تدخين البنات ولع والا دلع ولا ايش بالضبط (دعوه للنقاش )بكل جديه ..

[شــفــافـــة]

{ وراء كل تخلف ... رجل مؤدلج }

أجرى الباحث عصمان آدم ابن أبوه دراسة ميدانية عن انتشار الجهل والتخلف
وتفشي استخدام العرف الاجتماعي كمسلمات دينية ...
ووصل إلى نتيجة رئيسية مفادها أن كل رجل يشعر بالضعف وقلة الحيلة وانعدام الأمان
يرفض مشاركة
المرأة له في ميادين العمل بحجة الاختلاط والخوف عليها بدعوى أنها رجس من الشيطان
هذا في مجال الضرورة وهو العمل
ثم تحدث عن الكماليات المرافقة للحياة المدنية عند المرأة فتلخصت أجوبة الرجال (المؤدلجين) بالموروث
أنهم يرفضون قطعاً كماليات المرأة بحجة أنها خراب ...
ويفضلون عزلها بمنأى عن المجتمع المدني حتى يحتفظوا بنقاء سريرتها الطاهرة (والبعض أشار أنه
يخشى على العالم منها باعتبار أنها مصدر كل الشرور ورجس شيطاني )
ثم تحدثوا مع بعض الشباب رواد مقهى (الليالي المخملية) اذا كانـوا يسمحون لأخواتهم
بارتياد مقاهي عائلية فتباينت إجاباتهم بين رفض وعدم قبول
تحدث مع الشاب عبد المحسن تقي ...قال : لن أسمح بالتنازل عن شرفي والسماح لأختي بالذهاب
إلى مقهى ولو كانت محاطة بصديقاتها ...وقال شاب آخر: لا أقبل ان اترك اختي تذهب للمقاهي أو حتى
الخروج لوحدها من المنزل من دون محرم والمسخرة الي اسمها كافيهات مانرضى فيها أبداً
فسأله المحاور: هل هي مسخرة على أختك بس عليك مو مسخرة ؟!
قال طبعاً لأنها فتاة وشرف وعرض ولا أقبل أن تشوّه سمعتنا بسببها...


ويرى الأخصائي الإجتماعي أحمد حسنين المقيم في مصر أن الرافضين لفكرة تدخين المرأة
خلفيتهم الثقافية لا تسمح لهم بقبول ذلك لأن الأعراف الاجتماعية في دمائهم ككريات الدم الحمراء
استيقظوا فوجودا آبائهم عليها وقرروا إكمال المسيرة حاملين لواء العادات والتقاليد
وليس رفضهم لأنه يضر بالصحة نهائياً
والحرية لديهم ليست أكثر من فكر لايطبق على الواقع كونهم لم يخلقوا لها أصلاً
(وفاقد الشيء لايعطيه)
وعندما سئل هل تسمح لأختك بالتدخين ؟ قال : امعصي ...مابقي إلا هي
ولكنني أدخن بين الحين والآخر لتلطيف المزاج

[Da Vinchi]

{ وراء كل تخلف ... رجل مؤدلج } << تحامل على الرجال
وراء كل تخلف ,, عقلية رجعية مؤدلجة << (:

أجرى الباحث عصمان آدم ابن أبوه دراسة ميدانية عن انتشار الجهل والتخلف
عصمان آدم << شكله وسيم (؛
وتفشي استخدام العرف الاجتماعي كمسلمات دينية ...
ووصل إلى نتيجة رئيسية مفادها أن كل رجل يشعر بالضعف وقلة الحيلة وانعدام الأمان
يرفض مشاركة
المرأة له في ميادين العمل بحجة الاختلاط والخوف عليها بدعوى أنها رجس من الشيطان
في هذه صدق (:
هذا في مجال الضرورة وهو العمل
ثم تحدث عن الكماليات المرافقة للحياة المدنية عند المرأة فتلخصت أجوبة الرجال (المؤدلجين) بالموروث
أنهم يرفضون قطعاً كماليات المرأة بحجة أنها خراب ...
ويفضلون عزلها بمنأى عن المجتمع المدني حتى يحتفظوا بنقاء سريرتها الطاهرة
عبارة حشيت بها عقولهم صغرا حتى نقشت على صفائح عقولهم فما لبثوا عن ترديدها كـ شيخ طاعن يعيد سرد دروس آباءه الأولين
(والبعض أشار أنه
يخشى على العالم منها باعتبار أنها مصدر كل الشرور ورجس شيطاني )
ثم تحدثوا مع بعض الشباب رواد مقهى (الليالي المخملية) اذا كانـوا يسمحون لأخواتهم
بارتياد مقاهي عائلية فتباينت إجاباتهم بين رفض وعدم قبول
تحدث مع الشاب عبد المحسن تقي ...قال : لن أسمح بالتنازل عن شرفي والسماح لأختي بالذهاب
إلى مقهى ولو كانت محاطة بصديقاتها ...وقال شاب آخر: لا أقبل ان اترك اختي تذهب للمقاهي أو حتى
الخروج لوحدها من المنزل من دون محرم والمسخرة الي اسمها كافيهات مانرضى فيها أبداً
فسأله المحاور: هل هي مسخرة على أختك بس عليك مو مسخرة ؟!
ازدواجية المعايير (:

قال طبعاً لأنها فتاة وشرف وعرض ولا أقبل أن تشوّه سمعتنا بسببها...


ويرى الأخصائي الإجتماعي أحمد حسنين << شكله فاهم (؛
المقيم في مصر أن الرافضين لفكرة تدخين المرأة
خلفيتهم الثقافية لا تسمح لهم بقبول ذلك لأن الأعراف الاجتماعية في دمائهم ككريات الدم الحمراء
استيقظوا فوجودا آبائهم عليها وقرروا إكمال المسيرة حاملين لواء العادات والتقاليد
وليس رفضهم لأنه يضر بالصحة نهائياً
والحرية لديهم ليست أكثر من فكر لايطبق على الواقع كونهم لم يخلقوا لها أصلاً
(وفاقد الشيء لايعطيه)
وعندما سئل هل تسمح لأختك بالتدخين ؟ قال : امعصي ...مابقي إلا هي
ولكنني أدخن بين الحين والآخر لتلطيف المزاج

^
^
لطفوا مزاجكم (؛
سلاآآمـ