[رفيقي كتاب ربي]

موضوع جدآآً رائـــع ل الطرح ...

في البدآيه .. الشبكه العنكبوتيه .. هي عــآلم شبه واقعي .. آخطأ البعض في فهــمه بــ مصطلح (التشبيك)
.
.


بــ النسبه لــ صداقه الرجل لـ المرآه ..

بــ النسبه لي .. بوجه عآم .. ان من يحكم صداقاته هو الشخص بحد ذاته ..{ولا يستطيع احدهم التخلي عن الاخر}

عنــدمــآ لا تضع تلكـ الفتاه حدآً لــنفسهــآ .. ولا لكلماتها ..
. فــ بكل تآكيــد ستجد من يتمادى معها بـ قذاره القول ..!
وآنآ م انكر ان هناك فتيات كل م ملؤ فككرها ب البحث عن الجنس الاخر ...

كذالك الرجال ..!


.
.

البنت عرضهــَـآ بيد أنذل وأنجس البــشر .. بحجـــة الصدآقة .. (صدآقــَــة النت بين الشـــَــآب والفتــَــآةْ ) التي تتطورْ حتــَى تصلْ لمــَـرحــَـلة يستحى من ذكرهــَــآْ ..وصور البنت وأسمهــَــآ وكلْ شيء في حيــَــآتهــَـآ عند هذآ الشــَــآبْ الذي فقدْ ذرةْ الرجــُــولة ..وقبلهــَــآ فقدْ ذرةْ الخــَــوفْ من الله ومنْ عوآقــِــبْ الأمــُـورْ على بيتــِــهْ ..

عــذراً فـــ لــيس الجميع يصل الى هذهـ الواجهه .. {ووصول لهذآ الحد .. لا يسمى بـ صدآقه يرجى منها منفعه}


إذا آتبع كلا منهما قول الله تعالى { مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ}
وساد الاحترام .. لا اتوقع الوصول لــهذآ الحد ..

بـ مناسبه (الفيس بوكـ} الافضل للفتاهـ انها تبتعد عن اضافه الرجال .. خاصه انه م في فآئده يرتجى منه .. وفيه نوع من الخصوصيه

بــ مناسبه(التويتر) .. موقع اجتماعي مكشوف للواقــع ..!

ليس له حد ولا خصوصيه يرجى ستــرهآ ..شي لا تسطيع حكمه

لا بآس به :) .. مع الكثير من الحذر ..


.

بــ مناسبه للأسم ـــ

{نا لا امانع بقول اسمي.. فهو يحتمل التكذيب والتصديق.. ..{واذا تبي تتآكد شوفه ب توقيعي مكتوب في الجدول نفسه}

:)

بــ منآسبه الصور..

{وإذا خلوت بريبة في ظلمة والنفس داعية إلى العصيان فاستحي من نظر الإله وقل لها إن الذي خلق الظلام يراني ...}

لما البنت ترسل صورها .. بس ابعرف شي واحد .. إيش الشي اللي راح ترتجيه منه ..؟!

من خانت العرض يوماً عهودها مستحيله.. }
من طاوع الذئب يوماً اورده الموت غيله..}
.





.
.

وكما قلت مسبقآ الشخص بنفسه هو من يحكم نفسه ..
ومــ.,ــدى تطور هذه العلاقه، يعتمد ع تمادي الخطوط الحمراء اللذي رسمت له }
.
.

والواحد يحسن النيه بــ فعله .. ومخافه الله يرتجيها اولا واخرآ

والنفس اماره ب السوء ..

.
.والشيطان شاطر :\ }


.
.
.
.
آصلح الله حالنا للأفضل.

بوركت بطرحك الراقي ومخافتك ع امه الاسلام ...

جزيت خيرآ .. ورزقك الله من حيث لا تحتسب ..