:
\/
هَذَيآنْ ,’ ..
مَسآؤكَ رِضَى وسَعَآدَة ~ ..
لَـ ربمّآ آنّ الكِتآبَة هيَ المُتَسَعْ اللآ وَحيدْ لـ الحَديثِ مَعْ آنفْسُنَآ , آوَ المُصَرآحَة مَعَهَآ ,
قَدْ يموتُ فضولنَآ فيْ حينِ التآكّدْ مِنَ الأجْوبَة ولَكِنْ يبقَى سؤآلْ مُعلّقْ بـ آستفهَآمْ ونقطة || ~
عَلَى كلّ حَآلْ ..
يَبْدوْ آنّكْ تحذوْ بَعيدَآ عَنِ الهلآلِ وَ الإتِحَآد
وفّقتْ حيثُ يُعْجِبُكَ المَرْمَى ~..
:
\/
|
سادس .. حواسي .. يمجد .. سادس .. حواسك .. و يضع عليه بصمات التصديق .. !
فمرماي .. كان .. أكبر من مرماهم .. و أكثر نفعاً لي .. و لهم .. !
عندها .. فريقي المكون .. من أنا .. واجه .. و سيواجه عدد كبير من الفرق .. على الصعيد العملي .. !
لن أكتب في هذا .. كثيراً .. !
فالكتابه .. باب .. مفتاحه الخيال .. منه .. ندخل للواقع .. صحيح أنها ليست لوحدها لكنها .. مملوكه .. غيرها .. بملكه معانه .. لكنه و كما .. اطربنا .. عبده .. !
يا مدور الهين .. ترى الكايـــــــــــــــد أحلى .. !