مؤمن بأن اسمى رسالة يحملها المرأٌ للبشرية والأزهار هي رسالة الأمل والأمن والفرح ..
لذلكَ سألتٌ نفسي دوماً أي تناقض هذا الذي أعيشه ؟
كيف أبشر بالأمل وأنا افتقده في داخلي ؟
وكيف أمنح الآمان واهجو الخوف وهو يسكنني ؟؟
أي تناقض هذا الذي عشته طيلة الفترة الماضية ؟...
قبل أن نعطي ونبشر .. من الضروري أن يكون ذلك الإشعاع النير الذي نعطيه للآخرين يعيش في افئدتنا ويتخذ من اجسادنا وارواحنا أوطاناً له.
حينها لن نكون محتاجين لملايين الخطب ..والمعارك ...
فنحن بصورنا الحسية و الجسدية خير شاهد على انسانية هذه الرسالة
الراقي