InstagramTwitterSnapChat


 
وصف

العودة   منتديات سكاو > الكليات الجامعية > منتدى كلية الآداب والعلوم الإنسانية > قسم علم النفس
التسجيل مشاركات اليوم البحث
   
   


معاناه العنوسه

قسم علم النفس

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
  #1  
قديم 20-08-2010, 07:17 PM

افتخار افتخار غير متواجد حالياً

جامعي

 
تاريخ التسجيل: Jun 2010
التخصص: علم النفس
نوع الدراسة: ماجستير
المستوى: متخرج
الجنس: أنثى
المشاركات: 21
Skaau.com (15) معاناه العنوسه


السلام عليكم:: عن العنوسه
وتقول منيرة (03 سنة) جامعية: لن تختار الفتاة العنوسة إذا توفرت لها خيارات أفضل، ولكن هذا قدرنا. فأنا أتضايق من نظرة المجتمع وأهرب منها لكني إنسانة لي مشاعر وتطلعات، فكم من شاب تقدم لخطبتي ولكن والدي يرفضهم لأسباب تافهة (هذا ليس من مستوانا. . هذا من قبيلة ثانية. . هذا لم يكمل تعليمه. . هذا والده كان فعل كذا وكذا. . ما ارتاح له. . هذا وهذا وهذا وذاك. . الخ) وفي النهاية أنا التي أتعذب، أرجوكم اخبروا والدي بما أعاني انه قد يجهل أنني أعاني من مشكلة كبيرة. . قد يدفع ثمنها في النهاية، ولا ألوم والدي وحده لأن هناك آباء ليس لديهم علم بما تحتاجه الفتاة أنني ألوم المجتمع بأسرة، أنكم تعذبون هذه الفتاة بنظراتكم وكلماتكم يجب على المجتمع تصحيح هذا المسار. . نحن البنات أيضا بشر وقد وصاكم الرسول صلى الله عليه وسلم بالنساء خيرا. . لأنهن أمانه لديكم، وهن أضعف منكم… وتضيف: تعلمون ما أعاني من أمور نفسية واجتماعية كبيرة وتقول اعلموا أيها الآباء أن (العنوسة قاتلة) أقول ذلك بعد أن فاضت بي السبل في إيجاد حل لمصيبتي، والتي هي مصيبة كل فتاة تعيش مشكلتي. . شبح العنوسة، يخيم على حياتي، بل إنه أطبق على أنفاسي، فما عدت قادرة على التنفس….


نظرات قاتلة
* مشاعل أبلغ من العمر (37 سنة) أعاني من الوحدة منذ سنوات وأحقد على كل إنسان سعيد. . هذه مشكلتي والسبب أهلي والمجتمع الذي أعيش فيه.. أنا أكره أخواتي فعلاً من قلبي. . عندما تزورنا واحدة منهن أشعر بالضيق. . لا أطيق رؤيتها أو رؤية أطفالها، وأحياناً أضرب الأطفال بقوة لأني محرومة من الأطفال ومحرومة من السعادة. . لقد تزوجت أخواتي جميعهن وهن أقل مني جمالاً وأصبحت كل واحدة تعيش مستقرة مع زوج وأطفال، وأنا أعاني من الوحدة والمجتمع لم يرحمني، ونظرات الناس تقتلني.. لم أعد أطيق أحدا.. أكره كل الناس. . أشعر بالتعاسة.. أريد أن أعبر لك عن الحياة التعيسة التي أعيشها.. أرى بنات أقل مني سناً بكثير وتعيش كل واحدة منهن سعيدة. . أنا جميلة ومتعلمة وذات أخلاق عالية.. لكن الناس حولوني إلى حاقدة على كل إنسان.. لا أحب أن أخرج للاجتماعات العائلية وأتهرب من المناسبات الاجتماعية.
* ريم (37 سنة) تقول: أشعر أنني محل شك الجميع، فمعارفنا يحذرون الكلام أمامي عن حياتهم الأسرية وعن أبنائهم، فهم يخافون أن أحسدَهم، وأنا أودُّ أن أصرخ فيهم: أرجوكم لا تسيئوا بي الظن، صحيح أنا عانس وأتمنى الارتباط بفارس أحلامي اليوم قبل الغد.. لكنني أبداً لا أحسد أحداً، لا أحقد على أحد، بل إنني أدعو للجميع بالسعادة وراحة البال.


لم الانتظار
سارة (41عاما) تقول: لم تجد وسيلة للهروب من واقع التفكير في مستقبل تكوين الأسرة المفقودة، وتعويض نقص الشعور بالأمومة، وأنا التي فقدت الأمل في تحقق زواجها، وتضيف: لست الصغيرة بين أخواتي ولا الكبيرة، جئت بين عدد من الأخوان والأخوات جميعهم تزوجوا حتى من هم أصغر مني وبقيت وحدي دون زواج. وأكثر ما يضايقني هو نظرة أخواني "أرى الشفقة في أعينهم، وأسمع همسات صديقاتي السلبية"، مضيفة "تزوجت كل صديقاتي، وبقيت وحدي" مشيرة إلى أنهن يصفنها بين بعضهن بـ"العانس" "كأنهن لا يعرفن بأني لم أختر أن أكون عانساً باختياري، بل كان قدري" ورغم أنها تبدو متماسكة إلا أنها تقر بمراجعتها لطبيبة نفسية، وتضيف "إن طول الانتظار والتفكير في الزواج، خصوصاً بعد أن تقدمت في السن سبب لي قلقاً نفسياً وأرقا، وبخاصة في أوقات الليل، إذ أشعر بضيق في التنفس، وما يزيد من خوفي هو بقائي وحيدة في غرفتي" واشعر بالحرج الشديد حين اسمع عن زواج إحدى قريباتها، "منذ صغري وأنا أحلم بالفستان الأبيض والأطفال لكني اقتنعت بأن هذا هو قدري الذي يجب أن أرضى به وأتعايش معه، فمن المعروف أن من لم تتزوج، وهي في العشرين أو على الأقل بداية الثلاثين من عمرها فلن تتزوج أبدا" وتضيف "لماذا يجب علينا أن نرضى بهذا الواقع، ونقبل أن نكون عانسات ينظر لنا على أساس دوني، ونحن لدينا المقدرة على الزواج وتكوين أسرة، ولدينا الرغبة في ذلك، يجب أن توجد حلول لإنقاذ آلاف الفتيات من مشكلة العنوسة التي لا يعرف صعوبتها سوى الفتاة التي تنتظر نصيبها لسنوات ثم تعيش اليأس والألم والانتظار"
قضاء وقدر
* نجلاء، تقول: "حلم كل فتاة مهما ارتفع مستواها العلمي والاجتماعي، أن تتزوج وتصبح ملكة متوجة في منزلها الخاص وتعيش حياة الأمومة التي خلقت من اجلها، لكن هذا الحلم الكبير يتحول إلى كابوس مزعج إذا لم تلحق بقطار الزواج لتصبح عضواً في حزب العنوسة، وبالتالي تصبح متهمة من قِبل المجتمع الذي تنتمي إليه، إما بالقبح الشكلي أو بثقل الدم، ومن هنا تميل كل فتاة إلى الزواج حتى لو لم يكن متكافئاً ثم الطلاق للهروب من فخ العنوسة وتضيف: "يعتبر العرف الاجتماعي، دافعاً لكل فتاة لتفضل صفة مطلقة على صفة العانس، بالرغم من مرارة كلمة الطلاق وانه ابغض الحلال عند الله، فالمرأة العانس تعيش عمرها وهي مطاردة بالشعور بأنها امرأة غير مرغوبة، ومحرومة من الرباط المقدس الذي أحلّه الله، وتعاني من نظرة المجتمع لها ومن الحرمان من الشعور بالأمومة والاستقرار الأسري، لهذا أصبح من المنطلق الاجتماعي لقب المطلقة أفضل من لقب العانس"
* منى (معلمة ثانوي) تقول: "كلمة العنوسة لا تسبب لي إشكالا، لأنني أنظر لهذا الأمر من منظار القضاء والقدر، وطالما أنني استطعت أن أكون ناجحة في ذاتي وأسرتي ومجال عملي، فلا أعتقد أني بحاجة للزواج، فليس شرطاً أن يقترن النجاح بالزواج، فالكثير من الفتيات المبدعات حققن إنجازات عظيمة وهن غير متزوجات، وقد يكون الزواج عائقاً أمام تحقيق العديد من الطموحات" وتضيف "القعدة في الخزانة ولا زواج الندامة" وهي بذلك تفضل أن تظل من دون زواج، وتكون عانسا، بدلا من تجربة تندم عليها طوال حياتها.
* أما مي (39 سنة) فتقول: آلمني جدّاً أن صديقتي الحبيبة إلى نفسي وتوأم روحي خُطبت ولم تخبرني بخطبتها، بل إنني صُدمت عندما علمت أنها دعت كل صديقاتها إلى حفل زواجها ولم تدعني، وهي التي كانت لا تُخفي عني سرّاً، وعندما عاتبتُها على ذلك اعتذرت بلطفٍ وقالت لي: حقيقةً كنت مشغولةً جدّاً ولم أدعُ أحداً أمي هي التي تولت دعوة صديقاتي ولعلها نسيت أن تدعوك، وقد أخفت عني كل تفاصيل زواجها مع أنني كنت أتمنى أن أشاركها فرحتها، وتعتبرني أختها الكبرى التي تحب لها ما تحب لنفسها، لا أن تخاف مني أن أحسدها وتخفي عليَّ ما يسعدها!! وتضيف: أدعو الله أن يسلمها، وأن يتم زواجها على خير.
* تعترف حياة (موظفة 37) بأنها تمر بمرحلة العنوسة حاليا، ولا تعرف من المسئول، هل هو العصر الذي اقتضى أن تخرج الفتاة للتعليم والعمل، وأن يكون لها كيان مستقل وتختار شريك حياتها بإرادتها أم أن الأهل هم المسئولون بطلب مهور فلكية، مما جعل الأجنبية تسحب البساط من تحت أقدامنا؟ أم أن التعامل غير الجاد مع مشكلة تأخر سن الزواج هو السبب؟ أم أن تردد الشاب في الزواج بمواطنته خوفاً من تكبرها وغرورها هو السبب؟ لا اعلم من المسئول عن وضعي ووضع غيري من الفتيات، ولكن أعلم أنني وغيري ضحايا…


شيء من الأنانية
* ربا (فتاة جامعية لا تعمل على الرغم من أنها على مستوى عال من الثقافة). . تقول: عمري الآن ثلاثون عاماً ولم يتقدم إلي الشخص المناسب أو غير المناسب. حتى الآن باختصار لم يطلب أحد يدي على الرغم من جمالي وتعليمي. للأسف، شبابنا مازال يتصف بشيء من الأنانية؛ يريد الزوجة الصغيرة التي لا تعي شيئاً حتى ولو كانت جاهلة. لست ادري لماذا يخشى الرجل المرأة المتعلمة ذات الشخصية القوية… أريد زوجاً يحترم بيته ويقدس حياته الزوجية، أريد رجلاً أشعر معه بالأمان. ولا اطلب أكثر من رجل يشعرني بقيمتي بصرف النظر عن مستواه الأكاديمي أو الاجتماعي. الزواج ستر للبنت والشاب.. أهلي يزداد قلقهم يوماً بعد يوم، لكن لا حياة لمن تنادي. لكن كرامتهم فوق كل شيء. فماذا أفعل وأنا حبيسة الجدران؟… هل أعلن عن رغبتي في الصحف اليومية، أم اخرج إلى الشارع لأبحث عن زوج؟
* أبو عبدالرحمن (والد عانس) قال إنه بدأ يشعر بالقلق على ابنته الكبرى.. فقد بلغت ابنته الثلاثين من عمرها، وليس هناك أي مؤشر لزواج قريب.. أو بعيد. وهو كرجل يعرف جيداً نظرة الرجال إلى النساء.. متى تكون الفتاة مطلوبة للزواج، ولماذا؟ فهناك سن تكون البنت فيها كالوردة أو الزهرة أو كثمرة الفاكهة الطازجة، نضرة مزدهرة ينجذب إليها الرجال ويودون الارتباط بها، بعد ذلك تفقد نضارتها وجاذبيتها ويقل إقبال الرجال عليها، و(تنكمش) فرصها في الزواج (الجيد) الذي يتمناه لها أهلها.

اخواني هذا الموضوع يحتاج الى دراسه من الناحيه السيكولوجيه وانا موضوع دراستي على (مفهوم الذات والتوتر النفسي للمتاخرات في الزواج (العوانس )والمتزوجات
بس مالقيت كتب او دراسات سابقه عن موضوعي وطلب مني المشرف الانسحاب بس رفضت لان الموضوع مهم وحبذا لو احد منكم يساعدني ويدخل على هذا الرباط ويكتب كلمه عنوسه راح يلقى 6 كتب عن العنوسه بس الله يعينكم كيف احصل عليها ساعدوني اعانكم الله الوقت يمرررررررررر

الرابط هو في مكتبتكم الرائعه ...احب السعوديه وناسها جدا واتمنى ازورها ادعولي ازورها

البحث في مكتبة الملك عبدالعزيز العامة
( الرياض )
http://ipac.kapl.org.sa:88/#focus

البحث في مكتبة الملك عبدالعزيز العامة
( الرياض )
http://ipac.kapl.org.sa:88/#focus

 


توقيع افتخار  

عاش كل من هو عربي مسلم (عداوة العاقل افضل من صداقة الجاهل )

 

رد مع اقتباس

 

 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 09:41 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

أن كل ما ينشر في المنتدى لا يمثل رأي الإدارة وانما يمثل رأي أصحابها

جميع الحقوق محفوظة لشبكة سكاو

2003-2025