قصة من باب الفكاهة ...حدثت بيني وبي اودوس..
عندما فتحت الاودوس لم اجد درجاتي رصدت فاخذت شماغي ورميت به على وجه الاودوس فاذا بمن يقول اما تستحي ايها الطالب المغفل ..فرددت عليه/ثكلتك امك ايها الاودوس اتقول عني مغفا لقد بلغت مبلغا ايها الاودوس الصابئ ...فاذا بالاودوس يضحك ويقول/نعم مغفل كيف لا وانتم لا تتواصلون من الجامعة الا بي الى ان تتخرجون..واتحداكم ان يرد عليكم احد من التلفون او يعطيكم احد وجخ اذا ذهبتم للجامعه..الا عن طريقي فلا تفاهم الا عن طريقي ....فخالجني شعور المغفلين فاقفلت الجهاز ولابد ان نعترف باننا مغفلون لان الاعتراف بالحق فضيلة......ودمتم
|