[رغد محمد]

،’

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * تركي * - يالله إنك تحيي رغد ;) وَ سواليفها. رح أزيد عَليك بـِ الأسئلة طمعاً لـ المزيد وَ لـ يعرفك الأعضاء أكثر. وَرح تكون غير مرتبة على نمط معين ، من البَال عَلى الكيبورد عَلى طول ^^

حَيَّاك الله وَ رَفعَ قدرَك , أسعدكَ الكَريم.
خِذ رَاحتك بَس اِرفِق بِـ أُختَك الله يِرحَم وَالدِينَك.

، 1/ هواياتك ؟

عَدِيدَة : أكثرُ هِوَايَة أستمتِعُ بِهَا حَقيقةً الآن هِي (الكِتَابَة) , فَـ إنِّي أجدُ رَاحتِي فيهَا بدلاً مِن التَّحدُث وَ الإسهَاب فِيه.
وَ مِن ثُمَّ يَأتِي مِن بَعدِهَا (الرَّسِم) , وَ كأنِّي أُفضفِض وَ لَكِن بِدُون حُرُوف أو حتَّى كَلِمَات. وَ كَثيرًا مَا أُعبِّر عَمَّا يختلِج صَدرِي مِن خِلالِه. سُبحَان الله , كثيرًا ما تُحيِّرُنِي رُسُومَاتِ وَ كأنَّهَا تحكِي عَن الصِّرَاعات التِّي تحدُث بِـ دَاخِلِي.!
وَ لا أُخفِي عَليك أنِّي أُحب (تنسِيق أثَاث المَنزِل) كَثيرًا كَثيرًا, وَ الوَالدَة _ الله يسعدَها وَ يرزقنِي بِرَّهَا _ نمَّت هَـ الشِّيء بِـ دَاخلِي مُنذُ الصِّغَر. وَ الآن , أغلَبُ أثَاثُ مَنزِلنَا هُوَ مِن تنسِيقاتِي وَ الوَالدَة ربي يحميِهَا لِي يآآرب.
أكتَفِي بِذلِك .

،’

2 / وش تحبين مِن المأكولات ؟

،’

حَقيقةً , الأكِل لَهُ لِذَّة سُبحَان الله , الله يِدِيم علينَا نِعَمُه التِّي لا تُحصَى.
وَ عادَةً لا يَكُون لَدَّي جَوَابًا لِـ هكَذَا سُؤال , فَـ لَستُ مُهتمَّة بِهِ إلاَّ عِندمَا أجُوع , أُصبِّرُ نفسِي بِـ أيُ أكلٍ أمَامِي. لِذلِك ليسَ لَدَّي أكلات مُعيَّنَة , وَ لَكِن بعدَ تفكِير أرَى أنَّنِي رُبَّمَا أميلٌ كَثيرًا إلَى الإيدَامَات .

،’

3 / هل تفضلين الجلوس أم الخروج ؟

،’

علَى حَسَب , كَثيرًا مَا أُفضِّلُ الجُلُوس على الخُرُوج حَقيقةً ؛ لأنِّي عندمَا أخرُج وَ خُصُوصًا للمُولات وَ المَراكِز وَ غيرهَا أرَى أمُورًا مُخجِلَة مِن الأجيَال الجَدِيدَة .!
هَذَا يغازِل هذهِ وَ هَذِه تضحَك مع هذه بِـ صُوت عآآآآلِي لأجل ذَاك الذِّي يسمعهَا وَ يُلاحِقهَا مِن مَحَل لِـ آخر مِن خلفهَا .!
وَ آخر يكلِّم تِلك: "رَقم البن يَا حِلوَة" وَ هِي تنَاظَره وَ تقوله :"اِستَح" وَ عيونهَا تقول: " ياشِيخ بَدرِي.! " _ مَع أنِّي لا أدخُل فِي النَّوَايَا وَ أعُوذُ بِـ الله مِن ذلِك _ وَ يمضِيَان في طريقهُمَا بِدون حيَاء وَ لا اِستحيَاء .!
وَ غيرهُمَا كَثير مِمَّا يُكرِّهُنِي فِي الخُرثوج إلَى هذهِ الأمَاكِن.
وَ لَكِن إذَا كان الخُرُوج إلَى أمَاكِن كـ البَحَر أو المَعَارِف أو الصَّدِيقات فَـ هَذَا شَيء يُسعِدُنِي جدًّا.
صِدقًا: أميلُ وَ أُفضِّلُ الجُلُوس على الخُرُوج.


،’