هاهم أحفاد هتلر من النازيين المتعصبين .. وهذا ماجنينه من تعلق بعض العرب بشخصية هتلر ، وكأنه فاتح اسلامي، لمجرد أنه ذبح اليهود... وتناسينا ان العنصرية داء وتعصب لايرى فيه المتعصب إلا نفسه.
الحادثة لاتمثل شعب المانيا العظيم و إنما حفنة من المتعصبين ، كما أحداث 11 سبتمبر مثلت تعصباً لأفكار بن لادن المتطرفة .
قاتل الله التطرف أينما حلّ و ارتحل .