الإنسان بصفته البشرية مخلوق ابتكاري ..تصادمي .. مراوغ ..يراوغ حتى أساسيات التكوين الخلقي للنظام الكوني , ومراوغته ليست احتجاجاً أو رفضاً ولكن بحثاً عن متعة جديدة وجود جديد ..أطروحة جديدة يتعب بها العفاريت .. يستطيع من خلالها صنع السعادة وبناء نقطة تحول جديدة في حياته وحياة الناس والحيوانات الأليفة .!