اسم المرأة عيب

[سوار العسل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عباطة وهل بناتنا أكثر حياء أو قيمة من أمهات المؤمنين عائشة وخديجة وحفصة رضوان الله عليهن اجمعين بس للأسف مجتمعنا فيه حكم العادات أقوى من الدين في بعض الامور

نعم هذا هو يا عباطة في شغلات نسوّيها نفسي أعرف هل نحن أغير من الصحابة و أكثر حرصًا منهم على الدين ؟ لا طبعًا . بس نحن شعب أسير عاداته و تقاليده . و أقسم بالله لو تعارض شيء من الدين مع عاداتهم لرجحت العادات . في نظر شبابنا الكريم مستحيل يتخلى عن هذا الشيء هذا كلامهم بالمناسبة في أكثر من مكان شفت حوارات لشبابنا يؤكدون هذا الشيء . اللهم أبدلنا برجالٍ خيرٍ من رجالنا . و صلِّ اللهم على نبينا .

شكرًا عباطة

[أبو غيث]

قضية المرأة لا تنتهي في الحقيقة مهما عمل من عمل .. ومهما إنتقد من إنتقد ... والقادم يبقى للمجهول ...
عموماً أختى الكريمة سأوضح لك رؤيتي على كاتب الموضوع ولك ولغيرك ممن يتوافق مع ما جاء بالمقال ....

أما لموضوع السجون والأرقام ...
فللأسف لقد بالغ الكاتب وهول من شأن الأمر ولا أدري لماذا ذلك ....
إإن كان قصده تغيير ذلك الأمر وإنتقاده ... بأن يكتب هكذا ويضخم بالحدث .... بعكس أن يكتب بواقعية ويطالب المسؤلين بهذا الأمر ... حاله حال غيره ....
ثم ثانياً أي سجون يتحدث ؟ ... وإن كان يقصد بذلك بالمعنى الحرفي للكلمة فيدخل في ذلك أيضاً مدارس الطلبة
فكلها بين أسوار مربعة يطخطخ بعضهم بنظر بعض ....
وما الحل برأي الكاتب .. أن ندرس بمدارس مكشوفة لأبنائنا وبناتنا ....
لا أظن أن الكاتب يجهل هذا الأمر ويعرف بأن هذا سياسة تعليمية متبعة عالمياُ ...
وما قضية الأرقام أيضاً ؟
أيلزم الأمر بأن نشرح بأن هذه أيضاً سياسة تعليمية متبعة على خطط ودراسات .... وأيضاً ما الفرق إن سميت بعض
الأبنية بأرقام أو بأسماء ؟ حتى إن كانت تحمل أسماء إنثوية بارزة بالمجتمع ... لا إعتراض لدي بلا أدنى شك بذلك ...
ولكن لماذا هذه الضجة .. حتى عند أتفه الأمور والأسباب ... عجبٌ ذلك الأمر ....
ثم يا أختي ... هل تقولي لي بأن الأسماء لو غيرت ستعطي دفعة معنوية عند الطالبات تحثهم على التفوق والشعور بالإحساس الإنثوي ووو ..؟

ثم يأتي موضوع ذكر إسم المرأة على أبواب المدارس .... فما القضية في ذلك إن نادت بإسمها أو بأمها أو بأبيها أو أو ....
أكرر لا اعتراض لدي ... ولكن أتعجب من تضخم هذا الأمر ... ما المقصود به ....
أيريد بذلك الكاتب بأن تصدر الرئاسة العامة مرسوماً بإلزام النداء بإسم الطالبة ولا غيره ...
الأمر ليس للكاتب فيه أدنى تدخل ومطالبة ... فالأمر يعود لي ولك ولأبي وأبوك وأخي وأخوك وأختي وأخوك وهكذا ...
فنحن أحرار بأن ننادي بإسمائهم أو بأسمائنا أوأو أو ... وأين يلوم الكاتب الرئاسه بذلك ....
ثم إن أتينا على أسماء الشوارع ...
فيريد الكاتب أن ننسى أسماء الماضي ونأتي بأسماء عصريه أو كما يحلو أن يسميها ....
ومن ينسى أمهاتنا أمهات المؤمنين .... والله إن العصر لم ينجب ولا ينجب بأفضل منهم ...
ولا تعليق لدى أكثر حول هذا الذكر ....

وآتي أخيراً على موضوع العادات كما اسميه وقد وقفت عنده متسائلاً ومتعجباً ...
هذه عادات لا أكثر ولا أقل .. فحين أريد أنا أو أنت أو غيرنا بأن أسمي بجوازي إسم العروسة أو أبيها أو أخوها أو أو ...
مالعيب والقضية في ذلك ... فربما فلان له عادة ... وأنا أختلف معه .. أأفعل حينها أموراً وأكتب وأنتقد ذلك ووو .. من هذا القبيل ...
إن كان الكاتب يريد تغيير بعض العادات في المجتمع .. فكان الله بعونه ... وصبره .. وهيهات ثم هيهات ...

أختصر كلامي بنقاط لمن يؤمن ويتبع ماذكر الكاتب ...
أنا أتفق معه بأمور وأختلف معه بأمور وقد بينتها ... وأستغرب أيضاً من ذكره لبعض الأمور .
فإن كان الأمر عادة ... فهذا يتعلق بحريات البشر ... وهل هناك تدخل به يا كاتب ؟
وإن أردت الإصلاح فأنا أشد يدي إليك في ذلك .... ولكن لدي أسلوبي ولديك إسلوبك ...
والبقاء للأصلح والأنفع ....

اللهم استرنا واحفظنا حتى مماتنا ...

أشكر للأخت والأخوان المشاركين بهذه اللآراء .....
يبقى هذا رأي ونظرتي وقناعتي .. ربما أكون على صواب أو خطأ ...

وأرجع ... أين من يقول أن إسم المرأة عيب ؟

[سوار العسل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو غيث ثم يأتي موضوع ذكر إسم المرأة على أبواب المدارس .... فما القضية في ذلك إن نادت بإسمها أو بأمها أو بأبيها أو أو .... أكرر لا اعتراض لدي ... ولكن أتعجب من تضخم هذا الأمر ... ما المقصود به .... أيريد بذلك الكاتب بأن تصدر الرئاسة العامة مرسوماً بإلزام النداء بإسم الطالبة ولا غيره ... الأمر ليس للكاتب فيه أدنى تدخل ومطالبة ... فالأمر يعود لي ولك ولأبي وأبوك وأخي وأخوك وأختي وأخوك وهكذا ... فنحن أحرار بأن ننادي بإسمائهم أو بأسمائنا أوأو أو ... وأين يلوم الكاتب الرئاسه بذلك .... ثم إن أتينا على أسماء الشوارع ... فيريد الكاتب أن ننسى أسماء الماضي ونأتي بأسماء عصريه أو كما يحلو أن يسميها .... ومن ينسى أمهاتنا أمهات المؤمنين .... والله إن العصر لم ينجب ولا ينجب بأفضل منهم ... ولا تعليق لدى أكثر حول هذا الذكر .... وآتي أخيراً على موضوع العادات كما اسميه وقد وقفت عنده متسائلاً ومتعجباً ... هذه عادات لا أكثر ولا أقل .. فحين أريد أنا أو أنت أو غيرنا بأن أسمي بجوازي إسم العروسة أو أبيها أو أخوها أو أو ... مالعيب والقضية في ذلك ... فربما فلان له عادة ... وأنا أختلف معه .. أأفعل حينها أموراً وأكتب وأنتقد ذلك ووو .. من هذا القبيل ... إن كان الكاتب يريد تغيير بعض العادات في المجتمع .. فكان الله بعونه ... وصبره .. وهيهات ثم هيهات ... أختصر كلامي بنقاط لمن يؤمن ويتبع ماذكر الكاتب ... أنا أتفق معه بأمور وأختلف معه بأمور وقد بينتها ... وأستغرب أيضاً من ذكره لبعض الأمور . فإن كان الأمر عادة ... فهذا يتعلق بحريات البشر ... وهل هناك تدخل به يا كاتب ؟ وإن أردت الإصلاح فأنا أشد يدي إليك في ذلك .... ولكن لدي أسلوبي ولديك إسلوبك ... والبقاء للأصلح والأنفع .... اللهم استرنا واحفظنا حتى مماتنا ... أشكر للأخت والأخوان المشاركين بهذه اللآراء ..... يبقى هذا رأي ونظرتي وقناعتي .. ربما أكون على صواب أو خطأ ... وأرجع ... أين من يقول أن إسم المرأة عيب ؟

بما أن الأمر بغاية السهولة كما تفضلت ، ليه ما أحد يدعو قريباته بأسمائهن في مدرسة في شارع في غيرهـ ؟؟

شكرًا لك أبو غيث .

[أبو غيث]

ثم أيضاً ...

أجد حسرة وأنا أسمع عن كثير من أخواتنا يتعذبن من جور أزواجهم وظلمهم ...
وبعض أخواتنا المطلقات وهي تعول جيلاً من الأبناء ولا سائل عنهم .. ولا متدبر لحالهم ...
وايضاً نسمع بأخبار الصحف حال إخواتنا المعلمات وما يعانين من مصاعب فكم من نفس زهقت بسبب حوادث
الطريق وهن في رحلة لأعمالهن .... وهذا بسيط إن نظرنا لمحنهن ومصائبهم الأخرى .....

ولا تجد من يطالب ويكرر مطالبته وينتقد ويدافع عن حقوق كهذه وقضايا كهذه ... من أصحاب الأقلام البراقة بصحفنا ..

كان الله بعونهم ...

[أول المشوار]

انا اشوف لكل مجتمع عادات وتقاليد تختلف من مكان لآخر

يعني فيه ناس نقدر نذكر بحضورها اسماء النساء حتى لو كانو قريبات لنا

وفيه ناس ثانية مانقول قدامها الشي هذا كونه عيب عندهم والقايل يصير في نظرهم منقود


لازم نتأقلم ونعيش مع كل تيار على هواه ومانخلي من الحبة قبة

هم يعني كذا بالله اروح انتحر!!!

ولا آخذ ساطور اكسرهم فيه!!!

[سوار العسل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أول المشوار انا اشوف لكل مجتمع عادات وتقاليد تختلف من مكان لآخر يعني فيه ناس نقدر نذكر بحضورها اسماء النساء حتى لو كانو قريبات لنا وفيه ناس ثانية مانقول قدامها الشي هذا كونه عيب عندهم والقايل يصير في نظرهم منقود لازم نتأقلم ونعيش مع كل تيار على هواه ومانخلي من الحبة قبة هم يعني كذا بالله اروح انتحر!!! ولا آخذ ساطور اكسرهم فيه!!!

هههههههههههههه طيب جميل هم كذا ، لكن أنت وش دورك ؟ تصير زيهم بالضبط . ما سوّوا هم تسوّية أنت . المشكلة إنّه ديننا يقول لا تصير إمّعة . إن أحسن الناس أحسنّا و إن أساءوا أسئنا ، ترى ما أقصدك شخصيًّا ، أقصدنا نحن جميعًا ليش مادامنا مقتنعين بهالشيء_ أيُّ شيء_ و عارفين إنه ما يخالف ديننا نقوم نسوّي مثلهم بلا تفكير و لا هوادة . ليس ذلك فحسب بل نقدّس هذه العادات و نجعلها نبراسًا لحياتنا . ليه ما نقوم بما تمليه عليه قناعاتنا و ديننا لا ما يمليه علينا أموات عاشوا غير عصرنا و ما أُتيحت لهم الفرصة دينيًّا و علميًّا كما نحن ، تحيّاتي لك أول المشوار .

[العالمي]

اقول ان هذه من العادات والتقاليد التي يجب ان

نحافظ على بعضها ونترك البعض الاخر ...

لكن هذه العاده لازالت عالقه معنا ...لكن السبب

ان الواحد ماينادي أهله باساميهم في الاماكن العامه

لانه لو ينادي زوجته ويقول يافلانه تلقى كل الناس يناظرونه

وبتعجب ..لا.. يمكن يضحكون عليه بعد ..كأنه مسوي شي غلط

يسلموووووو على الموضوع

[سوار العسل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العالمي اقول ان هذه من العادات والتقاليد التي يجب ان نحافظ على بعضها ونترك البعض الاخر ... لكن هذه العاده لازالت عالقه معنا ...لكن السبب ان الواحد ماينادي أهله باساميهم في الاماكن العامه لانه لو ينادي زوجته ويقول يافلانه تلقى كل الناس يناظرونه وبتعجب ..لا.. يمكن يضحكون عليه بعد ..كأنه مسوي شي غلط يسلموووووو على الموضوع

شكرا لك .

[الناااايف]

يمنع كتابة اي مشاركة تتعدى او تؤذي فئة معينة سواءً كانت فئة دينية او اقليمية ويجب الإلتزام بالأدآب العامة وعدم التلفظ بأي الفاظ بذيئة أو الفاظ غير لائقة ومسيئة للآخرين و إن تعرض عليك أحد الأعضاء فـ عليك بإبلاغ الإدارة عنه , وليس مجاراته في الحديث .

.................

[PACIFIC OCEAN]

الرقم هو أسوأ شيء يمكن أن تصنف به الأشياء. أكبر آفة أصابت البشرية في العصر الحديث هي تحول البشر والأماكن إلى أرقام. الرقم هو مصادرة حقك في الوجود. من أهم شروط المعتقل نبذ اسم المعتقل وإبداله برقم. شرط الرقم ضروري لا تتنازل عنه المعتقلات. لأنه يرفع الحرج. تعامل السجان مع أرقام يخفف من وطأة ضميره. إذا أردت مصادرة كيان من الكيانات عليك فقط تحويله إلى رقم.

أتفق مع الكاتب في هذه الجزئية حتى في وصفه لهذه المُشكلة .

كان عملاً ذكياً من الرئاسة العامة لتعليم البنات إطلاق أرقام على مدارس البنات. لا يمكن إطلاق أسماء رجال على مدارس البنات. وأي اسم لامرأة يطلق على مدارس البنات سيتحول إلى نموذج وهذا لا يتفق مع فلسفة طمس اسم المرأة. لا يمكن وضع أسماء نساء على مدارس البنات. لأنه سيوقظ في البنات الإحساس بالكينونة. سترى الطالبة يومياً اسم امرأة مثلها عارياً على باب المدرسة. سيوقظ في داخلها كرامة الأنوثة وإحساس الوجود.

والله لا أتوقع ذلك ويجب أن نُحسن النوايا ،، أظن أن هذه التسميات ليست خطة أو استراتيجية تشغل فكر الرئاسة ،، وأظنها بقاء هذه التسميات هو إنشغال الرئاسة بما هو أهم فالمشاكل لدى الرئاسة أكبر من ذلك بكثير ، ومع ذلك لو تم إثارة هذا الموضوع أو تم تقديمه كمُقترح قد يلقى قبولاً واسعاً .

عندما ينادي البواب على الطالبة ينادي عليها باسم عائلتها لا يذكر اسمها. تحولت هذه إلى ظاهرة شاملة. لأن التعليم هو الأساس صرنا نراها في الزواجات في الملاهي والتجمعات العائلية حتى أن كثيراً من الرجال يخجل من مناداة أخته أو زوجته أو أمه في مكان عام.

هذه عادة سيئة وعن نفسي أنبذها فمناداة المرأة بإسمها من أبجديات حقوقها ولكن عادات الجاهلية لا زالت عن بعض الناس هداهم الله . فبعض النساء مفخرة كما هو الحال مع بعض الرجال ، فنجد على مدى قرون بعد الجاهلية و منذُ فجر الإسلام أسماء كثيرة رسخت في ذاكرة التاريخ بدءاً من الصحابيات الجليلات وما عقب ذلك من القرون إلى وقتنا المُعاصر ومثال بسيط على ذلك أن المؤسس الملك عبدالعزيز آل سعود رحمه الله إفتخر بـ "نــورة" ومن بعده ابناءه فدائماً ما نسمع في القصائد الافتخار بـ "نـورة".

أتذكر مرة في أحد الأسواق شهدت رجلاً وقع في حرج عظيم. كان السوق مزدحماً ربما بمناسبة عيد أو شيء من هذا. ابتعدت المرأة التي كانت بصحبته حوالي أربعة أمتار أو خمسة رفع رأسه حاول أن يناديها حاول لفت انتباهها. استخدم كل شيء ممكن إلا اسمها. (أقول أنت يا هيه هيه هيش انتبهي انت يا. شوفي) ذكر كل شيء ممكن إلا اسمها. شعرت بالحزن. فكرت أن أسأله لماذا لم تنادها باسمها. الاسم والوجه هما هوية الإنسان. لماذا تتجاهل اسمها وتبحث عن وسيلة تتواصل معها. لماذا تصادر حقها في الاسم.

قاتل الله الجهل و عادات الجاهلية !
هل نادى الحبيب المُصطفى وهو سيد الخلق عائشة أو خديجة رضي الله عنهن بهذا الأسلوب ؟

كدت أقول له: ألا يكفي أننا صادرنا وجهها حتى نصادر اسمها أيضاً.

هفوة أو سقطة قوية !
وجه المرأة لم يُصادر يابن بخيت ! بل أن في ذلك صونٌ لها وقد جاء ذلك في القرآن الكريم . هل تريد أن يكشفن النساء لتقوم أنت ومن معك بالمُصادرة الحقيقية !

صحيح أطلق على بعض الشوارع في المدن السعودية أسماء نساء ولكنهن نساء من الماضي لا من نساء اليوم. نساء لهن صفات دينية. كأن عصرنا هذا لم ينجب نساء يشرفن أسماء الشوارع والأحياء.

أنعم وأكرم بنساء الماضي واللاتي لهن صفات دينية ! والخير والبركة إن شاء الله في نساء عصرنا الحاضر .

قبل عدة أيام نشرت هذه الجريدة خبر خطوبة ابن كاتبة سعودية على ابن كاتب سعودي. كلاهما من دعاة الحداثة والتطور ولاسميهما حضور في الوسط الثقافي. قرأت الخبر. عندما جد الجد التزمنا بقانون اسم المرأة المعيب. نشر اسم الخطيب أما اسم الخطيبة فاكتفى الخبر بالمقولة المعتادة. كريمة فلان.

الحداثة والتطور ! أتمنى أن أقرأ تعريف هذه العبارة بنظرة الكاتب .
عموماً أرى أن كلمة "كريمة" هي كلمة فيها نوع كبير من الاحترام سواءً تبعها الاسم أو لم يتبعها .
فهو لقب لطيف مثل فضيلة ، فخامة ، شيخ ، سعادة .. ونحو ذلك . يعني ابتعد عن التوافه يابن بخيت .!

ابن بخيت

الله يصلحه :)



عموماً أشكرك أختي الكريمة

عفواً "سوار العسل"

خاف يقرأ ردي ابن بخيت ويحطني ضمن المقال عشاني قلت أختي الكريمة