التعديل وارد ..
والإعتذار وارد ..
فقد أدركوا موطن الخطأ
وأدركوا أكثر نتيجة ما قمنا به وما سنقوم به لنيل حقوقنا ..
فما قمنا به من مكاتبات ومطالبات..أبلغ وأكبر مما كُتب هنا !
وأن توقفنا عن النشر عبر الصحف كان تقديرا منا للجامعة ومنسوبيها ..وحتى نرى نتيجة الوعود من قِبَلهم ..
فغدا لناظره قريب