،’
أهلاً بِـ مَن تتغنَّى الأبجدِيَّةُ بهَا سِت وَ عَشرِين لحنًا نقيًّا .
أصدُقُكِ القول , أخجَلُ كَثيرًا كَثيرًا كَثيرًا مِن كلماتِ المَديح , وَ أتلعثَم وَ لا أعلَمُ بمَا أُجيب ,
تارَّةً أشعرُ أنَّهَا أكبرُ مِنِّي , وَ تارةً أُخرَى أشعرُ أنَّها تُوجَّه لِـ شخصٍ آآخر لا أعرِفُه .!
أشكركِ على كلماتكِ الجَميلَة ,
انتظِرُكِ بِـ شَغف آنِستِي , حَللتِ قمرًا يُنيرُ علَى هَمَسَاتِي ,
،’