| 
				 رد: " أَحَبُّ النَّاسِ إِلَى اللَّهِ أَنْفَعُهُمْ لِلنَّاسِ ". 
 
قال الله تعالى:{للَّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لاَ رَيْبَ فِيهِ وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا}[النساء:87].عَنْ جُنْدُبٍ بن جنادة ، قَالَ: «كُنَّا مَعَ نَبِيِّنَا - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فِتْيَانًا حَزَاوِرَةَ،فَتَعَلَّمْنَا الْإِيمَانَ قَبْلَ أَنْ نَتَعَلَّمَ الْقُرْآنَ،
 ثُمَّ تَعَلَّمْنَا الْقُرْآنَ فَنَزْدَادُ بِهِ إِيمَانًا، فَإِنَّكُمُ الْيَوْمَ تَعَلَّمُونَ الْقُرْآنَ قَبْلَ الْإِيمَانِ»أثر صحيح: رواه الطبراني في الكبير، والبيهقي
 في "السنن الكبرى" و"شعب الإيمان". حزاورة:الغلام إذا قارب البلوغ،والإيمان:العقيدة الصحيحة.
 (إن أعداء الأمه أخذوا أقلامهم ليطعنوا في الثوابت ويسخروا من الأصول ويلمزوا العلماء ، فهل نخرج أقلامنا للدفاع ؟)ابن الهلال.
 قال أحد السلف: «العاقل من أضاف إلى عقله عقول العلماء، وإلى رأيه أراء الحكماء، فالعقل الفرد ربما زل، والرأي الفذ ربما ضل».
 أعرف شيئا من كل شيء وأعرف كل شيء من شيء
 |