كان فيه بحث في صحيفة الوطن قبل ايام لاحد المؤرخين يناقض هذه المعلومه الى كلنا كنا نعتقد بصحتها ان النار هذه خرجت من زمان وخلاص ,, فقد اكد الباحث ان النار المذكوره بحجمها لم تظهر بعد , وان البركان الذي حصل في السنه التي اشرت اخي يلدرم اليها في حرة المدينه لايمكن ان يشاهد من مسافه اكثر 200 كم كيف وبين المدينه المنوره والشام تقريبا اكثر من 600 كم ,,
وهذه النار المذكوره في الحديث هي من اشراط الساعه الصغرى ,,