على اليمين الشيخ احمد زكي يماني وعلى اليسار الشيخ عبدالله بصنوي 
|
بارك الله فيكي وما شاء الله عليكي
والشيخ احمد زكي يماني كان وزير النفط لاسابق وفي متحف ببريطانيا مسوين مجسم للشيخ زكي يماني جنب مجسم جلالة الملك فيصل وحاطينهم من ضمن
أفضل 100شخصية في التااارييييييخ
وبالنسبة للشيخ عبد الله بصنوي هو كان مؤذن للحرم وعمدة حي الشامية وهذه سيرته موماً
سيرة وحياة مؤذن الحرم المكي الشيخ عبدالله محمد بصنوي رحمه الله }
الصورة الأولىللشيح عبدالله بصنوي وهو في سن الشباب رحمة الله عليه
الصورة الثانية للشيخ قبل وفاته بعدة اسابيع رحمة الله عليه
لم يكن الشيخ عبد الله محمد بصنوي عمدة لحي الشامية فقط ولكنه كان رجلاً من رجالات البلد الحرام الذي يسعى الى المحتاجين في منازلهم فيقيهم ذل السؤال ويسير من شرق البلد إلى غربها في سبيل إصلاح ذات البين ولقد حفظت حياة العديد من الناس بقدرة الله ثم بواسطة المرحوم الشيخ عبد الله بصنوي وكان يدفع من ماله الخاص ليجمع الشمل ويرأب الصدع ويآلف القلوب المتنازعة والمتنافره
الشيخ عبدالله بصنوي مع الشيخ احمد زكي يماني في الحفل الذي اقامه الشيخ احمد للملك خالد بن عبدالعزيز في منزله بالهدى عام 1400 هـ
ولد الشيخ عبدالله بصنوي بمدينة مكة المكرمة عام 1329هـ ونشأ وتربى فيها تلقى تعليمه بالكتاب وفي عام 1344هـ أجري له اختبار ليوضع بالسنة الرابعة بمدرسة الفلاح وتوقف هنا في دراسته ولم يكمل تعليمه وهو صاحب خط جميل ورائع ويحب القراءة والإطلاع.
ويذكر أنه قضى سنوات طويلة مؤذناً في الحرم المكي وله صوت جميل وجهوري يجذب الأسماع .
كما اشتهر في عمله الإجتماعي عمده لمحلة الشامية منذ 1/12/1362هـ وكان يسعى جاهداً إلى حل الكثير من المشكلات والخلافات الشخصية خاصة القضايا الزوجية - الأُسرية - وكان يحظى بتقدير واحترام كل من يراه ويتعامل معه .
وقد توفى الشيخ /عبدالله بصنوي عام 1412هـ بعد أن خلّف من الأعمال الخيّرة والإنسانية ما يظل في ذاكرة الأجيال نِبراساً امام كل خطوة تنشد في رفع المجتمع وصلاحه .
رحم الله أبا محمد وأسكنه فسيح جناته فقد كان القدوة الصالحة في مجتمعه والإنسان الوافي لأحبائه وكل من التقى به أو استشاره أو رغب في مساعدته .
الصورة من اليسار تبدا بـ د.محمد عبدالله بصنوي ثم المهندس عصام حمزه بصنوي والشيخ عبدالله بصنوي وخلفه تماما العقيد عدنان عبدالله بصنوي وعن شماله اللواء ابراهيم حمزه بصنوي ومن ثم حمزة بصنوي واللواءعبدالمعطي عبدالله بصنوي والاخير جميل حمزة بصنوي موظف بامانة العاصمة المقدسة وفي الوسط من احفاد حمزة محمد بصنوي رحمة الله عليه وجميع اموات المسلمين
وبالنسبة للفرنسي هو شاعر؟؟ لأنه دايماً الشعراء يتصورون وهم مفجوعين خخخخخخخخ