أكتب ردي هذا
وأنا أمسح دمعة
هم وحزن لم يخرج من نفسي لأحد
خرجت من بيتي
أغلقت جوالي
لا يدري عني أحد
ذهبت للحرم
مكثت هناك يوم
لا يدري عني أي شخص في الدنيا
لترتاح هذه النفس المكبوته
وفي المساء شغلت جوالي
لأقرأ الرسائل
والتي تفيد بالمشاكل التي حدثت
لكن علمت أن الكبت ليس حلا
بل تفريغ الأحزان بطريقه أو بأخرى
هو خير وسيله لراحة النفس
( كان هذا مسلسلا طويل من الأزمات إستمر أكثر من اربعة أشهر و إنتهت قبيل ردي هذا بدقائق )
|