.. !

[أنثى نرجسية]

:

\/


وتَعُودُ بِـ نَغَمٍ يَخْتآلُ فِيْ سَمَآءِ النَبْضِ لـ يآْسِرَنَآ مِنْ جَديدٍ ,

هَذَيآنْ ~ ..

قَديمَآ قَـآلوَآ " لآيَعْرِفُ الشَوْقَ ـآلّآ مَنْ يُكآبِدُهُ ولآ ـآلصَبآبَةَ ـآلّآ مَنْ يُعآنِيهَآ " ..

كَمْ وَ كَمْ آطربتنَآ حروفُكَ تحييْ بِنَآ مِنَ ـآلحَيآةِ حيآَة ~ ..


لآيَعْرِفونَ العِشْقِ آنْ تَغنّى

.............................. ـآلّآ مِنْ حُروفٍ نظْمُهَآ الهَذَيآنُ ..

تُطِيقُ نَزْفآْ وتنْسآبُ لوْعَةً

............................. تُثيرُ الحِسّ ولهَآ فِيْ النَثرِ آوزَآنْ ..


قَدْ شٌفّ الآلَقُ فِيْ النِهَآيَة

.......................... وآنّـــهُ لـ سَحِرٌ حـــلآلٌ فيْ البـــيآنْ ..


قَبْلَ المُغَآدَرَة .. * آعْتَبْ عليْكَ فيْ آختيآرِكَ لـ العِنْوَآنْ تتويْجَهَآ يَسْتَحقّ الكَثيرْ ~ .

ومَسآؤُكَ عَبقْ اليآسِمينْ || ~



ـآنْثَى نرج ـسيّة .. {



:


\/

[هذيان]

هم أنفسم .. و .. في ذلك الحين ... قالوا .. !
وإن حست ببرد صدري بفتحه بخنجر .. وآخذ ضلوعي حطب واشعل وادفيها .. !
هذا هو حالي .. لكم .. أن مسكم .. مني .. قصور .. !
رغم .. أنهم .. قد ملكو الحجه .. للغائب .. فيهم .. في نفس ذلك الحين .. وإلي الحين .. !

بل يعرفون العشق .. و قد .. تسنى .. !
...................................... في .. مطلعهم .. حبٌ .. لأزمان .. !
كأنما .. هم .. دليلنا .. إن عدمنا .. !
...................................... أجوبةً .. لأسئلةٍ .. ضاق بها الوجدان .. !

و قبل .. معانقة السماء .. !
أقول أن حالها بحال .. عدة نصوص .. لا أجد لها عنوان .. يترأسها .. خوفاً .. أن يحصرها .. يحدها بحدود .. و .. حالهم .. كلهم .. بحالي .. فلا رأسٌ يترأسني .. و لا مئة .. غلاف جوي .. تمنعني .. من التحليق .. .. الآن .. على الأقل .. فالعتاب هنا مبهج .. !

ـآنْثَى نرج ـسيّة .. { .. !

مساك الله بالخير .. !