عرض مشاركة واحدة
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 12-03-2009, 01:16 AM   #4

northstar

لصناعة الحياة

الصورة الرمزية northstar

 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
التخصص: كيمياء حيوي
نوع الدراسة: ماجستير
المستوى: متخرج
الجنس: أنثى
المشاركات: 5,016
افتراضي رد: البحث الاول للتصويت: مدينة افلاطون

البحث الثالث


أفلاطـــــون
(427 – 347) ق.م
فيلسوف إغريقي عظيم ومعلم للفيلسوف أرسطو وكان أفلاطون التلميذ الشهير للفيلسوف سقراط، ولد أفلاطون من أسرة غنية في مدينة أثينا وهو يعتبر أعظم آباء الفكر الغربي كله، وهو شاب صغير عرف الفيلسوف سقراط وظل صديقا له، وكان سقراط في السبعين من عمره،
وحكموا عليه بإعدام بتهمة إفساد عقول الشباب، وترك هذا الإعدام أثرا سيئا في نفس أفلاطون وترك أفلاطون مدينة أثينا بعد ذلك لفترة طويلة وعاد إلى أثسنا وأسس مدرسة هناك وأسماها الأكاديمية، وكان أشهر تلامذته فيلسوف العظيم أرسطو، وألف أفلاطون 36 كتابا أكثرها
عن السياسة والأخلاق وعن أمور ما بعد الطبيعة وعن الإلهيات، ومات أفلاطون بعمر الثمانين تقريبا



منهجه وطريق تفكيره:
اتبع منهجاً فلسفياًوكان يعتمد على اسلوب الحوار.

نشأة الدوله عند أفلاطون:
يرى أفلاطون أن الاساس في إقامة الدوله هي سد حاجات الناس بالتعاون حيث لا يستطيع الفرد القيام بحاجاته كفرد لوحده.

تقــسيــم العمـــل:
قسم أفلاطون النفس البشريه إلى فئات إعتماداً على الأسس الفلسفيه والأخلاقيه بتقسيمها الى ثلاث انواع:
1- النفس العاقله: تختص بفضيلة الحمكه ويمثلها الحكام الفلاسفه.
2-النفس الغضيبه: تختص بفضيلة الشجاعة ويمثلها الحراس والجنود.
3-النفس الشهوانيه (شهوة البطن): تختص بفضيله العفه ويمثلها أصحاب الحرف والمهن.

بذلك توصل افلاطون إلى ثلاث وظائف رئيسيه بالدوله هي:
1-حكم الدوله.
2-حماية الدوله.
3-اشباع الحاجات وتبادل الخدمات.

ونتج عن هذا التقسيم توزيع المجتمع الى ثلاث طبقات وهي:
1- طبقة الحكام الفلاسفه هي أعلى طبقه في المجتمع والذين تحول إليهم أدارة أمور الدوله والحكم لتمتعهم بالحكمه.
2- طبقة المحاربين ومهمتهم حماية الدوله والدفاع عنها لإمتيازهم بالشجاعه.
3-طبقة اصحاب المهن والحرف والتجار وهي أدنى طبقه.


فكرة العدالة عند افلاطون:
تقوم فكرة العدالة عنده من خلال التزام كل فرد حدود الطبقة التي ينتمي اليها تبعا لطبيعته وتكوينه


النظام الاجتماعي:
أقترح أفلاطون أمرين لجعل الحكام أكثر عدلاً وعدم تأثرهم بالأمور الأخرى الخارجه عن حدود الحكم وهي:
1-تحريم الملكيه ووجوب عيشهم في معسكرات.
2-الغاء الزواج الفردي الدائم.

نظام الحكم:
قام أفلاطون بتأليف ثلاث كتب تبين فيها مدى تدرج خبرته من خلالها وهي :
-كتاب الجمهوريه:
توصل الى ضرورة اخضاع كل شئ في الدوله لشخص الحاكم الفيلسوف الذي يعتبر مفكر وباحث عن الحقيقه, وكان ينظر الى الحاكم كوصي على المحكومين وراعيا وان الافراد لا يملكون الا اطاعته.

2-كتاب السياسي:
توصل الى ان فكرة الحاكم الفيلسوف التي طرحها في كتاب الجمهوريه صعبة المنال,وسار نحو التمييز بين الحاكم الفيلسوف ورجل الدوله السياسي وتوصل الي ضرورة وجود قوانين لمساعدة السياسي في الحكم لما لها من أهميه في تنظيم المجتمع.

3-كتاب القوانين:
تراجع عن بعض آرائه بخصوص حكم الفلاسفه وشيوعيه النساء والملكيه,وقال مستحيل وجود نظام حكم مثالي لافراد ليسوا انفسهم مثاليين,وتوصل في كتابه الي فكرة الدوله المختلطه التي تقوم على التوازن بين طبقات المجتمع,والتي تجمع بين مبدأ الحكمة في النظام الملكي ومبدأ الحريه في النظام الديموقراطي.


أرسوط طاليس(أرسطو):
ولد سنة 384 ق.م. في مدينة ستاجيرا المقدونية , وهاجر الى اثينا سنة 367 ق.م. حيث تلقى العلم هناك على يد أستاذه (أفلاطون).
كما قد عين أستاذاً للإسكندر المقدوني،وشغل عدة مناصب أخرى.

منهـــــجه:
خرج عن طريقة المحاورات وأصبح يستخدم المحاضرات الدقيقه، كما اتسم منهج ارسطو في البحث بالواقعية ومعالجة العلوم الانسانية الموجودة في عصره .

نظرته للمجتمع وأصل الدوله:
كان يرى أن الرغبه الانسانيه في العيش حياه أفضل والحفاظ على النوع أدت إلى تجمع العائلات لإنشاء القرى وبتجمع القرى أصبحت المدينه كما هي عليه.

الطبقات الاجتماعية:
قسم أرسطو الطبقات في ذلك الوقت إلى طبيقتين هما:
1- طبقة المواطنين:هي التي تمتاز بالتشريف السياسي وهي القادرة على الحكم وتقبل حكم غيرها.
2-الطبقة العاملة:فهي غير مؤهلة للاشتراك في الحكم وان الطبيعة قد اهلتها لتلقي الأوامر والاطاعة فقط.


تقسيم الحكومات:
1- الحكومية الملكية : هي التي تكون فيه السيادة لفرد يحكم للمصلحة العامة.
2-حكومة الطغيان "الاستبدادية " : هي التي يحكم فيها فرد لتحقيق مصلحة شخصية.
3-الحكومة الارستقراطية : تكون السلطة فيها بيد اقلية فاضلة وتهدف لتحقيق الخير الاكبر للمجتمع.
4- الحكومة الاوليجاركية: تكون السلطة فيها لاقلية تهتم بمصالحها الخاصه.
5- الحكومة الجمهورية " الديمقراطية" : وهي التي تحكم بواسطة الاكثرية ولا غرض لها الا الصالح العام.
6- الحكومه الغوغائيه : هي التي تكون فيها السلطة العامة من الفقراء المتبعين اهوائهم وسعون لتحقيق مصالحهم.


الحكومة والدولة الفاضلة:
توصل الى ان هذه الحكومة يجب ان تكون مناسبة للظروف التي تعيش فيها،حيث يكون ارسطو قد اتفق في نظرته للدولة الفاضلة القائمة على سيادة القانون مع نظرة افلاطون في كتابيه السياسي والقوانين.
وقد كان يفضل (أرسطو) الحكم الدستوري لانه يتميز بمجموعه من الصفات وهي:
1-انها حكومة تستهدف الصالح العام
2-انها حكومة قامت لهدف اخلاقي
3-انها تعتمد على القواعد القانونية العامة
4-انها تقوم على مبدأ الاكتفاء
5-انها تقوم على اقتناع الافراد بها وموافقتهم عليها

الاستقرار السياسي والثورة :
ركز ارسطو على اهمية الاستقرار السياسي في الدولة الفاضلة واعتقد بان الدولة القادرة على الاكتفاء الذاتي هي الاقدر على تحقيق
الاستقرار السياسي بداخلها,وان توزيع الثروة العادل في المجتمع من الأمور الاساسيه لضمان الاستقرار السياسي.



طالما سمعنا عن المدينة الفاضلة لأفلاطون

ولقد تكلم الفلاسفة والعلماء كثيرًا عن تلك المدينة الفاضلة وذكروها في كتبهم ومخطوطاتهم
فمنهم من اعتبرها منتهى العدل ومنهم من قال انها منتهى الظلم
تلك المدينة التي كانت تضم طبقتين :

الطبقة الاولى الطبقة الكلاسيكية اي طبقة النبلاء او صفوة المجتمع.

والطبقة الثانية هي طبقة العبيد والفلاحين والخدم .

وقد طرد افلاطون من مدينته الفنانين والمفكرين والثائرين
باعتبارهم غوغاء ولا يعملون الا لإثارة المشاكل
هذه نبذة بسيطة لتلك المدينة



المدينة الفاضلة:







لم يستسلم فيلسوف قرطبة لا لإساءة خصوم الفلسفة ولا للأضرار التي يتسبب فيها المنتسبون إليها، بل اعتبر ذلك مما يحدث بالعرَض، وليس مما يحدث ضرورةً، وبالتالي فتجاوز مثل تلك الوضعية أمر ممكن، بل واجب، ما دام الهدف هو بيان الطريق إلى تشييد المدينة الفاضلة.

وكان هذا هو غرض أفلاطون من كتابه "الجمهورية" الذي كان ابن رشد بصدد عمل تلخيص موجز له.

ينطلق ابن رشد إذن في "تلخيص" هذا الكتاب فيطرح برنامج التعليم الذي يجب أن يعطى لمن يتم إعداده لرئاسة المدينة الفاضلة.

وهنا ينفصل مرة أخرى عن أفلاطون انفصالاً تاماً، لينطلق من التساؤل عن الغاية المتوخاة من تعليم هؤلاء الذين سيصبحون رؤساء للمدينة الفاضلة، ملحاً على ضرورة معرفة الغاية من التعليم قبل البدء في شرح منهاجه ومضامينه.

وهنا يتجاوز فيلسوف قرطبة أفلاطون إلى أرسطو، ليؤكد أولاً أن الغاية من المدينة الفاضلة هي تمكين أهلها من بلوغ كمالاتهم الإنسانية، كما حددها أرسطو في كتاب "الأخلاق"، وهي الفضائل النظرية (فضيلة العقل الفلسفي) والفضائل العلمية (العلم وتطبيقاته) والفضائل العملية (الأخلاق والسياسة) والفضائل الخلقية (السلوك الأخلاقي).

ثم يدخل في مناقشة طويلة حول أي من هذه الأنواع من الفضائل تخدم الأخرى؟ هل "العلم" في خدمة "العمل" -وتلك وجهة نظر كل من المتصوفة والفقهاء"- أم "العمل" في خدمة "العلم" وهي وجهة نظر الفلاسفة.

ثم لمن الأولوية؟ هل هي للعلم (الفلسفة) أم للأخلاق؟ ثم يقرر في النهاية أن الأولوية للعلم، فهو الذي ينير العمل.

أما الأخلاق فيجب أن تكون مصاحبة لكل من العلم والعمل.

بعد أن يقرر ابن رشد ذلك خارج الأفق الأفلاطوني يعود إلى أفلاطون وبرنامجه التعليمي، ولكن لينفصل عنه مرة أخرى في موضوع العلم الذي يجب البدء بدراسته (من بين علوم الفلسفة): لقد اختار أفلاطون العلم الذي يخدم اتجاهه الفلسفي، الذي يقوم على الاعتقاد في "المُثل" بوصفها كائنات عقلية مجردة وخالدة وفي كون دور التفلسف هو الإعداد لتأمل هذه المُثل بوصفها هي حقائق الأشياء التي تسعى الفلسفة لبلوغها.

ومن هنا ارتأى أفلاطون أن العلم الذي يجب البدء به في دراسة علوم الفلسفة هو ذلك الذي يجعل المتعلم يعتاد على التعامل مع المجردات وهو علم "التعاليم" أي الحساب والهندسة والفلك وعلم الموسيقى، ذلك لأن موضوعات هذه العلوم عامة ومجردة وخاصة علم العدد (الحساب)، لأن العدد يدخل في جميع الأشياء، لأن جميع الأشياء قابلة للعد، دون أن يكون هو شيئاً ملموساً... الخ.

يخالف فيلسوف قرطبة أفلاطون في هذا المجال ويرى أن الأنسب هو البدء بالمنطق، لكونه "العلم الذي يعصم العقل من الخطأ" كما قيل في تعريفه.

والهدف من الفلسفة كما قرر من قبل هو العلم الذي يؤسس العمل، والفيلسوف رئيس المدينة الفاضلة يحتاج إلى ما يعصم عقله من الخطأ وبالتالي إلى علم صحيح يؤسس العمل الفاضل، وليس إلى تأمل "الحقائق المجردة".

وكما بدأ فيلسوف قرطبة هذه المقالة بالانفصال عن أفلاطون في قضايا منهجية وفلسفية ينتهي إلى إضفاء النسبية على آرائه وإلى مخالفته على مستوى أفق التفكير فيقرر أن المدينة الفاضلة يمكن أن تنشأ على غير الوجه الذي ذكره أفلاطون.

وهنا يؤكد كما فعل في وسط المقالة على إمكانية الخروج بالمدينة الفاضلة إلى أرض الواقع، متجهاً بتفكير القارئ إلى معطيات عصره وخصوصية مجتمعه.

يقول: "وينبغي أن تعلم أن هذا الذي ذكره أفلاطون هو الوجه الأفضل في نشأتها، ولكن قد تنشأ على غير هذا الوجه.

غير أن ذلك يكون في زمن طويل.

وذلك بأن يتعاقب على هذه المدن وفي أزمان طويلة، ملوك فضلاء، فلا يزالون يرعون هذه المدن [ويؤثرون فيها] قليلاً قليلاً، إلى أن تبلغ في نهاية الأمر أن تصير على أفضل تدبير.

وتحول هذه المدن [نحو أن تصير فاضلة] يكون بشيئين اثنين، أعني بالفِعال والآراء، ويزيد هذا (المدة التي يستغرقها التحول) قليلاً أو كثيراً، تبعاً لما تجري به النواميس القائمة في وقت، [وتبعاً] لقربها من هذه المدينة [الفاضلة] أو بعدها عنها.

وبالجملة فتحولها إلى مدينة فاضلة أقرب إلى أن يكون في هذا الزمان بالأعمال الصالحة منه بالآراء الحسنة.

وأنت تلمس ذلك في مدننا.

وبالجملة فلن يصعب على من كملت لديه أجزاء الفلسفة [واطلع] على طرق تحول المدن أن يرى أنها لن تؤول نحو الأفضل بالآراء [وحدها].

والمدن التي هي فاضلة بأعمالها فقط (دون آرائها) هي تلك التي يطلقون عليها [المدن] الإمامية، وقد قيل إن هذه المدينة، أعني الإمامية، كانت منها مدن الفرس القدامى".

تحول المدينة إلى مدينة فاضلة أقرب إلى أن يكون في هذا الزمان بالأعمال الصالحة منه بالآراء الحسنة.

وأنت تلمس ذلك في مدننا.

وعندما طرح أفلاطون مسألة ما إذا كان من الواجب أن تشارك النساء الرجال مهام حفظ المدينة، فيكون منهن جنديات ومُسيِّرات ورئيسات أم أنه من الأفضل جعل مهمتهن مقصورة على الإنجاب وتدبير البيت... الخ، تدخَّل ابن رشد ليبدي رأيه من خلال أربع ملاحظات:

- فمن الناحية المبدئية: قال: "إن النساء من جهة أنهن والرجال نوع واحد في الغاية الإنسانية، فإنهن بالضرورة يشتركن وإياهم فيها [الأفعال الإنسانية] وإن اختلفن عنهم بعض الاختلاف.

أعني أن الرجال أكثر كدّاً في الأعمال الإنسانية من النساء.

وإن لم يكن من غير الممتنع أن تكون النساء أكثر حذقاً في بعض الأعمال، كما يظن ذلك في فن الموسيقى العملية، ولذلك يقال إن الألحان تبلغ كمالها إذا أنشأها الرجال وعملتها النساء.

فإذا كان ذلك كذلك، وكان طبع النساء والرجال طبعاً واحداً في النوع، وكان الطبع الواحد بالنوع إنما يقصد به في المدينة العمل الواحد، فمن البيِّن إذن أن النساء يقمن في هذه المدينة بالأعمال نفسها التي يقوم بها الرجال، إلا أنه بما أنهن أضعف منهم فقد ينبغي أن يكلفن من الأعمال بأقلها مشقة".

- ومن الناحية العملية: "إنا نرى نساء يشاركن الرجال في الصنائع، إلا أنهن في هذا أقل منهم قوة، وإن كان معظم النساء أشد حذقاً من الرجال في بعض الصنائع، كما في صناعة النسج والخياطة وغيرهما. وأما اشتراكهن في صناعة الحرب وغيرها فذلك بيِّن من حال ساكني البراري وأهل الثغور.

ومثل هذا ما جُبلت عليه بعض من النساء من الذكاء وحسن الاستعداد، فلا يمتنع أن يكون لذلك بينهن حكيمات أو صاحبات رياسة".

- ومن الناحية الشرعية والمقصود الفقه الإسلامي أساساً، فإنه "لمَّا ظُنَّ أن يكون هذا الصنف نادراً في النساء، منعت بعض الشرائع أن يجعل فيهن الإمامة، أعني الإمامة الكبرى، ولإمكان وجود هذا بينهن أبعدت ذلك بعض الشرائع".

- أما الملاحظة الرابعة فتتعلق بوضعية المرأة في المجتمع العربي، وفي الأندلس بصفة خاصة.

يقول: "وإنما زالت كفاية النساء في هذه المدن (مدن زماننا) لأنهن اتخذن للنسل دون غيره وللقيام بأزواجهن، وكذا للإنجاب والرضاعة والتربية، فكان ذلك مبطلاً لأفعالهن [الأخرى].

ولما لم تكن النساء في هذه المدن مهيئات على نحو من الفضائل الإنسانية، كان الغالب عليهن فيها أن يشبهن الأعشاب النوابت.

ولكونهن حِمْلاً ثقيلا على الرجال صرن سبباً من أسباب فقر هذه المدن.

وبالرغم من أن الأحياء منهن فيها ضعف عدد الرجال، فإنهن لا يقمن بجلائل الأعمال الضرورية، وإنما ينتدبن في الغالب لأقل الأعمال، كما في صناعة الغزل والنسج، عندما تدعو الحاجة إلى الأموال بسبب الإنفاق، وهذا كله بيِّن بنفسه". (140- 144) فعلاً، موقف ابن رشد هنا بيِّن بنفسه، لا يحتاج إلى تعليق.



سبحانك اللهم وبحمدك ..أستغفرك وأتوب إليك..

 

توقيع northstar  

 

الرجل يعرف أنه إنسان والمرأة تعرف أنها أنثى وحينما تتصرف المرأة على أنها إنسان يقال عنها أنها تقلد الرجل


قد تحتاج الى الفوضى داخلك.. لتلد نجمة راقصة

 


التعديل الأخير تم بواسطة northstar ; 12-03-2009 الساعة 01:30 AM.
northstar غير متواجد حالياً