لٍيْ صَدِيقٌ أَعْطَيْتَهُ عَينَيَّ حِيْنَ أَعْطَآنِيْ قَفَآهْ ,’
وَلَمَّآ أَرَآدَ هَجْرِيْ وَأَرَدْتُّ وِصَآلَهُ ,‘ تَرَكْتُ مَآ أُرِيدُ لِمَآ يُرِيْدُ -لآِحْتِرَآمِيْ لَرَغْبَتِهْ-
وَتَفَنَّنَ فٍيْ آمْتِحَآنِْ صَبْرِيَ ’, وَمَآ رَآنِيْ إِلآَ آلصَآبِرَ آلمِثَآلِيْ ’!
حَتَّىْ أَيْقَنَ سَلآَمَةَ نِيَّتِيْ فٍيْ صُحْبَتِهِْ
وًصَآرَ يَذْكُرُنِيْ بِآلخَيْرِ بَيْنَ أَحْبَآبِهْ وَأَصْحَآبِهْ
وَمَعْ هَذَآ كُلَّهُ . . تَزَآلُ بَيْنَنَآ علآمَآتُ آِسْتِفْهَآمٍ تُبْعِدُنًآ شَيْئًآ فَشَيْئًآ
أَلِهَذَآ آلحَدُّ آتِّخًآذُ آلصَّدِيْقِ مُعَقَّدًآ ؟؟ أَمْ أَنَّهَآ قَآئِمَةُ (هَلْوَسَتِيْ) ؟؟
كَتَبْتَهُ بِآللَوْنِ آلأَبْيَضِ لِقَلَّةِ ثِقَتِيْ فِيمَآ أَكْتُبُ ’، فَكُلِّيْ أَمَلٌ أَنْ يُثْبِتَ آلزَمَآنَ أَنَّ هَذَآ آلصَدِيقُ يَسْتَحِقُّ آلخَيْرَ كُلَّهُ ’, يَآ رَبْ