[هذيان]

مساء .. مشرق .. هكذا و على غير العاده .. !
حروف .. بمثابة .. شموس .. تطرزت بها سماء هذا المنتدى ليلاً و نهارا .. !
طلاب .. و .. طالبات .. جامعة .. الملك عبد العزيز .. !
جامعة الملك عبد العزيز .. و .. أنتم .. و أنا .. و .. خطوات .. أثراها .. تدوي .. أنا هنا .. بل .. هم .. هنا .. !
في ايطار ذلك السور .. الذي يحوينا .. أجسدا .. و يحوينا هنا أرواح .. !
أفكار ..
تحملني .. لشطر الطالبات لأرى النرجسيه ( لابسه كاب ) و تتنقل مع زميلاتها مع قاعة ذلك المبنى لقاعة مبنى آخر و لكن بعجل لأن الوقت الفاصل بين المحاضره و الأخرى هو 10 دقايق .. !
لكن بحق لا أريد أن أتخيل شكل .. خوخا .. لأنها في الأغلب .. قد تكون ( معصبه ) ... !
و أخرى ..
تسوقني .. من كليتي .. لأرى *تركي* .. و .. مجرد شخص ( المصاب .. عسى الله يعافيه .. ) .. ينالون قسط من الراحه في أحدى البوفيات .. كلٌ مع زميله .. و ينهالون على تلك المحاضره و على ذلك المحاضر .. بقدر وفير من النقد ( الحش ) .. لكني أجده " بناء" في حالة *تركي* .. !
جميلون هنا .. و .. هناك .. !
لكم أن تتخيلوني .. لكن .. لا .. أعتقد .. فأنا في الأصل ( ما أداوم الصبح .. أدوام .. و لكن برى الجامعه هههههههههههههههههاي ) .. !

قلتها .. لإرتباط .. النهايات .. فكراً .. و فلسفةً .. و أدباً .. بالواقع .. الذي ينافيه "نظريا" فقط الجنون .. الذي تميز به متصفح آخر .. بين ثنايا هذا المنتدى .. !
كلٌ له جماله .. بل .. إن كل منهما .. مكمل للآخر ..!
أن نتعامل مع الحياه بواقعيه .. أمرٌ .. قد يضعنا أمام مسلمات معينه .. لا نحيد عنها .. و لا نفكر أن نتمرد عليها حتى لو بالجنون .. !
و أن نتعامل مع الحياه بجنون .. أمرٌ .. نتائجه .. التفكير بالقلب .. و .. إغافل العقل .. الذي هو في النهايه ما ميزنا الرب جل و على .. به ... !