|| مَلامِحُ حَرفْ ~

[رنيم سليمان]

أغلب أفكاري وقَناعاتي نَاتِجه عَن دراسات مُطوَلة لذلك إصراري على وَجهة نَظر ليس تصلبًا بَل لأنني بذلت جُهدًا عظيمة حَتى أصل لِنُقطة الصواب .

[رنيم سليمان]

- مؤلم جدًا ،، عندما نرى من يبحثون عن حقوقهم بقوة يصلون ! أمًا من ينتظر بصمتِ مُسالم خالِ مِن المطالبة الصارِمة المُلِحَة ظانًا منه أنه سيهنأ بالحُصول فسيظل فارغ الأيدي غير مُلبى الرغبات . * مُزيل تلك القُرحة أن نُدرك بوجود العالم بالخفايا والعادل في حُكمِه سبحانه ولا ننسى بأن الحبل الممتد للسماء ليس إلا سبيلُ وصالِ بين العبد ومَعبودِه .

[رنيم سليمان]

أخيرًا أخيرًا ، أخيرًا ، أخيرًا انتهيت من امتحانات التخصصِ المُرهِقَة آلاف المهام والتخطيطات في رُكنِ مُنتَظر والآن حَان الوَقت لاستلامِها واحدة تتلوها الأخرى : ) الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله الله أكبر الله أكبر ولله الحمد ~

[رنيم سليمان]

إلى متى أعجز عن أيصال حرفي لأجل دمعي ؟ استقيمي !

[رنيم سليمان]

أحتاج إلى أن أتحول لأخرى فشخصيتي لاتتناسب مع هذا الجيل وفي كُلِ محاولَةِ تغيير ، أسقَط آهَ من تلك السمات المُتأصلة في أعماق ذاتي .

[رنيم سليمان]

( فاصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا ) اهدأي يانَفْس وتأملي لُطف خِتَام هذه الآية : )

[رنيم سليمان]

عندما أشاهد أي فتاة مُتبرجة أو " صايعة " كما يتداولون خاصَة أشكال فتيات هذا الجيل أشتهي أن أمسك برأسِها وبضربة صاعقة على الحائط تحطم الدِماغ وتجعلهُ فُتاتَا :d ربما يكون شعور خالِ من الرحمة مَع أن احساسي تجاهمهم مليء بالعطف والحُزن على ماسيؤولهم إليه هذا الحال والله المُستعان لا أملُك إلا الدعاء لهم بالهداية ولي بالثبات والصَلاح . أحيانًا أفكر أن لا أرتبط وأنتقل إلى حياة جَديدة لأنني لَن أتحمل خُروجَه والتفاته إلى الفاتنِات اللواتي زِدن تبهرجًا في هذا الزمان خاصَة من يتسمون بصفة " العيون الممتدة " من الذكور - سلمكم الله : )