أم سورية تُقبل قدمي إبنها الشهيد (فيديو)( للضمائر الحيهَ)

[عروقي شماليه]

السَلامَ عليكمَ ورحمة الله وبركآتهَ




يالله إنظروا كيف صبرت هذه الأم عند وفآة إبنها ولم تذرف الدموع ولم تسخطَ
بلَ قامت بالدعاء على الطاغية بشارَ
قالوا للأم : مبروكَ (لإستشهاد إبنها)وقالت : الله يبارك فيك...!
إنظروا لمعنى الصبر عند الصدمة الأولىَ
تُقبل قدمي إبنها وتقول: الله يرضى عليكَ
هنيئاً لإبنها رضاهاَ عليه..َ


رحم الله إبنها وألهمها الصبرَ والسلونَ وأسكنه منازل الشهداء.
يآأمي إن الله فوق يرى ماذا يحصل وسيأخذ بحق إبنك
لكنني مذهوله من صبركَ سبحان الله..!
أسأل الله أن يُلهمكَ صبراً فوق صبرك يا أمي
لكم الله يا أمهات سوريا الثُكالى بعد أن تخلى عنكم العرب





اللهم انصر المسلمين في سوريا وجيشها الحر بنصرك وأيدهم بتأيديك وأمدهم بجند من جندك واربط على قلوبهم
اللهم ثبت أقدامهم ويسر أمورهم ووفقهم واحفظهم يارب العالمين.
اللهم عليك بطاغوت سوريا وكل من طغى ودافع عنه،
اللهم اقذف الرعب في قلبه ، اللهم صب عليه سوط عذاب ،
اللهم ارنا فيه عجائب قدرتك وعذبه عذابا شديدا في الدنيا والآخرة عاجلا غير آجل ،
وأرنا فيه بطشك وعقابك الذي لا يرد على القوم المجرمين ،
واخسف به الأرض واجعله عبرة للعالمين.

اللهم عجل بهلاَكهَ.