ما بين .. الطفوله .. و .. ما بين حلم .. معانقة أجواء الرياض .. !
تهت .. رغماً .. عني .. بين معالم تلك الشخصيات ... و حقيقة .. تلك .. الأبجديات .. التي .. تدل و أن دلت .. على سعة خيال .. الكاتب .. و روعته .. الفكريه أولاً .. و الأدبيه ثانياً .. و العاطفيه ثالثاً و رابعاً .. و لعيون أحلى منتهي .. خامساً .. دن دن ..

.. !
.
.
غير .. أن فيه نقطه وحده .. ما أدري بصراحه .. هل هي .. تزيد منك .. و لا تنقص .. !
و هي .. عدم رضائك .. عن الكل .. لا .. الناس العامه ( العادين ) .. و لا .. الخاصه ( المفكرين و الأدباء ) .. و لا جميع التيارات ( الوهابيه .. اللبراليه .. ) .. !
.
.
في النهايه .. ما فيك .. قصور .. و ابيض وجه .. !
و استمر .. أنا معك في كل فصل .. !
.
.
من شغفي .. بدتُ .. اتخيل معالم الفصل الثاني .. كأني أراك .. في زحمة شوارع الرياض .. و كأني بك توجه اللكمات .. لسقف .. سيارتك العلوي .. من الطفش ... و تلعن اليوم .. الي جيت فيه الرياض ..

.. !
.
.
أزهار .. قلبي .. !