ناقـتـي ياناقـتـي لاربــاع ولاسـديـس
وصليني لابتي مـن وراء هـاك الطعـوس
حائلاً رابع سنه مـن خيـار العيـس عيـس
خفهـا لادرهمـت كنـه بالنـار محسـوس
في دجى خالي خـلا لاحسيـس ولانسيـس
تنوخذ من شـدة البـرد طقطقـة الظـروس
في عيوني يكفـخ الطيـر ويطيـح الفريـس
وانتهض جساس من دون خالتـه البسـوس
وفي خفوقي فرخ جنيتاً يضـرس ضريـس
يوم اوردهـا هجـوس واصدرهـا هجـوس