابعين
(ج) مرادف للحديث
(د) لا شيء مما سبق

18 :- جاءت السنة النبوية مبينة وموضحة للقرآن الكريم من خلال عدة أمور منها تخصيص العام، ومن أمثلة الأوامر العامة في القرآن الكريم والتي خصصتها السنة قوله تعالى
(أ) (وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُواْ أَيْدِيَهُمَا)
(ب) (الَّذِينَ آمَنُواْ وَلَمْ يَلْبِسُواْ إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ أُوْلَئِكَ لَهُمُ الأَمْنُ وَهُم مُّهْتَدُونَ)
(ج) (يُوصِيكُمُ اللّهُ فِي أَوْلاَدِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ)
(د) (إِنَّ الصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا)
19 :- وجدت صحف فيها أحاديث كثيرة عن النبي صلى الله عليه وسلم منها الصحيفة الصادقة وهي للصحابي:
(أ) عبد الله بن عمرو بن العاص
(ب) عبد الله بن عمر بن الخطاب
(ج) علي بن أبي طالب
(د) عمرو بن حزم
20 :- من الأمور التي دعت الخليفة عمر بن عبد العزيز رحمه الله إلى تدوين السنة:
(أ) ضعف ملكة الحفظ
(ب) ظهور الوضع في الحديث
(ج) طول الأسانيد وتشعبها
(د) جميع ما سبق
21 :- من شروط الحديث الصحيح"ضبط الرواة" ومعناه:
(أ) أن يكون كل واحد من رواة الحديث قد تلقاه ممن فوقه من الرواة
(ب) استقامة الدين وحسن الخلق
(ج) تيقظ الراوي حين تحمله الحديث وحفظه وفهمه لما سمعه
(د) جميع ما سبق

22 :- أوائل سورة الفتح بشرت النبي صلى الله عليه وسلم :
(أ) بأن له المقام المحمود
(ب) بأنه خاتم النبيين
(ج) بأن الله قد غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر
(د) جميع ما سبق
23 :- قال تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا) وكونه صلى الله عليه وسلم شاهداً يعني:
(أ) شاهداً على جميع الأمم بما عملوه من خير وشر
(ب) شاهداً على أمته بما عملوه من خير وشر
(ج) شاهداً للمؤمنين بما عملوه من طاعات
(د) جميع ما سبق
24 :- شهد جملة من المستشرقين شهادات عادلة في حق نبينا محمد r من ذلك قول أحد المستشرقين: (عرف محمد بخلوص النية والملاطفة وإنصافه في الحكم،ونزاهة التعبير عن الفكر والتحقق) وهذا المستشرق هو:
(أ) مايكل هارت
(ب) برناردشو
(ج) إدوار مونته
(د) لا شيء مما سبق
25 :- قال تعالى: (قَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذِي يَقُولُونَ فَإِنَّهُمْ لاَ يُكَذِّبُونَكَ وَلَكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآيَاتِ اللّهِ يَجْحَدُونَ)دلت الآية على صفة من صفات النبي صلى الله عليه وسلم وهي:
(أ) صدقه وأمانته
(ب) شفقته ورحمته
(ج) رحمته بأمته
(د) جميع ما سبق

26 :- محبة النبي صلى الله عليه وسلم ليست إدعاءً يدعيه أي أحد بل لها علامات تدل على صدق مدعيها، ومن العلامات:
(أ) الاقتداء به صلى الله عليه وسلم بالعمل بسنته
(ب) محبة أمته صلى الله عليه وسلم والشفقة عليهم والنصيحة لهم
(ج) محبة القرآن الذي جاء به النبي صلى الله عليه وسلم وتلاوته وتدبره والعمل به
(د) جميع ما سبق

 

ملا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 11:47 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

أن كل ما ينشر في المنتدى لا يمثل رأي الإدارة وانما يمثل رأي أصحابها

جميع الحقوق محفوظة لشبكة سكاو

2003-2025